أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Tarek Elmasry

رقـــيب أول
رقـــيب أول
Tarek Elmasry



الـبلد : مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد 01210
التسجيل : 17/10/2010
عدد المساهمات : 323
معدل النشاط : 276
التقييم : 23
الدبـــابة : مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد Unknow11
الطـــائرة : مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد Unknow11
المروحية : مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد Unknow11

مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد Empty10

مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد Empty

مُساهمةموضوع: مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد   مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد Icon_m10الثلاثاء 28 ديسمبر 2010 - 23:03

مؤتمر مستقبل مصر المائى.. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح
فدان جديد.. وإسرائيل لم تتنازل عن حلم مشاركتنا مياه النيل.. وإحصائيات
تؤكد أن الصراع مع دول المنبع "سياسى" وليس"مائيًا"




الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010 - 23:32
مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد S1200927151343


كشف الدكتور أسامة الباز، المستشار السياسى لرئيس الجمهورية، فى تصريح خاص
"لليوم السابع" أن الخلاف بيننا ودول حوض النيل مزيج من السياسة والحرص على
الموارد المائية المتمثلة فى نهر النيل الذى يعد مسألة أمن قومى لمصر،
لافتا إلى أن بعض الدول تدعم عددًا من دول حوض النيل بهدف استقطابها إلى
صفها، إلا أن علاقاتنا بالدول الأفريقية تبقى طيبة وخاصة دول حوض النيل
ولدى مصر مبدأ واضح فى حل كافة النزاعات والخلافات بالطرق السلمية.

وفجر المستشار عبد العاطى الشافعى، رئيس لجنة حوض النيل بالمجلس المصرى
للشئون الخارجية، مفاجأة مضمونها أننا لا نملك قطرة ماء فائضة لاستصلاح ولو
فدانا واحدا جديدا فى ظل ثبات حصة مصر من ماء النيل عند 55 مليار متر
مكعب، بما يدحض أى ادعاءات أو "شعارات" حول برامج لاستصلاح المزيد من
الأراضى، لافتا إلى تحذير الرئيس مبارك من تلك الأزمة فى اجتماع مجلسى
الشعب والشورى عام 1998 بضرورة ترشيد استهلاك المياه وطرح 20 مشروعًا
للتعاون مع دول حوض النيل إلا أن أحدًا لم يستجب.

جاء ذلك فى مؤتمر حول مستقبل مصر المائى عقده اليوم المجلس المصرى للشئون
الخارجية بحضور نخبة من الدبلوماسيين والخبراء أكدوا خلاله على عدم وجود
فائض مائى لاستصلاح مزيد من الأراضى وتحول إسرائيل إلى نظرية "محاصرة مصر"
بدعمها بعض دول المنبع بعد فشلها فى مشاركتنا مياه النيل وكشف المؤتمر أن
الخلاف القائم بين دول حوض النيل "سياسى" و ليس من أجل الماء فقط، لافتا
إلى أنه أهم من البحث عن جذور الخلاف الدائر بين دول حوض النيل أن ننظر إلى
مستقبل مصر الغامض فى ظل زيادة السكان وعدم تنمية الموارد بالشكل المناسب.


أثار المؤتمر الذى عقد بالنادى الدبلوماسى المصرى برئاسة السفير محمد شاكر،
رئيس المجلس المصرى للشئون الخارجية، عددا من الأسئلة التى استرعت انتباه
الحضور منها مدى تأثير الخلاف مع دول حوض النيل على التنمية الفعلية فى مصر
وهل فى حالة حل هذا الخلاف تطمئن مصر على أمنها القومى فى ظل غياب رؤية
واضحة لمستقبلنا خلال 20 عاما قادمة وزيادة سكانية متوقعة.

وأشار هانى رسلان، الخبير بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية، إلى تغيير
مصر لسياستها الخارجية مؤخرا تجاه دول حوض النيل وأنها تسير فى الاتجاه
الصحيح ولكن "ببطء" لاستعادة علاقاتها معها بتنمية سبل التعاون المشترك حيث
شهد عام 2008 طفرة فى نمو حجم التبادل التجارى ووصل الفائض إلى 520 مليون
دولار إلا أنه يبقى ضعيفاً.

طالب رسلان بجعل العلاقات أكثر حميمية مقترحا قيام شيخ الأزهر بزيارة تلك
الدول وتنظيم دورى رياضى بينها إلى جانب زيادة الاستثمارات ومشاريع التنمية
المشتركة بين شعوبها.

