الأقســـام العسكريـــة

قال المفتش العسكري في وزارة الدفاع العراقية عماد الزهيري ، الأحد ، إن العراق مهتم بشراء آليات مدرعة للمشاة من روسيا وتعزيز العلاقات العسكرية بين بغداد وموسكو.

وردا على سؤال حول ما إذا كان العراق يريد شراء مركبات مشاة مدرعة من روسيا ، قال المسؤول "نعم ، هذا صحيح".
كما قال إن العراق يريد تعزيز التعاون العسكري مع روسيا وإجراء تدريبات لتبادل الخبرات في مكافحة الإرهاب.

"لشراء الدروع ، وشراء الطائرات ، وشراء الدبابات ، وشراء كل شيء ... نركز على القوات البرية. لكنني طيار ، أحتاج إلى طائرة ، أحتاج إلى مقاتلة Su-57. طائرات هليكوبتر. وخلص المسؤول إلى أن لدينا العديد من طائرات الهليكوبتر من روسيا ، من طراز Mi-35 ، و Mi-28 ، و Mi-17 ... إنها القوة [الجوية] الرئيسية في العراق.

مصدر

اقتباس :: وشراء كل شيء

ارى ان اقادة في العراق لا يعلمون انهم امام فرصة ذهبية لاعادة بعث التصنيع العسكري

الصين ستاْتي مهرولة لكسب صفقات التصنيع العراقي

عربات مدرعة مدافع ذخائر قطع غيار زوارق بحرية وحتى دفاع جوي بتقنية منقوة شبه كامل في العراق

Horst-Wessel-Lied كتب:: ارى ان اقادة في العراق لا يعلمون انهم امام فرصة ذهبية لاعادة بعث التصنيع العسكري
الصين ستاْتي مهرولة لكسب صفقات التصنيع العراقي
عربات مدرعة مدافع ذخائر قطع غيار زوارق بحرية وحتى دفاع جوي بتقنية منقوة شبه كامل في العراق

الوضع السياسي في العراق (كما يعرف الجميع) ليس مستقرا

كما ان الوضع الاقتصادي في فتره صعبه

انت تعرف ان الاستثمار في التصنيع العسكري (حاله كحال اي قطاع اقتصادي) بحاجه الى استقرار سياسي واقتصادي خاصه ان الامر يقتضي وقتا واراده ووحدة قرار

ماذا سيشتري العراق ؟

هنالك اهتمام خاص (على الاقل لدى رئيس اركان الجيش ) بتطوير قطاع الدفاع الجوي خاصه بعد الانتهاكات المتكرره للطائرات التركيه / لكن هل ستتوفر الموارد ؟ وهل ستتوفر الاراده لشراء منظومات من روسيا او حتى من الصين ؟

كرأي شخصي اتمنى من العراق ان يقتني 3 اشياء من روسيا :

- منظومات دفاع جوي متوسطة المدى مثل منظومات BUK

- سرب من مقتلات SU-30 ( حوالي 18 مقاتله)

- دبابات T-90 بحجم يكفي لتجهيز لواء مدرع اخر (غير اللواء المدرع الذي تعاقد العراق عليه سابقا)

