القوات البحرية المصرية هي أصغر فرع في القوات المسلحة المصرية. تشمل مهام البحرية حماية أكثر من 2000 كيلومتر من الشريط الساحلي للبحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمرـ وتأمين سلامة الملاحة في قناة السويس، وتقديم الدعم لعمليات الجيش.
علم القوات البحرية المصرية


التقسيمات التنفيذية الرئيسة للبحرية هي الفرقاطات، الغواصات، مكافحة الألغام، والقوارب الصواريخية، وزوارق الدورية. تعتمد على سلاح الجو للاستطلاع البحري والحماية ضد الغواصات.
قال يوفال شتاينتز الرئيس السابق للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست الإسرئيلي أن الأسطول البحري المصري أكبر 3 مرات من الأسطول الإسرائيلي، وحسب قوله فإن لديهما نفس عدد الغواصات، إلا أنه قال الغواصات الإسرائيلية أكثر كفاءة. وجاءت هذه التصريحات بعد أن بدأت مصر مباحثات مع ألمانيا لشراء عدة غواصات من طراز دولفين .

في العام 1967 كانت القوات البحرية المصرية أول بحرية في التاريخ تستخدم لنشات الصواريخ لأغراق مدمرة عندما أغرقت اللنشات السريع المصرية من طراز كومار المدمرة الإسرائيلية إيلات من خلال ثلاث ضربات مباشرة.




أثناء حرب الأستنزاف
في أثناء فترة حرب الاستنزاف بين [[مصر وإسرائيل]] نفذ لواء الوحدات الخاصة للقوات البحرية (الضفادع البشرية) عملية فدائية بتاريخ 5 فبراير 1970 وهذا التاريخ ما لا يعلمه الكثيرين بسبب خطاء في الفيلم الذي تناول تلك العملية(الطريق الي ايلات)حيث ربط الفيلم بين ثلاث عمليات للضفاضع البشرية الأولي في اكتوبر 1969 والثانية والثالثة في عام 1970 المعروفة والتي كان هدفها تدمير الناقلتين الحربيتين بيت شيفع وبات يام,ففى العملية الأولى لم يتم تدمير أى من السفينتين الحربيتين، ولكن كان يوجد عدد من المراكب التجارية قي الميناء حينئذ فتم تدميرهم، وفى العملية الثانية تم تدمير السفينة "بيت شيفع" بشكل كامل وإعطاب السفينة "بات يام"، حيث تم إصلاحها بعد ذلك، وما إن تم إصلاحها قي شهر أبريل، حتى وصلت مجموعات الضفادع البشرية إلى الميناء قي شهر مايو، وأنهوا العملية بتدمير السفينة الثانية" بات يام". كانت تلك العملية هي الثالثة من نوعها بعد الأولي التي قام بها الالمان في الحرب العالمية الثانية ونجحت والثانية قامت بها إسرائيل في حرب 67 وفشلت.
قائد العملية اللواء/ مصطفى طاهر
نفذ تلك العملية كل من ملازم اول/ عمرو البتانوني..



ملازم اول/ رامي عبد العزيز..







الرقيب/ علي أبو ريشة.. الرقيب/ محمد فتحي
والشهيد الوحيد في العملية.. الرقيب/ فوزي البرقوقي

أسحاق رابين فى ضمن جولة تفقدية مفاجئة على متن السفينة بيت شيفع بمنطقة مرحبا بشرم الشيخ

سفينة الامداد بيت شيفع (بئر السبع) فى أثناء الاحتلال الاسرائيلى لمدينة شرم الشيخ ولمن يعرف بمدينة شرم الشيخ فالمنطقة هية حاليا ما يطلق عليها شاطىء مرحبا ويشير السهم الى منطقة الهضبة الشهيرة بشرم الشيخ

سفينة الامداد بيت شيفع (بئر السبع) فى شرم الشيخ

سفينة الانزال بات يم فى منطقة شاطىء مرحبا وتظهر فى الخلفية منطقة الهضبة بشرم الشيخ

دور القوات البحرية في حرب اكتوبر
قبيل حرب 73 قام لواء الوحدات الخاصة للقوات البحرية بسد فتحات النابلم في قناة السويس، كما قام بالهجوم على المواقع البترولية والحفارات البحرية في منطقة (أبو رديس) و(بلاعيم)، وكانت هذه المنطقة تضم حفارات بترول مصرية إيطالية ضخمة تقوم بالعمل في أكبر بئرين للبترول وبعد النكسة استغلت إسرائيل هذه الحفارات وبدأت في استخراج البترول بجنون ونقله إلى إسرائيل فطلب الرئيس السادات نسف هذه الحفارات والمنطقة كلها ونجحت القوات البحرية قي ذلك نجاحاً تاريخيا ساحقا.



ومنذ عامين وتحديدا في احتفال القوات البحرية بعيدها الموافق يوم اغراق المدمرة الاسرائيلية ايلات اكبر قطع الاسطول الاسرائيلي في اكتوبر 1967 كانت المفاجاة السعيدة كشف الفريق بحري أركان حرب مهاب محمد حسين مميش قائد القوات البحرية المصرية عن نجاح القوات البحرية مؤخرا وبفكر وعقل مصري خالص في إطلاق صاروخ ساحلي أرض بحر على هدف تدريبي بحري وقد أصاب هدفه بدقة تامة.
وقال مميش، في مؤتمر صحافي «حصلنا على أحدث صائدات الألغام والمدمرات والفرقاطات المزودة بأحدث الأسلحة والمعدات الفنية في البحريات المتقدمة، كما حصلنا على أحدث لنشات المسح الهيدروجرافي واللنشات السريعة للدفاع الساحلي وتم تطوير الغواصات بتزويدها بصواريخ حديثة وتطوير المنظومات القتالية بها».

