أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الثلاثاء 11 مارس 2008 - 14:25
بسم الله الرحمن الرحيم -------------------------
والله ياجماعة انا شايف ان سوريا عايزة تمسك العصا من النص .. بمعنى انها مش عايزة توتر علاقتها بايران ومش عايزة تفقد علاقتها بشكل نهائى بالدول العربية . وهما فى سوريا لعبو بصورة ذكية .. يعتو مسؤل سوري بدرجة وزير .. بمعنى ان محدش يعرف يغلطهم .. بس من ناحية تانية مش تمثيل دوبلماسى على مستوى عالى .
billal
مـــلازم
الـبلد : العمر : 40المهنة : جاسوس فى الشارع المزاج : مرة هنا و مرة هناكالتسجيل : 29/02/2008عدد المساهمات : 622معدل النشاط : 176التقييم : 17الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الثلاثاء 11 مارس 2008 - 19:13
هكدا لا نتفقا ابدا حتى ولو جميع الدول العربية ستحضر
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الثلاثاء 11 مارس 2008 - 19:37
khaybar كتب:
رسالة تحدٍ سورية للسعودية عبد الباري عطوان
10/03/2008
عندما ترسل سورية وفدا الي الرياض بقيادة السيد بشار الشعار وزير الدولة لشؤون الهلال الاحمر، لتسليم القيادة السعودية دعوة للمشاركة في مؤتمر القمة العربية الذي سيعقد في دمشق في نهاية هذا الشهر، فان هذا يعني ان العلاقات بين البلدين وصلت الي الدرك الاسفل، او ما دونه، وان المنطقة مقبلة علي مفاجآت غير سارة، خاصة في لبنان، خاصرتها الضعيفة، وساحة الصراع المستعر بين البلدين. اللافت في هذه الدعوة امران رئيسيان: الاول ان المملكة العربية السعودية، والتي يعتبر عاهلها، الملك عبد الله بن عبد العزيز، الرئيس الحالي لمؤسسة القمة، كانت آخر دولة عربية تتلقي الدعوة، والثاني ان من سلمها ليس السيد وليد المعلم وزير الخارجية الذي زار جميع العواصم العربية تقريبا لهذا الغرض، وانما وزير دولة لم يسمع به احد من قبل، ولا بالمهمة التي يتولاها، بمن في ذلك الملايين من ابناء سورية انفسهم، ولا نبالغ اذا ما قلنا ان الغالبية الساحقة من اهل الحكم في سورية لم يسمعوا به ايضا. من غير المستبعد ان تكون القيادة السورية ادركت ان المملكة العربية السعودية لن تشارك في القمة المقبلة، وان شاركت فعلي مستوي متدن جدا، وربما تعمل في الوقت نفسه علي افشالها، من خلال تحريض بعض الحكومات المتحالفة معها علي المقاطعة، او المشاركة بوزير او سفير وليس برأس الدولة، وهناك مؤشرات علي اصطفاف دول عديدة الي جانب الموقف السعودي. انه تصعيد سوري، يمكن تفسيره بواحد من امرين، الاول يعود الي ثقة كبيرة بالنفس تستند الي نتائج تحليل سياسي دقيق للمواقف العربية، يفيد بان القطيعة مع الرياض قد ترسخت، وليس هناك اي امل بالمصالحة، مما يعني ان جميع الوساطات التي بذلت في هذا الاطار من قبل بعض الشخصيات الخليجية، مثل الشيخ محمد بن راشد المكتوم حاكم دبي ونائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة، قد وصلت الي طريق مسدود، او لامبالاة سورية كاملة بما يمكن ان يحدث، والاحتمال الاول اي الثقة بالنفس هو الأرجح. القيادة السعودية ربطت مشاركتها في القمة المقبلة بشرط تسهيل سورية من خلال حلفائها لعملية انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية، وبما يؤدي الي انهاء حالة الفراغ الدستوري الحالية الممتدة منذ مغادرة العماد اميل لحود قصر بعبدا في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي. ونجحت في نسج تحالفات عربية، خاصة مع الرئيس المصري حسني مبارك ودول الخليج الاخري لمساندتها في هذا الموقف. الضغوط السعودية ـ المصرية علي سورية عبر التلويح بورقة افشال القمة لم تعط ثمارها حتي الآن، فيما يبدو، لان التجاوب السوري مع هذه التهديدات جاء متحديا، وبنبرة اعلي وتيرة، فقد تعثرت جهود الامين العام لجامعة الدول العربية السيد عمرو موسي في اقناع الاطراف اللبنانية بالمبادرة العربية لتسوية الأزمة اللبنانية، وهي مبادرة تقوم اساسا علي الافكار، والشروط، المصرية والسعودية، حول كيفية ترتيب الاوضاع في لبنان علي صعيد توزيع الحقائب الوزارية بين الكتل والطوائف بعد انتخاب العماد ميشال سليمان رئيسا للجمهورية. سياسة عض الاصابع بين سورية والسعودية انتهت بالتعادل او عدم فوز اي من الطرفين، حتي الآن، فلم تصرخ سورية رغم الألم الشديد، فقد تمسك كل طرف بموقفه، وهو علي اي حال تعادل اقرب الي الهزيمة بالنسبة الي المملكة العربية السعودية التي تعودت دائما علي تنازل الطرف الآخر، وقبوله مجبرا بشروطها ايثارا للسلامة. المتابع للعلاقات السورية ـ السعودية علي مدي الثلاثين عاما الماضية، يلمس حرصا سوريا اكيدا علي مراعاة الخواطر السعودية، وتمتين العلاقة معها، والوقوف دائما في خندقها، وتجلي ذلك بوضوح اثناء حرب الكويت وما بعدها. ولولا هذا التحالف لما دخلت القوات السورية الي لبنان، ولما خرجت القوات العراقية من الكويت بالسهولة التي خرجت بها علي الاقل، ولهذا فإن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو عن اسباب هذا الشرخ الكبير، والعوامل التي ادت الي اتساعه بحيث بات يستعصي علي التجسير مثلما نراه حاليا، ويتفرع عن هذا السؤال سؤال آخر عن اسباب الصلابة السورية الحالية في مواجهة حليف سابق يشكل قوة مالية وسياسية ضخمة تلوي أكثر الاعناق سماكة وتحني اصلب الظهور!