أثار خبر رغبة العراق، شراء مقاتلة روسية من الجيل الخامس من طراز Sukhoi Su-57 ، الجدل، في ظل تأكيدات عدد من السياسيين والقادة حاجة البلاد إلى الاستعانة بطائرات التحالف الدولي، بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، للقضاء على التنظيمات “الارهابية” في البلاد.
وسبق للحكومة العراقية أن أنفقت 4 مليارات دولار على أسطول مقاتلات F-16 الأميركية في أوائل عام 2010، لكن تقارير أشارت إلى عدم قدرة الفرق التقنية العراقية على تشغيلها بالشكل الأمثل منذ مغادرة الفرق الأميركية، في شهر كانون الثاني الماضي.
فوفقاً لموقع سبوتنيك الروسي، فقد فكر العراق مؤخراً في شراء مقاتلة روسية من الجيل الخامس من طراز Sukhoi Su-57 ، وجاء ذلك نقلاً عن عن المفتش العسكري لوزارة الدفاع العراقية عماد الزهيري، الذي ذكر أن العراق مهتم على الأرجح بالحصول على Su-57s إلى جانب أنظمة أسلحة أخرى.
وجاءت تصريحات الزهيري خلال مشاركته في منتدى صناعة الدفاع العسكري 2020 في روسيا.
الزهيري قال إن العراق يملك العديد من طائرات الهليكوبتر من روسيا وهي القوة الجوية الرئيسة في العراق.
العراق سبق أن اشترى بالفعل طائرات هليكوبتر هجومية حديثة من روسيا في أوائل عام 2010 بدلاً من طائرات أباتشي AH-64 الأميركية، حيث خاضت طائرات الهليكوبتر الهجومية الروسية قتالاً ضد تنظيم داعش.
كما نفذت طائرات هجومية عراقية من طراز Su-25 روسية الصنع غالبية الضربات الجوية العراقية خلال تلك الحرب، أكثر بكثير من أسطول طائرات F16، الذي بدأت الولايات المتحدة تسليمه إلى العراق في عام 2015.
فيما يرى تقرير لفوربس الأميركية ان الفكرة مشكوك فيها للغاية بالنسبة لبغداد، فعلى سبيل المثال، سيتعين على العراق إنفاق عدة مليارات من الدولارات على الطائرات المتطورة، في وقت يواجه فيه صعوبات اقتصادية كبيرة بسبب جائحة كوفيد -19 وانخفاض أسعار النفط، والتي يعتمد اقتصادها على تصديرها بشكل كبير في الإيرادات.
كما أنه لا تزال Su-57 أكثر من مجرد نموذج أولي ومن المحتمل أن تظل كذلك لبعض الوقت، وبينما بدأت روسيا في الإنتاج التسلسلي للطائرة في تموز 2019 ، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر عدة سنوات أخرى قبل أن تدخل الخدمة مع قوات الفضاء الروسية بأعداد كبيرة، ومن المرجح أن تستغرق صادرات الطائرات وقتاً أطول.
ومن ناحية الصيانة، فقد أنفق العراق أكثر من 4 مليارات دولار على أسطول من طائرات F-16 في 2010. واليوم، هناك تقارير متضاربة بشأن الوضع التشغيلي وصيانة هذا الأسطول منذ أن غادر المقاولون الأميركيون العراق في كانون الثاني 2020 أثناء تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران.
وتشير بعض هذه التقارير إلى أن معظم الأسطول تم إيقافه حالياً بسبب “مزيج مميت من سوء الصيانة والفساد” في قاعدة بلد الجوية في العراق، حيث تتمركز معظم طائرات F-16 العراقية، وفقاً للتقرير.
وسيكون إرسال طائرات Su-57 الشبحية أكثر صعوبة بالنسبة لبغداد من طائرات F-16 بدون مساعدة تقنية روسية مستمرة في شكل مستشارين وفنيين، ناهيك عن تدريب الطيارين العراقيين على قيادة الطائرة الحربية المتطورة للغاية.
وإذا كانت أسوأ التقارير حول الحالة الحالية لأسطولها من طراز F-16 دقيقة، فإن الحصول على Su-57s قد ينتهي في نهاية المطاف بما يزيد قليلاً عن مجرد هدر ضخم بمليارات الدولارات للعراق لا يستطيع ببساطة تحمله.
التقرير الأميركي يرى أنه لأمر مشكوك فيه، لماذا تعتقد بغداد أنها بحاجة إلى Su-57s ، على سبيل المثال، 4.5 أرخص من مقاتلات Su-35 متعددة المهام، والتي من شأنها أن تزود القوات الجوية العراقية بمقاتلة عالية القدرة للقتال الجوي والهجوم الأرضي الذي من شأنه أن يكون أسهل بكثير في الصيانة.
صحيح أن بغداد تفتقر إلى دفاعات جوية جادة ولا تمتلك صواريخ أرض – جو بعيدة المدى، وأن طائراتها من طراز F-16 مجهزة فقط بصواريخ جو – جو قصيرة المدى، لذا فإن قدرتها على فرض أي إغلاق لمجالها الجوي محدودة إلى حد كبير، ومن المحتمل أن يكون هذا هو السبب الذي جعل العراق يفكر بشكل متقطع في شراء صواريخ الدفاع الجوي الروسية بعيدة المدى من طراز S-400 أو S-300 في السنوات الأخيرة.
شراء Su-57s سيجعل العراق مؤهلاً لعقوبات اقتصادية أميركية بموجب القانون الفيدرالي لمكافحة خصوم أميركا من خلال العقوبات (CAATSA) لأن مثل هذا الشراء سيشكل “صفقة مهمة” مع قطاع الدفاع الروسي، حسب التقرير الأميركي.
يذكر أن المروحيات الروسية التي اشتراها العراق، تم تسليمها في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين قبل سنوات من قانون قانون مكافحة الإرهاب، وقد اشترى العراق أسطولاً من دبابات T-90 في وقت لاحق من هذا العقد، ولكن لا يبدو أن هذا الشراء قد أدى إلى تأهل العراق لأي عقوبات CAATSA ، على الأقل حتى الآن، ومع ذلك، فإن شراء Su-57s أو S-400s ذات التقنية العالية سيؤدي بلا شك إلى فرض عقوبات.
كما تواجه تركيا، حليفة الولايات المتحدة، حالياً احتمال فرض عقوبات CAATSA على شراء صواريخ S-400 الروسية مقابل 2.5 مليار دولار، وكذلك الحال بالنسبة لمصر.
https://altahreernews.com/18599/

