أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: كل مايمكن ان تعرفه عن برنامج المنح الامريكيه العسكريه EDA السبت 20 يوليو 2019 - 18:30
Horst-Wessel-Lied كتب:
من فضلك ان تتعمق في شرح برنامج EDA وذكر الدول المستفيدة
أولاً: تقييم لك، وتقييم آخر للأخ المشرف العام mi-17
ثانياً: حول برنامج المواد الدفاعية الزائدة Excess Defense Articles EDA هو برنامج تابع لوزارة الدفاع الأمريكية، ولكن المسؤول عن إدارته هي وكالة التعاون الأمني الدفاعي The Defense Security Cooperation Agency كل مواد (معدات) الدفاع المملوكة لوزارة الدفاع الأمريكية، وكذلك حرس السواحل، والتي يتم تصنيفها بمواد زائدة عن الحاجة بواسطة القوات المسلحة، قد يتم تقديمها بتكلفة مخفضة أو بدون تكلفة للمستلمين الأجانب المؤهلين. على أن يتم ذلك على أساس الحالة الراهنة للمواد الدفاعية، ومن موقع تواجدها (أي أن تكلفة شحنها وإعادة تأهيلها تقع على عاتق الطرف المستلم لتلك المواد الدفاعية، ويعرف هذا المبدأ لدى السلطات الأمريكية بإسم as is, where is" basis") وذلك لدعم أهداف الأمن القومي والسياسة الخارجية الأمريكية.
الغرض من البرنامج: - نقل معدات الدفاع الزائدة إلى الحكومات الأجنبية أو المنظمات الدولية. - عادة ما تستخدم لتحديث قوات الشريك. - تقدم المواد الدفاعية الزائدة المقدمة إلى الدولة الشريكة بسعر مخفض (بناءً على حالة المعدات) أو كمنحة. - تدفع الدول الشريكة تكاليف التعبئة والتغليف والصناديق والمناولة والنقل، فضلاً عن التجديد حال تطبيقه.
أما عن سؤالك أخي الفاضل عن الدول المستفيدة من البرنامج؟ فيمكننا تسمية 98 دولة قد إستفادت من هذا البرنامج حتى الآن. وربما يبدو للوهلة الأولى -من تعريف البرنامج- أن تلك المواد الدفاعية الزائدة عن حاجة وزارة الدفاع الأمريكية، قد توجه "لحلفاء" للولايات المتحدة الأمريكية، من ذوي القدرات الإقتصادية المحدودة، ولا يمكنهم شراء أو الإستحواذ على العديد من المعدات العسكرية الأمريكية بسبب إرتفاع أسعارها، ولكن بنظرة سريعة على القائمة المدرجة بقاعدة بيانات برنامج EDA على موقع الوكالة الأمريكية للتعاون الأمني الدفاعي Defense Security Cooperation Agency ستتغير تلك الصورة النمطية على الفور.
من الدول العربية التي إستفادت من برنامج EDA الأمريكي: المغرب- تونس- ليبيا- مصر- الأردن- لبنان- العراق- الكويت- البحرين- الإمارات العربية المتحدة- سلطنة عمان- اليمن
ومن دول المنطقة: تركيا- إسرائيل
وكذلك من دول غرب وشمال أوروبا: بريطانيا- البرتغال- أسبانيا- فرنسا- ألمانيا- إيطاليا- الدنمارك- النرويج- فنلندا
علاوة على دول أخرى من شرق أوروبا، وأمريكا اللاتينية، وآسيا، وأفريقيا، وكذلك استراليا واليابان..
وهكذا يتضح لنا أن القائمة تضم دول بمختلف الأحجام الإقتصادية، والأوزان العسكرية.
