التعاون العسكرى
التعاون العسكري مع إيطاليا يتم منذ زمن طويل ومستمر وهناك متابعة دائمة لهذا التعاون وتذليل أي عقبات وصعوبات تواجهه والذي يشمل التعاون في مجال التسليح إيماناً من البلدين بأهمية التعاون خاصة أن مصر هي بوابة أفريقيا وكذلك أهمية التعاون في مجال أمن البحر الابيض المتوسط خاصة وان البلدين في مناقشة وحوار دائم حول هذا الموضوع أو مع دول المجموعة الاوروبية أو حلف الاطلنطي فهناك تعاون دائم ومستمر مع جميع الاطراف.
حيث تم الاتفاق بين الجانبين المصرى والايطالى اثناء زيارة أرتوروماريو لوربجي باريزي وزير الدفاع الإيطالي فى يناير 2007 علي التعاون في الفترة القادمة في المجال العسكري في جميع المجالات المختلفة الخاصة بالقوات المسلحة بين البلدين من تبادل الزيارات والتدريب والتسليح حيث تملك مصر وإيطاليا رصيداً كبيراً من التاريخ المتشابه وتقعان في منطقة جغرافية واحدة تدعو للتعاون خاصة فيما يتعلق بالأمن والدفاع عن منطقة البحر الابيض المتوسط
لذالك انا ارجح ان يكون الرادار الايطالى Vixen 1000ES AESA Fire Control Radar هو الرادار المستخدم على النسخ الاولى من الرعد التى ستقوم مصر بانتاجها
- اقتباس :
- Egypt may give Emi Ge 29 to buy China Xiaolong fighter (Photos)
Posted by admin
2010-08-02 02:33:18
LONDON August 2 News: Ukraine Kiev Weekly recently reported that in recent years, Russia has been trying to persuade Egypt to buy 40 MiG -29 fighter jets. But now, the Beijing government might undermine the agreement - Egypt's military is currently holding talks with Pakistani, Italian production in Egypt is China Xiaolong fighter. reported, although Xiaolong fighter MiG compare specifications, but Xiaolong Bimi Ge 3.5 times cheaper, its price was only 10 million U.S. dollars. Obviously, for the Egyptians, the price is the determining factor. Interestingly, China Xiaolong fighter is equipped with Russian RD-93 engines. It turned out that Russia is a direct competitor with its co-production of fighter jets, which fighter is the Russian defense industry, one of the main export commodities. reports that the MiG Aircraft Corporation and Sukhoi aircraft company in charge of military technical cooperation has been the Russian Federation Council and the Russian arms export company issued an open letter to China protesting Russia signed 100 RD-93 engines contract, the contract originally signed in May. for the open letter, although the Russian arms export company responded, but choose to support China. In this regard, a representative of the company said: "This re-export is in accordance with the Russian government's decree to implement. And, with the finished product manufacturer to sign such a contract does not require any formalities." reported There is currently unable to determine the decision of Russia to obtain a rebate, or there is negligence or powerless factors. In fact, this failure will lead to the Russian loss of large sums of money. any case, the Russian leadership finally recognized the threat from their Chinese competitors. Recently, according to the instructions of the Government in Moscow, the Russian Ministry of public procurement published on its website dedicated to the research survey of a Chinese distinction between strategic and tactical weapons and military hardware vendor bidding the contract. The contract value of 200,000 rubles. The survey results will be used as a report submitted to the Russian President to prepare. face of China's arms export model, the Russian research should focus on how China will view in Moscow from within their own market activities. plans to study in Russia, China's share in the field of arms export advantage, China is continuing to develop this advantage. The Chinese government said China's aviation industry within the next five years necessary to achieve independence, not dependence on imported Russian aircraft engines. At present, China imports two Russian-made engines: AL-31 (priced 3.5 million U.S. dollars, for the Soviet Union -27/30, F -11, F -10) and RD-93 (priced 2.5 million U.S. dollars, is MiG - 29 fighters to replace the engine, used for both Xiaolong fighter). long ago, industry experts have forecast that China's position in the global arms market will gradually improve, while Russia will gradually be marginalized. This happens mainly because Russia inherited from the Soviet era and the basis of technical reserves are to the end. In the past 20 years, the