اخى العزيز كم من الوقت استغرق الاسرائيليون فى الوصول الى مشارف السويس
اين كان الطيران اذا كان فعلا هو المتحكم فى سماء المعركه او حتى ند للطيران الاسرائيلى
هذا هو بيت القصيد
فالطيران الاسرائيلى هو سيد المعركه
وفعلا دارت معركه بينه وبين الطيران المصرى فى هذه الأئناء وانتهت بتدمير 19 طائرة مصريه
وهذا فقط ما اتذكر من تفاصيل
انا هنا لا اقلل ممن هم افضل منى ولكنى اتحدث عن واقع عام لا ذنب للطيارين المصريين فيه فى هذه الفترة من الزمن
كما انى ارى حسب وجهه نظرى الشخصيه ان البطوله الحقيقيه فى هذه الحرب كانت للدفاع الجوى والمهندسين والمشاه بالترتيب او بدون ترتيب هكذا افضل
وشكرا لكما محمد علام وهيما

من ويكيبديا ايها السيد الفاضل




في الثانية إلا خمس دقائق (بتوقيت القاهرة) أقلعت ما بين 212 و227 مقاتلة من 20 مطار وقاعدة جوية تطير علي ارتفاع منخفض تحت مستوى الرادار متفادية جميع الدفاعات. سبقت مجموعات قاذفات القنابل مجموعات المقاتلات بثوان قليلة حتى تشتبك مع المقاتلات الإسرائلية قبل أن تضع مجموعة من تشكيلات المقاتلات المصرية بجوار القاذفات لحمايتها عند تنفيذ مهامها. عبرت جميع المقاتلات المصرية قناة السويس فيما لا يزيد عن دقيقتان ونصف حتى تكتسب عنصر مفاجأة القوات الإسرائيلية متجه إلي 35 هدف. استمرت الضربة الجوية الأولي 15 دقيقة تم فيها تدمير مركز القيادة الإسرائيلي في أمرهم ومركز الإعاقة والشوشرة في جبل أم خشيب، و3 ممرات رئيسية وأخرى فرعية في مطار المليز وبيرنمادا في سيناء. تم أيضا تدمير 10 مواقع بطريات صواريخ هوك إسرائيلية وموقعي مدفعية ميدان وعدة مراكز إرسال إسرائيلية.^[41]
طائرة ميج 17 مصرية تقصف موكب عسكري إسرائيلي خلال حرب أكتوبر 1973.



بعد ذلك الهجوم تحول تركيز الطائرات المصرية إلى مساندة الدفاع الجوي لمنع الطائرات الإسرائيلية من العبور إلى الجانب المصري من قناة السويس والتي تطير تحت مستوى الرادار.
بالرغم من كل تلك المتطلبات، قامت المقاتلات المصرية بعدة هجمات أخرى من حين إلى حين بالمشاركة مع قاذفة القنابل الإستراتيجية توبوليف تى يو - 16 والتي أحدثت زعزعة كبيرة في الخطوط الخلفية للقوات الإسرائيلية. قامت المقاتلات المصرية سوخوى إس يو - 7 ^[42] طراز (Su-7BM) بالإشتراك مع المقاتلات ميراج الثالثة أي (ليست ميراج 5 لعدم الخلط بينهما) والتي تبرعت بها ليبيا بهجمات عميقة في العمق الإسرائيلي بسيناء.^[43] حصلت مصر أيضا على مساعدات (المتعلقة بالطيران فقط) من الجزائر والتي كانت سرب طائرات ميج 17، وسرب طائرات ميج 21 وسرب طائرات سوخوي. من العراق سرب طائرات هوكر هانتر.^[44] ومن باكستان عبارة عن 16 طيار، وكوبا وتتألف من قوة عسكرية تعدادها 1500 شاملة طائراتهم المروحية ^[45]
مع ذلك فقد عبرت القوات الإسرائيلية إلى الضفة الشرقية بنقطة تسمى ثغرة الدفرسوار بين الجيشين المصريين الثاني والثالث الميدانيان ودمرت قواعد صواريخ سام التابعة لقوات الدفاع الجوي ^[46]. ولكن اضطرت إلى التراجع نتيجة تهديد الاتحاد السوفييتي بالتدخل، فعملت اتفاقية وقف إطلاق النار مع مصر.
كان معظم اشتباكات طائرات الميج المصرية (بجميع أنواعها) مع طائرات نيشر ولم يكن للطائرات الإسرائيلية حرية الحركة كما كان في حرب عام 1967 فقد تطورت القوات الجوية المصرية كثيرا وتعلمت تكتيكات كثيرة في حرب الاستنزاف.
حاولت القوات الجوية الإسرائيلية تدمير قواعد الطائرات كبيرة بدلتا النيل في كل من طنطا والمنصورة والصالحية لكي تحصل على الأغلبية في المجال الجوي فتستطيع التغلب على القوات الأرضية المصرية، ولكن تصدت لها الطائرات المصرية. وكان أكبر تصدى لها في مدينة المنصورة في أكبر معركة جوية بعد الحرب العالمية الثانية في يوم 14 أكتوبر الذي أصبح بعد ذلك عيد القوات الجوية المصرية السنوي.
حطام طائرة إيه-4 سكاي هوك إسرائيلية أسقطتها القوات المصرية في حرب 1973.