<TABLE id=table63 width="100%" border=0> <TR> <td> وأضاف «قواتنا البحرية تسلمت أيضا لنشات صواريخ ألمانية وروسية الصنع والحصول على أحدث منظومات الصواريخ الساحلية والتعاقد على بناء لنشات صواريخ بأميركا». وكشف الفريق مميش عن أن القوات البحرية المصرية ستجري خلال ساعات أكبر مناورة بحرية في تاريخها تحت اسم (انتصار 41) بمشاركة العديد من القطع البحرية منها القطع التي انضمت إلى الخدمة بهذه القوات مؤخرا، وذلك خلال الاحتفالات بأعياد البحرية هذا العام. وحول ظاهرة القرصنة التي تتعرض لها القطع البحرية في خليج عدن، أكد الفريق مميش أن هذه العمليات تمثل خطرا عالميا خاصة أن 95 % من التجارة العالمية تتم عن طريق البحر، وقال «لو وقعت هذه الأحداث داخل المياه الإقليمية فتعتبر سطوا مسلحا وفى هذه الحالة فإنه من حق الدولة فرض قوانينها على الخاطفين»، مشيدا في هذا الإطار بقرار الأمم المتحدة الذي أعطى الحق للدول في تطبيق قوانينها داخل المياه الإقليمية الصومالية نظرا لظروفها الحالية. وقال «إنه بالنسبة لمصر وداخل مياهنا الإقليمية فنحن قادرون على حماية خطوط مواصلاتنا البحرية ليلا ونهارا ولم ولن تحدث أية أعمال قرصنة داخل مياهنا الإقليمية، ولا خطورة على الملاحة في قناة السويس». من جهة أخرى، أشار الفريق مميش إلى إن القوات البحرية نجحت حتى شهر أكتوبر(تشرين الأول) الحالي في إنقاذ 695 شابا مصريا من الغرق في شمال مطروح والإسكندرية كانوا يحاولون الهجرة غير الشرعية إلى دول أوروبية وتعرضت السفن التي كانت تقلهم للغرق. من جلوبال سيكيورتي بالنص مع ترجمة فورية على الرغم من أن القوات البحرية وكان أصغر فرع في القوات المسلحة ، هو كبير وفقا للمعايير في منطقة الشرق الأوسط. After some years of neglect, in the 1980s the navy was in the process of modernization. بعد بضع سنوات من الإهمال ، في 1980s وكان سلاح البحرية في عملية التحديث. The navy's diverse and challenging missions included protection of more than 2,000 kilometers of coastline on the Mediterranean and Red seas, defense of approaches to the Suez Canal, and support for army operations. وشملت البعثات البحرية المتنوعة وتحدي حماية أكثر من 2،000 كيلومتر من الشريط الساحلي على البحر المتوسط والبحر الأحمر ، والدفاع عن نهج لقناة السويس ، وتقديم الدعم لعمليات الجيش. The navy had been built mostly with Soviet equipment during the 1960s but in the early 1980s acquired a number of vessels from China and Western sources. المكتسبة قد بنيت في معظمها مع البحرية معدات السوفياتي خلال 1960s ولكن في 1980s في وقت مبكر على عدد من السفن من الصين ومصادر غربية. In 1989 the navy had 18,000 personnel, not including 2,000 members in the Coast Guard. في عام 1989 وكان سلاح البحرية 18،000 أفراد ، وليس بما في ذلك 2،000 أعضاء في خفر السواحل. Three-year conscripts accounted for about half of the personnel. شكلت المجندين لمدة ثلاث سنوات ما يقرب من نصف أفراد. Principal bases were at Alexandria (Al Iskandariyah), Port Said, and Marsa Matruh on the Mediterranean Sea, at Port Tawfiq (Bur Tawfiq) near Suez, and at Al Ghardaqah and Bur Safajah on the Red Sea. وكانت القواعد الرئيسية في الاسكندرية (سورة الاسكندرية) ، بورسعيد ، ومرسى مطروح على البحر المتوسط ، في بورتوفيق (بور توفيق) قرب السويس ، وعلى آل Ghardaqah وSafajah بور على البحر الأحمر. Some fleet units were stationed in the Red Sea, but the bulk of the force remained in the Mediterranean. تم نشر بعض وحدات الأسطول في البحر الأحمر ، ولكن الجزء الأكبر من القوة ما زال في منطقة البحر الأبيض المتوسط. Navy headquarters and the main operational and training base were located at Ras at Tin near Alexandria. البحرية المقر و. الرئيسية تقع التشغيلية وقاعدة للتدريب على رأس التين في الاسكندرية قرب The Egyptian navy was only peripherally involved in the series of conflicts with Israel. لم يكن سوى محيطيا تشارك القوات البحرية المصرية في سلسلة من الصراعات مع إسرائيل. During the 1956 War, Egyptian destroyers and torpedo boats engaged larger British vessels in a move aimed at undermining the amphibious operations of the British and French. خلال حرب السويس عام 1956 ، والمدمرات وزوارق الطوربيد المصرية تصدت لها أكبر السفن البريطانية في خطوة تهدف إلى تقويض عمليات برمائية والبريطانية والفرنسية. The Egyptian blockade of ships in the Strait of Tiran that were headed toward Israel helped precipitate the June 1967 War, but Egypt's navy played only a minor role in the overall conflict. الحصار المصرية للسفن في مضيق تيران التي كانت تتجه نحو إسرائيل ساعدت ترسيب حرب حزيران / يونيو 1967 ، ولكن القوات البحرية المصرية لعبت دورا ثانويا فقط في الصراع العام. The navy's most significant action occurred in October 1967, a few months after the cease-fire, when an Egyptian missile boat sank one of Israel's two destroyers in Egyptian territorial waters off Port Said. وقع العمل في البحرية الأكثر أهمية في أكتوبر 1967 ، بعد أشهر قليلة من وقف إطلاق النار ، عندما أطلق زورق الصواريخ المصرية غرقت واحدة من مدمرتين اسرائيل في المياه الاقليمية المصرية قبالة بور سعيد. In