لا نعتقد ان اتهام سورية، الذي لم يثبت حتي الآن، بالتورط في اغتيال الحريري هو السبب، رغم مكانة الاخير بالنسبة الي حلفائه واولياء نعمته السعوديين، فالسعودية دولة كبري، تحكمها مؤسسة لها تقاليد وحسابات، وتنظر دائما الي مصالحها وهي اكبر من الافراد علي أي حال. من الواضح ان المسألة اكبر من هذا بكثير وتتعلق بالعاملين الايراني والامريكي، اي القوتين الرئيسيتين في المنطقة وشبكة تحالفاتهما. فهذان العاملان لعبا دورا كبيرا في احداث الخلل الراهن في المعادلة السورية ـ السعودية. فقد اختارت سورية المحور الايراني في مواجهة التحالف الامريكي ـ السعودي، اي ما يسمي حاليا بتحالف دول الاعتدال العربية، ولا بد ان القيادة السورية ادركت ان تعاونها في ترتيب الاوضاع في لبنان وفقا للرؤية السعودية ـ الامريكية لن يؤدي الي تغيير الموقف الامريكي تجاهها، وربما يزيد من شراسته وتغوله. البوصلة الرئيسية التي يمكن علي اساسها فهم اتجاهات السياسة السورية هي المحكمة الدولية المتعلقة بمحاكمة المتورطين في اغتيال المرحوم الحريري رئيس وزراء لبنان الاسبق، وعندما تدفع السعودية حصتها المالية بالكامل لتغطية نفقات هذه المحاكمة في الاسبوع نفسه الذي ضاعفت فيه الولايات المتحدة مساهمتها في محاولة لاستعجال عقدها، فان هذا يرتقي الي درجة اعلان حرب علي النظام السوري المتهم الرئيسي في هذه القضية. وصول البوارج الامريكية الي قبالة السواحل اللبنانية هو رسالة تهديد متعمدة الي سورية، واعلان اسرائيل الحرب علي دويلة حماس في قطاع غزة هو رسالة اخري. وفرض الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية علي تحالف دول محور الشر السوري ـ الايراني، سواء من جانب واحد، او عبر مجلس الامن الدولي في الحالة الايرانية هو رسالة ثالثة.
هناك عدة سيناريوهات محتملة بعضها سنري ارهاصاته في لبنان، والبعض الآخر علي الساحة العربية. فقد بات من شبه المؤكد ان انعقاد جلسة لمجلس النواب اللبناني غدا الثلاثاء لانتخاب رئيس بات مستحيلا. اما علي الصعيد العربي فإننا نقف حاليا امام مرحلة استقطاب شرسة، وقد نري انقساما حادا جديدا، يقسم المنطقة الي معسكرين، اي دول الـ مع بقيادة سورية هذه المرة، ودول الـ ضد بقيادة السعودية اي ضد سورية وضد انجاح قمتها والسياسة التي تنتهجها. وبدأت مؤشرات هذا الانقسام في الحملات الاعلامية السعودية الشرسة ضد سورية، سواء من خلال اجهزة امبراطورية الاعلام السعودي المقروء منه والفضائي في السعودية والمنطقة الاعلامية الحرة في دبي، او في لبنان. ولن يكون مفاجئا اذا ما اقدمت القيادتان السعودية والمصرية علي عملية اجهاض لقمة دمشق من خلال الدعوة لعقد قمة طارئة في شرم الشيخ لمناقشة الوضعين اللبناني والفلسطيني في الاسبوع المقبل، من اجل تعكير الاجواء واحكام ظاهرة الفرز المطلوبة في اطار الحرب الباردة بين هذا المحور المصري ـ السعودي في مواجهة المحور السوري ـ الايراني وتوابعه في لبنان (حزب الله) وفلسطين (حماس والجهاد). ثقل الموقف السوري يأتي من وقوف قوي المقاومة في فلسطين ولبنان الي جانبه، وثقل الموقف السعودي ـ المصري ينبع من الثروة المالية الهائلة في الجيب السعودي العميق (250 مليار دولار سنويا عوائد نفط) والدعم الامريكي ـ الاوروبي. المقاومة اللبنانية عززت الموقف السوري بانتصارها علي العدوان الاسرائيلي صيف عام 2006 والحاق هزيمة ضخمة بالجيش الاسرائيلي الذي (لا يهزم). والمقاومة الفلسطينية صلبت الموقف السوري قبل اسبوع بصمودها الاسطوري في قطاع غزة، وعمليتها الفدائية الجريئة في قلب القدس المحتلة. وما مفاوضات التهدئة التي تقودها مصر حاليا مع حركة حماس نيابة عن امريكا واسرائيل الا محاولة لانتزاع هذا الانتصار من سورية وتفريغ قمتها من اقوي اوراقها. علمتنا تجارب منطقتنا والعالم ان المال وحده، ودون قضية عادلة تدعمه، لا يمكن ان يحقق اي انتصار، فالمال الامريكي اللامحدود (800 مليار دولار حتي الآن) المدعوم بترسانة عسكرية هي الاضخم عالميا وتاريخيا، لم يضمن الانتصار في افغانستان او العراق رغم مرور سبع سنوات في حال الاولي وخمس سنوات في حال الثانية. في جميع الاحوال يمكن ان نقول ان مؤسسة القمة العربية في حال احتضار، واننا نعيش مرحلة تقبل العزاء في العمل العربي المشترك في صيغته الوردية التي نعرفها، فقد مات وشبع موتا للأسف الشديد.