hhttps://baghdadtoday.news/news/129454/الدفاع-النيابية-توضح-بشأ

كان عليه أن يتحدث فى الوقت الحالى عن ميج35 أو سوخوى35 وليس سو57 فأمامها الكثير

10.06.2021

تحت العنوان أعلاه، كتب رومان تيوكافكين، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول مدى واقعية اقتناء العراق منظومات السلاح الروسية الحديثة.
وجاء في المقال: يمكن للعراق، بعد الصين والهند وتركيا، الحصول من روسيا على أنظمة الصواريخ المضادة للطائرات بعيدة المدى إس-400، بالإضافة إلى أحدث مقاتلات سو-57. إلا أن الولايات المتحدة تعارض مثل هذه الصفقة، وسوف تفعل كل ما في وسعها لإفشالها. حسبما ورد في DefenseNews الأمريكية استنادا إلى خبرائها.
ونقلت الدورية الأمريكية عن نورمان ريكلفس، المستشار السابق لوزير الداخلية العراقي، قوله: "من الواضح للعيان أن إس-400 خط أحمر بالنسبة للولايات المتحدة"، خاصة وأن واشنطن سبق لها أن فرضت عقوبات على حليفتها في الناتو، تركيا، نتيجة شرائها إس-400.
تم الإعلان عن احتمال شراء العراق إس- 400 قبل عام، وفي آب من العام نفسه، قال المفتش العسكري في وزارة الدفاع العراقية عماد الزهيري، إن الحكومة العراقية مهتمة بشراء طائرات Su-57.
وفقا لجنرال مشاة البحرية الأمريكية فرانك ماكنزي، دخلت الولايات المتحدة وروسيا والصين مؤخرا في منافسة شرسة فيما بينها لتعزيز مواقعها في الشرق الأوسط وإمكانية بيع الأسلحة. وفي تقديره، إنفاق العراق الدفاعي كبير للغاية بالنسبة لاقتصاده الهش، ومشتريات الأسلحة الإضافية غير ضرورية من حيث التهديدات.
وقال المحلل في Gulf State Analytics، ألكسندر جليل: "ليست هناك حاجة لمقاتلات سوخوي-57 وإس400، بالنظر إلى المشاكل المالية الداخلية التي تواجه العراق". في الوقت نفسه، أقر بأن الأسلحة الروسية عادة ما تكون أرخص من الأسلحة الأمريكية، ما يساعد على اتخاذ خيار في مصلحتها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

