أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل.

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لواء طبيب

عقـــيد
عقـــيد
لواء طبيب



الـبلد : خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. 01010
العمر : 57
المهنة : طبيب عسكرى
المزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجود
التسجيل : 28/03/2010
عدد المساهمات : 1261
معدل النشاط : 2375
التقييم : 68
الدبـــابة : خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. B3337910
الطـــائرة : خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. 0dbd1310
المروحية : خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. B97d5910

خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. Empty10

خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. Empty

مُساهمةموضوع: خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل.   خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. Icon_m10السبت 2 أكتوبر 2010 - 6:25


<BLOCKQUOTE class="postcontent restore">
<BLOCKQUOTE class="postcontent restore">
<BLOCKQUOTE class="postcontent restore">ظاهرة إرسال الخطابات إلى الله، وإلى السيد المسيح، وإلى بابا نويل، وإلى الزعماء الراحلين، شائعة فى الغرب بوجه عام، وتستغلها إسرائيل فى تكريس علاقة اليهود بساحة المسجد الأقصى، فى ظل الغياب العربى عن ارتياد المسجد والحرم منذ وقوع القدس تحت الاحتلال عام ١٩٦٧!

«يصل ويُسلم إلى الله.. شكرًا لساعى البريد».. هذه العبارة الغريبة المكتوبة باللغة العبرية على ظرف خطاب وارد من حيفا لم تدهش «آفى هوخمان» مدير عام هيئة البريد الإسرائيلية، فهو واحد من مئات الخطابات المشابهة التى تصل يوميًا لمكاتب البريد من داخل إسرائيل وخارجها.

وتتوافد الرسائل مكتوبة بمختلف لغات الأرض، لكنها جميعًا معنونة إلى مرسل إليه واحد، وموجهة إلى الله بأسمائه العبرية المختلفة: «إيلوهيم، وإيلوكيم، وأدوناى»، وأسمائه الأوروبية (DIEW, GOD)، وعشرات الأسماء الأخرى التى تشير إلى عنوان قد يستدل عليه فى الطابق السابع من السماء.

بدأت الظاهرة الغريبة فى إسرائيل منذ فترة طويلة، لكنها تزايدت منذ أعلنت هيئة البريد عن اهتمامها بالرسائل التى يمضى مواطنون من جميع أنحاء العالم الليالى فى كتابتها، واستعدادها لنقل هذه الرسائل إلى الشقوق التى رسمتها الطبيعة فى الجدار الغربى لساحة المسجد الأقصى «حائط المبكى»، الذى تزعم إسرائيل أنه الجدار الغربى من الهيكل الثانى، ويزعم حاخامات التلمود أن «الروح القدس» لا تفارقه لحظة طوال اليوم!

قرار هيئة البريد، والطقس الاحتفالى الذى يقوم خلاله حاخام «حائط المبكى» بتوزيع الخطابات بين أحجار الحائط، وتلاوة صلاة خاصة لتحقيق أحلام وأمنيات أصحاب الرسائل، ألهب خيال آلاف المتدينين اليهود والمسيحيين حول العالم، كما ألهب خيالهم مشهد السياسيين الإسرائيليين والأمريكان، والدفعات الجديدة من الجنود الإسرائيليين الذين يحافظون على تقليد يهودى يقضى بزيارة الحائط، وتلاوة صلواتهم، ثم يضعون رسائلهم فى شقوقه!

باراك أوباما كان آخر السياسيين الأمريكيين الذين زاروا الحائط أثناء حملته الانتخابية. وارتدى القبعة اليهودية وتقدم نحو الحائط، وصلى، ثم تراجع موليًا وجهة شطر الحائط، دون أن يدير ظهره للمكان المقدس. وقبل أن ينهى صلاته وضع رسالة بين الشقوق كتبها بخط يده، لكن الصحافة الإسرائيلية انتهكت خصوصية الرسالة،

ونشرت «معاريف» فى صدر صفحتها الأولى صورة كبيرة لأوباما أمام الحائط، وإلى جانبها صورة الرسالة التى كتبها، ونصها كالتالى: «إلهى.. احم عائلتى واحمنى، سامحنى على أخطائى، وساعدنى أن أسيطر على كبريائى ويأسى، وأعطنى الحكمة لأعمل ما هو صائب وعادل واجعلنى وسيلة لمشيئتك».

أوباما حرص على نقل الرسالة بنفسه قبيل انتخابات الرئاسة الأمريكية، على خلاف آلاف المتدينين داخل إسرائيل وخارجها الذين يستخدمون البريد البرى والجوى فى كتابة رسائل تشكو ظلما وقع عليهم، أو ترفع أمنية يرغبون فى تحقيقها. فهذه سيدة يهودية تجاوزت الأربعين وترغب فى عريس أربعينى يبهج قلبها، وهذا طالب يتضرع لله حتى يجتاز اختباراته الجامعية،

وهذا رجل يعانى مشكلة مالية ضخمة ويدعو الله أن يرزقه بالمال الكافى لسداد احتياجاته، ولا ينسى الموظفون فى هيئة البريد بإسرائيل قصة ذلك الخطاب الغريب المرسل إلى الله، الذى وصلهم منذ فترة طويلة، واحتاروا فى كيفية التعامل معه، فقد دفعهم الفضول إلى فتح الخطاب، ليكتشفوا أن صاحبه يهودى فقير يعانى ظروفًا معيشية فى منتهى القسوة.

ويطلب من الله أن يرزقه بـ ٥٠٠٠ شيكل «حوالى ٦ آلاف جنيه مصرى» لكى يتمكن من شراء الملابس والطعام لأولاده قبل حلول عيد الفصح. رق قلب الموظفين لحال الرجل، وأخذوا يجمعمون التبرعات حتى بلغت ٤٣٠٠ شيكل، وأرسلوها إلى عنوان صاحب الخطاب فورًا. الطريف أن الهيئة تسلمت، بعد أسبوعين، خطابا آخر من الرجل نفسه يشكو إلى الله من موظفى الهيئة الذين سرقوا ٧٠٠ شيكل من المبلغ، وينصح «رب العزة» بعدم التعامل مع هيئة البريد، وائتمانها على الحوالات المالية»!

وتكشف جولة سريعة فى مضمون الخطابات الإسرائيلية الموجهة إلى الله عن حجم المعاناة، وأشكال الألم التى يتكبدها المواطن الإسرائيلى فى حياته اليومية، وتكشف كذلك أن الوضع الأمنى والأزمات الاقتصادية هى الهاجس الرئيس الذى يؤرق الإسرائيليين. لذلك يحتل الفلسطينيون مكانة مميزة فى رسائل اليهود إلى الله.

فقد كتب المواطن الإسرائيلى «دافيد ألون» فى رسالته: «انظر يا رب إلى الوضع السيئ الذى يعيشه شعبك. يسعى الفلسطينيون لإبادتنا. وينفذون العمليات (الإرهابية) فى كل مكان، وحالتنا الاقتصادية من سيئ إلى أسوأ، وتبعيتنا لأمريكا فى ازدياد مستمر.

ساعدنا يا رب كى ننشئ وادى سليكون إسرائيلى)، فيزدهر اقتصادنا، وتتحقق طموحاتنا، ويحصل العاطلون على فرص عمل، ويعثر الجوعى على كسرة خبز. حقق يا رب مرادنا، وارزقنا المال والسلام والصحة، واحم أولادنا من عمليات الفلسطينيين، وسكب الدماء فى الحروب».

رسائل الجنود، فى المقابل، تتميز بقدرتها على كشف الاتجاهات العامة فى صفوف الجيش، ومستوى الروح المعنوية فى وحداته، فالجندى «يائير»، يحب الحياة أكثر من إسرائيل ذاتها، لذلك فرّ من الجيش قبل الحرب الأخيرة ضد غزة، وكتب فى رسالته التى دسها بين شقوق الحائط: «سامحنى يا رب، لا أريد أن أحارب فى غزة، سامحنى يا رب أنا أحب الحياة، وأخاف من الموت. يا رب أنا أخاف الوقوع فى الأسر.

يا رب أنا لا أومن بأن الحكومة التى فرطت فى جلعاد شاليط ستدافع عنى وتحمينى كما أدافع أنا عن شعب إسرائيل، وسأحاول حمايته بالمشاركة فى الحرب ضد غزة»، لكن زميله «زئيف عوزى» يبدو أكثر تأثراً بأفكار اليمين الدينى الإسرائيلى، فيطلب من الله المغفرة لأنه شارك فى إخلاء مستوطنات غزة، وحتى اليوم لم يحصل المستوطنون على التعويضات المناسبة، ويأسف أنه أطاع أوامر قادته فى الجيش، ولم يستمع لفتوى الحاخامات التى طالبت الجنود بعدم تنفيذ الأوامر العسكرية المخالفة لأوامر الرب.

وتأتى الأوضاع الاقتصادية فى المرتبة الثانية فى هذه الرسائل، فقد كتبت «أفيرما كوهين»، فى رسالة أخرى: «إلهى العزيز. فى البداية أشكرك على كل ما فعلته وما لم تفعله من أجلى، أشكرك على ما تمنحه، وما تمنعه، لكنى أطلب منك الآن أن تنقذنى من ورطتى المالية، وأنت تعلم أننى لا أحب الاقتراض من الناس، لذلك أطلب المساعدة منكم فى السماء، وأقترح عليكم أن أفوز بجائزة اليانصيب الشهر القادم»!