في معركة المنصورة الجوية أطلقت إسرائيل غارة كبيرة الحجم تتكون من مائة طائرة مقاتلة من نوع إف - 4 فانتوم الثانية وإيه - 4 سكاي هوك لتدمير قاعدة المنصورة الجوية. استمرت المعركة طوال 53 دقيقة. طبقا لمصر فقد اشتبكت في تلك المعركة 180 طائرة مقاتلة في نفس اللحظة والأغلبية تعود لإسرائيل ^[47].
في الساعة العاشرة مساء (توقيت القاهرة المحلي) أذاع راديو القاهرة البلاغ رقم 39 ^[48] والذي جاء فيه "دارت اليوم عدة معارك جوية بين قواتنا الجوية وطائرات العدو التي حاولت مهاجمة قواتنا ومطاراتنا وكان أعنفها المعركة التي دارت بعد ظهر اليوم فوق شمال الدلتا. وقد دمرت خلالها للعدو 15 طائرة وأصيب لنا 3 طائرات. كما تمكنت وسائل دفاعنا الجوي من إسقاط 29 طائرة للعدو منها طائراتا هيليكوبتر. وبذلك يكون إجمالي خسائر العدو من الطائرات في المعارك اليوم 44 طائرة منها طائرتا هيليكوبتر." على نفس الصعيد ادعى الراديو الإسرائيلي في اليوم التالي أن القوات الجوية الإسرائيلية أسقطت 15 طائرة مقاتلة مصرية وتضائل هذا الرقم إلى سبعة مع مضي الوقت.
بعد الحرب والتدقيق والدراسة تبين أن نتائج معركة المنصورة الجوية الحقيقية كالتالي:

• أسقطت 17 طائرة مقاتلة إسرائيلية بما بينهم من 7 طائرات ميج.
  
• 3 طائرات مقاتلة مصرية قد أسقطت بالإضافة إلى تدمير طائرتان بسبب نفاذ الوقود منهما وعدم مقدرة طيارهما الرجوع للقاعدة الجوية، وأخرى ثالثة دمرت بعد مرورها وسط حطام طائرة فانتوم متطاير والتي أسقطت بواسطة تلك الطائرة.^[47]
  

من طياري القوات الجوية المصرية المشاركين في حرب أكتوبر على الميج 21 : حسن صقر، محمد رضا عبد الحميد صقر الشهير بـ"رضا صقر"، علاء شاكر، مصطفى خليل، سعيد عويس، ضياء الحفناوي، عماد عبد الشفيع، إسماعيل إمام، محمود نبيل، مدحت لبيب صادق، أحمد يوسف الوكيل، عصام صادق، حسين صدقي، نور حنفي، نصر موسى، عبد المنعم همام، قدري عبد الحميد، سمير عزيز، شاكر فتح الله أحمد إبراهيم، أمير أحمد رياض، ،حمد غصوب، ممدوح حشمت.
من طياري القوات الجوية المصرية المشاركين في حرب أكتوبر على السوخوي 7 : عاطف السادات، أحمد عز الدين عبد الله، مصطفى بلابل.
من طياري القوات الجوية المصرية المشاركين في حرب أكتوبر على الميراج 5 : علي زين العابدين عبد الجواد، أحمد هاشم، محمد داود مكارم، محمد عبد المنعم زكي عكاشه، حيدر دبوس، محب شهاب الدين، حمدي عبد الحميد عقل، حسين عزّت، عبد الهادي حسين، محمد أمين إبراهيم، مجد الدين رفعت، محمد رفعت مبارز، محمد رضا مشرف، خالد أحمد محمود عمر، طارق فرحات، محمد فتح الله، عصام أحمد محمد سيد، شريف عباس الشافعي، أحمد رمزي.
من ضباط القوات الجوية المصرية المشاركين في حرب أكتوبر توجيه أرضي : علي مجاهد، محمد الطباخ