the October 1973 War, Egypt blocked commercial traffic to Elat in the Gulf of Aqaba by laying mines; it also attempted to blockade Israeli ports on the Mediterranean. في حرب 1973 تشرين الاول / اكتوبر مصر منعت حركة المرور التجارية إلى إيلات في خليج العقبة عن طريق زرع الألغام ، وإنما حاول أيضا أن الحصار الإسرائيلي الموانئ على البحر المتوسط. When Israel succeeded in enticing Egyptian missile craft into action, Israeli gunboats equipped with superior Gabriel missiles sank a number of Egyptian units. عندما نجحت إسرائيل في تحريضية المصرية الحرفية صاروخا العمل ، والزوارق الحربية الإسرائيلية المجهزة بصواريخ غبريال متفوقة غرق عدد من الوحدات المصرية. Both navies shelled and carried out rocket attacks against each other's shore installations, but neither side experienced any extensive damage. قصفت القوات البحرية على حد سواء ، ونفذوا هجمات صاروخية ضد منشآت الشاطئ الآخر ، ولكن أيا منهما لم تشهد أي أضرار واسعة النطاق. Egypt maintained satisfactory operational standards for older ships at its own naval workshops and repair facilities; many ships were outfitted at these facilities with newer electronic equipment and weapons. حافظت مصر المعايير التشغيلية مرضية لكبار السن من السفن البحرية في حلقات العمل الخاصة ، ومرافق لتصليح ، وتم تجهيزه العديد من السفن في هذه المرافق مع أحدث المعدات الالكترونية والأسلحة. During the 1980s, the navy focused on upgrading submarine and antisubmarine warfare, improving minesweeping capabilities, and introducing early-warning systems. خلال 1980s ، والتي تركز على رفع مستوى البحرية المغمورة ، والحرب ضد الغواصات ، وتحسين قدرات كسح الألغام ، واستحداث نظم للإنذار المبكر. Libya's mining of the Red Sea in 1984 focused attention on the need to protect shipping lanes leading to the Suez Canal and the need for more advanced mine countermeasure vessels. ليبيا التعدين في البحر الأحمر في عام 1984 تركز الاهتمام على الحاجة لحماية الممرات الملاحية المؤدية الى قناة السويس والحاجة إلى مزيد من السفن المتقدمة كسح الألغام. The navy periodically tested its effectiveness during joint operations with friendly foreign fleets. البحرية اختبار فعاليتها بشكل دوري خلال عمليات مشتركة مع الأساطيل الأجنبية الصديقة. Egypt regularly carried out exercises with French and Italian naval units and with ships of the United States Sixth Fleet in a series known as "Sea Wind." مصر تجري بانتظام تدريبات مع وحدات تابعة للبحرية الفرنسية والايطالية ومع سفن الاسطول السادس الولايات المتحدة في سلسلة المعروفة باسم "ريح البحر". Exercises were also scheduled to be held with Britain in 1990. وكان من المقرر أيضا تمارين المقرر عقدها مع بريطانيا في عام 1990. The navy's main operational subdivisions were the destroyer, submarine, mine warfare, missile boat, and torpedo boat commands. وكانت التقسيمات البحرية التنفيذية الرئيسية المدمرة ، الغواصة ، حرب الألغام ، زورق الصواريخ ، ونسف أوامر القارب. The most up-to-date combat vessels of the navy were two Descubierta-class frigates built in Spain and commissioned in 1984. وكانت معظم السفن القتالية تصل إلى تاريخ البحرية فرقاطتين Descubierta الدرجة التي بنيت في اسبانيا ، وكلفت في عام 1984. The frigates were equipped with Aspide missiles and Stingray torpedoes for antisubmarine operations and with Harpoon SSMs. وفرقاطات مجهزة بصواريخ وطوربيدات Aspide ستينغري لعمليات ضد الغواصات ومع هاربون SSMs. The navy commissioned two Chinese frigates of the Jianghu class in the same period. وكلف سلاح البحرية فرقاطتين الصينية من الفئة جيانغهو في نفس الفترة. The navy had ten Romeo-class submarines, of which eight were operational, four provided by the Soviet Union and four by China. وكانت البحرية عشر غواصات من الطراز روميو ، وبينهم ثمانية التنفيذية ، وأربعة المقدمة من الاتحاد السوفياتي ، وأربعة من جانب الصين. Four of the submarines were undergoing modernization in an Egyptian shipyard under contract with an American firm. وكان اربعة من الغواصات التي تمر التحديث في حوض بناء السفن المصرية بموجب عقد مع شركة أمريكية. Modernization included refitting the vessels so they could fire Harpoon SSMs and Mk 37 torpedoes. وشملت تحديث تجديدها السفن ليتمكنوا من اطلاق النار وSSMs هاربون ام كاي 37 طوربيدات. In 1989 Egypt purchased two Oberon-class submarines from Britain. وفي عام 1989 اشترت مصر Oberon غواصتين من فئة من بريطانيا. These submarines would require refitting and modernization before entering Egyptian service. وهذه الغواصات تحتاج إلى تجديدها وتحديثها قبل دخول الخدمة المصرية. Most of the navy's considerable fleet of fast-attack craft armed with missiles or torpedoes came from the Soviet Union or China. أكثر من الاسطول الكبير لزوارق للهجوم السريع مزودة بصواريخ أو طوربيدات جاءت من الاتحاد السوفياتي أو الصين. The most modern of these craft, however, were six