السعوديه لن تنحني ولن تنحني لحد
ومنهي سوريا حتى السعوديه تنظرلها
سور يا على الطريق الى الهاويه
والقمه حتى لو حضرت مصر والسعوديه بوفدصغير ليس في يده اي حل او ربط
فاءن القمه ليس لها اي وزن
رجل المستحيل
لـــواء
الـبلد : المهنة : تاجر بسيط على قد حاليالمزاج : غاوي نكدالتسجيل : 11/03/2008عدد المساهمات : 2496معدل النشاط : 156التقييم : 14الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الثلاثاء 11 مارس 2008 - 20:24
awrn163 كتب:
سوريا تتبع مصالحها و هي أدرى بها و لا أظن أن العرب سيغنوا عنها شيئا إن هي إتبعتهم بل سيدفعونها للهلاك ولنا أحسن مثال في العراق أيام كان يحارب بالوكالة عن المعتدلين و كذلك أين ياسر عرفات
كلامك صحيح ياعزيزي الدول العربيه لن تسمن وتغني من جوع ولا يمكن الاعتماد عليها
فلا الوم سوريا لو اتجهة للشيطان بنفسه من اجل انقاذ شعبها من دمار تتربصه به امريكا
ولا والادهى من ذالك ان البارجه الامريكيه كول قد عششت وتقوقعت عند سواحل لبنان وقريبه جدا من سوريا لذالك الحرب ضد سوريا قادمه لا محاله
وعلى سوريا ان تحمي نفسها دون الاعتماد على العرب النائمون
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الثلاثاء 11 مارس 2008 - 20:37
وايران كيف ستعز سوريا ومتي اعزتها ومن المستفيد الاكبر
؟؟ من يستطيع الاجابه من المستفيد الاكبر من العلاقه الايارنيه ولو يوجد شئ واحد تستفاده سوريا الان يقلهولي
نهودة البحرين
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : موظفة في مؤسسة مصرفية اجنبية المزاج : رايق طالما انو الجيش السوري الحر عم يتقدالتسجيل : 01/03/2008عدد المساهمات : 530معدل النشاط : 80التقييم : 8الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الأربعاء 12 مارس 2008 - 12:07
التعويل على مساندة ايران لسوريا عسكريا يعتبر ضرباً من الاوهام ولنا مثال على هذا الامر حينما اقدم العدو الاسرائيلي على ضرب منشآت ومباني في سوريا في العام 2003 يُعتقد انها تخص بعض المنظمات الفلسطينية ماذا فعلت ايران حينها لاسرائيل ؟؟؟؟ لم تفعل شيئا ولم تنبس ببنة شفت بل كل ما فعلته هو التنديد والتهديد ولا غير ذلك
واخيرا لا ارتاح كثيرا للمدعو عبدالباري عطوان فهو كثير التهجم على دول الخليج وسياساتها وينسى كثيرا ان ينتقد سياسة بلده لو يجرؤ
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الأربعاء 12 مارس 2008 - 18:58
نهودة البحرين كتب:
التعويل على مساندة ايران لسوريا عسكريا يعتبر ضرباً من الاوهام ولنا مثال على هذا الامر حينما اقدم العدو الاسرائيلي على ضرب منشآت ومباني في سوريا في العام 2003 يُعتقد انها تخص بعض المنظمات الفلسطينية ماذا فعلت ايران حينها لاسرائيل ؟؟؟؟ لم تفعل شيئا ولم تنبس ببنة شفت بل كل ما فعلته هو التنديد والتهديد ولا غير ذلك
واخيرا لا ارتاح كثيرا للمدعو عبدالباري عطوان فهو كثير التهجم على دول الخليج وسياساتها وينسى كثيرا ان ينتقد سياسة بلده لو يجرؤ
يا اخت نهودة ...عبد الباري عطوان لعلمك فلسطيني و شديد الانتقاد للسلطة الوطنية الفلسطينية و لحماس ايضا,انه صحفي قدير و واقعي و موضوعي و هناك كثير من المواضيع و القضايا طرح نتائجها و حللها مسبقا و اليوم النتائج اصبحت واقعا نعيشه مثل احتلال العراق مثلا .انه صحفي له نظرة بعيدة للاحداث و يستخلص نتائجها مسبقا وكانه خبير في الدراسات المستقبلية مما جعل الكثير من من القنوات الفضائية العربية منها و الغربية تستضيفه و تستشيره في عدة قضايا عربية و دولية...