موضوع: رد: كل مايمكن ان تعرفه عن برنامج المنح الامريكيه العسكريه EDA الأحد 21 يوليو 2019 - 15:23
Horst-Wessel-Lied كتب:
كالعادة جواب شافي لسؤالي وتستاهل تقييم
لكن ساضيف سؤال وهو كيف ستطلع الدول على مخزون الامريكي وتاخذ ما تريد ؟
المساهمة المفيدة تثري الموضوع، والسؤال الجيد يمهد الطريق لمساهمة/أو مساهمات مفيدة. ولأن سؤالك ممتاز -في سياق موضوعنا- فقد استحق التقييم..
أما عن إجابة سؤالك وكمدخل إليها، فقد لزم التنويه لوجود قاعدة بيانات متاحة للجميع على موقع وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية The Defense Security Cooperation Agency تبين فقط الصفقات التي تم إبرامها وكذلك الصفقات التي تم إلغائها في فترة زمنية محددة، وذلك بشرط أن تكون قد عُرضت على الكونجرس الأمريكي، ولايمكن عرض معلومات عن أي "عروض محتملة" طالما أن الكونجرس لم يُخطر بها بعد. فقبل العرض على الكونجرس لايتم إعتبار أي عملية توريد -من خلال برنامج EDA- نهائية، ولذا لايمكن الكشف عنها.
كان هذا هو الحال "المعلوماتي" المحدود بالنسبة للصفقات ذات الموافقة النهائية، وكذلك الحال بالنسبة للعروض المقترحة من حيث غياب المعلومات وعدم إتاحة البيانات للباحثين عن المعلومات والراغبين في الإطلاع. وهذا الأمر -في مجمله- قد يسمح لنا أن نتصور صعوبة وتعقيد المسار الذي يقوم "الحلفاء" من خلاله باختيار المواد الدفاعية الزائدة، وإتمام الحصول عليها من خلال برنامج EDA.
وبما أن سؤالك الذي طرحته كان يتمحور حول كيفية إطلاع "الحلفاء" على مخزون المواد الدفاعية الزائدة، فإن الإجابة أتتنا من خفر السواحل الأمريكي United States Coast Guard الذي يقوم بتطبيق برنامج EDA -شأنه في ذلك شأن وزارة الدفاع الأمريكية- ويمكننا أن نتخذ من إجراءاته نموذجاً، نظراً لكون المعلومات حول تلك الإجراءات متاحة في مصدر مفتوح وموثوق، وهو الموقع الرسمي لمنظمة Deputy Commandant for Mission Support DCMS وهي المنظمة المسؤولة عن جميع جوانب إدارة دورة الحياة لأصول خفر السواحل، من الاستحواذ وحتى الخروج من الخدمة. ويشمل ذلك السفن والطائرات والمباني وتكنولوجيا المعلومات، بل وكذلك الأفراد حيث تعتبرهم المنظمة المذكورة، أكبر وأهم الأصول في خفر السواحل.
وطبقاً لما هو منشور على موقع هذه المنظمة المهيمنة على إدارة أصول خفر السواحل الأمريكي، فإن الإجراءات المعنية تتم على الوجه التالي: - يرسل خفر السواحل رسالة يستحث فيها الاهتمام بمواد الدفاع الزائدة Excess Defense Articles بعد اقتراح إخراجها من الخدمة أو إحالتها للتقاعد. - تستجيب الدول الراغبة بخطابات إبداء الاهتمام. - يتم الكشف عن حالة كل أصل بالكامل نظرًا لأن عمليات نقل ملكية EDA تتم "كما هي as is" -وقد شرحنا هذا المبدأ سابقاً- وهذا يعني أن الحكومة الأجنبية ستكون مطالبة بدفع أي تكاليف إصلاح أو نقل أو تدريب وأي معدات دعم مطلوبة. - يضع خفر السواحل توصية تخصيص إستراتيجية تبين الدول التي يجب أن تتلقى الأصول "أي المواد الدفاعية"، وتحيل التوصية إلى وكالة التعاون الأمني الدفاعيThe Defense Security Cooperation Agency. - بعد إصدار موافقة وكالة التعاون الأمني على التوصية، يتم إرسالها إلى وزارة الخارجية والكونجرس للموافقة النهائية. - وبعد تلقي السلطة تلك الموافقة، فإن البلدان تكون مدعوة لإجراء عمليات تفتيش شاملة. وبأعتبار أن كل أصل -من المواد الدفاعية- قد يحتاج لمتطلبات دعم مختلفة، فإن خفر السواحل يضمن توفير التدريب المناسب مع كل عملية نقل.
