- tiger 12 كتب:
لايمكن الحصول علی ای معلومة ترید بوسائل الاتصال و الاعلام.
?لمة جاسوسة لیست ?بیرة. ان زاغری لیس اول من قام بالتجسس فی ایران. ایران اعتقلت علی بعض جواسیس فی م?تب الرئیس روحانی و ایضا اعتقلت علی جاسوس فی فریق الایرانی للمفاوضات النوویة.
نعم هنا? التسییس و انتقائیة. اما من هو یقوم بهذا؟
هنا? حزبین فی ایران. هما اصلاحیون و اصولیون. منذ الثورة الایرانیة، ?ان رئیس الح?ومة من الاصلاحیین او الاصولیین. و ا?ثر الممثلین فی البرلمان الایرانی من هذین الحزبین. لمدة 40 سنة لدیهم قوة فی البرلمان و الح?ومة اما لیست لدیهم قوة فی القضاء الایرانی لان المرشد الاعلی ینتخب الرئیس القضاء فلایم?ن للحزبین التدخل فی هذا الامر. هنا? لیس سیطرة ل?لا الحزبین فی القضاء و هذا یزعجهما. الاصلاحیون و الاصولیون حاولا ان لای?ون للقضاء ای قوة فی م?افحة الفساد و المفسدین ل?ن لاینجحان حتی الان.
?ما قلت ا?ثر مسئولین الایران من هذین الحزبین و طبعا ا?ثر المفسدین من الصلاحیین و اصولیین. القضاء الایرانی اعتقلت ?ثیرا من اعضاء الحزبین و هذا یسسب لهجوم و الاتهام علی القضاء. مثلا عندما القضاء الایرانی القت القبض علی ابن هاشمی رفسنجانی (رفسنجانی ?ان رجل الثانی فی ایران بعد المرشد الاعلی حتی ?ان اقوی من رئیس الح?ومیة) اتهموا السیاسیون التابع لرفسنجانی ان القضاء یقوم بالتسییس. و انتشرت الاعلام التی ?انت تحت سیطرة الالصلاحیین ?ثیر من الا?اذیب و الاتهامات حول القضاء الایرانی . ?ذل? عندما اعتقل نائب رئیس احمدی نجاد بسبب الفساد، قاموا بعض الاصولیون و اعلامها بنفس العمل ضد القضاء.
هنا? ملفات ?ثیرة لاخ رئیس روحانی و لاخ نائب الرئیس و ایضا لاحمدی نجاد فی القضاء و القضاء الایرانی تدرس هذه الملفات. ان تتبع صحف الاصولیین و الصلاحیین فتشاهد ?ثیرا من الاتهامات حول القضاء.
قبل عشرة سنوات لاتسطیع القضاء الایرانی نشر اسم المفسدین السیاسیین ل?ن الان ت?افح المفسدین و تلقی القبض علیهم. ان ?ان السلطة للالقضاء فیتعرض مصالح السیاسیین للخطر.
من ینزعج من م?افحة المفسدین هل الشعب ینزعج و او السیاسیون ینزعجون؟
شكرا لك
وزير الخارجية البريطاني قال في البرلمان ان زاغري كانت تدرس دورات عن الصحافة في ايران
و هنا اعتبر ذلك اثبات انه تجسس
لا اعلم هل اعطاء دورات في علم الصحافة هو دليل تجسس ؟؟
هذا العالم حاليا ملئ بدورات تدريس لغات و علوم من دكاترة اوخبراء اجانب
هناك شئ اسمه تفاعل ثقافي مع العالم و الا الكل يعتبر خائن و جاسوس
لذلك الكلام عن انتقائية لاسباب سياسية من القضاء الايراني الذي يعيش شعارات مرحلة بداية الثورة و لا يراعي التغييرات الفكرية التي جرت على
الناس و يحدثهم في عام 2018 كأننا في حقبة السبعينيات
بالمناسبة معروف في ايران عند كل الاوساط ان القضاء الايراني محسوب على الاصوليين
لان المرشد يعتبر الاب الروحي للاصوليين حتى ان كان يحاول ان يظهر الحياد