أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ادونيس

مقـــدم
مقـــدم
ادونيس



الـبلد : حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  12510
التسجيل : 14/05/2016
عدد المساهمات : 1132
معدل النشاط : 2419
التقييم : 158
الدبـــابة : حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  C87a8d10
الطـــائرة : حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  B91b7610
المروحية : حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  C2c25f10

حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  Empty10
حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  111


حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  Empty

مُساهمةموضوع: حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟    حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  Icon_m10الثلاثاء 29 أغسطس 2017 - 9:53

عبد الباري عطوان
كَشف السيد يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس″ في قطاع غزّة في لقاءٍ عَقده مع الصحافيين استمر لساعتين واتسم بالصّراحة، عن أبرز ركائز استراتيجية حركة “حماس″ الجديدة، وعُنوانها الرئيسي العَودة بقوّةٍ إلى محور المُقاومة، وتوثيق العلاقات مع إيران، ومُحاولة “ترميمها” مع سورية.
أهم ما قاله السيد السنوار في نَظرنا، ونحن نَنقل عنه بالحَرف، “أن إيران هي الدّاعم الأكبر لكتائب عز الدين القسام (الجَناح العَسكري) بالمال والسّلاح”، وإعرابه عن أمله في “أن تتفكّك الأزمة السورية، وأن يَفتح هذا التفكّك الأُفق لترميم العلاقات معها مع الأخذ في الاعتبار التوقيتات المُلائمة”.
أهميّة السيد السنوار في التركيبة القياديّة الحمساويّة، تَنبع من كَونه على علاقةٍ تنظيميّةٍ وثيقةٍ جدًّا مع جناح القسّام العَسكري، لأنه يُعتبر “الأب الرّوحي” له، ومن أبرز مُؤسّسيه، وقام بأدوار ميدانيّة مُهمّةٍ جدًّا في الوقوف خلف هَجمات استهدفت أهدافًا في العُمق الإسرائيلي شارك في تنفيذ بَعضها، وقَضى في السّجن 23 عامًا.
الإعلان وبشكلٍ صريحٍ، لا مُواربة فيه، أن إيران هي الدّاعم الأكبر لجناح القسّام جاء مُفاجئًا وقويًّا في الوقت نفسه، لأنه يَتعارض، بطريقةٍ أو بأُخرى، مع خط الحَركة السّابق الذي يتجنّب مِثل هذهِ المَواقف مُجاملةً للمُعسكر الخليجي، وبدرجةٍ أقل المُعسكر الأمريكي، ولتجنّب إحراج جَناح في حركة “حماس″ وَقف في الخَندق المُقابل لإيران وسورية، مُجاملةً للمؤسّسة الدينيّة الخليجيّة التي تَنطلق من مُنطلقاتٍ مَذهبيّةٍ صَرفةٍ في نَظرتها للآخر.
***
حركة “حماس″، وحسب مَعلومات مُوثّقة أعادت تَرميم علاقتها بالمُقاومة اللبنانية، و”حزب الله” تحديدًا، ولا نَكشف سرًّا عندما نقول أن السيد حسن نصر الله استقبل في أحد مقرّاته السيد صالح العاروري، زعيم الجناح العسكري في الضفّة الغربيّة، وأكثر قِيادات حماس الميدانيّة دعمًا للمُقاومة المُسلّحة، وتلى هذا الاجتماع، وبتوصيةٍ من السيد نصر الله، بلقاءٍ آخر، أي للسيد العاروري، بقادة الحرس الثوري إلى جانب مَسؤولين سياسيين آخرين في طهران التي زارها في إطار وفد “حماس″ الذي شارك في حُضور احتفالات تَنصيب الرئيس حسن روحاني الشّهر الماضي.
لا مُشكلة لحركة “حماس″ مع “حزب الله” والسيد نصر الله، لأن الأخير حَرص على استمرار التّعاطي معها كحركة مُقاومة ضد الاحتلال، حتى في ذُروة وقوف قيادتها السّابقة في المُعسكر الآخر المُواجه للحِزب وقيادته، في أكثر من جبهة، والسورية على وَجه الخصوص، ولم تَصدر أيّ كلمةٍ مُسيئةٍ لحركة “حماس″ في إعلام الحزب في ظِل سياسة “كظم الغَيظ” التي يتّبعها الحزب وقيادته عندما يتعلّق الأمر بالقضية الفلسطينية، ولكن المُشكلة تَكمن في علاقة حركة “حماس″ مع القيادة السورية، ممّا يعني أن احتمالات “ترميم” علاقتها مع سورية ما زالت تُواجه صُعوباتٍ جمّةٍ، رَغم الجُهود المُكثّفة التي بَذلها “حزب الله” والقيادة الإيرانية لترطيب الأجواء بين الطّرفين.
القيادة السورية أبلغت الوسطاء في حزب الله وإيران الذين نَقلوا رغبة حركة “حماس″ في تَلطيف الأجواء مع دمشق، أنه ليس لديها أي مُشكلةٍ في إتمام المُصالحة مع “القيادة الجديدة” لحركة حماس، شريطة أن تبقى الحركة في مكانها، أي عدم عَودتها إلى سيرتها السّابقة، وفَتح مكاتب لها في العاصمة السورية بالتّالي.
الجُرح السّوري عميق، مِثلما قال أحد المَسؤولين السوريين الكِبار لأحد مُراسلي هذه الصّحيفة، وسَرد سِجلاًّ طويلاً من “المَرارات”، نتحفّظ على ذِكرها، ليس لطُولها، وإّنما لخُطورتها، ورَغبتنا في تَلطيف الأجواء لا رش المِلح على جُرح الخِلافات، ولكنّنا نَميل إلى الاعتقاد بأن هذهِ المَرارات تتآكل، مع المُتغيّرات المُتسارعة في المَلف السوري لمَصلحة السّلطة في دِمشق، وحُدوث تغييرٍ في الاستراتيجية التركيّة، بعد شُعور الرئيس رجب طيب أردوغان، أن الخطر على بلاده لا يأتي من دِمشق وإنّما الحَليف الأمريكي الذي طَعنه في الظّهر، واختار الأكراد ومَشروعهم الانفصالي كبديل، ومحور ارتكاز لاستراتيجيّته (أي أمريكا) في المنطقة بتوصيّةٍ إسرائيليّة.
***
القيادة الجديدة لحركة “حماس″ تَلعب أوراقها بشكلٍ “ذكي” وجيّد، فقد حَسّنت علاقاتها مع مِصر، ونَجحت في اللّعب على تناقضات حركة “فتح” وانقسامها بين المِحورين العبّاسي والدّحلاني، مع توثيق علاقاتها في الوقت نَفسه مع الفصائل الفِلسطينيّة الأُخرى، والحِفاظ على الحد الأدنى من علاقاتها مع قطر، ودون أن تَخسر الإمارات والسعودية.
الرئيس محمود عبّاس الذي خفّض رواتب أكثر من ستين ألف مُوظّف، وأحال حوالي 6000 مُوظّف إلى التقاعد المُبكر، وأوقف تسديد فواتير محطّة كهرباء غزّة في مُحاولة لتركيع حركة “حماس″، ها هو يتراجع عن كُل، أو مُعظم، هذه الخَطوات، ويَذهب الى إسطنبول لحثّها على التوسّط مع الحركة، وإعادة إحياء اتفاقات المُصالحة، لأن السّحر انقلب على السّاحر.
المَرحلة المُقبلة هي مَرحلة الجناح العَسكري في حَركة “حماس″، والعَودة إلى منابع المُقاومة، وإعادة إشعال فتيلها في الضفّة الغربيّة حيث الاحتكاك الحقيقي مع دولة الاحتلال وقوّاتها ومُستوطنيها، وهذا ما يُفسّر المَقولة التي تُؤكّد أن أبرز نُجوم هذهِ المَرحلة، هم العاروري والسنوار، الذي يَجمع بينهما قاسمٌ آخر مُشترك، علاوةً على عُضوية المكتب السياسي للحَركة، وهو القُرب من جَناح القسّام، صاحب الكلمة العُليا، وتَوجيه بُوصلة التّحالف نحو إيران و”حزب الله”، وربّما سورية أيضًا.. والأيّام بيننا.
http://www.raialyoum.com/?p=734252

