أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" الجمعة 4 ديسمبر 2020 - 12:32
أعلن رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، اليوم الجمعةـ أن دول الاتحاد الأوروبي مستعدة لفرض عقوبات على تركيا بسبب استمرار "أفعالها الأحادية وخطابها المعادي"، مشيرا إلى أن أنقرة لم تخفض التصعيد في أزمتها مع اليونان استجابة للتواصل الدبلوماسي.
وقال ميشال في مؤتمر صحافي "أعتقد أن لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" في إشارة إلى دخول سفن تركية للتنقيب عن الغاز بشكل متكرر إلى مياه يونانية. وأضاف "قمنا بمد يدنا إلى تركيا في تشرين الأول/أكتوبر وتقييمنا سلبي مع استمرار الأفعال الأحادية والخطاب المعادي"، موضحا "سنجري نقاشا خلال القمة الأوروبية في 10 كانون الأول/ديسمبر ونحن على استعداد لاستخدام السبل المتاحة لنا". واقترح الاتحاد الأوروبي في تشرين الأول/أكتوبر محادثات على أنقرة مهدداً بفرض عقوبات في حال لم توقف تركيا أعمالها التي يدينها الاتحاد. واتُخذ قرار تقييم الوضع خلال قمة في كانون الأول/ديسمبر. وحذرت رئيسة المفوضية الأوروبية أروسولا فون دير لايين خلال قمة أوروبية في تشرين الأول/أكتوبر من أنه "إذا واصلت أنقرة أفعالها غير القانونية، فسنستخدم كل الوسائل المتاحة لنا". وتم تكليف المفوضية بتطوير عقوبات اقتصادية باتت جاهزة "للاستخدام فورا"، وفق فون دير لايين. وقال ميشال "قمنا بمد يدنا ورأينا ردود أنقرة". وندد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو خلال اجتماعه الأخير مع نظرائه في حلف شمال الأطلسي بالسلوك المعادي لأنقرة وسياسة الأمر الواقع التي تنتهجها في عدة أزمات إقليمية خصوصاً في ليبيا وناغورني قره باغ. ودعت الولايات المتحدة تركيا العضو في حلف الأطلسي، "للعودة إلى سلوك الحليف".
موضوع: رد: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" الخميس 10 ديسمبر 2020 - 19:17
ما جدوى فرض عقوبات أوروبية ضد تركيا؟
في القمة الأوروبية سيتم النظر في فرض عقوبات ضد أنقرة، لاسيما وأن عدد المؤيدين لها ارتفع. ويبقى من غير الواضح كيف ستتعامل ألمانيا. ولكن كيف ستتلقى أنقرة هذا النوع من الإجراءات؟
خلال لقائهم الخميس والجمعة سيبحث زعماء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي العلاقة مع تركيا. وسيتعلق الأمر خلال اجتماعهم أيضا بفرض عقوبات ضد أنقرة. والسبب الأهم وراء ذلك هو السلوك التركي تجاه اليونان وقبرص، إذ تواصل تركيا عمليات التنقيب عن الغاز والنفط في المناطق الاقتصادية البحرية التي تعلنها كلا الدولتين الأوروبيتين مجالا اقليميا لها. وسبق لوزراء الخارجية الأوروبيين ان تفاهموا في سبتمبر على قائمة عقوبات ضد تركيا. والآن يعود الأمر لزعماء الدول والحكومات لتنفيذ ما تم التفاهم عليه. حول هذا الموضوع نطرح أسئلة على خبير شؤون تركيا غونتر زويفيرت.
السيد زويفيرت إلى حد الآن تم خلال اجتماعات القمة الأوروبية تأجيل فرض عقوبات ضد تركيا. ماذا تتوقعون هذه المرة؟
في بعض الدول الاعضاء في الاتحاد الأوروبي التي كانت لها إلى حد الآن صورة ايجابية عن تركيا تدهورت هذه الصورة ـ كذلك بسبب السياسة الخارجية التركية . وهنا نذكر على سبيل المثال اسبانيا وايطاليا وبولندا. وفي الوقت نفسه تخشى اسبانيا وايطاليا بالتحديد من أن تقود عقوبات محتملة إلى تدهور الاقتصاد التركي وتواجه بذلك مسارا مضادا لمصالحها الاقتصادية.