يا جماعة في حاجة مهمة الدعم الاميركب الا محدود لاسرائيل اثناء الحرب وكان هو السبب الرئيسي في تغيير مسار الحرب لصالح اسرائيل ومنها الثغرة وبعدين يا جماعة بالعقل كدة دولة بتحارب با لفانتوم ودولة بتحارب ب ميج منتظرين اة سلاح الجو رقم واحد لان في 67 خسنا الحرب لان سلاح الجو ادمر اول المعركة ودة كان السبب الرئيسي في خسارة الحرب وفي 73 كان السبب الرئيسي للنصر هو الضربة الجوية الاولي وايضا باقي الاسلحة بذلت مجهود غير عادي بكل المقايس

تحيا الجيش المصري
الجيش الذي قهر اليهود وانشا اللة ستكون نهاية اسرائيل علي يد مصر

اخوكم المصري\ فرج مصطفي

محمد علام كتب:

من ويكيبديا ايها السيد الفاضل




في الثانية إلا خمس دقائق (بتوقيت القاهرة) أقلعت ما بين 212 و227 مقاتلة من 20 مطار وقاعدة جوية تطير علي ارتفاع منخفض تحت مستوى الرادار متفادية جميع الدفاعات. سبقت مجموعات قاذفات القنابل مجموعات المقاتلات بثوان قليلة حتى تشتبك مع المقاتلات الإسرائلية قبل أن تضع مجموعة من تشكيلات المقاتلات المصرية بجوار القاذفات لحمايتها عند تنفيذ مهامها. عبرت جميع المقاتلات المصرية قناة السويس فيما لا يزيد عن دقيقتان ونصف حتى تكتسب عنصر مفاجأة القوات الإسرائيلية متجه إلي 35 هدف. استمرت الضربة الجوية الأولي 15 دقيقة تم فيها تدمير مركز القيادة الإسرائيلي في أمرهم ومركز الإعاقة والشوشرة في جبل أم خشيب، و3 ممرات رئيسية وأخرى فرعية في مطار المليز وبيرنمادا في سيناء. تم أيضا تدمير 10 مواقع بطريات صواريخ هوك إسرائيلية وموقعي مدفعية ميدان وعدة مراكز إرسال إسرائيلية.^[41]
طائرة ميج 17 مصرية تقصف موكب عسكري إسرائيلي خلال حرب أكتوبر 1973.