Russian defense industry enterprises have gradually abandoned their human resources, production skills and manufacturing capabilities. Want to make up for this loss, even though several billions of dollars in "petrodollars", not an easy task. by the Russian Ministry of Defense and Industry Committee published a report of an analysis of the situation on the Russian arms industry was analyzed and found that one-third of Russia's military industrial enterprises has been basically closed down; Russian military in the field of R & D investment funds ten times lower than the industrialized countries; staff training investment 5 times lower than in industrialized countries; labor efficiency index lower than the world five to ten times; more than half of the requirements to meet the weapons design and production expertise is not lost, is outdated; according to many indicators, The very poor state of most military enterprises - more than half of its production equipment wear rate of 100 percent. particular note, the Russian defense hardware, high rate of production loss. Typically, the Russian defense industry into one ruble per, would lose 97 kopecks, which means that most companies the real profit rate of 3%. In addition, the Russian defense industry still faces many technical hurdles, Moscow's recent decision to purchase the French helicopter carrier and the Israeli unmanned aerial vehicles to illustrate this point, not to mention its also purchase armor plate, such as Germany or France, such as infrared imager components and technology. In fact, Russia's export potential almost dried up. Although Russia can in the next 5 to 7 years to maintain the world's number one arms exporter's name, but the face of the technical objective factors to the future performance of the global arms market is not optimistic. to the end of this decade, when most of the world arms importers will gradually switch to the next generation of weapons. Moreover, there is no doubt that China and India will compete for the arms export market, efforts. In theory, this means that China will account for low-end export market. In any case, if current trends continue, Russia will probably not compete with them. (Compiled: Spring)
http://www.china-daily.org/Mil-News/Egypt-may-give-Emi-Ge-29-to-buy-China-Xiaolong-fighter-Photos/
وخلاصة الخبر : ذكرت صحيفة كييف ويكلى نيوز الأوكرانيه أن روسيا تحاول منذ سنواتاقناع مصر شراء 40 مقاتلة ميج 29 و الحكومة الصينية تتفاوض مع مصر على الجى أف كما ان الحكومة المصرية تعقد محادثات حاليا على انتاج هذه المقاتلة فى مصر بمساعدة باكستانية –ايطالية كما ان من ناحية المقارنة المادية فنجد هذه الطائرة ارخص ثلاث مرات ونصف من طائرة ميج حيث ان
سعرها 10 مليون دولار امريكى فقط بوضوح
بالنسبة للمصريين السعر غير عامل اساسى على تحديد الكفأءة ومن المثير للاهتمام . ان هذه الطائرة الصينية مجهزة بالمحركات الروسية RD-93 كما من الواضح ان روسيا هى المنافس الابرز لتصنيع هذه الطائرة .لتكون هذه الطائرة واحدة من احدى اهم الطائرات التى تصدرها وزارة الدفاع الروسية كما يوجد تقارير تفيد يأن شركة ميج وسوخوى للتصنيع العسكرى قدموا تقرير احتجاجى للحكومة الصينية على عدد محركات RD-93 التى تم توقيعها مع الحكومة الروسية بموجب 100 محرك
كما قالت الحكومة الصينية ان صناعة الطيران الصينية خلال السنوات الخمس المقبلة لابد ان تحقق استقلال كاملا لنفسها وليس الاعتماد على استيراد محركات الطائرات الروسية. في الوقت الحاضر ،وذكرت الصين انها ارادت اثنين من المحركات الروسية الصنع : AL 31 (بسعر 3.5 مليون دولار امريكى ) ، من نوع (إف -11 و إف -10) ، كما ان RD- 93 (بسعر 2.5 مليون دولار امريكى ، هومحرك مستخدم فى مقاتلات من طراز ميج 29 ، وتستخدم حاليا لمقاتلة Xiaolong على حد سواء
حقبة جديدة بالعلاقات المصرية ـ الإيطالية بـ24 اتفاقية
روما ـ من أســـامة ســــــرايا:
شهدت جلسة المباحثات الخاصة بين رئيس وزراء إيطاليا سيلفيو بيرلسكوني والرئيس حسني مبارك, درجة عالية من المناقشات الصريحة والموضوعات الدقيقة للغاية, مما يعكس الدرجة العالية من الصداقة والتفاهم بين الزعيمين.
بيرلسكونى يرحب بود بالرئيس مبارك خلال أستقباله له أمس فقد حرص رئيس الوزراء الإيطالي علي أن يتحدث مباشرة مع الرئيس مبارك بشأن الإرهاب ومسألة خلافته, وفي المقابل, تحدث عن الوضع الداخلي في إيطاليا, كما حرص بيرلسكوني علي تأكيد التزام إيطاليا بالعمل الدبلوماسي مع إثيوبيا لحماية احتياجات مصر من المياه.
وتناولت المباحثات الثنائية عرضا للقفزة التي شهدتها العلاقات الاقتصادية بين مصر وإيطاليا, من خلال توقيع24 اتفاقية.