منذ الاثنين ناقش وزراء الخارجية الأوروبيون أثناء لقائهم في بروكسيل العلاقة مع تركيا. وبعد الجلسة أعلن ممثل الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية يوزيف بوريل أن هناك إجماعا على أن سلوك تركيا لم يتغير جذريا. على ضوء ذلك يتوجب في الحقيقة فرض عقوبات؟
هذا صحيح. تركيا لم تلب أيا من الشروط التي أعلن عنها الاتحاد الأوروبي خلال قمة أكتوبر الماضي للدخول في اجندة إيجابية. فأنقرة خرقت من جديد المنطقة الاقتصادية لجمهورية قبرص وتسببت في نقاط خلاف جديدة. كما أن الحكومة التركية تخلت عن الاطار الدولي المعترف به لإيجاد حل لمشكلة قبرص ـ يعني إيجاد دولة مشتركة ـ وتراهن الآن على الاعتراف "بجمهورية شمال قبرص التركية". وبهذا عملت أنقرة على تصعيد الوضع في شرق البحر المتوسط. كما أن تركيا شغلت في المهلة المحددة من قبل الاتحاد الأوروبي نظام الدفاع الصاروخي س 400 الروسي، وهذا ليس بأية حال في مصلحة الاتحاد. واتهمت في الخلاف مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في نهاية الأمر جميع البلدان الأوروبية التي بدسها مهاجرين مسلمين بمعاداة الاسلام والتعامل العنصري ضد المسلمين. إذن إذا ما نظرنا إلى وضع القرارات لدى الاتحاد الأوروبي وننظر كيف تعاملت تركيا، فوجب اللجوء إلى رد فعل حازم ضد أنقرة. لكن السؤال المطروح، هل سيحصل هذا؟
إلى حد الان منعت الحكومة الالمانية فرض عقوبات ضد تركيا. والمهم بالنسبة إلى المانيا هي قضايا اللاجئين والمحاور الأمنية وبقاء أنقرة في نظام الحلف الغربي ومحاربة الارهاب. فهل ستتمكن المستشارة الالمانية من الحفاظ على هذا الموقف خلال القمة الأوروبية؟
على الأقل سيكون ذلك صعبا بالنسبة لها. فعدد البلدان التي باتت غير صبورة مع تركيا ارتفع. وبالاشتراك مع اليونان وفرنسا والنمسا تصوت أيضا هولندا وبلجيكا ودول البلطيق إضافة إلى ايرلندا لصالح تعامل حازم. وحتى في الدبلوماسية الالمانية يكون عدم الرضا مع تركيا كبيرا. والمانيا تقدمت خطوة كبيرة إلى الأمام بجهود الوساطة ودور التريث خلال القمة الأوروبية الأخيرة. غير أن تركيا لم تقدم أي شيء للمستشارة في المقابل.
هل بإمكان العقوبات أن تحمل الحكومة التركية على تغيير سلوكها في السياسة الخارجية؟
بالطبع يمكن لتعامل حازم من قبل الاتحاد الأوروبي أن يدفع تركيا إلى تعديل سياستها. وتركيا تدرك مدى اعتمادها على الاتحاد الأوروبي. لكنها تعول على الخلافات الأوروبية.
هل تتحمل أثينا ونيقوسيا المسؤولية في التصعيد الحاصل في العلاقة مع تركيا؟
أثينا استفادت في البداية من إعلان الاتحاد الأوروبي في بياناته تضامنه الكامل مع اليونان وقبرص. وبهذا ساند الاتحاد الأوروبي بشكل ضمني وجهة النظر اليونانية. وعندما حصل تصعيد في النزاع، أعلنت اليونان في وقت مبكر استعدادها للتفاوض حول الحدود البحرية والاعتراف في النهاية بحكم صادر عن المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. وتركيا في المقابل أثارت باستمرار قضايا جديدة: الوضع القانوني للجزر اليونانية في بحر ايجه وتسليح تلك الجزر. وبهذا ربطت أنقرة عقدة كبيرة يصعب حلها. وجمهورية قبرص عرضت على تركيا محادثات غير مباشرة أو غير رسمية. وتركيا لم ترد على ذلك. وبالطبع تتقدم أثينا ونيقوسيا بمطالب عالية، لكنهما مستعدتان لنزع فتيل التصعيد.