بعد ذلك الهجوم تحول تركيز الطائرات المصرية إلى مساندة الدفاع الجوي لمنع الطائرات الإسرائيلية من العبور إلى الجانب المصري من قناة السويس والتي تطير تحت مستوى الرادار.
بالرغم من كل تلك المتطلبات، قامت المقاتلات المصرية بعدة هجمات أخرى من حين إلى حين بالمشاركة مع قاذفة القنابل الإستراتيجية توبوليف تى يو - 16 والتي أحدثت زعزعة كبيرة في الخطوط الخلفية للقوات الإسرائيلية. قامت المقاتلات المصرية سوخوى إس يو - 7 ^[42] طراز (Su-7BM) بالإشتراك مع المقاتلات ميراج الثالثة أي (ليست ميراج 5 لعدم الخلط بينهما) والتي تبرعت بها ليبيا بهجمات عميقة في العمق الإسرائيلي بسيناء.^[43] حصلت مصر أيضا على مساعدات (المتعلقة بالطيران فقط) من الجزائر والتي كانت سرب طائرات ميج 17، وسرب طائرات ميج 21 وسرب طائرات سوخوي. من العراق سرب طائرات هوكر هانتر.^[44] ومن باكستان عبارة عن 16 طيار، وكوبا وتتألف من قوة عسكرية تعدادها 1500 شاملة طائراتهم المروحية ^[45]
مع ذلك فقد عبرت القوات الإسرائيلية إلى الضفة الشرقية بنقطة تسمى ثغرة الدفرسوار بين الجيشين المصريين الثاني والثالث الميدانيان ودمرت قواعد صواريخ سام التابعة لقوات الدفاع الجوي ^[46]. ولكن اضطرت إلى التراجع نتيجة تهديد الاتحاد السوفييتي بالتدخل، فعملت اتفاقية وقف إطلاق النار مع مصر.
كان معظم اشتباكات طائرات الميج المصرية (بجميع أنواعها) مع طائرات نيشر ولم يكن للطائرات الإسرائيلية حرية الحركة كما كان في حرب عام 1967 فقد تطورت القوات الجوية المصرية كثيرا وتعلمت تكتيكات كثيرة في حرب الاستنزاف.
حاولت القوات الجوية الإسرائيلية تدمير قواعد الطائرات كبيرة بدلتا النيل في كل من طنطا والمنصورة والصالحية لكي تحصل على الأغلبية في المجال الجوي فتستطيع التغلب على القوات الأرضية المصرية، ولكن تصدت لها الطائرات المصرية. وكان أكبر تصدى لها في مدينة المنصورة في أكبر معركة جوية بعد الحرب العالمية الثانية في يوم 14 أكتوبر الذي أصبح بعد ذلك عيد القوات الجوية المصرية السنوي.
حطام طائرة إيه-4 سكاي هوك إسرائيلية أسقطتها القوات المصرية في حرب 1973.



في معركة المنصورة الجوية أطلقت إسرائيل غارة كبيرة الحجم تتكون من مائة طائرة مقاتلة من نوع إف - 4 فانتوم الثانية وإيه - 4 سكاي هوك لتدمير قاعدة المنصورة الجوية. استمرت المعركة طوال 53 دقيقة. طبقا لمصر فقد اشتبكت في تلك المعركة 180 طائرة مقاتلة في نفس اللحظة والأغلبية تعود لإسرائيل ^[47].
في الساعة العاشرة مساء (توقيت القاهرة المحلي) أذاع راديو القاهرة البلاغ رقم 39 ^[48] والذي جاء فيه "دارت اليوم عدة معارك جوية بين قواتنا الجوية وطائرات العدو التي حاولت مهاجمة قواتنا ومطاراتنا وكان أعنفها المعركة التي دارت بعد ظهر اليوم فوق شمال الدلتا. وقد دمرت خلالها للعدو 15 طائرة وأصيب لنا 3 طائرات. كما تمكنت وسائل دفاعنا الجوي من إسقاط 29 طائرة للعدو منها طائراتا هيليكوبتر. وبذلك يكون إجمالي خسائر العدو من الطائرات في المعارك اليوم 44 طائرة منها طائرتا هيليكوبتر." على نفس الصعيد ادعى الراديو الإسرائيلي في اليوم التالي أن القوات الجوية الإسرائيلية أسقطت 15 طائرة مقاتلة مصرية وتضائل هذا الرقم إلى سبعة مع مضي الوقت.
بعد الحرب والتدقيق والدراسة تبين أن نتائج معركة المنصورة الجوية الحقيقية كالتالي:

• أسقطت 17 طائرة مقاتلة إسرائيلية بما بينهم من 7 طائرات ميج.
  