فبعد أن هنأ بيرلسكوني الرئيس مبارك علي أن مصر لم تتأثر بالأزمة الاقتصادية, طلب بيرلسكوني من الرئيس أن يحدثه عن الإرهاب وعن خلافته, فقال الرئيس مبارك: إن مصر ليست عرضة لمخاطر الإرهاب, ولكن يوجد لدينا خلايا نائمة, ورصدنا بعضها, مثل خلية حزب الله, ولذلك اضطررنا لمد العمل بقانون الطوارئ, مع قصره علي الإرهاب والمخدرات, وهناك في الداخل والخارج من لا يرحب بهذا القانون, ولكننا لن نسمح بأن تحدث في مصر اضطرابات, نري أمثلة لها وأنواعا منها في التقارير والنشرات الإخبارية, أما فيما يتعلق بانتقال السلطة في مصر, قال الرئيس: إن لدينا مؤسسات وأحكاما دستورية تكفل أن يتم انتقال السلطة دون أن تحدث زعزعة للاستقرار, فالحكم للشعب ولمن يختاره, والفيصل لصناديق الاقتراع.
وتحدث بيرلسكوني عن أن حزب الله يحصل علي أسلحة كثيرة من إيران. وقال إنه منذ سنوات لم تمكث أي حكومة في ايطاليا في السلطة لأكثر من سنة, أما الآن فقد تستمر الحكومة5 سنوات كاملة قبل أن تجري الانتخابات العامة.
وكان الرئيس مبارك قد أنهي زيارته المهمة لإيطاليا بمباحثات مع بيرلسكوني في القمة الثالثة للمشاركة الاستراتيجية بين مصر وإيطاليا أمس, ببحث سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات الاستثمار والسياحة والصناعة والنقل وتدريب العمالة المصرية ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة داخل مصر, وتم في إطار القمة توقيع24 اتفاقية ومذكرة تفاهم.
وكان أمس يوم عمل طويل وشاق ومتواصل للرئيس حسني مبارك, وكان المؤتمر الصحفي الذي عقده أمس في روما بحضور بيرلسكوني موضع اهتمام كبير من الصحفيين في إيطاليا, وكان الحشد كبيرا بشكل لافت للنظر, لأن هذا هو أول مؤتمر صحفي يعقده الرئيس في دولة أوروبية, بعد تعافيه من العملية الجراحية.
وقد اهتم بيرلسكوني بالترحيب بحرارة بالرئيس, وبذل جهدا ملحوظا في توفير معلومات للحاضرين عن الرئيس ونشاطه وديناميكيته, واهتم بيرلسكوني بأن يجعل الصحفيين الحاضرين يحيون الرئيس مبارك وكذلك المسئولون الحاضرون من الجانبين المصري والإيطالي, علي الجهود التي بذلوها من أجل إبرام الاتفاقيات المتعددة التي تم التوصل إليها.
وقال بيرلسكوني في المؤتمر الصحفي إن الرئيس مبارك من أهم الشخصيات التاريخية المعاصرة التي تشرف بصداقتها, وإنه يشعر بامتنان لأن الرئيس مبارك اختار إيطاليا لتكون أول بلد يزوره بعد شفائه في مستهل استئنافه لنشاطه والتزاماته الدولية.
وذكر رئيس الوزراء الإيطالي أنه يري أن الرئيس في حالة ممتازة, وديناميكي, ونشيط, ويتسم بروح الدعابة التي تميزه دائما, وأشار إلي أن الرئيس لم يحضر القمة العربية الأخيرة, وأن كل الذين حضروا تلك القمة, ذكروه بما يتمتع به من القدرة علي حل المشكلات الدولية, وقال إن حكمة الرئيس مبارك هي إسهام لا يمكن الاستغناء عنه, ونحن سعداء بعودة الرئيس مبارك إلي ممارسة مهامه بنشاط.
وقال بيرلسكوني إنه إذا كان المثل القديم يقول: إن كل الطرق تؤدي إلي روما.. فإنني أقول: إن كل الطرق في الشرق الأوسط تؤدي إلي الرئيس مبارك.
وأشار إلي أن هذا الاجتماع هو شاهد علي التعاون الممتاز بين البلدين, وأن إيطاليا هي الشريك الأول لمصر في أوروبا, وتوجد600 شركة إيطالية تعمل في مصر, وباتفاقيات اليوم سندخل معا في مجالات عديدة في الطاقة والبريد, وسوف نتوسع في الحركة السياحية إلي مصر, حتي إن أكثر من مليوني ايطالي زاروا مصر, وأكد رئيس الوزراء الإيطالي أن الاجتماع شاهد علي المحبة بين مصر وإيطاليا, وندشن اليوم أول خط بحري مباشر سريع بين البندقية والإسكندرية, وهذه الرحلة تستغرق70 ساعة.
وسوف تتدفق السلع المصرية عبر البندقية إلي كل أوروبا في وقت سريع جدا. وقال بيرلسكوني: لقد تحدثنا عن الجرح الوحيد بين إسرائيل والفلسطينيين, وكلكم تعرفون دور الرئيس مبارك في هذه المسألة.
وبفضل عمله الدءوب تمكنا من تنفيذ أشياء صعبة حول ما يجب عمله لبدء المفاوضات الفلسطينية ـ الإسرائيلية.
وقال بيرلسكوني: تحدثنا حول مشكلات القرن الإفريقي, والتزمنا بعمل دبلوماسي مع إثيوبيا لاستغلال مياه النيل, والتزمنا من جانبنا بحماية احتياجات مصر من المياه, ووجهنا الشركات الإيطالية إلي بناء الجامعة الإيطالية وإنجازها في وقت سريع, لأقوم بافتتاحها مع الرئيس مبارك.
وقال الرئيس مبارك: إن هذه الجامعة سأفتتحها مع بيرلسكوني عام2017.
وقد وجه الدكتور عبدالمنعم سعيد رئيس مجلس إدارة الأهرام سؤالا لكل من بيرلسكوني ومبارك حول القضية الفلسطينية.
وقد أكد الرئيس مبارك أن هناك اهتماما بالقضية الفلسطينية, وبالذات فيما يتعلق بالحدود النهائية للدولة الفلسطينية, وبالأمن, وليس بالأشياء الهامشية التي تريد إسرائيل أن تركز عليها, وقال إن ما طرحته الحكومة الإسرائيلية لا يعجب أحدا ولا يعجب حتي الأمريكيين, وإن الأزمة الفلسطينية عمرها أكثر من60 عاما, وعدم حلها سيؤدي إلي زيادة الإرهاب وانتشاره في كل مكان حول العالم.
وحذر الرئيس من أن تأخير حل القضية الفلسطينية ليس في مصلحة أحد, وأن المماطلة ليست حلا, كما أن الحلول المؤقتة ليست حلا, والحل الوحيد يكمن في الحل النهائي وإعطاء الشعب الفلسطيني حقه, والبديل للقضية الفلسطينية هو الإرهاب.
وقال بيرلسكوني إن إيطاليا تسعي إلي الضغط علي إسرائيل, وعرضنا استضافة المفاوضات الفلسطينية ـ الإسرائيلية في مدينة اريشكيا في جزيرة صقلية, وهي مدينة مهيأة لاستضافة هذا المؤتمر, وعرضنا تحمل كل النفقات, ونؤكد ارتباطنا بقيام خطة مارشال لدعم الاقتصاد الفلسطيني, وعرضنا إنشاء مطار, والسماح بزيادة السياحة الدينية المسيحية, وطلبنا من الشركات الكبري بناء مراكز لها في الأراضي الفلسطينية لتوفير الحياة اللائقة, وفرص العمل للفلسطينيين, وإذا كان هناك انقسام فلسطيني, فإن هناك انقساما إسرائيليا أيضا, وليس هناك حل بديل لحل الدولتين, وأكد أن الرئيس مبارك حذر من أن عدم الحل يفتح الباب للأسوأ وهو الإرهاب.
ورد بيرلسكوني علي سؤال حول الموقف من المبادرة الإيرانية الأخيرة.. فقال: إن الوضع في حالة سيولة وإن المسألة المؤكدة هي أنه لو لم تتراجع إيران عن رغبتها في حيازة سلاح نووي, فالتوقعات مخيفة, وإسرائيل لن تترك الموقف يتداعي.
وردا علي سؤال آخر من الدكتور عبدالمنعم سعيد عن أسباب تفاؤل بيرلسكوني بالوضع الاقتصادي برغم الأزمة العالمية, فقال إنه بطبيعته متفائل, ولم أر متشائما يصل إلي موقف إيجابي.
وقال الرئيس مبارك: إن دلالة العدد الكبير من الاتفاقيات التي جري توقيعها24 اتفاقية في مجالات الاستثمار والزراعة, والتدريب المهني, والجامعة, كلها لمصلحة الشعب المصري.
وقال بيرلسكوني إن علاقة إيطاليا مع مصر وصلت إلي مستوي استثنائي, وسوف نري تقدما كبيرا للاقتصاد المصري الذي واصل نموه في ظل الأزمة العالمية, ففي عام2009 بلغ5% وفي عام2010 سيسجل زيادة تصل إلي6%, وأوضح أن مصر بلد كبير ودولة صامدة, وقال إن إيطاليا ممر لوجيستي للسلع المصرية إلي وسط وشمال أورروبا, وأن وجود إيطاليا في مصر سوف يسهم في انتعاش الاقتصاد الإيطالي.
http://www.ahram.org.eg/172/2010/05/20/25/21113.aspx