موضوع: رد: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" الجمعة 11 ديسمبر 2020 - 10:41
الاتحاد الأوروبي يقرر فرض عقوبات على تركيا
قرر زعماء ورؤساء حكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات إضافية على تركيا على خلفية استمرارها في اعمال حفر وتنقيب “غير قانونية” في مناطق متنازع عليها شرق البحر الأبيض المتوسط، ما يعتبر استفزازاً لكل من قبرص واليونان. وقرر زعماء الدول الـ27 المجتمعين منذ يوم أمس في بروكسل، فتح الباب أيضاً أمام مزيد من العقوبات والإجراءات في حال استمرت تركيا في نهجها الحالي، الذي يُوصف في بروكسل، بـ”السلبي”. وتتركز العقوبات الحالية، كما جاء في بيان صدر عن المجلس الأوروبي فجر اليوم، حول عدة أشخاص، سيتم اعداد لائحة بأسمائهم لاحقاً، على صلة بعمليات الحفر والتنقيب ستُضاف أسمائهم على اللائحة السوداء الموجودة منذ عام 2019. وتقضي العقوبات بمنع الأشخاص المسجلين على اللائحة من دخول أراضي دول الاتحاد ومصادرة أصول أموالهم وحظر التعامل معهم، و”يتعلق الأمر بالتضييق على تركيا بشكل تدريجي”، حسب مصدر مطلع. كما كلف قادة دول الاتحاد الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية جوزيب بوريل بإعداد تقييم حول التصرفات التركية واقتراح إجراءات لعرضها على الزعماء في شهر آذار/مارس القادم. كما عبر قادة الاتحاد عن أسفهم لعدم استجابة تركيا لعرضهم بالتوجه نحو مسار إيجابي في العلاقات الثنائية، وكذلك عن دعمهم لكل من قبرص واليونان ضد ما يرونه بالانتهاكات التركية لسيادتهما.
موضوع: رد: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" الأربعاء 16 ديسمبر 2020 - 10:02
أردوغان: تركيا ترى نفسها مع الاتحاد الأوروبي في المستقبل
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا ترى نفسها مع الاتحاد الأوروبي في المستقبل، مشيرا إلى أن بعض الأطراف تسعى لخلق مشاكل بين تركيا والتكتل “بشكل متعمد”. وفي اتصال مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، قال أردوغان: “كل خطوة إيجابية في العلاقات التركية الأوروبية تعد بمثابة فرصة جديدة لكلا الجانبين، وتركيا ترى نفسها مع الاتحاد الأوروبي في المستقبل”. وأشار أردوغان إلى “سعي بعض الأطراف في الاتحاد لخلق مشاكل مع تركيا بشكل متعمد، في الوقت الذي تسعى فيه أنقرة لفتح صفحة جديدة مع الاتحاد”. وشدد أردوغان على “ضرورة تخلص الاتحاد الأوروبي من هذه الحلقة المفرغة في أسرع وقت”. وأضاف: “تركيا لطالما أعربت عن استعدادها لاستئناف المحادثات الاستكشافية شرق البحر المتوسط مع اليونان”. وأردف أردوغان : “إلا أن الجانب اليوناني يتهرب منها على الدوام من خلال ادعاءات وحجج لا أساس لها من الصحة، كما أنه اتخذ خطوات استفزازية في الأسابيع الأخيرة”. ولفت إلى أن “تركيا تتبع سياسات قائمة على أساس العدل والحق، وتظهر موقفا بناء ونوايا حسنة فيما يخص شرقي المتوسط”، مشيرا إلى أن “اقتراحها لعقد مؤتمر دولي حول القضية ما زال قائما”. وتابع الرئيس التركي: “القضايا التي يعتبرها الاتحاد خلافية سواء في ليبيا أو سوريا أو قره باغ، لا تتعلق بجوهر العلاقات بين تركيا والاتحاد”، لافتا إلى أن “مبادئ وأهداف الجانبين في تلك المناطق متطابقة إلى حد كبير”. ورأى أن “علاقات تركيا والاتحاد الأوروبي في العامين الأخيرين باتت أسيرة المصالح الضيقة لبعض الدول الأعضاء”، معربا عن “أمل بلاده للحوار مع الاتحاد الأوروبي مجددا على أساس المصلحة المتبادلة للطرفين”.
موضوع: رد: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" الأربعاء 16 ديسمبر 2020 - 14:14
هذا الرجل القردوخان يبدو غير متزن و لا يدرى ما يقوله سبق ان رفضت دول اوروبا بالاجماع انضمام الكيان الدموى المسمى تركيا الى الاتحاد الاوروبى اوروبا يكرهون هذا الكيان و يكرهون شعبها فكيف يقبلون بهم عضوا فى الاتحاد الاوروبى
موضوع: رد: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" السبت 19 ديسمبر 2020 - 9:43
بعد العقوبات.. أردوغان يؤكد مجددا رغبته في "فتح صفحة جديدة" مع أوروبا
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة (18 كانون الأول/ديسمبر 2020) للمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أنه يريد فتح "صفحة جديدة" مع الاتحاد الأوروبي، وفق ما أفادت الرئاسة التركية. وقالت الرئاسة في بيان إنه خلال اجتماع عبر الفيديو مع ميركل، "صرّح الرئيس أردوغان أن تركيا تريد فتح صفحة جديدة في علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي، وشكر المستشارة لمساهماتها البناءة وجهودها لصالح العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي".