Ramadan-class missile boats built in Britain in the early 1980s and mounted with Otomat SSMs. الحديث معظم هذه الحرفة ، ومع ذلك ، كانت ستة زوارق من طراز رمضان من الدرجة التي بنيت في بريطانيا في 1980s في وقت مبكر ومزودة SSMs Otomat. The Coast Guard was responsible for the onshore protection of public installations near the coast and the patrol of coastal waters to prevent smuggling. وكان خفر السواحل المسؤولة عن حماية الشاطئ من المنشآت العامة بالقرب من الساحل ، ودورية من المياه الساحلية لمنع التهريب. Its inventory consisted of about thirty large patrol craft (each between twenty and thirty meters in length) and twenty smaller Bertram-class coastal patrol craft built in the United States. وتألفت مخزونها من حوالي ثلاثين مركبة دورية كبيرة (كل ما بين عشرين وثلاثين مترا في الطول) ، وأصغر حجما والعشرين بيرترام من الدرجة الحرفية دورية ساحلية بنيت في الولايات المتحدة. The navy lacked its own air arm and depended on the air force for maritime reconnaissance and protection against submarines. وتفتقر البحرية ذراعها الجوية الخاصة ويعتمد على سلاح الجو للاستطلاع البحري والحماية ضد الغواصات. The air force's equipment that supported the navy included twelve Gazelle and five Sea King helicopters mounted with antiship and antisubmarine missiles. وشملت المعدات والقوات الجوية والبحرية التي تدعم اثني عشر وخمسة طائرات هليكوبتر من طراز غازيل البحر الملك مزودة antiship وصواريخ ضد الغواصات. In mid-1988 the air force also took delivery of the first of six Grumman E-2c Hawkeye aircraft with search and side-looking radar for maritime surveillance purposes. في منتصف عام 1988 تولى سلاح الجو أيضا تسليم أول طائرة من ستة جرومان هوك البريد 2c مع البحث ويبحث الجانب للرادار لأغراض المراقبة البحرية. Egypt has taken a number of steps to improve its navy. وقد اتخذت مصر عددا من الخطوات لتحسين قواتها البحرية. As part of its inculcation of Western technology, the navy holds joint maneuvers with units of the American, French, British and Italian navies. كجزء من تلقينها من التقنية الغربية ، ويحمل البحرية مناورات مشتركة مع وحدات أمريكية ، القوات البحرية ، والفرنسية البريطانية والإيطالية. Egypt focused on upgrading the Egyptian fleet of eight submarines acquired from China. مصر تركز على تحديث الأسطول المصري من ثماني غواصات تم الحصول عليها من الصين. Egypt has modernizing four Chinese-built Romeo class submarines with improved weapon systems including Harpoon missiles, fire control systems and sonars. مصر وتحديث أربعة فئة روميو الصينية الصنع الغواصات مع تحسين منظومات الأسلحة بينها صواريخ هاربون ، وأنظمة مكافحة الحريق وسونار. The Egyptian Navy began benefiting from US assistance in 1994-96, receiving two Knox-class frigates from the US Navy, and two Oliver Hazard Perry-class frigates. وبدأت القوات البحرية المصرية المستفيدة من المساعدة الاميركية في 1994-96 ، وتلقي فرقاطتين نوكس الدرجة من البحرية الامريكية ، واثنين من المخاطر اوليفر بيري فرقاطات من الدرجة. Two more Perry-class ships were under discussion for transfer in early 1996. وكانت سفينتان بيري أكثر من الدرجة قيد المناقشة لنقل في مطلع عام 1996. The Navy was, in early 1996, contemplating how to acquire two conventional submarines from the West to replace and/or supplement the PRC-built Romeo-class boats now in service. وكان سلاح البحرية ، في أوائل عام 1996 ، تفكر في كيفية الحصول على غواصتين التقليدية من الغرب لتحل محل و / أو تكمل زوارق لجان المقاومة الشعبية الصنع روميو من الدرجة الآن في الخدمة. As well, the Navy was contemplating the introduction of a new class of large patrol boats, or small corvettes, of some 75m in length, able to sustain the major part of the Navy's patrol duties. كذلك ، كان للبحرية التفكير في استحداث فئة جديدة من زوارق دورية كبيرة أو صغيرة طرادات ، من بعض 75m في طول ، وقادرة على الحفاظ على جزء كبير من واجبات دورية للبحرية. Egypt leased two former US navy Knox class missile frigates and receiveed 10 ex-US Navy Seasprite ASW helicopters upgraded to SH-2G(E) standards. المستأجرة مصر القوة البحرية الأمريكية السابقة فرقاطات نوكس صاروخ فئة وreceiveed 10 السابقين للولايات المتحدة مروحيات مضادة للغواصات البحرية Seasprite بالترقية إلى ركلات الترجيح - 2G (هاء) المعايير. Between 1989 and 2003, the US Congress has appropriated $1.3 billion annually in nonrepayable Foreign Military Financing grants to Egypt. بين عامي 1989 و 2003 ، خصص الكونغرس 1.3 مليار دولار سنويا في تمويل nonrepayable المنح الخارجية العسكرية لمصر. The Egyptian government used those funds to procure defense articles and services through commercial contracts or the Foreign Military Sales program. واستخدمت الحكومة المصرية هذه الأموال لشراء المواد والخدمات الدفاعية من خلال العقود التجارية أو وزارة الخارجية برنامج المبيعات العسكرية. Between 1994 and 1998, the