• 3 طائرات مقاتلة مصرية قد أسقطت بالإضافة إلى تدمير طائرتان بسبب نفاذ الوقود منهما وعدم مقدرة طيارهما الرجوع للقاعدة الجوية، وأخرى ثالثة دمرت بعد مرورها وسط حطام طائرة فانتوم متطاير والتي أسقطت بواسطة تلك الطائرة.^[47]
  

من طياري القوات الجوية المصرية المشاركين في حرب أكتوبر على الميج 21 : حسن صقر، محمد رضا عبد الحميد صقر الشهير بـ"رضا صقر"، علاء شاكر، مصطفى خليل، سعيد عويس، ضياء الحفناوي، عماد عبد الشفيع، إسماعيل إمام، محمود نبيل، مدحت لبيب صادق، أحمد يوسف الوكيل، عصام صادق، حسين صدقي، نور حنفي، نصر موسى، عبد المنعم همام، قدري عبد الحميد، سمير عزيز، شاكر فتح الله أحمد إبراهيم، أمير أحمد رياض، ،حمد غصوب، ممدوح حشمت.
من طياري القوات الجوية المصرية المشاركين في حرب أكتوبر على السوخوي 7 : عاطف السادات، أحمد عز الدين عبد الله، مصطفى بلابل.
من طياري القوات الجوية المصرية المشاركين في حرب أكتوبر على الميراج 5 : علي زين العابدين عبد الجواد، أحمد هاشم، محمد داود مكارم، محمد عبد المنعم زكي عكاشه، حيدر دبوس، محب شهاب الدين، حمدي عبد الحميد عقل، حسين عزّت، عبد الهادي حسين، محمد أمين إبراهيم، مجد الدين رفعت، محمد رفعت مبارز، محمد رضا مشرف، خالد أحمد محمود عمر، طارق فرحات، محمد فتح الله، عصام أحمد محمد سيد، شريف عباس الشافعي، أحمد رمزي.
من ضباط القوات الجوية المصرية المشاركين في حرب أكتوبر توجيه أرضي : علي مجاهد، محمد الطباخ

كل اللى بتقوله انا عارفه الضربه الجويه ومعركه المنصورة الى اخره
باريت تقرا مذكرات سعد الشاذلى وانت تحكم بنفسك
وياريت كمان تقرا مذكرات عبدالمنعم واصل قائد الجيش التالت خصوصا وهو بيصرخ لاحمد اسماعيل فى التليفون طالب مسانده جويه
بلاش يا استاذ احمد ياللى شكلك طيار ونا مش عارف
جاوبنى على الاسئله القديمه
ليه الجيشين التانى والتالت اتهزموا يوم تطوير الهجوم على الممرات
الجواب ببساطه عشان الجيشين خارج مدى حمايه الدفاع الجوى فى الوقت اللى الطيران المصرى فاشل فى تقديم مسانده جويه
والجيشين اللى اتحركوا بأمر السادات واحمد اسماعيل رغم معارضه القاده واجهوا الدفاعات الاسرائيليه والطيران الاسرائيلى اللى اتحرك بحريه طالما العمليه خارج نطاق الدفاع الجوى المصرى والنتيجه طبعا معروفه

ونفس الحكايه فى الثغرة برضو بطاريات الصواريخ بتتصفى واحده ورا التانيه لحد ما اصبح الجيش التالت ومدينه السويس خارج حمايه الدفاع الجوى تماما
واتفتح المجال للطيران الاسرائيلى وباقى القصه معروفه للجميع
وان شاء الله هجيبلك مقتطفات من مذكرات سعد الشاذلى وواصل والجمصى بس ادينى شويه وقت
على فقكرة خد بالك انا بكلمك عن معارك رئيسيه ( تطوير الهجوم ناحيه الممرات والثغرة) يريت متكلمنيش عن غارات
ومواجهات عاديه الضربه الجويه ماشى ومعركه المنصورة ماشى محدش يقدر يقول حاجه
واستنى عليا ونا هجيبلك موضوع عن الدفاع الجوى المصرى السبب الرئيسى فى النصر وسلاح المهندسين اللى بنوا الدفاع الجوى وسلاح المشاة اللى انتصر