وأضافت الرئاسة أن "هناك فرصة جديدة" لتعزيز العلاقات بين تركيا والاتحاد لكن بعض الدول تحاول "خلق أزمة" لتخريب هذه "الأجندة الإيجابية"، من دون تحديد الدول المقصودة. وكان أردوغان قد أعرب لرئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال عن أمله في فتح "صفحة جديدة" بين بلاده والاتحاد الأوروبي، ودعا خلال مكالمة هاتفية مع ميشال يوم الثلاثاء الماضي (15 ديسمبر/كانون الأول) إلى "إنقاذ" العلاقات التركية-الأوروبية و"إعادة إطلاق" الحوار مع الاتّحاد الأوروبي من خلال "النظر إلى الوضع برمّته" و"على أساس المصالح المتبادلة"، حسب بيان للرئاسة التركية. وقرر القادة الأوروبيين خلال قمة عُقدت في بروكسل الأسبوع الماضي ، فرض عقوبات موجّهة على أنقرة بسبب "أفعالها الأحادية واستفزازاتها" في شرق البحر المتوسّط، الغني بالغاز وحيث تتنازع تركيا السيادة على مناطق بحرية مع اليونان وقبرص.
ومنذ أشهر، تمرّ علاقات تركيا مع هذين العضوين في الاتحاد الأوروبي، في رحلة صعبة بشكل استثنائي، وكذلك مع فرنسا التي تدعمهما. وأكد أردوغان أن دور تركيا "بناء" متهماً اليونان برفض التفاوض. ودعا إلى مراجعة الاتفاق المبرم عام 2016 بين الاتحاد وتركيا حول المهاجرين، معتبراً أن هذه المراجعة ستكون "مفتاح أجندة إيجابية مع أوروبا". وتم التوصل إلى هذا الاتفاق بعد أزمة الهجرة التي شهدتها أوروبا عام 2015، مع وصول أكثر من مليون مهاجر إلى دول الاتحاد. وبموجب الاتفاق، وافقت تركيا على أن تعيد إلى أراضيها كل المهاجرين الجدد الذين يصلون الى الجزر اليونانية بمن فيهم طالبو اللجوء كالسوريين الفارين من الحرب في بلادهم. في المقابل يصرف الاتحاد الاوروبي ستة مليارات يورو لتركيا لتحسين ظروف عيش 3.6 ملايين لاجئ تستقبلهم. ومذاك، تواجه أنقرة اتهامات بممارسة ابتزاز ضد أوروبا مستخدمة المهاجرين. ودفع الاتحاد الأوروبي الخميس إلى أنقرة أخيراً كامل مبلغ الستة مليارات يورو الذي تعهد بدفعه بموجب الاتفاق.
موضوع: رد: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" السبت 19 ديسمبر 2020 - 13:50
المانيا اقوى بلد في الاتحاد الاوروبي وكسبها كفيل بتغيير امور كثيرة
napolion
لـــواء
الـبلد : العمر : 46التسجيل : 12/06/2014عدد المساهمات : 2551معدل النشاط : 2855التقييم : 189الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" السبت 19 ديسمبر 2020 - 17:45
الإتحاد الأوروبي الآن يجد نفسه في مواجهة قوة اقتصادية و عسكرية كبيرة تتقاسم الحدود الجغرافية والمصالح الاستراتيجية وباوراق ضغط قوية أهمها المهاجرين.... لكن على الجانب الأوروبي فتح قنوات حوار سلس ...أما أردوغان سواء اتفقنا مع سياسته كما هو حالي شخصيا او اختلفنا فهو سياسي ذكي ولن يخوض في صفقة سياسية إلا إن كانت في صالح بلاده
موضوع: رد: الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي" الخميس 8 أبريل 2021 - 10:09
سلطت صحيفة "واشنطن بوست" الضوء على موقف تعرضت له رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، خلال اجتماع مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس المجلس الأوروبي، شارل ميشيل.
الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض عقوبات على تركيا "لعبة القط والفأر يجب أن تنتهي"