Egyptian government purchased six frigates from the US Government under the Foreign Military Sales program using Foreign Military Financing funds. بين عامي 1994 و 1998 ، والحكومة المصرية شراء ست فرقاطات من حكومة الولايات المتحدة بموجب برنامج المبيعات العسكرية الخارجية باستخدام صناديق التمويل العسكري الخارجي. From 1994 through 1998, the Egyptian government purchased two Knox-class and three Perry-class frigates3 for a total of $165.6 million from the US Government under the Foreign Military Sales program. من عام 1994 حتى عام 1998 ، اشترت الحكومة المصرية نوكس اثنين وثلاثة من الدرجة frigates3 بيري من الدرجة لما مجموعه 165.6 مليون دولار من حكومة الولايات المتحدة بموجب برنامج المبيعات العسكرية الخارجية. The Knox-class frigates were built in the 1970s and are steam boiler powered. وقد تم بناء فرقاطات نوكس الدرجة في 1970s والمراجل البخارية بالطاقة. The Perry-class frigates were built in the 1980s and are diesel turbine driven. وقد تم بناء فرقاطات من الدرجة بيري في 1980s والتوربينات الديزل مدفوعة. Additionally, in September 1996, the US Government gave one additional Perry-class frigate to the Egyptian government through a grant. بالإضافة إلى ذلك ، في أيلول / سبتمبر 1996 ، قدمت حكومة الولايات المتحدة فرقاطة واحدة إضافية من الدرجة بيري للحكومة المصرية من خلال منحة. The Egyptian Navy used those frigates to patrol the Mediterranean Sea, protect the Suez Canal, and participate in combined exercises with the US Navy. تستخدم هذه فرقاطات البحرية المصرية للقيام بدوريات في البحر الأبيض المتوسط ، وحماية قناة السويس ، والمشاركة في المناورات المشتركة مع البحرية الامريكية. To support and maintain the six frigates, the Egyptian Navy purchased follow-on technical support. لدعم والحفاظ على ست فرقاطات ، والبحرية المصرية بشراء متابعة الدعم الفني. FMF funds financed five Foreign Military Sales cases. الصناديق الممولة من المساعدات الخارجية العسكرية خمس المبيعات العسكرية الخارجية الحالات. In February 2003, a NAVSEA official stated that over $279 million had been disbursed for follow-on technical support provided by BAV5 (Contractor) as well as materials, supplies, and personnel provided by the US Navy under those five cases. في شباط / فبراير 2003 ، قال مسؤول NAVSEA أنه تم صرف أكثر من 279 مليون دولار لمتابعة الدعم الفني المقدم من BAV5 (المقاول) وكذلك المواد والإمدادات ، والأفراد الذين تقدمهم للبحرية الامريكية في إطار تلك الحالات الخمس. The US Navy hired a contractor to provide technical support for the transferred ships and tasked contract employees to perform additional work on the Egyptian presidential yacht in 1999. استأجرت البحرية الأمريكية أحد المقاولين لتقديم الدعم التقني لهذه السفن ونقل موظفي العقود المكلفة القيام بأعمال إضافية على اليخت الرئاسي المصري في عام 1999. An audit was performed in response to a complaint made to the Defense Hotline that alleged mismanagement of the Foreign Military Financing funds used for the Egyptian Navy Frigate program. وكان من المراجعة المنفذة ردا على الشكوى المقدمة إلى الخط الساخن وزير الدفاع أن سوء الإدارة المزعوم لصناديق تمويل خارجية العسكرية المستخدمة في البرنامج المصري الفرقاطة البحرية. Specifically, the complainant alleged that funds were inappropriately spent to (1) hire retired Egyptian Navy officers, (2) rebuild personal office space, (3) pay for trips to the United States, and (4) work on the Egyptian presidential yacht. على وجه التحديد ، والشكوى المزعومة التي كانت تنفق الاموال لغير لائق (1) توظيف المتقاعدين المصرية ضباط البحرية ، (2) إعادة بناء الشخصية المساحات المكتبية ، (3) دفع ثمن الرحلات الى الولايات المتحدة ، و (4) العمل على اليخت الرئاسي المصري. The Department of Defense Office of the Inspector General determined that Naval Sea Systems Command approved the use of Foreign Military Financing funds to hire retired Egyptian Navy officers, to rebuild office space, and for trips to the United States; however, those actions were not inappropriate. إدارة مكتب وزير الدفاع المفتش العام قرر أن البحرية بحر نظم القيادة وافقت على استخدام الأموال الخارجية تمويل العسكري لتوظيف المتقاعدين من ضباط القوات البحرية المصرية ، لإعادة بناء مكاتب ، ورحلات الى الولايات المتحدة ، إلا أن تلك الأعمال لم تكن غير مناسب . The Egyptian presidential yacht (Presidential Yacht) was commissioned in England in 1865 as the royal yacht for the Khedive Ismail of Egypt. وكلفت الرئاسة المصرية اليخت (يخت الرئاسي) في انكلترا في عام 1865 كما اليخت الملكي لالخديوي إسماعيل في مصر. In 1879, the ship ferried Khedive Ismail into exile as it would King Farouk in 1952. في عام 1879 ، نقلت السفينة الخديوي اسماعيل الى المنفى لأنه سيكون الملك فاروق في عام 1952. The Presidential Yacht is officially still in service in the Egyptian Navy. يخت الرئاسي رسميا لا تزال في