أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة الأحد 25 فبراير 2024 - 11:09
دليل مبسط لفهم مختلف مراحل الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
يتوجه الأمريكيون إلى صناديق الاقتراع في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني من هذا العام لانتخاب الرئيس الأمريكي المقبل للبلاد. وبما أن الشخص الذي يجلس في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض له تأثير كبير على حياة الناس داخل وخارج الولايات المتحدة، تحظى هذه الانتخابات بالاهتمام ويتابع الجميع نتائجها. وكما هو معروف، يهيمن على النظام السياسي في الولايات المتحدة حزبان فقط، وإلى أحدهما ينتمي كل رؤساء أمريكا في العصر الحديث. فالحزب الديمقراطي هو الحزب السياسي الليبرالي، وهو الذي تتحدد أجندته إلى حد كبير من خلال الدفع من أجل الحقوق المدنية، وشبكة الضمان الاجتماعي واسعة النطاق، واتخاذ تدابير لمعالجة التغير المناخي. وهو حزب الرئيس الأمريكي الحالي، جو بايدن، الذي يسعى للفوز بفترة ولاية رئاسية ثانية في البلاد. أما الحزب الجمهوري، فهو الحزب السياسي المحافظ في الولايات المتحدة. ويعرف أيضا باسم الحزب القديم الكبير، ومن أبرز مايدعو له منذ زمن، خفض الضرائب وتقليص حجم الحكومة، والحق في حيازة السلاح، وتشديد القيود على الهجرة والإجهاض.
ولم يختر أو يسم الحزب الجمهوري مرشحه الرئاسي حتى الآن.
ستُجرى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 يوم الثلاثاء 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024. وسيتقلد الفائز فيها رئاسة البلاد لفترة أربع سنوات في البيت الأبيض ابتداءً من يناير/ كانون الثاني 2025.
تجري الحملة الرئاسية لانتخابات عام 2024 على قدم وساق. وقد بدأت بـ15 مرشحا - تسعة جمهوريين وأربعة ديمقراطيين ومرشحين مستقلين - إلا أن بعضهم انسحب من السباق.
يسمي كل من الحزبين الرئيسيين مرشحا واحدا للرئاسة من خلال إجراء سلسلة من الانتخابات التمهيدية والمؤتمرات الحزبية على مستوى الولايات. هناك اختلافات بين الحزبين وعملية اختيار المرشح تختلف من ولاية إلى أخرى. ويُعد ما يُعرف بيوم "الثلاثاء الكبير"، والذي يصادف 3 مارس/ آذار، واحدا من أهم الأيام إذ أن أكثر من اثنتي عشرة ولاية تعقد انتخاباتها التنافسية التمهيدية في ذلك اليوم. وكان الرئيس بايدن قد أعلن عن ترشحه لإعادة انتخابه في وقت سابق من هذا العام، ومن المتوقع - على الرغم من بعض التحديات - أن يفوز بسهولة بترشيح الحزب الديمقراطي. أما الحزب الجمهوري، فقد فاز الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب في أول سباقين على مستوى البلاد، ويبدو أنه سيكون هو مرشح الحزب.
هناك أيضا بعض المرشحين المستقلين الذين يتنافسون على منصب الرئيس، بينهم روبرت إف كينيدي جونيور، ابن شقيق الرئيس الأمريكي السابق، جون إف كينيدي.
يتنافس المرشحان الفائزان من كل حزب للفوز بأصوات الناخبين في كل ولاية للفوز في المجمع الانتخابي على مستوى البلاد. تمتلك كل ولاية عددا معينا من أصوات المجمع الانتخابي يعتمد جزئيا على عدد سكانها، ويبلغ إجمالي هذه الأصوات 538 صوتا، وبالتالي فإن الفائز هو المرشح الذي يفوز بـ 270 صوتا أو أكثر. وهذا يعني أن الناخبين يقررون الانتخابات على مستوى الولاية بدلاً من الانتخابات الوطنية، ولهذا السبب من الممكن أن يفوز المرشح بأكبر عدد من الأصوات على المستوى الوطني - كما فعلت هيلاري كلينتون في العام 2016 - ولكن لا يفوز في المجمع الانتخابي، وبالتالي يهزم في الانتخابات. وتطبق جميع الولايات باستثناء اثنتين قاعدة مفادها أن الفائز يحصل على كل شيء، وبالتالي فإن أي مرشح يفوز بأكبر عدد من الأصوات يحصل على جميع أصوات الولاية. تميل معظم الولايات بشكل كبير نحو حزب أو آخر، لذلك يركز كل حزب عادة على اثنتي عشرة ولاية أو نحو ذلك ليتمكن من الفوز فيها. وتعرف هذه باسم ساحة معركة الولايات.