نهودة البحرين
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : موظفة في مؤسسة مصرفية اجنبية المزاج : رايق طالما انو الجيش السوري الحر عم يتقدالتسجيل : 01/03/2008عدد المساهمات : 530معدل النشاط : 80التقييم : 8الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الأربعاء 12 مارس 2008 - 21:45
khaybar كتب:
نهودة البحرين كتب:
التعويل على مساندة ايران لسوريا عسكريا يعتبر ضرباً من الاوهام ولنا مثال على هذا الامر حينما اقدم العدو الاسرائيلي على ضرب منشآت ومباني في سوريا في العام 2003 يُعتقد انها تخص بعض المنظمات الفلسطينية ماذا فعلت ايران حينها لاسرائيل ؟؟؟؟ لم تفعل شيئا ولم تنبس ببنة شفت بل كل ما فعلته هو التنديد والتهديد ولا غير ذلك
واخيرا لا ارتاح كثيرا للمدعو عبدالباري عطوان فهو كثير التهجم على دول الخليج وسياساتها وينسى كثيرا ان ينتقد سياسة بلده لو يجرؤ
يا اخت نهودة ...عبد الباري عطوان لعلمك فلسطيني و شديد الانتقاد للسلطة الوطنية الفلسطينية و لحماس ايضا,انه صحفي قدير و واقعي و موضوعي و هناك كثير من المواضيع و القضايا طرح نتائجها و حللها مسبقا و اليوم النتائج اصبحت واقعا نعيشه مثل احتلال العراق مثلا .انه صحفي له نظرة بعيدة للاحداث و يستخلص نتائجها مسبقا وكانه خبير في الدراسات المستقبلية مما جعل الكثير من من القنوات الفضائية العربية منها و الغربية تستضيفه و تستشيره في عدة قضايا عربية و دولية...
السيد الكريم khaybar
قد قلت في ردي عن المدعو عبدالباري عطوان انني لا ارتاح له وذلك بسبب عدم حياديته تجاه الدول العربية فهناك من الدول العربية من يشيد بها وبقادتها ولو سالت مواطنو تلك الدول عن هؤلاء القادة الذين يشيد بهم هذا الرجل لسمعت منهم الشتائم والسباب واللعنات ورغم هذا يعتبرهم عبدالباري عطوان من القادة الذين يشار اليهم بالبنان لورعهم وديمقراطيتهم وتفهمهم لامور واحتياجات شعبهم ولا اريد ذكر اسماء هؤلاء القادة بينما تراه كثير الانتقادات لحكام الخليج وليت الحكام الذين يشيد بهم هذا الرجل يفعلون لشعوبهم معشار ما يفعله حكام الخليج لشعوبهم والذين ينتقدهم ليلا ونهارا هذا من جهة ثم من جهة اخرى اتمنى يا اخي الكريم لو تعطيني مقال واحدا ينتقد فيه السلطة الفلسطينية على طريقتة تعاملها مع اعضاء منظمة حماس من حيث التوقف عن دفع رواتبهم ليس لجريرة ارتكبوها سوى انهم من حماس هذه المنظمة التي آلت على نفسها الدفاع عن الشعب الفلسطيني في الوقت الذي تدين فيه السلطة الفلسطية العمليات الاستشهادية التي ينفذها شباب واشبال وبنات حماس ضد العدو الاسرائيلي ثم ما راي هذا الرجل عطوان في كل تلك الاموال التي تم دفعها لمنظمة التحرير منذ السماح لها بدخول فلسطين المحتلة واقامة الدولة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية والتي بلغت حوالي 15 مليار دولار تكفي لتعمير غزة والضفة بما تتساوى مع لبنان قبل حرب تموز 2006 فهل تكلم هذا الرجل عن هذه الاموال واين ذهبت ؟؟؟ ام انه ف لا يعرف كيف يعيش اهل الضفة وغزة في فقر مدقع برغم تلك الاموال التي دفعت لولي امرهم ام انه قط لا يرى الا ما ينفقه اهل الخليج فقط ؟؟ لذلك اقول لك يا اخي ان هذا الرجل لا ارتاح لكتاباته هو متحيز ضد اهل الخليج وبدرجة كبيرة
واخيرا بالنسبة لقولك ان هذا الرجل فلسطيني / فاسمح لي يا اخي الكريم ان اقول لك ان هذا الرجل فلسطيني بالاسم فقط فهو لم يكلف نفسه عناء الاقامة في فلسطين برغم جنسيته البريطانية التي تسمح له بحرية التنقل في كل ارجاء فلطسين المحتلة والوقوف على ما يجري في الداخل عن كثب فهذا الرجل لم يتعود العيش في فلسطين منذ الصغر ولم نسمع عنه يوما انه قدم شيئا لفلسطين يتحدث عنه الفلسطينيون انفسهم فهو لا يستطيع ان يكون مثل شيخنا احمد ياسين رحمه الله ولا مثل السيد الرنتيسي رحمه الله ولا حتى مثل سيدنا هنية الذي قدم ابنه شهيدا فماذا قدم هذا العطوان لفلسطين برغم جنسيته البريطانية ؟؟؟؟؟؟