الخدمة في البحرية المصرية. US Navy officials who have seen the ship identified it as a museum piece and a pleasure boat of state used mainly for Presidential parties. حدد مسؤولو البحرية الامريكية الذين شاهدوا السفينة على أنها قطعة المتحف وزورق السرور للدولة تستخدم أساسا للأحزاب الرئاسي. In 1999, NAVSEA authorized the use of at least $645,480 in FMF funds to replace sets of boiler tubes on the Egyptian presidential yacht. في عام 1999 ، أذن NAVSEA استخدام دولار على الأقل في أموال المساعدات الخارجية العسكرية 645٬480 لتحل محل مجموعة من أنابيب المرجل على اليخت الرئاسي المصري. NAVSEA justified that expense as an opportunity to provide on-the-job training to three Egyptian workers. NAVSEA تبرير هذه النفقات على أنها فرصة لتقديم التدريب على رأس العمل إلى ثلاثة عمال مصريين. While those actions appear to fall outside the overall intent of FMF and the Contract, they were not directly prohibited. في حين يبدو أن هذه الإجراءات تقع خارج القصد العام للحمى المتوسط العائلية والعقد ، فإنها ليست محظورة مباشرة. Since completing work on the Egyptian presidential yacht, NAVSEA has tightened program controls that should lessen the probability of incurring similar charges for work of a questionable nature. ومنذ الانتهاء من العمل على اليخت الرئاسي المصري ، وشددت الضوابط NAVSEA البرنامج الذي ينبغي أن يقلل من احتمال تكبد اتهامات مماثلة للعمل ذات طابع مشكوك فيه. The Egyptian Navy has chosen the 60m, diesel-powered Ambassador Mk.III fast missile patrol craft; construction of the boats began in Spring 2001. البحرية المصرية اختارت 60m ، تعمل بالديزل السفير Mk.III دورية صاروخ سريع الحرفية ، وبناء القوارب وبدأ في ربيع عام 2001. Under the contract, Egypt would provide key weapons and sensors for the boats. وبموجب العقد ، فإن مصر توفر الأسلحة وأجهزة الاستشعار الرئيسية للقوارب. Egypt already had the Ambassador patrol craft in service, but the new boats would contain an update in design meant to make the vessels more resistant to radar detection. مصر لديها بالفعل الحرفية دورية السفير في الخدمة ، ولكن الزوارق الجديدة سوف تحتوي على التحديث في تصميم يهدف الى جعل السفن أكثر مقاومة للكشف الرادار. The design was conducted with the assistance of Lockheed Martin. وقد أجريت تصميم بمساعدة شركة لوكهيد مارتن. الأسطول الحالي قوة الغواصات 4 غواصات طراز روميو مطور، مسلحة بصواريخ هارپون مغلفة يمكن إطلاقها من أعماق بعيدة تحت الماء، وكذلك أنظمة سونار جديد، وتكييف هواء، ورادار. قوات قتال سطحي فرقاطات صواريخ موجهة 4 طراز مبارك 2 طراز دمياط فرقاطات متنوعة الأغراض وASW 2 طراز السويس 2 طراز النجم الظافر 2 طراز كوني [1] التسليح صواريخ سفينة لسفينة/سطحية هارپون with 120km range and 220kg payload (launched from Ambassador class FPB/M, Knox class frigates, Oliver Hazard Perry class frigates & Discubierta class light frigates). إكزوست (MM-38) with 65km range and 165kg payload (launched from Tiger class FPB/M). HY-2 Silkworm with 95km range and 513kg payload (launched from Hegu class Coastal FAC/M). Otomat Mk1 with 80km range and 210kg payload (launched from Ramadan class FPB/M). SS-N-2a Styx with 43km range and 513kg payload (launched from OSA I & October class FAC/M). صواريخ سطح لسفينة/سطحية (حرس سواحل) FL-1 with 95km range and 513kg payload. AS-5 Kelt with 250km range and 1000kg payload. (Modified from air launched version) Otomat MkII with 180km+ range and 210kg payload. إكزوست (MM-40 MK III) with 180km range and 165kg payload. صواريخ جو لسطح/سفينة إكزوست (AM-39) with 70km range and 165kg payload (launched from Mirage 5 & Mirage 2000). هارپون with 120km range and 220kg payload (launched from F-4E & F-16C/D fighters). قوارب دورية 21 طراز تمساح 9 Swiftships class لنش دورية 9 Type 83 class 6 Crestitalia class 12 Spectre class 12 Petersen class 5 طراز نسر 29 DC class من اروع بطولات البحرية المصرية ( المدمرة ابراهيم الاول ) المدمرة ابراهيم الاول قصفت ميناء حيفا الاسرائيلي ولم تكتفي بذلك فقط بل جعلت قوات التحالف تشد في شعرها من هول مطاردتهم لمدمرة وحيدة في عرض البحر دون غطاء لهم وحدث بعد ان قصفت ابراهيم الاول حيفا ان طلب القائد المصرى أوامر القيادة المصرية فى القاهرة والاسكندرية أمروه بالتوجه شرقا لناحية ميناء صيدا أو بيروت لسلامة لبنان نوعيا من الناحية العسكرية ووعدوه يالمساعدة الجوية المصرية، التى لم تصل المقاتلات الاسرائيلية تلاحق المدمرة المصرية وأخيرا توجهت المقاتلات الاسرائيلية لملاحقة المدمرة المصرية ووجهت المدمرات الفرنسية قصفا لابراهيم الأول قبل مغادرتها للمياه الاقليمية ، وبدأت معركة بحرية وجوية استمر قصف ابراهيم الأول لمدة 45 دقيقة قامت المدمرة الفرنسية سيركوف بتوجيه قنابل مدافعها العديدة ضد المدمرة المصرية ابراهيم الأول فأصيبت غرفة محركاتها ودفة التوجيه بإصابة مباشرة وأصبحت عاجزة عن التحرك والمناورة وتقدمت القوات البحرية الفرنسية والاسرائيلية إلى السفينة العاجزة لتحيط بها وتأسرها وتسحبها بسرعة