أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
مصدر امريكي: الموساد نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع
كاتب الموضوع
رسالة
لواء طبيب
عقـــيد
الـبلد : العمر : 57المهنة : طبيب عسكرىالمزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجودالتسجيل : 28/03/2010عدد المساهمات : 1261معدل النشاط : 2375التقييم : 68الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: مصدر امريكي: الموساد نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع الأحد 7 نوفمبر 2010 - 9:44
اسم الموقع Press Pakalert وهو مركز دراسات أميركي يعنى بالملفّات الساخنة التي يعيشها العالم، والقضايا الكبرى على المستويات الأمنيّة والسياسية. أبرز دراساته تتركّز على؛ أفغانستان، القاعدة، الـسي آي إيه، الهند، العراق، الشرق الأوسط، حلف شمال الأطلسي، باكستان، الارهاب، أميركا، الصهيونية... وآفاق ٢٠١٢. الموقع نشر في كانون الأول ¨ديسمبر" الفائت دراسة لم تلفت أحداً من المعنيين في العالمين العربي والإسلامي حتى الآن، بعنوان إسرائيل هي التي نفّذت هجمات ١١ - ٩ - ٢٠٠١ الارهابية، استناداً الى أدلّة لم تنشر من قبل. المشاهد السياسي قرأت الدراسة، وهي تثبت أهم وقائعها، من دون أن تتدخّل في هذه الوقائع، وقصدها الاضاءة على حدث تاريخي لا يزال منذ تسع سنوات يبدّل وجه الشرق الأوسط، ويحكم علاقات الولايات المتحدة والغرب بصورة عامّة بالعرب والمسلمين. ماذا في الدراسة؟
لسنا في حاجة الى مهندسين مدنيين كي يؤكّدوا لنا أن بناءين مؤلّفين من ١١٠ طوابق، وناطحة سحاب ذات هيكلية فولاذية مكوّنة من ٤٧ طابقاً، يمكن أن تنهار بشكل كامل وبسرعة هائلة من دون الاستعانة بالمتفجّرات. كل ما نحتاج إليه هو عينان قادرتان على النظر، ودماغ يفكّر، كي نصل الى هذا الاستنتاج الواضح. ولهذا السبب، نرى أن من الضروري التشديد على مَنْ أكثر بكثير من كيف، لأن معرفة مَنْ نفّذ هجمات ١١ - ٩ - ٢٠٠١ أهمّ بكثير من معرفة كيف نفّذت هذه الهجمات؟
نبدأ أولاً بـنبوءة مثيرة وغريبة صدرت عن رجل تحوم حوله الشكوك أكثر من سواه. هذه النبوءة، وعلاقتها بالشخص الذي أطلقها، ذات دلالات بالغة الأهميّة وهي تؤشّر الى من نفّذ هجمات ١١ - ٩.
إنه إيسّر هاريل، كبير المسؤولين الاستخباراتيين الإسرائيليين، مدير جهازي الموساد والشين بيت، بين عامي ١٩٥٢ و١٩٦٣. في العام ١٩٧٩، أي قبل ٢٢ عاماً من أحداث ١١ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١، تنبّأ إيسّر هاريل بشكل دقيق للغاية بحصول ما حصل أمام مايكل إيفانز، وهو أميركي مؤيّد للمتطرّفين الإسرائيليين.
وفي ٢٣ أيلول ¨سبتمبر" ١٩٧٩، قام إيفانز بزيارة هاريل في منزله في إسرائيل، حيث تناول طعام العشاء معه ومع الدكتور روفن هشت، كبير مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك مناحيم بيغن. وفي افتتاحية بعنوان أميركا هي الهدف، نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست في ٣٠ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١، تساءل إيفانز المعروف بعدائه الشديد للعرب، عمّا سمّاه الارهاب العربي، وما إذا كان سيصل الى أميركا. قال هاريل لإيفانز إن إرهابيين عرباً سوف يستهدفون أعلى بناء في مدينة نيويورك، لأنه يعتبر رمزاً له علاقة بعضو التذكير، وهذه النبوءة تعني أن هجمات ١١ أيلول ¨سبتمبر" كانت من تخطيط الموساد، بموجب اعتراف إيسر هاريل، وهي موثّقة بما فيه الكفاية، وهي واردة أيضاً في كتاب بقلم مايكل إيفانز نفسه.
الخطوة الأولى على طريق الاعداد لهجمات ١١ أيلول ¨سبتمبر" كانت تأمين السيطرة والاشراف التامّين على مركز التجارة العالمي عبر أياد خاصّة. الأمر كان ضرورياً من أجل إنجاح الهجمات، لأنه لولا ذلك، لما كان في الامكان وضع متفجّرات ناسفة لتدمير المبنيين.
في هذا السياق، يمكن ملاحظة أربع شبكات إجرامية يهودية هي؛
١ـ لاري سيلڤر ستين؛ إنه رجل أعمال أميركي ـ يهودي من نيويورك، حصل على عقد إيجار لمدة ٩٩ سنة لكامل مجمّع مركز التجارة العالمي في ٢٤ تموز ¨يوليو" ٢٠٠١. هذان المبنيان كانا لا يساويان الكثير لأنهما كانا مليئين بمواد الاسبستوس ¨إترنيت" المسبّبة للسرطان، وكان لا بدّ من إزالة هذه المواد بأكلاف باهظة، توازي تكلفة بدل الايجار تقريباً. ويشرح لاري أسباب إقدامه على استئجار المبنيين قائلاً؛ راودني شعور ¨، " بضرورة امتلاكهما. فهل هذا تبرير قابل للتصديق يصدر عن رجل أعمال يقال إنه ناجح؟ لاري كان يتناول فطوره في مطعم وندوز أون ذي ورلد ¨في البرج الشمالي في الطابق ١٠٧" كل صباح. لكنه صباح يوم ١١ - 9/2001 بدّل عادته تلك، كما أن نجليه اللذين كانا يعملان في المجمّع، قرّرا أيضاً، هكذا، عدم الحضور الى مراكز عملهما في ذلك الصباح، الأمر إذاً هو إما عبارة عن نبوءة من جانب أسرة سيلڤر ستين، وإما أن العائلة كانت تعرف ماذا سيحصل في ذلك اليوم، والنتيجة هي أن لاري حصل على مبلغ فاق الـ٤.٥ مليارات دولار من شركة التأمين نتيجة تدمير البرجين.
ومعروف أن لاري كان فاعلاً أساسياً في شركة رابرت موردوك الاعلامية ذات التوجّهات اليهودية، وصديقاً شخصياً لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو، الذي يتلقّى اتصالاً هاتفياً منه صباح كل يوم أحد.
٢ـ فرانك لوي ـ لوي؛ إنه يهودي مولود في تشيكوسلوفاكيا، وكان صاحب وستفيلد أميركا أحد أكبر مخازن التسوّق في العالم. ولوي كان استأجر المول داخل مركز التجارة العالمي ومساحته حوالى ٤٢٧ ألف قدم مربّعة. ولوي هذا كان عنصراً في لواء غولاني الإسرائيلي، وشارك في حرب استقلال إسرائيل. وقبل ذلك كان عضواً في عصابة هاغانا الارهابية، وهو يمضي ثلاثة أشهر في السنة في منزله في إسرائيل، وقد وصفته صحيفة سيدني هيرالد بأنه رجل عصامي له اهتمام خاص بشؤون الهولوكوست ¨المحرقة"، وبالسياسة الإسرائيلية. وهو موّل وأطلق المعهد الإسرائيلي للاستراتيجية الوطنية والسياسية التابع لجامعة تل أبيب في إسرائيل، وهو صديق حميم لكل من إيهود أولمرت وأرييل شارون ونتنياهو وباراك، ومتورّط في قضيّة مصرفية مع أولمرت. وفرانك لوي خرج سالماً من هجوم ١١ - ٩.
٣ـ لويس إيزنبرغ؛ هو شخصية يهودية إجرامية، كان مديراً لسلطة الموانئ في نيويورك، وهو وافق على تحويل الايجار الى إخوانه اليهود من أمثال لاري ولوي. كما كان من كبار المساهمين في حملة التبرّعات لحملة بوش ـ تشيني للانتخابات الرئاسية.
٤ـ رونالد لودر؛ هو صاحب شركة إيستي لودر العملاقة لمواد التجميل، وكان رئيساً لمكتب حاكم ولاية نيويورك جورج باتاكي لشؤون الخصخصة، ولعب دوراً فعّالاً في عملية خصخصة مركز التجارة العالمي. وقد أسّس لودر مدرسة لجهاز الموساد في هرتسيليا اسمها مدرسة لودر لديبلوماسية الحكم والاستراتيجيا.
الاشراف الأمني أما الجانب الثاني الذي كان يجب أن يتوافر من أجل فرض السيطرة اللازمة، فهو الاشراف الأمني على المجمّع. وقد نجح خبراء المتفجّرات في الموساد، الذين صودف أن كانوا هناك قبيل وأثناء الهجمات، في الوصول بسهولة الى الأماكن الاستراتيجية في المجمّع من أجل الاعداد لتدميره.
شركة كرول وشركاه هي التي حصلت على عقد الأمن والحماية لمجمّع التجارة العالمية، بعد تفجير مركز التجارة في العام ١٩٩٣. وهذه الشركة يملكها يهوديّان اسمهما جول وجيريمي كرول، أما المدير التنفيذي لهذه الشركة آنذاك فكان جيروم هاور، اليهودي المتعصّب جداً، وهو خبير معروف في شؤون الارهاب البيولوجي. وقع الاختيار على جون أونيل العميل الخاص السابق لدى مكتب التحقيق الفيديرالي ¨إف بي آي" كي يكون رئيساً لجهاز أمن مركز التجارة العالمي، وهو قُتل في أول يوم عمل له هناك في هجوم ١١ - ٩. ومن المهم أن نشير الى أن أونيل كان استقال من عمله لدى إف بي آي، بعد عرقلة التحقيق الذي أجراه في حادث تفجير المدمّرة الأميركية كول قرب شواطئ اليمن، من قبل السفيرة الأميركية في صنعاء بربارة بودين اليهودية، وذلك لأنه أثبت أن التفجير لم تكن للقاعدة علاقة به، وأن المدمّرة الأميركية أصيبت بصاروخ كروز إسرائيلي. الجانب الثالث الذي كان يجب تأمينه لإنجاح المخطّط، كان فرض الاشراف التام على أمن جميع المطارات التي يمكن أن يصل إليها الخاطفون، وكانت عمليات تفتيش المسافرين تتمّ على أيدي العاملين مع المخطّطين، بغية السماح لأشخاص معيّنين بإدخال مواد معيّنة الى الطائرات. فمن كان مسؤولاً عن أمن المطارات الثلاثة التي انطلق منها الخاطفون المزعومون؟ المسؤولة كانت شركة آي سي تي إس الدولية لصاحبيها عزرا هاريل ومناحيم أتزمون، وكلاهما يهوديّان إسرائيليّان، ومعظم الموظّفين فيها كانوا من العملاء السابقين لجهاز شين بيت الإسرائيلي. أليست هذه الشركة هي التي سمحت لـ١٩ خاطفاً عربياً في مطاري لوغان في بوسطن ونيووارك في نيوجرسي، بإدخال أدوات حادّة وحتى أسلحة نارية الى الطائرات؟ أو أن شيئاً مريباً قد حصل؟ ومن المعروف أن مناحيم أتزمون أمين الصندوق السابق في حزب الليكود، قد تورّط في فضيحة سياسية مع أولمرت وغيره من القياديين في حزب الليكود، وقد حوكم بتهم الفساد وتزوير الوثائق وغير ذلك.
معرفة مسبقة أ ـ حادث مقبرة غوميل تشيزر؛ في شهر تشرين الأول ¨أكتوبر" ٢٠٠٠، أي قبل حوالى عشرة أشهر من حصول هجمات ١١ - ٩، كان ضابط متقاعد في الجيش الإسرائيلي يزرع نبات اللّبلاب في مقبرة غوميل تشيزد في شارع جبل الزيتون في ولاية نيوجرسي قرب مطار نيووارك، والمقبرة يهودية. هذا الرجل سمع شخصين يتحدّثان العبرية، واسترعى ذلك انتباهه، فقبع وراء جدار وبدأ يستمع الى حوارهما. وبعد وقت قصير، وصلت سيارة الى قربهما، ونزل رجل كان جالساً على المقعد الخلفي في السيارة لإلقاء التحيّة عليهما، وبعد تبادل السلام، قال الرجل الثالث؛ سوف يعرف الأميركيون معنى العيش مع إرهابيين، بعد أن تصطدم الطائرات بالمبنيين في أيلول ¨سبتمبر"، وسارع الرجل الذي استمع الى هذا الحوار الى إبلاغ مكتب إف بي آي بما سمعه مرّات عدّة، لكنه كان يواجه دائماً بالتجاهل والاهمال، ولم يتم القيام بأي عمل ولم يجر أي تحقيق في الأمر. ب ـ المواطنون الإسرائيليون تلقّوا تحذيرات مسبقة؛ اعترفت شركة أوديغو لنقل الرسائل السريعة، وهي شركة إسرائيلية، بأن اثنين من موظّفيها تلقّيا رسائل فورية تنذرهم من حصول هجوم قبل ساعتين من اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين، وهذا التحذير لم يمرّر الى السلطات التي كان في وسعها إنقاذ آلاف الناس. ولولا هذا التحذير المسبق، لكان قضى نحو ٤٠٠ إسرائيلي في الهجمات، في حين أن خمسة فقط من الإسرائيليين قتلوا آنذاك، وهذا أمر مثير للاستغراب والدهشة. ج ـ تحذيرات مسبقة من شركة غولدمان ساكس؛ في ١٠ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١، حذّر فرع الشركة في طوكيو موظّفيه الأميركيين بضرورة الابتعاد عن الأبنية المرتفعة في الولايات المتحدة. د ـ شركة Zim الإسرائيلية للشحن البحري حذّرت مسبقاً؛ قامت شركة Zim الإسرائيلية بإخلاء مكاتبها في البرج الشمالي من مركز التجارة العالمية ومساحته عشرة آلاف قدم مربعة قبل أسبوع من وقوع الهجمات وألغت عقد الايجار، والحكومة الإسرئيلية تمتلك ٤٩٪ من أسهم هذه الشركة. وكان عقد الايجار سارياً حتى نهاية العام ٢٠٠١، وخسرت الشركة مبلغ ٥٠ ألف دولار بسبب إلغاء عقد الايجار. وقد تمّ نقل عميل إف بي آي مايكل ديك من مركزه كرئيس للجنة التحقيق في التحرّكات الإسرائيلية المشبوهة. وأفادت مصادر مطّلعة أن الإسرائيليين نقلوا المتفجّرات بعدما تركت Zim المجمّع.
الموساد هو المتّهم دراسة أعدّها مركز الدراسات العسكري قالت إن جهاز الموساد قادر على استهداف القوّات الأميركية وتوجيه التهمة بذلك الى الفلسطينيين.
التجسّس الإسرائيلي حول الهدف قبيل ١١ - ٩ - ٢٠٠١ تمّ وقف حوالى ١٤٠ إسرائيلياً بتهمة التجسّس، وادّعى بعضهم بأنهم طلاب فنون، وكان هؤلاء المتّهمون تسلّلوا الى قواعد عسكرية ومراكز للأمن السرّي، ومراكز الجمارك، ووزارة الداخلية، ومراكز الشرطة، ومكاتب النيابات العامة، والمكاتب الحكومية، وحتى المنازل الخاصة ببعض أعضاء الكونغرس. وبعضهم خدم في أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، ووحدات التنصّت والمراقبة الإلكترونية، ووحدات المتفجّرات. وكان ستّون من المشبوهين الإسرائيليين يعملون لدى شركة أمدوكس الإسرائيلية التي تزوّد الولايات المتحدة بتسجيلات للمكالمات الهاتفية.
بعد الهجمات جرى اعتقال أكثر من ستين إسرائيلياً بتهم خرق قوانين الهجرة، وكان عدد منهم من عناصر الجيش الإسرائيلي. وهناك أيضاً خمسة منهم عرفوا باسم الإسرائيليون الراقصون كانوا ضبطوا وهم يلتقطون صوراً في أماكن مختلفة، ويحتفلون فور وقوع الهجمات. وقال أحدهم ويدعى سيفان كورتزبرغ فور اعتقالهم؛ نحن إسرائيليون، لا مشكلة لديكم معنا، إن مشاكلكم هي مشاكلنا أيضاً، الفلسطينيون هم المشكلة. ويقول شهود إن هؤلاء شكّلوا فريق عمل للتصوير والتوثيق قبل اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين.
أنظمة برامج بيتش الحاسوبية معظم أنظمة البرامج الحاسوبية ¨الكمبيوترية" الوطنية التي كان يجب أن تلحظ أحداثاً، مثل عمليات اختطاف الطائرات، كانت من نوع بيتش، وكان اليهودي مايكل غوف مديراً للتسويق لدى بيتش، وقد عمل سابقاً لدى شركة غارديوم الإسرائيلية للمعلومات. هذه الشركة كانت مموّلة من قبل شركة سيدار وشركة فيريتاس وغيرهما من المؤسّسات المموّلة من قبل الموساد. وهذا يعني أن مايكل غوف الذي كان يتلقّى معلومات من عملاء الموساد، كان في الوقت عينه يعمل مع شركاء لبنانيين مسلمين في شركة بيتش. والسؤال هو؛ لماذا ترك غوف المحامي الناجح، عمله في شركة مشهورة للمحاماة، لينتقل الى شركة بيتش العادية للبرامج الكمبيوترية التي يملكها لبناني وسعودي؟ أما الجواب فهو أن الموساد هو الذي طلب منه ذلك، من أجل مصلحة الشعب اليهودي وخيره. وبرامج بيتش المبيعة للدوائر الأمنيّة والحكومية في الولايات المتحدة كانت مليئة بالأخطاء التي أدّت الى الفشل الذريع في ١١ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١. ومعلوم أن والد غوف وجدّه، كانا من كبار المسؤولين في المحافل الماسونيّة. وهل تسقط الثمرة بعيداً عن جذع الشجرة؟،
التحقيق في هجمات 9/11 في أيد إسرائيلية ما زاد في الطين بلّة، أن الشبكة الاجرامية اليهودية سارعت فور حصول هجمات ١١ أيلول ¨سبتمبر" الى العمل بنشاط، من وراء الكواليس، لعرقلة أي تحقيق قانوني وسليم لمعرفة حقيقة ما حصل في ذلك اليوم المشؤوم وبالتالي الحؤول دونه ومنعه. كان همّ المسؤولين في تلك الشبكة، الاشراف الشامل والتام على عملية التحقيق كي يكونوا قادرين، في كل لحظة، على تغطية جميع الأدلّة التي يمكن أن تكشف عن علاقة اليهود بالجريمة، ونجحوا في إقناع الادارة الأميركية في تكليف قضاة ومحقّقين يهود فقط في إجراء التحقيقات، وهم؛ ألڤن هيلرستين، مايكل موكاسي، مايكل تشيرتوف، كينيث فينبرغ، شايلا بيرنباوم، بنجامين تشيرتوف ¨إبن عم مايكل تشرتوف"، وستيفان كوفمان، وجميعهم من اليهود المتشدّدين. كذلك تمّ وضع مسؤولين إداريين وسياسيين في مواقع حسّاسة، كانت لهم اليد الطولى في توجيه التحقيقات بعد الهجمات ومنهم؛ الحاخام دوف زاخايم، ريتشارد بيرل، بول وولفوتز، دوغلاس فيث، إليوت أبرامز، مارك غروسمان وآري فليشر. والجدير ذكره هو أن الخاطف محمد عطا يقودنا مباشرة الى هذه الشبكة الاجرامية قبل أسبوع واحد من حصول الهجمات، عندما زار مع عدد من زملائه الخاطفين سفينة سياحية في فلوريدا، ولا يعرف أحد لماذا، ولم يتمّ إجراء أي تحقيق في الأمر. والسؤال هو من يملك هذه السفينة؟ إنه جيك أبراموف اليهودي المتطرّف، وهو مسؤول سابق في إدارة بوش، ومتورّط في العديد من فضائح الفساد والاحتيال والتهرّب من دفع الضرائب. وفي وقت لاحق، تبيّـن أن آدم يحيى غادان، المعروف باسم عزام الأميركي، والناطق باسم تنظيم القاعدة، والذي أطلق عدداً من شرائط الفيديو يهدّد فيها العالم والأميركيين، والوارد اسمه على لائحة إف بي آي للمطلوبين، هو يهودي واسمه الحقيقي آدم بيرلمان من كاليفورنيا. كذلك، اكتشفت أجهزة الأمن اللبنانية مؤخّراً، أن علي الجرّاح ابن عم الخاطف زياد الجرّاح عميل لدى الموساد الإسرائيلي منذ ٢٥ سنة.
نتنياهو هو المهندس يعتبر بنيامين نتنياهو مهندس هجمات ١١ - ٩، من خلال إدارته عمليات الموساد ـ الـشين بيت المشتركة، فهو كان رئيساً لحكومة إسرائيل في ذلك الوقت، وهو صاحب تاريخ طويل في التورّط في عمليات إجرامية. وحزب الليكود الذي ينتمي إليه هو خليفة منظّمة أرغون الارهابية، وهو نشر كتاباً في الثمانينيات من القرن الماضي بعنوان؛ الارهاب؛ كيف يستطيع الغرب الفوز؟. «الموساد» هو الفاعل الرئيس الإيطالي الأسبق فرانشيسكو كوسيغا الذي كشف عن وجود عملية غلاديو، أعلن في حوار مع صحيفة كوريري دي لا سييرا أن هجمات أيلول ¨سبتمبر" الارهابية تمّت بإدارة من الموساد، وأن هذا الأمر أصبح معروفاً من قبل وكالات الاستخبارات في العالم. وأضاف كوسيغا؛ جميع وكالات الاستخبارات في أميركا وأوروبا تعرف جيداً أن الهجمات الارهابية الكارثية، كانت من تدبير جهاز الموساد وتخطيطه، بالتعاون مع أصدقاء إسرائيل في أميركا، بغية توجيه الاتهام الى الدول العربية، ومن أجل حثّ القوى الغربية على المشاركة في الحرب في العراق وأفغانستان .
http://www.fpnp.net/ar/news/62062.html
لواء طبيب
عقـــيد
الـبلد : العمر : 57المهنة : طبيب عسكرىالمزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجودالتسجيل : 28/03/2010عدد المساهمات : 1261معدل النشاط : 2375التقييم : 68الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: مصدر امريكي: الموساد نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع الأحد 7 نوفمبر 2010 - 12:32
بالنظر لما بعد الحادثه نرى ان 11 سبتمبرأضاعت على الخارطه الاسلاميه بلدين أعزاء علينا هما أفغانستان والعراق و بالطبع لم تحقق للعالم الاسلامى الا صبغه الارهاب و صبغه التطرف و السؤال ليظهر اى من قاده القاعده ليقنعنا ونحن جهلاء بفائده واحده لتلك الفاجعه..انا لست متعاطف مع الامريكان ولكن هل تملك القاعده الهدف الاستراتيجى لمهاجمه الامريكان ولما لم تهاجم بمثل هذه العمليه الكيان الصهيونى؟؟ السؤال الاهم من هو المصور العظيم الذى صور الحدث ساعه وقوعه وهل كانت هناك معلومات عن العمليه لديه؟؟ اللعبه الصهيو أمريكيه وضحت ولا داعى لأن نكذب عقولنا بمنطق مستحيل ان العمليه خططت لها القاعده فةى كهوف أفغانستان ...الامر لا يحمل بصمه اسلاميه بل بصمه صهيونيه وبمعرفه أمريكيه ...انها اللعبه القذره ونحن الضحايا لاننا صفقنا و طبعنا صور ما سمى غزوه منهاتن واليوم نقول ياليتها لم تكن وان كانت هناك غزوه يجب ان تكون فلتكن غزه تل أبيب وساعتها ستخرس الالسن ويعظم مقدار القاعده بل ستكون فى صبغه الاخلاص ان شاء الله..مازالت الايام تخفى الكثير ولعل والد محمد عطا عندما قال اى قاعده اللى ابنى انتمى لها ؟؟ ابنى لم يكن مواظب على الصلاه للأسف ...العمليه ان كانت من تنفيذ القاعده فمؤكد الاشخاص المنفذون سيكونوا على وعى دينى أكبر وعلم ان لا تلقوا بأيديكم الى التهلكه وليس تهلكتهم هم بل الامه كلها تعانى ...انا منتظرون المزيد..