RT

تزعم تقارير إعلامية روسية أن العراق مهتم بشراء أنظمة دفاع جوي من طراز S-400 و S-300 بالإضافة إلى مقاتلات Sukhoi Su-57 ، لكن الخبراء يقولون إن موسكو تواجه منافسة بسبب زيادة التعاون بين العراق وقوتين إقليميتين: الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
قال نورمان ريكلفس رئيس مجموعة NAMEA للاستشارات الجيوسياسية والمستشار السابق لوزير الداخلية العراقي والأمين العام لوزارة الدفاع : "بينما كان هناك بعض النقاش في البرلمان [العراقي] قبل عام لست على علم بأي اهتمام حقيقي بهذه الأنظمة آنذاك أو حاليًا في [وزارة الدفاع].
"لم تكن هناك أيضًا مناقشة حديثة حول شراء مثل هذه العناصر في البرلمان منذ أوائل العام الماضي".
وأخبر موقع Defense News أنه لا يبدو أن هناك مفاوضات لشراء طائرات S-300 أو Sukhoi على الرغم من أن وزارة الدفاع قد نظرت سابقًا في المنصتين.
وقال: "من الواضح أن نظام S-400 هو خط أحمر للولايات المتحدة" في إشارة إلى فرض أمريكا عقوبات على تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي لشرائها النظام. "لكن من المحتمل أن يتم فحص أي مشتريات لنظام أسلحة روسي آخر على أساس كل حالة على حدة مع الإشارة إلى أن القصد الرئيسي للولايات المتحدة هو أن يبني العراق القدرة على الدفاع عن نفسه ".
عقدت محادثات افتراضية بين وزير الخارجية الامريكي أنطوني بلينكين ووزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في أبريل و اتفق خلالها البلدان على الشروع في محادثات فنية تهدف إلى وضع جدول زمني لانسحاب القوات الامريكية المقاتلة من البلاد.
القوات الامريكية دخلت العراق في مارس 2003 لتدمير أسلحة دمار شامل يُزعم أنها مملوكة لبغداد وأطاحت القوات الأمريكية بزعيم البلاد صدام حسين.
بعد 17 عامًا من الصراع : مهمة الولايات المتحدة و قوات التحالف قد انتقلت إلى مهام تركز على التدريب والمهام الاستشارية مما يسمح بإعادة انتشار أي قوات مقاتلة متبقية من العراق وفقًا لبيان صدر في 7 أبريل / نيسان بعد المحادثات الثنائية مشيرًا إلى "زيادة قدرة قوات الأمن العراقية .
الجنرال البحري فرانك ماكنزي قائد القيادة المركزية الامريكية قال : بينما تقلل الولايات المتحدة من تواجدها العسكري في الشرق الأوسط ستسعى القوتان العالميتان المتنافستان ، روسيا والصين ، إلى توسيع نفوذهما الإقليمي. يعتبر الشرق الأوسط بشكل عام منطقة تنافس شديد بين القوى العظمى. وأعتقد أنه بينما نقوم بتعديل وضعنا في المنطقة ، ستنظر روسيا والصين عن كثب لمعرفة ما إذا كان هناك فراغ يمكن استغلاله ".
إن محاولات العراق للعثور على مصادر جديدة للعتاد الدفاعي ليست جديدة ، وهو يشغل بالفعل أنظمة عسكرية روسية.
"في الواقع ، كان هناك حديث في الماضي عن قيام وزارة الدفاع بشراء طائرات Mirage من فرنسا. إن وزارة الدفاع العراقية تمتلك حاليًا نظام الدفاع الجوي الروسي المتنقل Pantsir-S1 وهي راضية عن ذلك. كما كان هناك حديث عن شراء المزيد من طائرات الهليكوبتر الروسية Mi-24 Hind لطيران الجيش. ... لا أعتقد أن هذا قد وصل إلى مرحلة المفاوضات الجادة ".
قال آرام نركيزيان كبير المستشارين في برنامج العلاقات المدنية العسكرية في الدول العربية في مركز كارنيغي للشرق الأوسط أن بإمكان روسيا بالتأكيد أن تلعب دورًا في تحديث أو استبدال بعض أنظمة العراق القديمة.
يواصل العراق تشغيل مروحيات هجومية روسية المصدر. لقد باعت روسيا بالفعل دبابة القتال الرئيسية T-90S لكن السؤال الأكبر هو كيف يمكن للعراق أن يحافظ بشكل فعال على أسطول مختلط من الدروع الروسية والامريكية يبدو هذا غير واضح.
يمكن لروسيا أيضًا أن تحاول بيع أنظمة العراق التي يمكنها زيادة التنقل المدرع والطائرات متعددة المهام ثابتة الجناحين - طائرات من الجيل 4.5 مثل Su-35 ومشتقاتها - ومواصلة استكشاف طرق لتقديم خيارات للعراق لأنظمة الدفاع الجوي متعددة الطبقات ".
إحدى القضايا التي يتصارع معها العراق حاليًا هي صيانة أسطول مقاتلاته من طراز F-16 بعد إعلان شركة لوكهيد مارتن أنها تسحب فرق الصيانة لأسباب أمنية وسط الهجمات الصاروخية من قبل الميليشيات.
قال ريكلفس: "لا أعرف ما الذي ستفعله شركة لوكهيد مارتن".
وأشار ريكلفس إلى أن العراق يريد توسيع علاقته مع السعودية والإمارات ، ويبدو أن الجهود تتطور بشكل جيد.
في كانون الثاني (يناير) 2021 زار وفد عراقي برئاسة وزير الدفاع في البلاد ، جمعة عناد سعدون الإمارات العربية المتحدة لتعزيز التعاون الثنائي مع التركيز على التعاون العسكري.