مما لاشك فيه أن منظومة الأمريكيين في نقل ملكية أسلحة من صناعتهم لعملاء أجانب -سواء بالبيع أو كمنحة وسواء كانت جديدة أم سبق استعمالها- هي منظومة في غاية التعقيد، وبرنامج EDA لن يكون استثناءً من هذا التعقيد.
موضوع: رد: كل مايمكن ان تعرفه عن برنامج المنح الامريكيه العسكريه EDA الإثنين 22 يوليو 2019 - 22:11
As is, where is, basis
mi-17 كتب:
شكرا للاخوه على الحوار الجيد والاسئله التي تغني الموضوع وتفتح به محاور جديده لزياده المعرفه
لدي سؤال هنا وطالما سيره برنامج EDA انفتحت تتعلق بالحاله الفنيه للاسلحه الموجوده ضمن هذا البرنامج
هل هذه الاسلحه بحاجه الى استثمار موارد كبيره ( ماليه وفنيه ) لاعادتها للخدمه بشكل لائق ام انها بحاجه الى عمليات صيانه دوريه فقط ؟
كان من اللافت ان عمليات التاهيل لهذه العربات ستجري في الورش المصريه
تطرقنا لهذه القاعدة أو المبدأ سابقاً وهي تعني: As is = أي أن العميل سيحصل على المعدات الدفاعية كما هي وعلى حالتها. Where is = بمعنى أن العميل سيتكلف بتغليفها وتعبئتها وشحنها من حيث هي موجودة (أي أن عربات MRAP المقدمة لمصر يمكن شحنها من أفغانستان مثلاً، فتقوم مصر بتكاليف الشحن من أفغانستان إلى مصر) وقد أثرت يا أخي الفاضل مسألة "الحالة الفنية" للمعدات، وأرجو هنا أن نفرق بين وسم هذه المعدات "بمواد دفاعية زائدة" ، أو كونها مستهلكة ويجب إعدامها والتخلص منها. وسم المعدات بأنها "مواد دفاعية زائدة" يعني أنها زائدة عن حاجة الأمريكيين، وعليه يمكن تقديمها بتكلفة مخفضة أو بدون تكلفة للمستلمين الأجانب المؤهلين. ولو قمنا بمراجعة قواعد بيانات هذه المواد ستجد من بين بياناتها، القيمة التي دخلت بها الخدمة لصالح قوات الولايات المتحدة الأمريكية، والقيمة الحالية، وكيف حصل "الحليف" عليها، أي هل قام بسداد القيمة الحالية؟ أم حصل عليها كمنحة؟ مثال: في عام 2017 حصل العراق على طائرة C-130H من خلال برنامج EDA قدر الأمريكيون قيمة هذه الطائرة يوم دخولها الخدمة بمبلغ 30.100.000,00 دولار أمريكي، وكان تقديرهم لقيمتها وقت قرار منحها للعراق (عام 2016) بمبلغ 1.505.000,00 دولار أمريكي، وحصل عليها العراق كمنحة، أي بدون سداد هذه القيمة. والملاحظ هنا أن الأمريكيين يبالغون في نسبة الإستهلاك، فيكون تقديرهم لقيمة المعدة وقت المنح منخفض للغاية. وحتى لا يذهب بنا الظن إلى أن الولايات المتحدة منحت "خردة" للعراق بإسم C-130H فسنلاحظ لاحقاً أن دولاً مثل الدنمارك وأستراليا حصلت على معدات خضعت لنفس التقديرات القاسية، وتم منحها لهما بقيمة مخفضة للغاية.