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسد كنعان

عريـــف أول
عريـــف أول
اسد كنعان



الـبلد : حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  01010
التسجيل : 18/08/2017
عدد المساهمات : 151
معدل النشاط : 227
التقييم : 12
الدبـــابة : حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  Unknow11
المروحية : حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  Unknow11

حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  Empty10

حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  Empty

مُساهمةموضوع: رد: حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟    حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟  Icon_m10الثلاثاء 29 أغسطس 2017 - 15:09

نحن كشعب فلسطيني نرفض بشكل كامل ان يكون لحركة وطنية علاقات مصالح متبادلة مع دول عربية او دولية على حساب دول اخرى 


لا اجد ان حماس على صواب في تقاربهم من طرف على حساب طرف اخرى 


كما انه من المشين ان تلعب ع وتر الخلافات الداخلية الفتحاوية 


على كل حال الكثير من قيادات حماس لا يعجبها هذا السلوك وهو سلوك لا يخدم القضية الفلسطينية .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حركة “حماس″ تَحسم أمرها وتتّجه إلى إيران كحليفٍ استراتيجي.. السنوار يَعترف بِدَعمها المالي والعَسكري ويَتطلّع لـ”ترميم” العلاقات مع سورية.. فهل يتجاوب الأسد؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» SEPTEMBER 28, 2017 “حماس″ تَقترب خطواتٍ أكبر من المُصالحة مع سورية.. ولكن هل تَستجيب الحَركة لمَطالب الأخيرة في إجراء مُراجعةٍ سياسيّةٍ والاعتراف عَلنًا بأخطائه
» "حماس" توافق على احتفال حركة "فتح" بانطلاقتها في غزة
» العلاقات المصرية الروسية تتطلب إقامة تحالف استراتيجي
» حماس من "حركة مقاومة" إلى "حكومة محاصرة"
» توجه لتغيير ميثاق حركة حماس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: القضية الفلسطينية - Palestine Dedication-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019