- mi-17 كتب:
وهي الطرف (الوحيد) الذي تحرك (فعليا) بجانب مصر
سبق أمريكا ببضعه اشهر في التحرك علي الأرض جهات دولية مثل الصين و إيطاليا و الاتحاد الأوروبي و روسيا بتجميد طلبات إثيوبيا لقروض بغرض تمويل استكمال بناء السد، مما دفعها لإصدار سندات و طلبت من الشعب الأثيوبي الإقبال علي شرائها لاستكمال المشروع
البنك الدولي كان أبرز تلك الجهات حيث خرج رئيسة ديفيد مالباس بتدوينه قال بها ان خلال محادثاته مع ابي احمد، تم ربط القرض بـ جدية إثيوبيا في المفاوضات و التوصل لحل مع جيرانها حول سد النهضة، و تحرير سعر الصرف العملة بالسوق المحلية