أما عن مسألة إعادة تأهيل عربات MRAP في ورش مصرية، فهذه الميزة ستعود بعدة فوائد على الدولة المستلمة، ففي الحالة المصرية والدول التي تشترك معها بنفس الظروف، ستؤدي هذه العملية إلى: - إكتساب المزيد من المهارات للكوادر الفنية المتواجدة بالفعل. - خلق وتكوين كوادر فنية جديدة. - التوسع في ميكنة بعض العمليات خاصة وأن أعداد المركبات كبيرة، مما يزيد من جدوى الميكنة. - تكوين خبرة ومعرفة عميقة بتقنيات هذه المعدات. وعندما نذكر الكوادر الفنية هنا، فنحن نعني كوادر من مستويات مختلفة، أي بدءً بالعمال، والكوادر الفنية المتوسطة، والمهندسين، وغيرهم من الكوادر، وحتى الإدارية منها، والتي ستنغمس في إدارة إعادة التأهيل فتكتسب مهارات إدارية مختلفة.
وأخيراً أشكرك أخي الفاضل على فصل موضوع برنامج EDA عن خبر الصفقة المصرية، حتى يمكننا التوسع في هذا الموضوع الذي مازال يحتمل الكثير من الدراسة والتدقيق.
موضوع: رد: كل مايمكن ان تعرفه عن برنامج المنح الامريكيه العسكريه EDA الأربعاء 24 يوليو 2019 - 7:58
mi-17 كتب:
هل يوجد لدى دول الاتحاد الاوروبي او روسيا برامج منح عسكريه للتجهيزات العسكريه الفائضه مماثله او مشابهه لبرنامج المنح الامريكيه العسكريه EDA ؟
سؤالك أخي العزيز يتطلب البحث في نطاق كبير، خاصة وأنك لا تطلب البحث عن برنامج روسي مشابه لبرنامج EDA الأمريكي، أو برنامج مماثل لدي دولة أوروبية ما، ولكنك طلبت أن نبحث في وجود برامج مشابهة لدى روسيا ودول الإتحاد الأوروبي وهو "نطاق كبير وواسع جداً".. البحث عن برامج مشابهة في النطاق الذي حددته، هو موضوع أكبر من أن نعالجه في مساهمة واحدة بموضوعنا هذا، لذا سنكتفي بذكر بعض الوقائع التي تشير إلى انتقال مواد عسكرية "زائدة" من دول أخرى -غير الولايات المتحدة الأمريكية- لدول صديقة أو حليفة، كمساعدات لها. روسيا: قامت روسيا في العديد من المناسبات بتقديم مواد عسكرية "أسلحة، وذخائر، وغيرها من المعدات" لدول تعتبرها صديقة أو حليفة ومنها: سوريا، وأفغانستان، وبيلاروس، وكازخستان، وصربيا، والمكسيك.. وغيرها من الدول - وربما لايزال عالقاً في أذهاننا قصة زورق الصواريخ (أو الكورفيت الصاروخي كما يصنفه الروس) مولنيا Molniya من فئة Tarantul-class corvette الذي قدمته روسيا إلى مصر كمساعدة عسكرية، وبصحبته عدد من صواريخ P-270 Moskit فرنسا: تعمل فرنسا على رفد بعض الدول، ببعض الآليات والأسلحة، وغيرها من المواد العسكرية الزائدة عن حاجتها، خاصة في المناطق التي تعتبرها فرنسا ضمن نطاق نفوذها أو تأثيرها. ومن الدول التي قدمت لها فرنسا مواد عسكرية كمساعدات: بوركينا فاسو، وغينيا، ولبنان، ومدغشقر، ومالي، وموريتانيا، والمغرب، والنيجر، ونيجيريا. - وقد قامت فرنسا عام 1998 بتقديم 10 دبابات AMX-30B مستعملة كمساعدة عسكرية لدولة