قبل أن تغرق بقائدها أو طاقمها كما حدث لسفينة المدرسة البحرية دمياط فى البحر الأحمر وتم سحبها إلى القاعدة البحرية الاسرائيلية فى الميناء الاسرائيلى وقــائع ثابته 1 - اتضح أن المدمرة المصرية قد هاجمت يوم 30 أكتوبر ميناء حيفا ببطولة وشجاعة فائقة 2- شهدت كافة المصادر المكتوبة حول هذه المعركة ببسالة وحذق تفكير القائد المصرى الذى أمكن له خداع كلا الأسطولين الفرنسى والاسرائيلى علاوة على سفن وغرفة عمليات قطع الأسطول السادس الأمريكى الموجودة فى شرق البحر الأبيض المتوسط لمدة استمرت طوال اثنتى عشرة ساعة 3- تمكن القائد المصرى من التسلل إلى مشارف ميناء حيفا وقصفه 4 - إستمرت معركة المحاصرة والأستيلاء على إبراهيم الأول 120 دقيقة غير أن تفكيرنا لا يقبل للأسف وما زال منطقنا يرفض تقبل وقوع أى سفينة بحرية مصرية فى الأسر بينما نتقبل وقوع الأفراد فى الأسر ولا يعنى ذلك أن أسر السفينة المصرية يعنى جبنا ، بل على العكس منه، ولابد من توجيه اللوم إلى مركز العمليات البحرية وقتئذ فى الأسكندرية وأوامر اللواء عبدالحكيم عامر إلى قائد المدمرة المصرية بالاستمرار والصمود، حيث أن المقاتلات الميج المصرية فى طريقها اليه رغم العلم بتحطم الأسطول الجوى المصرى الغنيمة السهلة اسرئيل تستولى على إبراهيم الأول وتسميها حيفا ... "يافو" وفى الساعة السابعة والنصف اى بعد معركة بحرية دامت ساعتين ، تقدمت القوات البحرية الفرنسية والأسرائيلية الى السفينة العاجزة لتحيط بها لمنعها من الغرق وتأسرها، وهكذا طوقت المدمرة المصرية ووقعت فى الأسر الأسرئيلى بعدما تم محاصرتها بشكل تفوق كل معداتها وتسليحها وبعدما اصبحت غير متمكنة عن الحركة وتمكن الأسرائيليون من القوى القبض على كافة أفراد طاقم السفينة وضباطها واعتقال القبطان حسن رشدى طمزان قائد المدمرة المصرية واخذ بقية افراد طاقم السفبنة المصرية الذين تواجدوا على المدمرة وعددهم 98 جندى وضابط كاسرى حرب ، بالأضافة الى 53 جريحا كان من بينهم جريحان فى ذورق انقاذ بحرى بينما استشهد جنديان خلال المعارك الجوية والقذف ضد المدمرة وامكن لهم علاوة على ذلك واسرعت المدمرتين الالسرائيليتين الى جانب المدمرة ، لتأخذها كغنيمة حرب مصرية وتسحبها بسرعة الى القاعدة البحرية الأسرائيلية فى فى تل أبيب بالقرب من الميناء الأسرائيلى "حيفا" قبل أن تغرق بقائدها أو طاقمها كما حدث للسفينة المدرسة البحرية دمياط فى البحر الأحمر ولم تتمكن أبراهيم الأول من القيام بالخطة التالية لها وهى مساعدة القوات البرية المصرية من جهة البحر الأبيض المتوسط وتحطيم ظهر القوات الأسرائيلية جمال عبدالناصر يدلى للشعب وقد قام جمال عبد الناصر فى خطية ألأسكندرية 26 يوليو 1957 بسرد قصة إبراهيم الأول للشعب ما هى المدمرة التى تهاجم ميناء حيفا ؟ هى مدمرة من طراز هانت البريطانى (اصلها كوتيسمور) اشتركت فى الحرب العالمية الثانية عندما كانت تملكها بريطانيا، واشتركت فى حماية السفن اثناء الهجوم على جزيرة صقلية سنة 1943 كما اشتركت فى الحملات على شواطىء النرويج سنة 1944 ثم تم إعارتها الى الحكومة الصينية وبعدما ارجعت الى بريطانيا فى قاعدة هونج كونج، شترتها مصر قبل قيام ثورة 23 يوليو 1952 وكانت تنتمى الى قطع الأسطول البحرى الملكى المصرى الضعيف وقتها وتبلغ حمولة المدمرة"ابراهيم الأول" 1490 طن وسرعتها 28 عقدة بحرية ويتكون تسليح مدافعها متوسطة العيار ا من 4 مدافع 4 بوصة ـ 1 مدفع مزدوج أمامى ومدفع مزدوج خلفى ـ ومجموعة مدافع رشاشة مزدوية مضادة للطائرات من طراز هوتشكيز عيار 20 ملم على كل جانب من السفينة بعض الغام الأعماق المضادة للغواصات ولا تمتلك المدمرةأى مدافع عيار ثقيل " 6 بوصة أو 105 ملم" مشيئة الله تعالى غير أن مشيئة الله تعالى وتصميم القوات البحرية ، أرادا أن تهاجم هذه المدمرة غى مياه غاطس بورسعيد ... "يافو" التى كان قد أطلق عليها فيما بعد إسم "أيلات" وهكذا أغرقت المدمرة المصرية... إبراهيم الأول فى مياه الغاطس أمام مينائها الأصلى .... بورسعيد ... أو .... بين أهلها ومياه وطنها الأصلى ... ونجحت البحرية المصرية وقتها فى قتل ما يزيد على 120 بحا وضابط إسرائيلى ..أنظر الى تفاصيل هذه المعركة الباسلة وإغراق "إيلات" فى الموقع التالى .... تسليح مدفعية إبراهيم الأول برج المدفعية المزدوجة الوحيد ... فى المقدمة والمؤخرة المدمرات الفرنسية الثلاثة الذين هاجموا إبراهيم الأول لاحظ تسليح المدفعية ... أبراج مدفعية مزدوجة فى المقدمة والمؤخرة كيرسانت سيركوف بوفيه الخطوط الخارجية المدمرات الفرنسية طراز .. سيركوف الخطوط الخارجية للمدمرة أبراهيم الأول استاذي الفاضل اقتبست منك بطولة ابراهيم الاول ليعلمها الاجيال د. يحى الشاعر [size=16]نقـــاط القـــوة : 1- القوات البحرية المصرية بصفة عامة تعتبر اقوى واكبر حجماً والاكثر خبرة من البحرية الصهيونية وبل وتعتبر الاكبر حجماً والاقوى فى الشرق الاوسط (اذا استثنينا البحرية التركية) . 2- القوات البحرية المصرية لديها ضباط بحرية اكفاء وممتازون وهم مدربون تدريباً جيداً . 3- القوات البحرية المصرية لها قدرة هجومية جيدة والقدرة على العمل فى اعالى البحارحيث تمتلك عدد كبير من الفرقاطات الثقيلة والخفيفة وعدد من الغواصات المسلحة بالصواريخ والطوربيدات . *** السفن الحربية كبيرة الحجم (الفرقاطة بيرى- الازاحة الكاملة 3700طن ) لها قدرة عمل كبيرة فى اعالى البحار وفى احوال الجو السيئة والتى يمنع فيها الطيران من العمل (وكذلك الغواصات ) وتتمتع بكمية تسليح كبيرة وقدرة على حمل اجهزة دفاعية بالاضافة الى الهليكوبتر المضادة للسفن والغواصات وتحتاج الى 2الى 3 اصابات حتى يتم تدميرها او الحاق اذى كبير بها وذلك عكس الزوارق والفن الخفيفة حيث ان قدرتها على تحمل حالات الجو والبحر السيئة اقل بكثير وليس لديها القدرة على العمل فى اعالى البحار بل تكون مرتبطة بالعمل داخل المياه الاقليمية وتكفى اصابة واحدةبالصواريخ تكفى لتدميرها او الحاق ضرر شديد بها . 