من جانبه أكد الدكتور محمد سامح عمرو، أستاذ القانون الدولى، أن الاتفاقيات
الدولية تؤكد أن لمصر الحق فى الاعتراض على إقامة أى مشروعات من شأنها
التأثير على حصتها من مياه نهر النيل لافتا إلى أن اتهام مصر بنسيان دول
حوض النيل ليس له أساس من الصحة لأنها بادرت بالعديد من أطر التعاون مثل
تجمع اوندجو فى عام 1983 ولجنة التعاون (التيكونيل) عام 1992 التى اكتفت
خلالهما دول مثل أثيوبيا وكينيا وإريتريا بدور المراقب دون مشاركة فاعلة
إضافة إلى مبادرة حوض النيل عام 2000 لوضع صيغة مؤسسيه تستمر لعام 2012 فى
ظل إصرار دول أبرزها إثيوبيا على تجاهل كل تلك الاتفاقيات والمبادرات.

وكشف الدكتور عمرو أن غياب نصوص تعالج معضلة ضرورة الإخطار المسبق قبل
إقامة أى مشاريع على نهر النيل والعلاقة بين التوزيع العادل وعدم الإضرار
والاختلاف حول أولوية إقامة علاقات مشتركة كاملة وصولا إلى إطار اتفاق أو
العكس تعد من أهم التحديات التى تواجه حل الخلاف القائم بين دول المنبع
والمصب محذرا من "تدويل" خلاف دول حوض النيل الذى من شأنه تأجيج الموقف.

وكشف الدكتور محمد سالمان طايع، أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة
القاهرة، عن بعض الإحصائيات التى تؤكد أن الصراع بين دول حوض النيل ليس
"مائيا" ولكنه "سياسى" بالدرجة الأولى، وذلك وفقا لإحصاءات البنك الدولى
التى توضح أن مصر تعتمد على توفير احتياجاتها المائية من نهر النيل بنسبة
96% وأثيوبيا 2% فقط وبوروندى 2.8 % وأوغندا 0.3 % بما يعنى أن هذه الدول
لا تعتمد بشكل أساسى على نهر النيل لتوفير احتياجاتها المائية مثل مصر.

وحذر الدكتور سالمان من نظرية تحول القوة التى تجد لها أرضًا خصبة بأزمة
حوض النيل والتى تصف تحول دول ضعيفة غير راضية إلى سلوك عدوانى فى حالة
دعمها من دول قوية، مشيرا إلى الدور الملحوظ الذى تلعبه كل من إسرائيل
وأمريكا فى دعم حكومات مثل إثيوبيا لتتحول إسرائيل أيضا من حلمها القديم فى
عهد هرتزل عام 1903 ومحاولة محاصصة مصر مياه النيل بمعنى مشاركتها فى
حصتها بمد قناة من النيل إلى إسرائيل عبر سيناء إلى نظرية "محاصرة" مصر
بدعم دول المنبع لافتا إلى الدور السلبى المؤثر بشكل غير مباشر من قبل دول
مثل السعودية وليبيا وقطر باستثماراتها بتلك الدول أو عرضها شراء المياه
منها فضلا عن دور الدول المانحة إلا أن البنك الدولى يبقى صاحب الدور
الإيجابى برفضه المشاركة بأية مشروعات دون موافقة جميع الأطراف وبما لا يضر
بمصالح أى دولة من دول حوض النيل.

فى الوقت الذى رفض بعض الحضور تحميل إسرائيل وأمريكا كل الاتهامات فى أزمة
حوض النيل، ومن بينهم الدكتور سيد فليفل، عميد معهد الدراسات الأفريقية
السابق والدكتور إبراهيم فوزى، وزير الصناعة الأسبق، حيث طالبا بالنظر أكثر
إلى مستقبل الأمن المائى المصرى وعقد اتفاقيات بمشاركة مباشرة من الحكومة
فى مشروعات قومية فاعلة وليس القطاع الخاص الذى استصلح أراضى توشكى فى
زراعة "البرسيم " لتغذية ماشية الدول العربية محذرين من أن الزيادة
السكانية المتوقع أن تصل إلى 180 مليون نسمة بعد 20 عاما تؤكد أنه حتى مع
تسوية مشكلتنا مع دول حوض النيل التى تريد إقامة مشروعات على النهر فإنه فى
غياب الرؤية الواضحة لكيفية التعامل مع تحديات المستقبل وترشيد استهلاك
المياه فإن مشكلات كبيرة ستظهر بصورة أكثر تأثيرًا من مجرد الخلاف على حصص
المياه.



مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد Logo

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

مؤتمر مستقبل مصر المائى .. خبراء: لا توجد لدينا قطرة ماء لاستصلاح فدان جديد

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» كتاب جديد: إسرائيل «مستقبل تكتنفه الشكوك»
» هل يقصد الفريق رضا حافظ فى تصؤيحه بأن لدينا احدث اصدارات الأف16 ان لدينا اف16 V ??
» خبراء وعسكريون في الولايات المتحدة جانبا واسعا عن شكل الحرب المقبلة بين إسرائيل وحزب الله ، ستكون "11 أيلول" جديد في تل أبيب
» حلول بديلة لأمن مصر المائى و مشكلة سد اثيوبيا
» نائب الرئيس الكينى يصل مصر اليوم لبحث التعاون المائى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019