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الأربعاء 12 مارس 2008 - 22:24
نهودة البحرين كتب:
khaybar كتب:
نهودة البحرين كتب:
التعويل على مساندة ايران لسوريا عسكريا يعتبر ضرباً من الاوهام ولنا مثال على هذا الامر حينما اقدم العدو الاسرائيلي على ضرب منشآت ومباني في سوريا في العام 2003 يُعتقد انها تخص بعض المنظمات الفلسطينية ماذا فعلت ايران حينها لاسرائيل ؟؟؟؟ لم تفعل شيئا ولم تنبس ببنة شفت بل كل ما فعلته هو التنديد والتهديد ولا غير ذلك
واخيرا لا ارتاح كثيرا للمدعو عبدالباري عطوان فهو كثير التهجم على دول الخليج وسياساتها وينسى كثيرا ان ينتقد سياسة بلده لو يجرؤ
يا اخت نهودة ...عبد الباري عطوان لعلمك فلسطيني و شديد الانتقاد للسلطة الوطنية الفلسطينية و لحماس ايضا,انه صحفي قدير و واقعي و موضوعي و هناك كثير من المواضيع و القضايا طرح نتائجها و حللها مسبقا و اليوم النتائج اصبحت واقعا نعيشه مثل احتلال العراق مثلا .انه صحفي له نظرة بعيدة للاحداث و يستخلص نتائجها مسبقا وكانه خبير في الدراسات المستقبلية مما جعل الكثير من من القنوات الفضائية العربية منها و الغربية تستضيفه و تستشيره في عدة قضايا عربية و دولية...
السيد الكريم khaybar
قد قلت في ردي عن المدعو عبدالباري عطوان انني لا ارتاح له وذلك بسبب عدم حياديته تجاه الدول العربية فهناك من الدول العربية من يشيد بها وبقادتها ولو سالت مواطنو تلك الدول عن هؤلاء القادة الذين يشيد بهم هذا الرجل لسمعت منهم الشتائم والسباب واللعنات ورغم هذا يعتبرهم عبدالباري عطوان من القادة الذين يشار اليهم بالبنان لورعهم وديمقراطيتهم وتفهمهم لامور واحتياجات شعبهم ولا اريد ذكر اسماء هؤلاء القادة بينما تراه كثير الانتقادات لحكام الخليج وليت الحكام الذين يشيد بهم هذا الرجل يفعلون لشعوبهم معشار ما يفعله حكام الخليج لشعوبهم والذين ينتقدهم ليلا ونهارا هذا من جهة ثم من جهة اخرى اتمنى يا اخي الكريم لو تعطيني مقال واحدا ينتقد فيه السلطة الفلسطينية على طريقتة تعاملها مع اعضاء منظمة حماس من حيث التوقف عن دفع رواتبهم ليس لجريرة ارتكبوها سوى انهم من حماس هذه المنظمة التي آلت على نفسها الدفاع عن الشعب الفلسطيني في الوقت الذي تدين فيه السلطة الفلسطية العمليات الاستشهادية التي ينفذها شباب واشبال وبنات حماس ضد العدو الاسرائيلي ثم ما راي هذا الرجل عطوان في كل تلك الاموال التي تم دفعها لمنظمة التحرير منذ السماح لها بدخول فلسطين المحتلة واقامة الدولة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية والتي بلغت حوالي 15 مليار دولار تكفي لتعمير غزة والضفة بما تتساوى مع لبنان قبل حرب تموز 2006 فهل تكلم هذا الرجل عن هذه الاموال واين ذهبت ؟؟؟ ام انه ف لا يعرف كيف يعيش اهل الضفة وغزة في فقر مدقع برغم تلك الاموال التي دفعت لولي امرهم ام انه قط لا يرى الا ما ينفقه اهل الخليج فقط ؟؟ لذلك اقول لك يا اخي ان هذا الرجل لا ارتاح لكتاباته هو متحيز ضد اهل الخليج وبدرجة كبيرة
واخيرا بالنسبة لقولك ان هذا الرجل فلسطيني / فاسمح لي يا اخي الكريم ان اقول لك ان هذا الرجل فلسطيني بالاسم فقط فهو لم يكلف نفسه عناء الاقامة في فلسطين برغم جنسيته البريطانية التي تسمح له بحرية التنقل في كل ارجاء فلطسين المحتلة والوقوف على ما يجري في الداخل عن كثب فهذا الرجل لم يتعود العيش في فلسطين منذ الصغر ولم نسمع عنه يوما انه قدم شيئا لفلسطين يتحدث عنه الفلسطينيون انفسهم فهو لا يستطيع ان يكون مثل شيخنا احمد ياسين رحمه الله ولا مثل السيد الرنتيسي رحمه الله ولا حتى مثل سيدنا هنية الذي قدم ابنه شهيدا فماذا قدم هذا العطوان لفلسطين برغم جنسيته البريطانية ؟؟؟؟؟؟
رحلة كفاح عبدالباري عطوان من عامل في مصنع ثم سائقًا لجرار رش حشرات الى الاعلامي العربي الاول
غزة-دنيا الوطن فيما يشبه التسابق على تسجيل تفاصيل وحيثيات معاركهم الإعلامية والسياسية التي خاضوها على إمتداد سنوات عمرهم، يسرد أربعة صحافيين عرب ينتمون إلى جنسيات مختلفة يوحدهم الإغتراب الذي تعددت اسبابه وتنوعت تجاربه وإختلفت مدياته في مسيرة عقود من الزمن رسمت ملامحها بكل سلبياتها وإيجابياتها خطوط أعمارهم، وحيث العطاء متواصل لإرضاء النفس والآخرين وحرص على تقديم ثمرة تجارب تنوعت بين الخاص الذاتي والعام الذي له علاقة بالآخر والذي سيكون هو المستهدف من الذكريات المدونة في كتب أربعة، أنجز واحد منها ويوشك آخر على الإنتهاء، فيما تجري كتابة إثنين آخرين حاليًا. ففي كتابه يعرض الصحافي السوري عرفان نظام الدين تجربة سياسية وإعلامية إرتبطت بتاريخ مرحلة مصيرية عاشتها الأمة العربية ليقدمها من خلال معايشته لها ولقاءاته مع صانعي ملامحها وأحدائها... بينما بقدم الصحافي الفلسطيني عبد الباري عطوان سيرة لقضية بلاده وأمته من خلال فصول حياتية عاشها وشارك فيها، منذ أن ولد في مخيم للاجئين إلى أن وصل إلى لندن عبورًا بمحطات عربية عدة صنعت تجربة غنية حافلة يقدمها الى القارئ الغربي باللغة الانكليزية وللشباب العربي والمسلم الذي عاش في الغرب. أما الصحافي الفلسطيني بكر عويضة فهو يقدم تجربة مرحلة احتراف لمهنة الصحافة امتدت لأكثر من 40 عامًا... في حين يكشف الصحافي السوري محيي الدين اللاذقاني التاريخ السري للاعلام العربي من خلال معارك عاشها اثرت فيه وتركت ملامح غضب في نفسه لكنها لم تتمكن من إحباطه.
وفي هذه الحلقة الثانية من سلسلة لقاءات اجرتها "ايلاف" مع الصحافيين الاربعة يتحدث عبد الباري عطوان رئيس تحرير يومية "القدس العربي" الصادرة في لندن عن كتابه (من منفى الى منفى) الذي يصدر في آذار (مارس) المقبل . ويسجل عطوان الصحافي العربي الفلسطيني المتنقل من منفى الى اخر قبل ان يحل في لندن رئيسًا للتحرير واللاجئ الفلسطيني الذي ولد في مخيم من أسرة كبيرة تضم سبعة أولاد وثلاث بنات حيث توفي الوالد في عمر 42 عامًا بسبب إصابته بقرحة في المعدة سيرة مرحلة عاشها تحمل تداعيات جيل عاش النكسات واحدة تلو الاخرى . فقد عاش عطوان في مخيمات الانروا "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" وتعلم في مدارسها وتربى على مبادئ العزة والكرامة و التحرير او كما يقول "تعلمت أن أمشي مرفوع الرأس وعلى أننا امة عربية واحدة ولنا عقيدة إسلامية سمحاء وعظيمة... تربيت ان أقول كلمتي ولا أخاف.. وان أقف دائمًا مع المظلومين والمحرومين".
كتاب بعد كتاب
يقول عطوان في حديث مع "ايلاف" ان فكرة كتابه الجديد (من منفى الى منفى) تأتي بعد نجاح كتابه الاول باللغة الانكليزية الذي صدر عام 2006 وعنوانه (التاريخ السري للقاعدة) والذي ترجم الى 15 لغة وطبع 7 مرات في بريطانيا و3 مرات في الولايات المتحدة ودول اخرى. وعن سبب كتابته باللغة الانكليزية، وليس العربية، أشار إلى ان سوق الكتاب العربي بائر حاليًا والمؤلف العربي لا يحظى بالتقدير والاحترام اللذين يستحقانهما من دور النشر العربية، ولا يعرف المؤلف حقيقة ارقام كميات الطبع ومقدار التوزيع حتى وصل الامر ببعضها الى ارغام المؤلف على دفع نفقات طبع مؤلفه إليها قبل طبعه . وقال انه يفضل الكتابة بالانكليزية ليخاطب القارئ الاخر غير العربي، لكنه اشار الى انه لم يرغب في جمع نصوص محاضراته التي القاها في الجامعات الاوربية او مقالاته الافتتاحية بالقدس العربي وانما فضل ان يكتب عن موضوع حيوي يشغل العالم في عصرنا الراهن . واوضح انه من هنا جاءت اهمية الكتاب وانتشاره الامر الذي دفع كبريات الصحف البريطانية والاميركية للكتابة عنه ومنها الصنداي تايمز في لندن والواشنطن بوست في واشنطن والتي قالت انه اهم كتاب صدرعن القاعدة . لكنه يعبر عن الالم موضحًا انه في الوقت الذي لقي فيه الكتاب ترحيبًا واشادة غربية فإن اي صحيفة عربية لم تكتب عنه.