4- القوات البحرية المصرية تستطيع فرض حصار بحرى كامل وبسهولة على الساحل الأسرائيلى فى البحر الاحمر ميناء ايلات (ام الرشراش المصرية المحتلة) وذلك باستخدام وسائل كثيرة (مثل الالغام البحرية والمدفعية الساحلية اواغراق سفن عند مضيق تيران وباستخدام الغواصات) وذلك نظراً لضيق مدخل خليج العقبة وصغر عرض الخليج ولن تحتاج مصر هذه المرة الى فرض الحصار من مضيق باب المندب كما حدث فى حرب اكتوبر. *** القوات البحرية المصرية تستطيع فرض حصار بحرى جـزئى على سواحل وموانىء اسرائيل على البحر المتوسط (كما فعلت فى حرب اكتوبر1973) وذلك ايضاً بواسطة بث الالغام البحرية ( داخل الموانىء الأسرائيلية وداخل المياه الاقليمية او على طرق مرور السفن فى المياه الدولية) والغواصات والسفن الحربية وبواسطة منصات الصواريخ (ذاتية الحركة وبعيدة المدى) مثل منصات الصواريخ اتومات (160-180 كم) ويساعدها فى ذلك هو قرب المسافة بين الشواطىء المصرية (شمال سيناء وشمال بورسعيد انظر رقم 2 فى الخريطة ) من المياه الاقليمية الأسرائيلية . 5- كثرة عدد القواعد البحرية المصرية وانتشارها على طول السواحل المصرية فى البحر الاحمر والبحر المتوسط وهذه الميزة تسهل عملية حماية القواعد البحرية والدفاع عنها ضد افعال العدو ويتيح ايضاً للقوات البحرية المصرية الانتشار بصورة جيدة وامكانية المناورة بالسفن الحربية والغواصات من قاعدة الى اخرى حسب الموقع العملياتى اثناء المعركة( ولهذا السبب اذا ارادت البحرية المعادية الهجوم على القواعد البحرية المصرية سيتسبب ذلك فى بعثرة البحرية الأسرائيلية وتشرذمها مما يؤدى الى عدم تأثير الهجوم ) . *** القواعد البحرية المصرية الكثيرة والمنتشرة تعتبر ايضاً كمناطق تمركزعديدة ومتنوعة للدفاع وللهجوم (فمثلاً كما كان يحدث اثناء حرب الاستنزاف وحرب اكتوبرعندما كانت قاعدة بورسعيد تتعرض للقصف الجوى كانت السفن الحربية المصرية تلجأ الى قاعدة الاسكندرية بعيداً عن تأثير الطيران الصهيونى ) . 6-طول السواحل المصرية وامتدادها الشاسع على البحر الاحمر والمتوسط وخليج السويس وخليج العقبة يجعل من المستحيل على القوات البحرية الأسرائيلية الصغيرة الحجم فرض حصار بحرى على مصر . 7- مصر تمتلك مجموعة كبيرة من انواع الصواريخ سطح/ سطح الفعالة ( اتومات – اكسوسيت – هاربون1/2 – سيلك وورم HY-2 – ستيكس ) وهذه الصواريخ تعطى مصر ميزتين هامتين هما : الاولى: تعطى مصر قدرة هجومية فيما وراء الافق (اتومات 180كم – هاربون 130كم – اكسوسيت 60-70 كم – سيلك وورم 95 كم – ستيكس 45 كم – هناك بعض الاقاويل الغير مؤكدة تتحدث عن تطوير مصر صواريخ سيلك وورم وستيكس ) حيث تستطيع هذه الصواريخ اصابة السفن الأسرائيلية من مدى بعيد (حتى السفن الأسرائيلية الراسية فى الموانىء والتى داخل المياه الاقليمية الأسرائيلية ) وفى هذه الحالة الطيران والبحرية الأسرائيلية لا يمكن ان يمنعا هذا الهجوم وخاصة اذا نفذ ليلاً . الثانية: هذه التنوع فى الصواريخ يجعل امكانية تضليلها جميعاً والتشويش عليها بواسطة وسائل الحرب الالكترونية امراً صعباً للغاية . 8- تستطيع مصر تحقيق تنسيق وتعاون وربط جيد بين القوات الجوية والقوات البحرية حيث ان هذا الامر سيزيد بنسبة كبيرة من قوة الاسطول المصرى ويحميه من خطر الطيران المعادى. *** فى حال التنسيق ستقوم الطائرات E-2C بدور الانذار المبكر لصالح البحرية المصرية .... بل تستطيع ايضاً القيام بالربط والتنسيق بين السفن المصرية فى حالة المعركة .... ويمكن الاستفادة ايضاً من طائرات البيتش كرافت حيث تقوم بالاستطلاع الالكترونى وايضاً استخدام الطائرات المقاتلة مثل الميراج-2000 وهى طائرات جيدة ولها القدرة على مهاجمة السفن باستخدام صواريخ اكسوسيت جو/ سطح الشهيرة . وكذلك الطائرات الهليكوبتر المضادة للسفن والغواصات (سى كينج – جازيل – SH-2G ) والمسلحة بالصواريخ والطوربيدات وهذه المروحيات سيكون دور كبير فى مكافحة ومهاجمة السفن والغواصات المعادية. 9- القوات البحرية المصرية لديها نخبة ممتازة من الضفادع البشرية الشهيرة العالية الكفاءة والمهارة والخبرة (من اشهر عملياتها تلغيم وتفجير الضفاع البشرية المصرية لميناء ايلات الأسرائيلى اثناء حرب الاستنزاف وذلك ثلاث مرات متتابعة وفى مدة محدودة ) . والضفادع البشرية لها دور هام جداً فى القيام بتلغيم وتفجير موانىء وسفن العدو وبث الالغام فى الطرق والمسارات البحرية لسفن العدو وهى تمتلك ميزة هامة جداً ألا وهى التخفى والغطس تحت الماء مما يجعل عملية رصدها وكشفها عملية بالغة الصعوبة وخاصة ليلاً . *** نجاح بعض الفدائيين الفلسطينيين (مجموعة ابو العباس ) فى اختراق الشواطىء الصهيونية وتنفيذ عملية فدائية داخلها يدل على امكانية اختراق السواحل الأسرائيلية وخاصة افراد الضفادع البشرية والصاعقة البحرية وذلك لتنفيذ عمليات خاصة . 10- مصر لديها قدرة معقولة على الابرار البحرى حيث تمتلك عدد من سفن الابرار الخفيفة والمتوسطة وزوارق الهوفركرافت ( سفينة الابرار بولونسنى البولندية لديها القدرة على حمل 6 دبابات و 180 جندى ) . *** ولدى البحرية المصرية قوات صاعقة بحرية جيدة التدريب والتسليح ولها القدرة على القيام بعمليات ذات طبيعة خطير