في 31 مارس 2021 اتفقت السعودية والعراق على تعزيز التعاون الأمني بعد أن التقى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي واتفقا على مواصلة تنسيق جهود مكافحة الإرهاب.
كما كشف بيان مشترك صدر عقب الاجتماع عن اتفاق لتعزيز التعاون الاقتصادي يبدأ بإنشاء صندوق مشترك بقيمة 3 مليارات دولار.
بالإضافة إلى ذلك ، قال ريكلفس في 31 مايو 2021 "سافر وزير الدفاع العراقي للتو إلى [المملكة العربية السعودية] في الأيام القليلة الماضية. لم يتم توقيع أي عقود ، لكن المناقشات حول توسيع العلاقة الدفاعية ستستمر ".
لدى وزارة الدفاع العراقية نظام احترافي لتقييم المتطلبات العسكرية ، وسوف يقومون عادة بفحص عدد من الخيارات لأي مطلب. في كثير من الأحيان تكون هناك خيارات روسية مطروحة على الطاولة ".
لكن ثيودور كاراسيك كبير المستشارين في مركز الأبحاث Gulf State Analytics على النقطة الأولى: "قبل كل شيء يجب تسوية أمرين : أولاً يجب إعادة هيكلة عملية المشتريات الدفاعية لوضع حد للفساد في هذه العملية ولزيادة الشفافية والإشراف.
ثانيًا ، يجب على العراق تقييم احتياجات بيئته الأمنية لتصور مستقبل ساحة المعركة ".
كما لا يتوقع كاراسيك أن يشتري العراق صواريخ S-300 الروسية لكنه يعتقد أن البلدين قد يتعاونان في مجال تكنولوجيا مكافحة الطائرات بدون طيار.
عانى الاقتصاد العراقي من انخفاض قيمة عملته منذ بداية العام.
وردا على سؤال حول قدرة البلاد على دفع تكاليف أنظمة دفاع جديدة قال ريكلفس إن ذلك سيكون مبالغا فيه.
"من الممكن أن تعقد صفقة لتبادل موارد الطاقة مثل النفط الخام أو الغاز بمعدات دفاعية كجزء من اتفاقية شراء مسبقة. ومع ذلك ، كافح العراق للتوصل إلى اتفاق مماثل مع الصين ، وليس لدى روسيا متطلبات تذكر سواء من النفط العراقي أو الغاز ، مضيفا أن العراق بحاجة إلى توسيع قواته البحرية لحماية المنشآت النفطية في الخليج العربي.
"ولكن هناك فرصة كبيرة لأن الولايات المتحدة ستستمر في توفير مظلة أمنية لمحطات النفط البحرية حتى يكون لدى العراق القدرة على القيام بذلك. ومعظم البنى التحتية النفطية المتبقية في العراق تقع في المحافظات الجنوبية حيث الأمن جيد بشكل معقول.
"بسبب أزمة الميزانية في العراق ، والتي بدأت بالفعل بانهيار أسعار النفط في عام 2014 ثم تفاقمت بشكل كبير بسبب [COVID-19] ، لا يملك العراق الأموال الرأسمالية المتاحة للمشتريات الرئيسية في هذا الوقت. إذا ارتفع سعر النفط في العام أو العامين المقبلين ، فأعتقد أن العراق سوف يفكر بجدية في تحديث أسطوله من ناقلات الجند المدرعة وعربات المشاة القتالية والتي لا تزال تمثل فجوة كبيرة في القدرات التي يتم سدها حاليًا عن طريق BMP القديمة و M113 المعدلة وربما تحتاج أيضًا إلى تحديث أسطول طائرات الهليكوبتر لدعم عمليات مكافحة التمرد ".
أشار ألكسندر جليل ، المحلل في جلف ستيت أناليتيكس ، إلى أن الأسلحة الروسية عادة ما تكون أرخص من الأسلحة الأمريكية ، مما يساعد في قضية التحول نحو الأسلحة الروسية.
ستتعرض الحكومة العراقية لضغط كبير لاستخدام الأموال الموجودة لتحسين المستوى المعيشي لمواطنيها. لذلك لا ينصح بصفقة أسلحة أخرى.
في رأيي المخصصات الدفاعية العراقية كبيرة للغاية بالنسبة لاقتصادهم المتعثر و شراء المزيد من الأسلحة ليس ضروريًا فيما يتعلق بالتهديدات الحالية.
وقال جليل : "إن طائرات Sukhoi المقاتلة وأنظمة S-300 ليست ضرورية بالنظر إلى المشاكل المالية الداخلية التي يواجهها العراق".
في يناير 2020 ، أفادت وسائل إعلام روسية أن المشرعين العراقيين كانوا يضغطون لشراء S-400.
وفي أغسطس من ذلك العام قال المفتش العسكري في وزارة الدفاع العراقية عماد الزهيري إن الحكومة مهتمة بشراء طائرات Su-57.
"تستخدم روسيا صادراتها من الأسلحة كلعبة بصريات مع كل حلفاء الولايات المتحدة حيث تسرع موسكو في التوجه إلى وسائل الإعلام كلما كانت هناك محادثات أولية حول أي نوع من تصدير الأسلحة إلى اي حليف للولايات المتحدة.
وأضاف أن هناك احتمالًا حقيقيًا لتمرير هذه الصفقات ، في المقام الأول بسبب الإرادة السياسية في الحكومة العراقية - بشكل أساسي من الأفراد المرتبطين بإيران - لتنويع واردات الأسلحة من الشركات الغربية إلى الشركات الروسية والصينية.
قال ريكلفس : إن بغداد تحاول جاهدة مكافحة الفساد المتضمن في برامج المشتريات الدفاعية ، وهذا هو السبب في أن عملية المبيعات العسكرية الخارجية للبنتاغون جذابة للغاية.
وقال: "الجانب السلبي هو أن برنامج مبيعات الأسلحة الى الخارج FMS أغلى قليلاً بشكل عام ، لكن شفافيتها وسهولة استخدامها للعملاء ما زالت تجعلها جذابة".