للغرب... لنا كتابنا العرب
واضاف انه اراد من مؤلفه ذلك ان يقول للغرب ان لدينا كتابًا عرب يستطيعون الكتابة ويحسنونها حتى اصبح الكتاب مرجعًا في الجامعات العالمية. وأوضح انه يقع بسبعة فصول وتحدث بإسهاب عن تنظيم القاعدة من خلال مقابلته لزعيمه اسامة بن لادن في تورا بورا في أفغانستان... وعن سيرته الذاتية وعن نشاط القاعدة في اوربا والعراق وشمال افريقيا والصومال وعن مستقبل القاعدة والعمليات الاستشهادية وجذورها والتطرف او الجهاد في الاسلام وجذوره الفكرية والسياسية مع اشارات الى الاصول الاسلامية. وقال انه تناول فيه الجهاد الالكتروني والصراع بين القاعدة والمواقع الجهادية وبين المخابرات الغربية وكيف ولماذا استغنت القاعدة عن الفضائيات مثل الجزيرة ولجأت الى النشر الالكتروني . واشار الى ان الكتاب سطر بطريقة علمية اكاديمية موجهة الى القارئ الغربي مشفوعًا بوثائق مدونة. ويضيف عطوان بعد استعراضه لكتابه الاول الذي نال شهرة عالمية اكثر منها عربية الى ان نجاح ذلك الكتاب عن القاعدة وتاريخها السري قد حمله مسؤولية العمل على ان يكون الكتاب الجديد بالموضوعية والدقة نفسها التي كان عليها الاول.
من منفى الى منفى
وقال ان كتابه الجديد وهو باللغة الانكليزية كذلك وبخمسمئة صفحة سيحمل عنوان "من منفى الى منفى" وهو قصة كفاح من لاجئ فلسطيني في مخيم الى شاشات التلفزيون العالمية. موضحًا انه يتحدث فيه عن القضية الفلسطينية والعربية الاخرى من خلال مسيرته المهنية .. من الطفولة ولماذا ولد في مخيم للاجئين .. وعن معاناة الناس الحقيقية في المخيمات الفلسطينية من خلال قصص حقيقية موثقة عن شخصيات ورموز على احتكاك معهم. كما سيتحدث الكاتب فيه عن انتقاله الى الاردن وكيف عمل في مصنع لتعليب الطماطم ثم في عمان سائقًا لجرار رش حشرات وسائقا لسيارة ازبال وذلك بين الاعوام 1967 و1970 . ويضيف انه يسرد في هذا الكتاب الذي يؤمل صدوره في اذار (مارس) المقبل قصة صعود المقاومة والمنظمات الفلسطينية وعلاقاتها بالعرب والعالم. وكذلك عن مرحلة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات واتفاقات اوسلو بين الفلسطينيين والاسرائيليين .. وحديث عن المفكر الفلسطيني الراحل ادوارد سعيد والشاعر الفسطيني محمود درويش كما يسرد عبد الباري عطوان قصة انتقاله الى القاهرة ودراسته في الجامعة هناك ويتحدث عن مصر في اخر عام من حياة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وعن الفرق بين مرحلة السادات وزمن عبد الناصر من خلال تجارب واقعية بين عامي 1970 و1974 وعن كل شيء في مصر في تلك المرحلة مشبها ذلك بانه اقرب الى الرواية والادب السياسي. كما يتناول كذلك الحديث عن انتقاله الى ليبيا والعمل في صحافتها بين عامي 1974 و1976 حيث يتحدث عن صحافتها وثورتها والمسيرة السياسية التي شهدتها .
وينتقل عطوان في رحلة مذكراته الى الحديث عن رحلته الى السعودية التي عاش فيها بين عامي 1976 و1978 وعمله في الصحافة هناك ويسرد في كتابه الجديد انطباعاته عن الثروة النفطية فيها وكيف غيرت المجتمع السعودي من خلال سرد وتحليل علمي وتاريخي موثق . وبعدها ينتقل الى الحديث عن رحلته الى لندن التي اقام فيها منذ عام 1978 وحتى الان وعن الصحافة والاعلام الغربي وعلاقة عبد الباري عطوان مع القنوات والصحف الغربية ثم حرب الكويت واحتلال العراق وكيف تناول الاعلام هذه الاحداث ودوره في ذلك.
سيرة ذاتية وتحليل سياسي وادبي
ويضيف عبد الباري عطوان واصفًا كتابه الجديد بأنه مزيج من السيرة الذاتية والتحليل السياسي والادبي والروائي والسياسي. ويقول انه موجه الى الشباب العربي الذي ولد ونشأ في الغرب بشكل علمي مقبول من خلال قصص ورحلات واقعية ومفارقات مبكية ومضحكة في الوقت نفسه. ويؤكد انه لم يكتب كتابه هذا لتمجيد النفس او لتصفية حسابات مع صحافيين او زعماء سياسيين .. وانما هو حديث عن تجربة، وما احاط بها بكل سلبياتها وايجابياتها بشكل موضوعي وواقعي، قائلاً " اني استغل تجربتي السياسية والاعلامية لشرح المرحلة من خلالها". واوضح انه لم يكتب في مؤلفه الجديد خاتمة او استخلاصات كما فعل في كتابه السابق عن القاعدة، موضحًا انه تجنب ان يقدم فيه "وعظًا سياسيًا او اجتماعيًا " وانما هو اراد تعريف القاريء لماذا يظل الطفل الفلسطيني حافي القدمين ولا يلبس حذاء حتى يصل عمره الى السادسة .. ولماذا يعاني اللاجئون في مخيماتهم وكيف وصلت بهم الحال الى هذه الحال". وقال انه يقدم في كتابه هذا صورة مختلفة عن المخيمات .. وعن الانسان العربي .. وعن الاعلام وكيف تعامل مع العرب وقضاياهم بشكل يثير اهتمام القارئ الغربي الاسلامي غير العربي .. ويقول انه كتاب يقول "هذا احنا العرب". ويوضح ان هذا ليس تعاليًا على القارئ العربي لأنه سيكتب له في وقت لاحق . ويؤكد عبد الباري عطوان ان كتابه الجديد يتناول موضوعاته من دون تجريح او تطاول على احد او مهاجمة انظمة او اشخاص او تصفية حسابات .. وانما الهدف منه هو تقديم مادة علمية قائلاً: "اريده ان يكون مرجعًا لكل الجامعات ولكل المكتبات". *ايلاف
نهودة البحرين
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : موظفة في مؤسسة مصرفية اجنبية المزاج : رايق طالما انو الجيش السوري الحر عم يتقدالتسجيل : 01/03/2008عدد المساهمات : 530معدل النشاط : 80التقييم : 8الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الأربعاء 12 مارس 2008 - 22:38
ليس في هذا التقرير ما يشفع لعبدالباري عطوان في انه كان مناضلا فلسطينا رفع السلاح يوما في وجه الاسرائيلي بل كل ما فيه رحلته الى خارج فلسطين والتي بدات منذ صغره وحتى هذا اليوم
قد اوضحت لك اخي الكريم ان هذا الرجل لم يقدم للفلسيطنيين ما قدمه الرجال العظام كالشهيد التسعيني سيدنا الشيخ احمد ياسين ولم يقدم ما قدمه الشهيد عبدالعزيز الرنتيسي او ابو علي مصطفى وغيرهم بل كل ما قدمه هو حديث عن جولاته في العالم العربي ( الغني ) وليس الفقير حتى وصوله الى بريطانيا الاغنى ثم ان ظهوره في المحطات الفضائية ربما بثمن واقول ربما فمن تعود على حياة الرخاء يصعب عليه ترك ما يزيد رخائه من رافد غير منقطع
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الخميس 20 مارس 2008 - 8:16
لو الدول العربية تمشي مع سوريا و أيران
افضل ما تمشي مع امريكا واسرائيل
وزير الخارجية وليد الملعم سعودية رفضت استقباله ، ولذلك كانت اخر دعوة توجه لها
فلا تقلبو الحقائق رجاء
sopbillal
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 40التسجيل : 22/08/2007عدد المساهمات : 556معدل النشاط : 11التقييم : 3الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الخميس 20 مارس 2008 - 16:25
نهودة البحرين كتب:
التعويل على مساندة ايران لسوريا عسكريا يعتبر ضرباً من الاوهام ولنا مثال على هذا الامر حينما اقدم العدو الاسرائيلي على ضرب منشآت ومباني في سوريا في العام 2003 يُعتقد انها تخص بعض المنظمات الفلسطينية ماذا فعلت ايران حينها لاسرائيل ؟؟؟؟ لم تفعل شيئا ولم تنبس ببنة شفت بل كل ما فعلته هو التنديد والتهديد ولا غير ذلك
واخيرا لا ارتاح كثيرا للمدعو عبدالباري عطوان فهو كثير التهجم على دول الخليج وسياساتها وينسى كثيرا ان ينتقد سياسة بلده لو يجرؤ
وماذا تفعل الدول العربية لسوريا لا شيئ لاداعى للموضيع التى تفرق و تضعف الشعوب العربية
رجل المستحيل
لـــواء
الـبلد : المهنة : تاجر بسيط على قد حاليالمزاج : غاوي نكدالتسجيل : 11/03/2008عدد المساهمات : 2496معدل النشاط : 156التقييم : 14الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: رسالة تحدٍ سورية للسعودية الخميس 20 مارس 2008 - 17:27
والله اا مع سوريا قلبً وقالبٍ لان العرب اثبتو انهم اكثر غدر من بني اسرائيل ولنا في غزو العراق خير مثال في ذالك
اخبروني ماذا قدمو العرب للعراق ؟؟؟؟
سهلو دخول القوات الامريكيه
وسمحو للصواريخ لامريكيه بالعبور فوق اراضيها لضرب العراق حتى ان اربع جمال ماتت بسبب سقوط صاروخ امريكي في السعوديه لان البارجه الامريكيه اطلقت صاروخ ولابد من العبور فوق المملكه العربيه السعوديه من اجل ضرب العراق
ثم ماذا قدمت الكويت للعراق ؟؟؟ هي من جائت بقوات الاحتلال للعبور عبر اراضيها واحتلال العراق
ماذا قدمت مصر لقد سمحت للحاملات الطائرات بالعبور حيث قامت بضرب العراق
ماذا قدمت قطر للعراق؟؟؟
سمحت للامريكا ببناء اكبر قاعده عسكريه امريكيه ودارت من خلالها الحرب
اخبروني بالله عليكم ماذا قدمو العرب لعراق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذ السؤال سوف اكرره الى ان ارى اجابه شافيه منكم ياذو العقول
لذالك انا مع سوريا وخائف عليها من غدر الدول العربيه