سينصب كل الاهتمام على من سيفوز بالرئاسة، لكن الناخبين سيختارون أيضاً أعضاء الكونغرس ــ الهيئة التشريعية للحكومة ــ عندما يذهبون للاقتراع. وسيكون التنافس على جميع مقاعد مجلس النواب البالغ عددها 435 مقعدا، في حين أن 33 مقعدا فقط من مقاعد مجلس الشيوخ متاحة للتنافس عليها في الانتخابات. ويسيطر الجمهوريون على مجلس النواب بينما يسيطر الديمقراطيون على مجلس الشيوخ. ويتولى المجلسان تقديم والتصويت على التشريعات، ويمكن اعتبار المجلسين بمثابة المرجح لخطط البيت الأبيض إذا اختلف الطرف المسيطر في أي من المجلسين مع الرئيس.
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة الأحد 25 فبراير 2024 - 11:12
تمكن الرئيس السابق دونالد جيه ترامب من هزيمة منافسته نيكي هيلي بسهولة في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية كارولينا الجنوبية يوم السبت، مما وجه ضربة ساحقة لهيلي في ولايتها الأصلية وألقى بظلال من الشك على استمرار قدرتها على البقاء. وكان فوز ترامب، متوقعا على نطاق واسع، ويقدم مادة جديدة لادعائه بأن السباق قد انتهى فعليا بعد ان اكتسح الرئيس السابق الولايات الأولى، وهو يتجه نحو الترشيح حتى مع عدم حصوله على أغلبية المندوبين بعد.
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة الأربعاء 28 فبراير 2024 - 19:28
الرئيس بايدن يفوز في الانتخابات التمهيدية في ولاية ميشيغان التي تعيش فيها جالية عربية واسلامية كبيرة بعد حصوله على نحو 80% من الاصوات وتصويت اكثر من 13% (نحو 62 الفًا) بعدم التزامهم بمرشح معين في الانتخابات احتجاجًا على موقفه من الحرب في غزة.
ألغت المحكمة الأميركية العليا بالإجماع حكم محكمة كولورادو القاضي بعدم أهلية دونالد ترامب للترشح للانتخابات الجمهورية التمهيدية على خلفية تورطه المفترض في الهجوم على الكابيتول في 6 يناير 2021. وقالت المحكمة في قرارها: "لا يمكن لحكم المحكمة العليا في كولورادو أن يبقى قائمًا. يوافق جميع أعضاء المحكمة التسعة على هذه النتيجة". ورحب ترامب بقرار المحكمة العليا واعتبره "فوزًا كبيرًا" للولايات المتحدة. من جهتها، أعربت مسؤولة الشؤون الخارجية في حكومة ولاية كولورادو جينا غريزوولد عن "خيبة أملها" إزاء القرار، وجاء في منشور لها على منصة إكس أن الولاية يجب أن تكون قادرة على منع المتمرّدين "الذين ينكثون بالقسَم". وجاء القرار عشية "الثلاثاء الكبير"، اليوم الذي يصوت فيه الناخبون الأميركيون في 15 ولاية ومنطقة في الانتخابات التمهيدية في اقتراع يتوقّع أن يرسّخ موقع ترامب بصفته المرشّح الأوفر حظا لانتزاع بطاقة الترشح عن الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقرّرة في نوفمبر.
وبناء على القرار سيكون بالإمكان إدراج اسم ترامب ضمن قائمة المرشحين للانتخابات التمهيدية في الولاية. إضافة إلى قضية ولاية كولورادو، وافقت المحكمة العليا على سماع قضية ادعاء ترامب بأنه يتمتع بحصانة تمنع ملاحقته جنائيا بتهمة التآمر لقلب نتائج انتخابات 2020.
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة الأربعاء 6 مارس 2024 - 17:02
بعد الثلاثاء الكبير، أعلنت سفيرة الولايات المتحدة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي انسحابها من سباق الحزب الجمهوري للانتخابات الأميركية، اليوم الأربعاء، وهو القرار الذي سيضمن فوز دونالد ترامب بترشيح الحزب الجمهوري ومواجهة الرئيس الديمقراطي، جو بايدن، مرة أخرى في انتخابات نوفمبر.
كما قالت في كلمة موجزة اليوم "التركيز الآن على دونالد ترامب.. وأتمنى له التوفيق". وكانت ولايتا تكساس وكاليفورنيا من الانتصارات الرئيسية لترامب على هيلي التي اقتصر فوزها على ولاية واحدة. وشمل فوز ترامب في الثلاثاء الكبير ولايات ليبرالية مثل فيرجينيا، فضلا عن تلك المحافظة مثل الولايات الجنوبية.
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة السبت 29 يونيو 2024 - 9:33
يجب على الرئيس بايدن الانسحاب من السباق الرئاسي لخدمة بلاده افتتاحية نيويورك تايمز
لقد وصف الرئيس بايدن مراراً وتكراراً وعن حق، المخاطر التي تطرحها الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل قائلا بانها ليست أقل من مستقبل الديمقراطية الأمريكية.
لقد أثبت دونالد ترامب أنه يشكل خطرا كبيرا على تلك الديمقراطية - فهو شخصية غريبة الأطوار ومهتمة بمصالحها الذاتية ولا تستحق ثقة الجمهور.
لقد حاول ترمب وبشكل منهجي تقويض نزاهة الانتخابات وقد قام أنصاره بتقديم تفاصيل أجندة 2025 التي من شأنها أن تمنحه القدرة على تنفيذ أقصى وعوده وتهديداته.
إذا عاد ترمب إلى منصبه، فقد تعهد بأن يكون رئيساً من نوع مختلف، غير مقيد بالضوابط المفروضة على السلطة في صلب النظام السياسي الأميركي.
لقد اعلن السيد بايدن انه المرشح الذي يتمتع بأفضل فرصة لمواجهة تهديد الاستبداد وهزيمته وتعتمد حجته إلى حد كبير على حقيقة أنه هزم السيد ترامب في عام 2020، ولم يعد هذا مبررا كافيا لكي يكون هو بنفسه المرشح الديمقراطي هذا العام.
كان الرئيس بايدن في مناظرة يوم الخميس، بحاجة إلى إقناع الرأي العام الأمريكي بأنه على مستوى المتطلبات الهائلة للمنصب الذي يسعى لشغله لفترة ولاية أخرى ومع ذلك، لا يمكن أن نتوقع من الناخبين تجاهل ما كان من السهل رؤيته، وهو ان السيد بايدن ليس الرجل الذي كان عليه قبل أربع سنوات.
ظهر الرئيس مساء الخميس كظل لموظف حكومي عظيم.
لقد كافح لشرح ما سيحققه في فترة ولاية ثانية وللرد على استفزازات السيد ترامب ومن أجل محاسبة السيد ترامب على أكاذيبه وإخفاقاته وخططه المخيفة وناضل أكثر من مرة للوصول إلى نهاية الجملة.
لقد كان السيد بايدن رئيسًا رائعًا وقد ازدهرت الأمة تحت قيادته، وبدأت في معالجة مجموعة من التحديات طويلة الأمد، وبدأت الجراح التي فتحها ترمب وعمل على اتساعها بالالتئام، لكن أعظم خدمة عامة يمكن أن يقدمها بايدن الآن هي الإعلان عن أنه لن يستمر في الترشح لإعادة انتخابه.
الرئيس، في الوضع الحالي، منخرط في مقامرة متهورة.
هناك قادة ديمقراطيون مجهزون بشكل أفضل لتقديم بدائل واضحة ومقنعة وحيوية لرئاسة ترامب الثانية ولا يوجد سبب يدعو الحزب للمخاطرة باستقرار وأمن البلاد من خلال إجبار الناخبين على الاختيار بين أوجه القصور التي يعاني منها السيد ترامب وأوجه القصور التي يعاني منها السيد بايدن.
إنه رهان كبير للغاية أن نأمل أن يتجاهل الأمريكيون أو يقللوا من عمر السيد بايدن وحالته الصحية التي يرونها بأعينهم.
إذا انتهى السباق إلى الاختيار بين السيد ترامب والسيد بايدن، فسنختار في هيئة كتابة افتتاحيات نيويورك تايمز الرئيس الحالي بايدن بشكل قاطع بسبب مقدار الخطر الذي يشكله السيد ترامب، ولكن بالنظر إلى هذا الخطر الكبير، والمخاطر التي تواجه البلاد والقدرات غير المتكافئة للسيد بايدن، تحتاج الولايات المتحدة إلى خصم أقوى للمرشح الجمهوري المفترض.
إن الدعوة لمرشح ديمقراطي جديد في هذا الوقت المتأخر من الحملة الانتخابية هو قرار لم يتم اتخاذه باستخفاف، لكنه يعكس حجم وخطورة تحدي السيد ترامب لقيم ومؤسسات هذا البلد وعدم قدرة السيد بايدن على المواجهة.
إن إنهاء ترشيح بايدن سيكون مخالفًا لكل غرائز السيد بايدن الشخصية والسياسية.
