الأثنين 18 ابريل 2011 -- 10:01 ص



علقت صحيفة "نويه تسورشر تسايتونج" السويسرية الصادرة اليوم الأحد في مدينة جنيف السويسرية على التطورات السياسية في مصر بقولها:
"رغم حالات الاعتقال والعنف مع المتظاهرين لا زال جيش النيل يتمتع بسمعة طيبة، وتشهد المرحلة الحالية بعض الضغط على الأحزاب القائمة ، كما أن الشكاوى من أذناب نظام مبارك لا يتم تعقبها بطريقة مرضية"
وأضافت الصحيفة تقول :
"تستغل القيادة العسكرية في مصر الفترة الحالية التي تمتد إلى موعد الانتخابات البرلمانية المعلن عن إقامتها في سبتمبر المقبل في التأثير على سير دفة الأمور وفق رؤيتها. وقام لواءات الجيش بتعيين رؤساء لوسائل الإعلام الحكومية ووضعوا

عراقيل أمام تأسيس الأحزاب الجديدة إلا أن المعارضة تترك للجيش التحكم في مسار الأحداث".
واستطردت الصحيفة "تقول ليلى جعفر التي تقوم بتكليف من الحزب الديمقراطي الأمريكي بتقديم المشورة إلى أحزاب المعارضة في مصر ان استراتيجية المعارضة تقوم ببساطة على الانتظار إلى موعد الانتخابات المعلنة وتسليم السلطة إلى حكومة

مدنية كما صدرت الوعود بذلك إلا أنه حتى ذلك الحين ربما يكون الوقت قد فات على تأسيس مشاركة سياسية".

المصدر
http://www.tahrironline.net/Pages/NewsDetails.aspx?NewsID=5467

طبعا الجيش والشغب ايد واحدة وهنكمل المشوار

مصر و تونس

هما الدولتان الوحيدتان

التى انحاز فيهما الجيش للشعب

والباقى .........

حسبى الله ونعم الوكيل

الجيش المصري محبوب من زمان جدا
الشعب المصري يحترم الجيش لان الجيش يحترم الشعب ويحترم المواطن المصري الذي هو منه

طبعا الجيش والشعب ايد وحدة فى كل عصور مصر بس لاى نفسى اعرفوا هما الشرطة دول مش المفرود ان هما منا بردو زى الجيش بيعملو ليه فى الناس ان شفة فديهات يخلى الواحد عاوز يموت نفسه من الى كانوا بيعملوه امن الدولة فى الناس انا اظن ان الى يتحمل المسؤلية الشيوخ الى كانوا يطلعوا على التلفزيون طيب يعم قول حاجة ويبقى اسمك مجاهد فى سبيل الله بالكلمة كلهم خيفين وحسبى الله ميستحقوش يبقوا علماء