{{عاصفة الانهيار الاقتصادي المزعوم }}
مقدمة الموضوع >>
كل شيئ في هذا العالم اليوم أصبح مُسَيساً ومحكوماً لمصلحة القوى الكبرى بزعامة الماما أمريكا التي تدير
الاقتصاد والسياسة العالمية بما تمتلك من قدرات لايقابلها مثيل في العالم لكن الإدارة الأمريكية
أصبح فيها المتنفذين اليهود والمعروفون باللوبي اليهودي والمحافظون الجدد أو القادمون الجدد تلك الفئة القليلة المهاجرة من أصقاع الأرض إلى أمريكا أواخر القرن التاسع عشر بفضل بريطانيا العظمى التي سلمت الرسالة لأمريكا مطلع القرن العشرين واليهود اليوم هم المسيطرون على مفاصل الاقتصاد والسياسة فلا يكاد يمر قرار من الكونجرس إلا برضاهم ولا ينجح رئيس لأمريكا منتخب إلا بموافقتهم والكلام لاينتهي ستة حروب خاضها الجيش الأمريكي لامبرر لها
منها حرب عالميه واحده هي الحرب العالمية الثانية وأما الأولى فلم تكن أمريكا شيئ يذكر من أجل أن تدخل في حروب والمعنى هنا أن هذه السيطرة والصَلَف والعَنجهيه سببها اليهود الحاقدين
على البشرية كافه وتلبيس مايزعمون بألف لبوس ولبوس منذ فضيحة واتر قيت 1974 صعد نجمهم حتى يومنا هذا والعالم يعاني من هذه السيطرة التي يأن تحتها الشعب الأمريكي والأوروبي والشعوب الناميه فكم من الضربات وجهة للدين الإسلامي والاقتصاد والمجتمعات الأسلاميه وهذه الشعوب لم تفعل
شيئاً منذ مائه وخمسون عاماً سوى عيارات التنديد أو السكوت أكثر الأحيان والقضية التي هنا ليست
في الدول والحكومات إنما في الشعوب التي هي الضحية ودائماً تدفع الثمن في كل شيئ في الحروب والمجاعات والأمراض والجهل وأخطاء الظلام الذين متعلقين بأذيال اليهود ويرعون
مصالهم ويقمعون الشعوب من أجل بقائهم متربعين على رؤوس الشعوب المغلوبة على أمرها ويزرعون الخوف ويصادرون الحريات والكرامة والكلام لاينتهي الغريب هنا أن هؤلاء يناقضون
أنفسهم فيتكلمون عن اليهود والصهيونية البغيضة والعنصرية كل هذا أمام الشعوب وهم في دخيلة
أنفسهم أقرب الناس إليهم ويقومون بأي عمل سياسي وغيره من أجل اليهود وكانت الكذبة التي فاجئت العالم هي حزبية جمهوريه بإمتياز مدبره بعد سقوط بغداد والحروب التي نفذها الجمهوريون بزعامة بوش وما تبعها من تبعات مثل إرسال الأمراض وصاعقة الانهيار الاقتصادي علماً بأن سعر البترول قبل ذلك بيوم واحد كان أكثر من مائة وعشرون دولار فما الذي حدث ؟ والمعنى هنا أن الذي حدث غير منطقي وغير معقول والكلام ينتهي وقد كتبنا هذه المشاركة من أجل توضيح بعض ما كان خافياً تحياتي }{بقلم العقلا