https://www.defensenews.com/global/mideast-africa/2021/06/04/russia-eyes-arms-sales-to-iraq-but-experts-say-theres-competition-ahead-for-the-kremlin/

اغلبية الصفقات مع روسيا و الصين والدول الشرقيه فيها شبهات فساد مالي عاليه (لدى بلدان العالم الثالث)

بامكان ان يصبر العراق لسنوات ويقتصر شراؤه على مقاتلات خفيفة متعددة المهام رافال و جي10 للعمل معا

الى غاية وصول مشروعات جيل الخامس الروسية الى مرحلة النضوج نهاية العقد الحالي

دون غلق الباب امام الصين

» العراق يتسلّم منظومات الدفاع الجوي بانستير إس-1 (PANTSIR S1) الروسية .
» العراق مهتم بطائرات الاباتشي الامريكية و التايغر الفرنسية و مي 26 الروسية وطائرات اخرى
» وثائقي عن مناطق الحظر الجوي فوق العراق بين السنوات 1992- 2003 وقدرات الدفاع الجوي العراقي
» مفاوضات بين العراق والصين في مجال الدفاع الجوي
» - منظومة الدفاع الجوي الروسية( بوك – إم1 ) 1 buk-m :-

الأقســـام العسكريـــة

الصفقات العسكرية - Military Deals

العراق

العراق مهتم بمقاتله Su-57 الروسية الى جانب العربات المدرعه وانظمة الدفاع الجوي

العراق مهتم بمقاتله Su-57 الروسية الى جانب العربات المدرعه وانظمة الدفاع الجوي

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة