وجه قائد الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، تحذيرا شديد اللهجة للمدير السابق للمخابرات متهما إياه بالاتصال بـ"جهات مشبوهة".
ورغم أن البيان الصادر عن صالح لم يأت على ذكر اسم رئيس دائرة الاستعلام والأمن السابق الذي اختصه قائد الجيش بالنقد، إلا أنه من المتوقع أن الأمر كان متعلقا بمحمد مدين المعروف باسم الجنرال توفيق.
كذلك تطرق صالح للأوضاع السياسية في البلاد قائلا إن "كافة الآفاق الممكنة تبقى مفتوحة في سبيل التغلب على مختلف الصعوبات وإيجاد حل للأزمة في أقرب الأوقات"

http://www.bbc.com/arabic/live/47946275

 القايد صالح قائد الاركان او حتى الجنرال توفيق رئيس الاستخبارات الاسبق كلاهما يعتبران خطر لاعادة بعث نظام شمولي كالسابق

على المظاهرات تحديد مطالبها وتحديد الاشخاص غير مرغوب فيها لترحل ويستخلفها شخصيات لم تشارك في النظام السابق

مع ترك قايد صالح للاخير ليتم تكريمه واحالته للتعاقد وتعيين مكانه ضابط شاب تدرج في افضل المدارس العسكرية

التهمة التخابر و الخيانة العظمى

بل تصفية حسابات

الكل كان يعمل لمصلحة الجزائر لكنهم فاسدون من جماعة بوتفليقة الى توفيق الى قايد صالح

لذا يجب ان يذهبو كلهم

نص ارسالة الذي القاها الاعلامي اثبات على ان ما فعله قايد صالح انقلاب

مالذي يفضله المواطن الجزائري

1 دولة مدنية بحريات مقبولة لكن القيادة فاسدة ولا تستطيع تسيير الاقتصاد

2 مجلس عسكري كشر عن انيابه واظهر انه هاوي في السياسة والاقتصاد

3 جمهورية ثانية برئيس قوي وعهددتين فقط يضع دستور جديد يحرسه مجلس يملك فيتو اقوى من الرئيس في حال محاولة تعديله

ومجلس اقتصاد يخطط ويفرض المشاريع ورؤية اقتصادية متكاملة

الجيش هو من حكم الجزائر منذ 1962 وراينا النتائج فشل ورداءة وتاْخر يتبعه تاْخر

ما فعله قايد صالح لغاية الان ما يدل الا انه هاوي في السياسة والاقتصاد وعليه البقاء في رئاسة الاركان التي يفهم فيها ويملك خبرة فيها

شخصيا اتمنى ان يكون بن بيتور رئيس الجزائر القادم ويهنينا من هذا النظام الفاشل

"دولة مدنية ماشي عسكرية" تدوي في شوارع العاصمة في الجمعة ال12






وكتاه يفهمو ان الشعب على صواب حتى لو كان على خطاْ هذه هي الديموقراطية والعدل الذي يجعلها الله حتى لو اخطاْت افضل من دولة دكتاتورية