قطر. ألمانيا: من الدول التي قدمت لها ألمانيا مواد عسكرية زائدة عن حاجتها: تونس، وألبانيا، وأستونيا، والمجر، وكوردستان العراق، وإسرائيل، والأردن، ولاتفيا، ولبنان، وليتوانيا، وبولندا، ورومانيا، وسلوفينيا، وتايلاند، وغيرهم. - ومن خلال برنامج المساعدة الخاص Rstungssonderhilfe aid programme قامت ألمانيا بدعم اليونان مالياً للتمكن من الحصول على عدد 4 فرقاطات Meko-200 فيما بين العامين 1992 و 1998. وبطريقة مماثلة تم دعم تركيا للحصول على عدد من فرقاطات ميكو. كوريا الجنوبية: لم تكن كوريا الجنوبية بعيدة عن هذا المضمار، وقد قدمت معدات عسكرية زائدة كمنح، لدول مثل: فيتنام، وبنجلاديش، وكولومبيا، وغانا، وإندونيسا، وكازاخستان، وغيرهم.. - وقد قدمت كوريا الجنوبية- عام 2016- قطعة بحرية زائدة عن حاجتها لمصر وهي من فئة كورفيت Po Hang والذي إنضم للخدمة في البحرية المصرية ككورفيت دورية قتالية -في 2017- تحت إسم "شباب مصر". أرجو أن أكون قد قمت بتغطية جانباً بسيطاً من الموضوع الذي أثرته في إستفسارك. تحياتي لك دوماً..
موضوع: رد: كل مايمكن ان تعرفه عن برنامج المنح الامريكيه العسكريه EDA الخميس 25 يوليو 2019 - 7:41
تنين كتب:
هل قدمت الصين اي مساعدات عسكرية ؟
سؤال اخر يا مرشال , هل قدمت مصر اي مساعدات مماثلة لدول عربية او افريقية ؟
تحياتي أخي الفاضل أود أن أوضح أولاً، أننا قد تناولنا هنا -في هذا الموضوع- برنامج EDA الأمريكي ببعض التفصيل، وهو برنامج خاص بالعتاد العسكري الزائد عن حاجة الأمريكيين (مواد دفاعية زائدة Excess Defense Articles)، وقمنا بتعريف هذا العتاد، ولم نتطرق لبرامج المساعدات العسكرية الأمريكية بشكل عام. وطرح الأخ المشرف العام mi-17 سؤال حول وجود برامج مماثلة في دول أخرى، وأتت الإجابة في نفس الحيز، بإستثناء الإشارة إلى برنامج المساعدات العسكرية الألماني Rstungssonderhilfe aid programme والتي أتت بشكل عرضي.
الصين: وفقاً لنفس المبدأ الذي يتم بموجبه وسم بعض معدات القوات المسلحة "بمواد دفاعية زائدة" ومنحها بسعر مخفض للغاية أو كمنحة لدول حليفة أو صديقة، هذا الأمر لم تقم به الصين إلا نادراً جداً.. (كحالة كانت الصومال هي الطرف المستفيد، وحالة أخرى لصالح ناميبيا). ولم يكن الأمر في شكل برنامج محدد وواضح المعالم كما في حالة البرنامج الأمريكي EDA أما عن مساعدات عسكرية عامة تقدمها الصين في شكل معدات لبعض الدول، فهذا الأمر يحدث من وقت لآخر، وقد بدأ في التزايد في السنوات الأخيرة، ولكن بقيم مالية محدودة نسبياً.
وبخصوص سؤالك عن مصر، فسنتناوله في مساهمة أخرى..
تحياتي مجدداً..
كل مايمكن ان تعرفه عن برنامج المنح الامريكيه العسكريه EDA
موضوع: رد: كل مايمكن ان تعرفه عن برنامج المنح الامريكيه العسكريه EDA 
السبت 20 يوليو 2019 - 14:52