قراءة أخرى فى الشكل الخارجى للخطابات توضح أن بعض الإسرائيليين يوجهون رسائلهم إلى قبور الأنبياء والحاخامات الراحلين، وأن كُتاب الرسائل ينتمون لشتى الشرائح الاجتماعية والثقافية، ويحرص بعضهم على استخدام أوراق فاخرة معطرة، ويكتب آخرون على أوراق عادية لا يميزها شىء يذكر، لكن القاسم المشترك بين معظم الرسائل هو الأخطاء الإملائية، والشطب والتعديل، نتيجة الارتباك والاضطراب أثناء الكتابة.

لكن الغريب أن هيئة البريد الإسرائيلية لا تحافظ على خصوصية الرسائل، وتنشر عدداً كبيراً منها سنوياً، كما يتسرب عدد كبير منها إلى وسائل الإعلام المحلية والدولية، بعدما يقوم عمال النظافة فى الحرم القدسى بإفراغ الحائط من الرسائل والبرقيات مرتين سنوياً، ويجمعونها فى أكياس ضخمة لدفنها أسفل جبل الزيتون.

ويؤكد المتحدث الرسمى باسم هيئة البريد «يتسحاق راف» أن عدد الخطابات المرسلة إلى الله كان محدوداً فيما مضى، لكن منذ أعلنت الهيئة عن قيامها بدفن الخطابات بين أحجار حائط المبكى تزايد عدد الخطابات، بشكل غير مسبوق، حتى تجاوز المائة ألف خطاب سنوياً، تقوم الهيئة بتصفيتها والتخلص من معظمها، قبل أن تضع حوالى ألف خطاب بين الأحجار، وتتزايد أعداد الرسائل الموجهة إلى الله بحلول عيد الغفران اليهودى، وعيد الميلاد المسيحى.

ونشأت على هامش هذه الظاهرة مشاريع اقتصادية مربحة، فقد أسس بعض الحاخامات مواقع على شبكة الإنترنت، مثل موقع «سليحا ـ غفران» الذى يقترح صيغًا ثابتة لرسائل يمكن لأى مواطن حول العالم توجيهها إلى الله، وتصنف المواقع هذه الخطابات حسب الحاجات النفسية المختلفة: خطابات للاستغفار، وللأمنيات الطيبة، ولحل المشاكل العائلية،

ولفرص العمل، وللنجاح فى الامتحانات، وللحفاظ على الصحة، ويعد الموقع زواره بطباعة رسائلهم، ووضعها بأسمائهم بين أحجار حائط المبكى، كما يفتح الموقع الباب أمام زواره لكتابة ما يريدون حسب حريتهم، أو إملاء رسالتهم إلى الله عبر رقم تليفون مباشر مع موظفى الموقع أو إرسالها عبر البريد الإلكترونى،
لكن الرسالة لن تصل إلى محطتها النهائية قبل أن يدفع زائر الموقع ٢١ دولارًا على حساب بنكى، ربما من المناسب أن يكون شعاره «ما للحاخامات للحاخامات، وما لله لله»!
</BLOCKQUOTE>
</BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE>

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد علام

مشرف سابق
لـــواء

مشرف سابق  لـــواء
محمد علام



الـبلد : خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. Egypt110
المزاج : كلنا من اجل مصر
التسجيل : 20/02/2010
عدد المساهمات : 12007
معدل النشاط : 11382
التقييم : 867
الدبـــابة : خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. Nb9tg10
الطـــائرة : خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. 78d54a10
المروحية : خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. 5e10ef10

خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. 810


خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. Empty

مُساهمةموضوع: رد: خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل.   خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل. Icon_m10السبت 2 أكتوبر 2010 - 7:42

هذا الموضوع يدل علي :

1/ فراغ اجتماعي واحوال معيشية ليست بالضرورة سيئة فالفقراء موجودين في كل دول العالم حتي امريكا بجلالة قدرها ولكنة فراغ عقل .

2/ التلمود والتوراة بعد تحريفها جعلت من عقول هولاء الناس ضائعة .

3/ لو نظرنا الي خطاب الجندي الذي هرب من حرب غزة ، فيتيح لنا النظر في عقلية الجنود الذين ذهبوا للحرب في غزة انفسهم فهم ذهبوا خائفين ، مرتعدين ، مرعوبين .

هولاء القوم اعزنا الله عليهم بالاسلام ونعمة الاسلام .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

خدمة إرسال الخطابات إلى الله..انفراد للبريد الإسرائيلي!!!..حارب عدوك بفهمك لما يفعل.

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ماذا يفعل الجيش الإسرائيلي على حدود غزة؟
» أعرف عدوك -جيش الدفاع الإسرائيلي-
» ماذا يفعل كوماندوز الجيش الإسرائيلي في 12 دولة أفريقية؟
» الله اكبر الله اكبر انظروا مادا يفعل اسلامنا الحبيب
» اعرف عدوك: الوحدة 131 مخابرات أخطر أسلحة الجيش الإسرائيلي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019