لقد انتشل نفسه من المآسي والنكسات التي تعرض لها في الماضي، ويعتقد بوضوح أنه قادر على القيام بذلك مرة أخرى.
ويفسر أنصار الرئيس بالفعل مناظرة يوم الخميس باعتبارها نقطة واحدة مقارنة بثلاث سنوات من الإنجازات ولكن أداء الرئيس لا يمكن شطبه باعتباره ليلة سيئة أو إلقاء اللوم على نزلة برد مفترضة، لأنه أكد المخاوف التي ظلت تتصاعد منذ أشهر أو حتى سنوات.
حتى عندما حاول بايدن عرض مقترحاته السياسية، تعثر في ذلك.
لا يمكن مقارنة ظهور بايدن الأخير بمساهماته الإعلامية السابقة لأنها كانت محدودة وتم ترتيبها بعناية.
ويجب أن نتذكر أن السيد بايدن تحدى السيد ترامب في هذه المبارزة اللفظية.
لقد وضع القواعد، وأصر على تحديد موعد قبل أشهر من أي مناظرة انتخابية عامة سابقة.
لقد فهم أنه بحاجة إلى معالجة المخاوف العامة القائمة منذ فترة طويلة بشأن قدراته العقلية، وأنه بحاجة إلى القيام بذلك في أقرب وقت ممكن.
الحقيقة التي يحتاج السيد بايدن إلى مواجهتها الآن هي أنه فشل في اختباره الخاص.
يقول الناخبون في استطلاعات الرأي والمقابلات، إنهم يبحثون عن أصوات جديدة لمواجهة ترامب، وعزاء السيد بايدن وأنصاره هو أنه لا يزال هناك وقت للحشد خلف مرشح مختلف.
وبالرغم من ان الأميركيين مرتبطون عادة بفترة طويلة من الانتخابات الرئاسية التي تستغرق عدة سنوات، فإن الحملات الانتخابية في العديد من الديمقراطيات يتم تنظيمها في غضون بضعة أشهر.
إنها لمأساة أن الجمهوريين أنفسهم لا ينخرطون في عملية بحث أعمق عن أنفسهم بعد مناظرة يوم الخميس ويجب أن يُنظر إلى أداء السيد ترامب على أنه غير مؤهل.
لقد كذب بوقاحة وبشكل متكرر بشأن أفعاله وسجله كرئيس ومنافسه، ووصف الخطط التي من شأنها أن تضر بالاقتصاد الأمريكي، وتقوض الحريات المدنية وتضر بعلاقات أمريكا مع الدول الأخرى.
لقد رفض التعهد بقبول الهزيمة، وعاد بدلاً من ذلك إلى ذلك النوع من الخطاب الذي حرض على هجوم السادس من يناير/كانون الثاني على الكونجرس لكن الحزب الجمهوري اصبح طيعا بسبب طموحات ترمب، ويقع العبء على الحزب الديمقراطي في وضع مصالح الأمة فوق طموحات رجل واحد.
يجب على الديمقراطيين الذين أذعنوا للسيد بايدن أن يجدوا الآن الشجاعة لقول الحقيقة الواضحة لزعيم الحزب.
ويجب على المقربين والمساعدين الذين شجعوا ترشيح الرئيس، والذين قاموا بحمايته من الظهور غير المرتب له في الأماكن العامة، أن يدركوا الضرر الذي لحق بمكانة السيد بايدن وعدم احتمال أن يتمكن من إصلاحه.
لقد أجاب السيد بايدن على سؤال عاجل مساء الخميس ولم يكن هذا هو الجواب الذي كان يأمله هو وأنصاره، ولكن إذا كان خطر ولاية ترامب الثانية كبيرا كما يقول - ونحن نتفق معه على أن الخطر هائل - فإن تفانيه في خدمة هذا البلد لا يترك له ولحزبه سوى خيار واحد.
إن أوضح طريق أمام الديمقراطيين لهزيمة مرشح تحدده أكاذيبه هو التعامل بصدق مع الجمهور الأمريكي: الاعتراف بأن السيد بايدن لا يستطيع مواصلة سباقه، وخلق عملية لاختيار شخص أكثر قدرة على الوقوف في مكانه من أجل هزيمة السيد ترامب في نوفمبر.
إنها أفضل فرصة لحماية روح الأمة – القضية التي دفعت السيد بايدن للترشح للرئاسة في عام 2019 – من التزييف الخبيث للسيد ترامب، وهي أفضل خدمة يمكن أن يقدمها السيد بايدن لبلد خدمه بنبل لفترة طويلة.