اذن فلقد انتصرنا بدور ثانوي للقوات الجوية هذا ماتريد قولة انا لست معك واسال كل هولاء القادة كيف كان حال القوات الاسرائيلية في نهاية الثغرة ولو قواتهم الجوية كانت دمرت قواعد الصواريخ وحيدت قواتنا الجوية فانها كانت ستدخل القاهرة بينما في الحقيقة الامر كلة كما قال عنة السادات ( عملية سينمائية )
سيدي الفاضل لا اعلم لماذا تذكرت حديث تليفزيوني للرئيس مبارك ادعو الله له بالشفاء مع التليفزيون الاسرائيلي وسالة المذيع الاسرائيلي انهم في اسرائيل لا يعلمون دور موثر لسلاح الجو في حرب اكتوبر فابتسم في سخرية قائلا اسال قادتك عن جثث الطيارين الذين طلبوها وكيف سهلنا لهم اعادتها
واراك تتحدث عن معركة المنصورة وكانها حدث عادي الا تعلم انها اكبر معركة جوية في تاريخ الطيران وانتهت بانتصار قواتنا الجوية انتصار كاسح بعد ان كانت اسرائيل تنوي ان تدمرها بالكامل

ارى ان انتصار الجيش المصرى فى حرب اكتوبر كان بفضل الله اولا
ثم بالتعاون بين افرع القوات المسلحة مجتمعة.لقد كان هناك تعاون كامل
بين سلاحى الطيران و الدفاع الجوى حيث تم تحديد مهام كل سلاح منهما
بالتعاون مع الاخر.كذالك كانت هناك علاقة صداقة بين قائد سلاح الدفاع
الجوى فى ذلك الوقت اللواء محمد على فهمى و قائد سلاح الطيران
اللواء حسنى مبارك مما ساهم على تحقيق التعاون بينهما.
فبدون بطولات الاسلحة مجتمعة ما تحقق نصر اكتوبر.وكنت ارى ان
الدفاع الجوى كان له الدور الرئيسى فى خطط القتال حيث كان تحرير
الارض المحتلة مرتبط بمظلة حائط الصواريخ وذلك نتيجة لتفوق طيران
العدو الكيفى و الكمى.

تعليق جيد للغاية سيدي وهو قريب جدا من الواقع هي معركة عمليات مشتركة واسلحة مشتركة تشترك فيها فروع الجيش بالكامل
وعظماء يانسور مصر يااسياد السماء

سيد محمد علام اطلب منك قراءه مذكرات كبار القاده ثم نعاود النقاش ثانيه
فقط اطلب أخذ رأيك بما جاء فيها وخصوصا مذكرات سعد الشاذلى وواصل قائد الجيش الثالث
واعتذر لتاخرى فى الرد
وعلى فكرة تعرف ان هدف اليهود من معركه المنصورة كان تدمير الدفاع الجوى
وكمان تعرف ان يوم 10 صباحا كان الطيران الاسرائيلى هيقوم بعمليه بكل سلاحه الجوى وخد بالك من كلمة كل سلاحه الجوى على طول الجبهه لكن امريكا حذرتهم من قوة الدفاع الجوى المصرى واتلغت العمليه
وكفايه كده ولسه عندى تانى بس ياريت تقرا المذكرات زى ماقولتلك لان المذكرات دى اتكبت عشان الناس تقراها وخصوصا المثقفين اللى زيك
مع احترامى وتقديرى وشكرا

A.S.Taha كتب:

ارى ان انتصار الجيش المصرى فى حرب اكتوبر كان بفضل الله اولا
ثم بالتعاون بين افرع القوات المسلحة مجتمعة.لقد كان هناك تعاون كامل
بين سلاحى الطيران و الدفاع الجوى حيث تم تحديد مهام كل سلاح منهما
بالتعاون مع الاخر.كذالك كانت هناك علاقة صداقة بين قائد سلاح الدفاع
الجوى فى ذلك الوقت اللواء محمد على فهمى و قائد سلاح الطيران
اللواء حسنى مبارك مما ساهم على تحقيق التعاون بينهما.
فبدون بطولات الاسلحة مجتمعة ما تحقق نصر اكتوبر.وكنت ارى ان
الدفاع الجوى كان له الدور الرئيسى فى خطط القتال حيث كان تحرير
الارض المحتلة مرتبط بمظلة حائط الصواريخ وذلك نتيجة لتفوق طيران
العدو الكيفى و الكمى.

فعلا ومضبوط السلاح الجوى كان له الدور الرئيسى ففى حرب اكتوبر

malibab >> أتفق معاك في كل كلمة قلتها .. البطولات فردية .. لكن الحالة العامة .. ان الطيران ما قامش ب 1% حتى من اللي كان مفروض يعمله ..

لو كان هذا الحال لضاعت قواتنا في غياهب الصحراء ياسادة
لو تعلمون ان طائرات التدريب ضربت الثغرة مامعني هذا
ان بقية الطائرات تقوم بمهمام اخري وفي اماكن متعددة
اما اذا كان الوضع كما تقولون فمن الاولي ان تقوم طائرات السوخوي مثلا وهي مصممة للقصف الارضي بتلك المهمة بدلا من اخراج طائرات تدريب من الكلية الجوية بمدربوها
ارجو التفسير اذا اعتمدنا علي وجهة نظركم ياسادة
nanoyasser
mlabib

فى البدايه انا عضو جديد
احب اشكر كل الناس اللى موجوده هنا على المنتدى الرائع
على فكره انا مكنتش دخل بهدف الاشتراك ولكن كلام الاخ
mlabib عن القوات الجويه خالنى اشترك وارد عليه بكلام بسيط لانى مش متعمق فى الموضوع زى حضرتكم
بص يا اخ mlabib
سلح الجو المصرى سلاح قوى
معنى انك تقدر تنفذ عمليات هجوميه بالاسلاحه دفاعيه وتبقى بدقه والكفاءه العاليه دى
دا اعجز بالاضافه لفقر القدارات مش حيث الكم والقداره للسلاح
يعنى اسرائيل كانت متفوقه على مصر من حيث العدد والطائرات اكثر تتطور
حاجه كمان الطائره الوحده بتحتاج تجهيز حوالى من 40 الى 50 دقيقه
لم يتم تجهيز الطائره ف 20 دقيقه دا اقل من المتوسط الزمنى دا بردوا اعجز
لم تكون اسرئيل بتحرب بالفنتوم وانت بتحرب بالميراج
يبقى انت طيرات التدريبى اصل نوعه ايه
مع العالم ان طيارات التدريبى المصريه تم اشراكه فى الحرب
اقول كمان ولا فهمت
اه بالنسبه لموضوع الثغره هتلقى موضوع هنا بيتكلم عنا طائره تجسس امريكيه
فىالموضوع هتلقى معلومه بتقول ان الطياره دى اللى اكتشفت الثغره والطياره تم اقلعه من امريكه
يعنى احنا كمان كنا بنحرب امريكا
تحب تحرب امريكا ومايبقش فى ثغره وعلى امتدا جبه طوله 180كيلو متر
اظن دا برودا اعجز بكل المقايس
اسئال وانت تعرف الناس اللى عاشت وقت الحرب وعلى فكره الناس كلها كانت ابطال من اكبر واحد فى البلد لاصغر واحد
عارف يعنى ايه دوله مهزومه معندهش ولا مطار حربى سليم
عارفه يعنى ايه ما فيش جيش
ويتم وتوجيه كل حاجه فى الدوله للجيش وتحرب فى خلال 6 سنين
والله شكلك ما انت ...............
وخليك فى البرامجه
وتحياتى للاستاذ محمد علام

بص حبيبى قلبى
الجيش المصرى دخل فى عمق سيناء 16 كيلو متر ووقف عارف وقف ليه
لان الدفاع الجوى المدى بتاعه وقف على البعد دا يا حبيبى
الثغره بقى السبب الاكبر فيها كانت القوات البرايه المكونه من الدبابا والمدرات اللى تم الانزل ليهم فى عمق سيناء وطبعا دا بعد ما جولد صوتت وقالت لكسينجر الحقوانا المصرين هيدخلوا تل ابيب

بص حبيبى قلبى
الجيش المصرى دخل فى عمق سيناء 16 كيلو متر ووقف عارف وقف ليه
لان الدفاع الجوى المدى بتاعه وقف على البعد دا يا حبيبى
الثغره بقى السبب الاكبر فيها كانت القوات البرايه المكونه من الدبابا والمدرات اللى تم الانزل ليهم فى عمق سيناء وطبعا دا بعد ما جولد صوتت وقالت لكسينجر الحقوانا المصرين هيدخلوا تل ابيب طبعا فى ناس ما تخدش باله من كسينجر
دا كان وزير الخارجيه الامريكى فى الوقت دا