أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عويضه العقلا

رقـــيب
رقـــيب



الـبلد : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه 12710
العمر : 47
المهنة : ملفات مدني
المزاج : طبيعي
التسجيل : 09/06/2010
عدد المساهمات : 232
معدل النشاط : 227
التقييم : 7
الدبـــابة : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11
الطـــائرة : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11
المروحية : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11

ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Empty10

ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Empty

مُساهمةموضوع: ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه   ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Icon_m10الثلاثاء 28 سبتمبر 2010 - 22:52

{{نارًا تأكلها نار تأملات سياسيه}}

هذا موضوع طريف يتعلق بتصوراتي الفكريه السياسيه بين الماضي والحاضر وحيث أنني وضعت هذا العنوان الذي قد يستغربه القرّاء لكنني أقصد معاني كثيره جداً ولايهني أن يفهم القارئ

من أول وهله بقدر مايهمني مفهوم المحتوى والسؤال هنا هل سمعتم في حياتكم أن نار تأكلها نار؟

قوائم الحياة أربعه الماء والكائن والأمن والوسيله وقوائم الدولة أربعه السلطان والجيش والإقتصاد

والسياده فإن إنعدمت واحده منهن لم يكن هناك شيء ليكون فمن الأمم التي سبقت الأمم سجل لها التاريخ حضورها وحضارتها وكذلك الأمم التي لحقت بها فتلك أممٌ فرضت نفسها وإما الأمم الناشئه فتلك أمم فُرضتً على حساب غيرها فنمت وترعرعت وصارت شيء من لاشيء والكلام لاينتهي سبحان الله مدبر شؤون خلقه أمه سادت وبادت وأمه تسود وتمضي وأمه لاتسود

كانت موجوده لهدف من أهداف الحياة هكذا خلقت لتكون ولاتسأل الخالق لماذاهي هنا ؟ وفي مناصفة حديثي لهذا المعرض التأملي في متناقضات الحياة وزوايا التاريخ أقول سمعنا وقرأنا وجربنا وشاهدنا كثير وفهمنا كثير أن من تعدى وطغى وتكبر وتجبر ذهب وذهب معه ماكان له

هكذا كانت أحوال الممالك والدول العضمى أمثال النمرود وشداد بن عاد وفرعون وإسطخر وهولاكو وجنكيز خان والقائمه لاتتسع للذكر حتى ينتهي المقام بهتلر وصدام إلا أن هناك شيئ

غريباً ربما نسيه التاريخ أوعجزعنه وأعياه حيله بالطبع لاتعلمون ماهو ولانذكره الآن بل بعد قليل

فعندما كانت الحياة تسيرعلى حسب فطرتها وطبيعتها وطريقتها لم يكن هناك من يخالفها بحريه الإختيار وما على التاريخ إلا تسجيل الوقائع والأحداث والأعمال والأقوال من الفرد والجماعه

لكن هذا بدء يتراجع ويخضع لمفاهيم محدثه وأيدلوجيات مصطنعه فرضت على الشعوب تحت شعارات واهيه وأفكار مظلله الهدف منها السيطره هذه الشعوب المغلوبة على أمرها وهي التي تفتقر إلى الوعي الثقافي الإجتماعي والفكري لكنها غنية بما يبرر إستعبادها من الثروات والطاقات

الكامنه في المكان والإنسان الذي هو كالأرض الطيبه التي كانت مهمله وغشاها الغبار ثم أعيد حرثها فإن ثمرها جديد وزرعها نضيد نعم نعم نعم لكن أين هو الزارع ؟ اليوم غداً بعد غد نقول عسى أن تشرق شمس الحريه لكن مادام لم يشاهد في الأفق بريق نور فالشروق بعيد وإنتظاره أبعد أرست مراسي قوماً لاعلم لهم ولاعهد لهم ولافكر لهم وقلب لهم فمتى يفقهون ؟ وسؤال آخر نطرحه وهو المهم في تأملاتنا ونعني به خصوصيتنا العربيه تلك الأمة المظلومه والتي جنى عليها

الزمن ونسيها التاريخ بما كان لها وما عليها لا شيء إنما بسبب هفوات الأخطاء وتعدد الآراء وحب الأهواء والرضى بالهون والنزول إلى الدون يقول أرسطو في نصيحته للإسكندر بعد تقسيم

بلاد فارس إلى ملوك الطوائف باعد فيما بين المجتمعات وفرق الجماعات ووكّل أمر الولايات للطغات وأكرمهم وأشغل الناس بحب المال والشهوات وضع من أهل الخلف في الأمام وأهل الإمام في الخلف وهكذا فهمنا هنا من هذه الوصيه التي كانت قبل ألفي وأربع مائة سنه هي موجوده

الآن ويُعمل بها وعندما نقف ملياً للتأمل والتسائل في ذات أنفسنا ومن يحمل هموم هذه الأمه أو يشاركها معاناتها فإننا نقف عاجزين عن رد الجواب أو فهم طبيعة الأشياء وفهم ما يحدث لنا وكأننا مغيبون جسد بلا روح

وقول بلا فكر وعمل بلا إنتاج صرخات وحراك هنا وهناك لكن كمن يصرخ في قعر بئر أو صوت صدى في سفح جبل وقبل ختام هذه التأملات التي وضعت من خلاها بعض ما هو واقع حال أمة تفنى وحق يهتضم عجباً لنا وعجباً منا لماذا نعود كما كنا في بداية أمرنا ؟ هل هو حكم الله ؟ أم حكمنا على أنفسنا أم حكم الطاغوت الذي رضيناه ؟ وما نود أن نقوله حتى تكون لدى القرّاء قناعه

بأن هذه سنّة الله في خلقه أمم تأكل أخرى وأمم تأتي وتأكلها فلا مكان للضعيف في البقاء بوجود القوي هاهي النار التي تأكلها نار فحكم القوي على الضعيف نار و الأقوى على القوي نار وحطب هذه النيران الشعوب ونقول هنا في زرع الأمل وبث روح التجديد ليس هناك ليل سرمدي وليس هناك نهار أبدي وهو الزمن والمكان فلو دامت لغيرك ما إتصلت إليك لا نقول لا لا لا تلك أيامنا والسلام عليكم }}{{تحيات صاحب القلم وكاتب هذه التأملات الفكريه التي تعبر عن فكر صاحبها فقط}{العقلا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
waledkooo

لـــواء
لـــواء
waledkooo



الـبلد : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه 13210
التسجيل : 22/07/2010
عدد المساهمات : 3159
معدل النشاط : 3035
التقييم : 144
الدبـــابة : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11
الطـــائرة : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11
المروحية : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11

ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه 111


ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Empty

مُساهمةموضوع: رد: ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه   ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Icon_m10الثلاثاء 28 سبتمبر 2010 - 23:13

تشكر اخي على المساهمه الرائعه... والله تحيرت هل هذه مقاله ام هي خاطره ام هو شعر عمودي...المهم انها نابعه من الصميم ولو انني اختلف معك في جمله بسيطه وهي:
اقتباس :
الزمن ونسيها التاريخ بما كان لها وما عليها لا شيء إنما بسبب هفوات الأخطاء وتعدد الآراء وحب الأهواء والرضى بالهون والنزول إلى الدون يقول أرسطو في نصيحته للإسكندر بعد تقسيم
اختلف معك في قولك( تعدد الاراء) اخي الكريم ان تعدد الآراه هو دليل ملموس على ان هذا الشعب هو شعب حي وله آرائه الخاصه ولو كنت تختلف معه.... وغياب هذه الافكار هو ما ادى الى تفكك الامه وليس عبادة الرئيس دليل على صلابة الامه بل هو بالعكس دليل على هوان الامه وذلها....

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عويضه العقلا

رقـــيب
رقـــيب



الـبلد : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه 12710
العمر : 47
المهنة : ملفات مدني
المزاج : طبيعي
التسجيل : 09/06/2010
عدد المساهمات : 232
معدل النشاط : 227
التقييم : 7
الدبـــابة : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11
الطـــائرة : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11
المروحية : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11

ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Empty10

ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Empty

مُساهمةموضوع: رد: ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه   ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Icon_m10الخميس 30 سبتمبر 2010 - 8:30

بدايةً نقول السلام عليكم وبعد
طبتم وطابت أوقاتكم بالخير والمسرات ياربي يكريم
عزيزي لك شكري وإمتناني على الرد والمشاركه وأما المخالفه فأنا مسرور جداً منها
كونها تفيد بأن هناك تجاوب فكري ناضج وأحب أن أوضح بعض الجوانب الغامضه
في هذه التأملات المعني ببتعدد ألآراء هم الزعماء العرب وليس الشعوب التي تحلم بالدمقراطيه
والتعدديه والبعيدة المنال في الوقت الحاضر وأما معنى تسائلك هو شعر عامودي وأقول هو
شعور عامودي تاريخي بسبب معانات شعوب المنطقه وما كتبته هو مجموعة أحاسيس إجتماعيه
ممزوجه بسيل من الخيال الذي تحول إلى تأملات مقروئه وأحب أن أقول لك يا أخي الكريم
أنني قومي عربي أؤمن بتعدد ألآراء والتعدديه ولكن كيف السبيل }{ تحياتي لك العقلا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
waledkooo

لـــواء
لـــواء
waledkooo



الـبلد : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه 13210
التسجيل : 22/07/2010
عدد المساهمات : 3159
معدل النشاط : 3035
التقييم : 144
الدبـــابة : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11
الطـــائرة : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11
المروحية : ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Unknow11

ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه 111


ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Empty

مُساهمةموضوع: رد: ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه   ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه Icon_m10الخميس 30 سبتمبر 2010 - 16:25

تشكر عزيزي على التوضيح.
ولي رد ولكن الوقت لا غير مناسب.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ناراً تأكلها نار تأملات سياسيه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» من حمدي رزق لـ"زيناوي": جئت تطلب ناراً!
» تأملات في موضوع الطرود الواردة من اليمن
» تعريف مصطلحات سياسيه (ثقف نفسك)
» شيماء ناشطه سياسيه تدربت على يد الموساد لقلب النظام في مصر
» تأملات في مسرح اللا معقول في العلاقات بين دولة السودان ودولة جنوبه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019