موضوع: رد: مصدر امريكي: الموساد نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع الأحد 7 نوفمبر 2010 - 21:38
تمام كلامك يا حصن....اى عمليات اغتيال وتدمير غالبا بتكون من تنفيذ الموساد...... وبخصوص الموضوع شكرا يا سيادة اللواء على الطرح الجميل....والايام اوضحت فعلا حقيقة التدمير هذه...
موضوع: رد: مصدر امريكي: الموساد نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع الجمعة 17 ديسمبر 2010 - 12:56
يا اخيرا حد طلق يتفق معي في ذلك ولاكن اذا كان الموساد هو الجاني فالولايات المتحد هي المساعد له ونري 1/ مجموعه من السرائليين كانو بجوار المبني في مبني مجاور له يلطقطون صور وفيديو لينشر الي اعالم كله ويتهمون العرب الغريب ان بعضهم من كثر الفرحه رقصو مما جعلهم شبهه وتم القبض عليهم واكتشف فيما بعد انهم اعضاء الموساد (المصدر قناه الجزيره برنامج سري للغايه )
2/هل اعلمون ان الولايات المتحده قامت بالشوشره علي بعض الرادارات المدنيه واخفاء الطائراتين حتي لا ترتفع حاله الطوارء ويتم ضربهم
3/ هل اتعلمون ان بعض الرادارات العسكريه ايضا تم الشوشره عليها ولاكن في الاخير تم التقاط الطائرتين وتم العرف عليهم معرفه خط سيرهم وبالفعل خرجت مقاتلات اف 16 لأعتراضهم ولاكن لم يأتي الامر بأتخاذ جهه معينه والضرب الا بعد 20 دقيقه اي بعد ضرب البرج الاول 4/ هل تعلمون ان مستشار الامن الداخلي الامريكي حزر وكرر من ان يوجد امر ما ويوجد استهداف الي الولايات المتحده وقال ان السلاح المستخدم هو الطائرات المدنيه ولاكن الرئيس بوش تجاهل كلامه 5/هل تعلمون ان منفزز العمليه هم اعضاء القاعده 6/ هل تعلمون ان احد افراد القاعده كان سيتم القبض عليه في المطاء ومعرفه هويته لولا تغيير موظف ام البوابه لحظه معرفتهم انه شك في هويته وتم استبداله بشخص أخر امن دخوله الي الطائره 7/هل تعلمون ان الولايات المتحده اتخذت قرار الحرب علي العراق وباكستان قبل ان يكتمل التحقيق في القضيه 8/هل تعلمون ان القاعد في افغانستان قامت بتمويل امريكي وسلاح امريكي لمواجهه روسيا اثناء حربها علي افغانستان 9/هل تعلمون ام اسره اسامه بن لادن تعيش في الولايات المتحده (اسرته هم اخوته وليس اولاده ) الان تعلمون مثلي ان من خطط هم الموثاد من ىساعد هم الولايالت المتحده من نفز هم القاعده بتمويل من ال cia ومن دفع التمن هم الشعب العراقي والافغاني
موضوع: رد: مصدر امريكي: الموساد نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع الجمعة 17 ديسمبر 2010 - 16:36
اكيد الموساد ورا الحكاية دى مين يصدق ان القاعدة تخطف الطائرات وتحدد مواقع الاهداف بسهولة لا وايه البنتاغون كمان مش ممكن الحقيقة كمان المخابرات الامريكية ماتعرفش
staspinochet
عمـــيد
الـبلد : المهنة : طالب علم متجه نحو النجاح باذن اللهالمزاج : راضي بقضاء الله وقدره التسجيل : 21/05/2010عدد المساهمات : 1925معدل النشاط : 1616التقييم : 41الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: مصدر امريكي: الموساد نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع الجمعة 17 ديسمبر 2010 - 17:57
هي عملية داخلية مشتركة بين السي اي اي و الموساد و كل الادلة تشير على ذلك
مصدر امريكي: الموساد نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع