أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Field marshal

لـــواء
لـــواء
Field marshal



الـبلد : قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Egypt110
المزاج : عصبى
التسجيل : 07/03/2011
عدد المساهمات : 2141
معدل النشاط : 2568
التقييم : 408
الدبـــابة : قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  B3337910
الطـــائرة : قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Dab55510
المروحية : قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  5e10ef10

قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  411


قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Empty

مُساهمةموضوع: قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال    قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Icon_m10الخميس 2 يونيو 2011 - 0:00

قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال القوة الجوية
قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  22_11256895477
الكاتب: عقيد طيار ركن/ إبراهيم الشامي
جدلية الصراع على البقاء كغريزة وكحاجة جلبت عليها البشرية كوعي سعى العقل البشري من خلاله للبحث المستمر لابتكار وتطوير وامتلاك أدوات تحقيق تلك الغاية . تطورت تلك الأدوات على مر العصور ولم تعد فقط تؤمن البقاء بل تجاوزت ذلك إلى القدرة على تحقيق الفناء (أسلحة التدمير الشامل).

والطيران كوسيلة فاعلة أبتكرها الإنسان لتحقيق تلك الغاية شهد تطورات وتحولات سريعة وهائلة خاصة مع بداية القرن العشرين وحتى بداية الألفية الثالثة. هذا التطور للطيران تسارع حتى أصبحت الوسيلة الرئيسية التي غيرت نظريات ومفاهيم الحرب كما أمتلك القدرة على تغيير طبيعة الصراعات المسلحة وأصبحت مرحلة الحربين العالميتين الأولى والثانية و"مرحلة" الحرب الباردة تعتمد بصورة رئيسية على هذا السلاح الذي أثر بصورة مباشرة على طبيعة وأشكال مسارح العمليات .ولفهم واستيعاب تلك التحولات فإنه لا بد من استقراء ودراسة تلك المراحل للاستفادة واستخلاص العبر خاصة وقد تنامى ذلك إلى أن يصبح الطيران وسيلة الحسم الفاعلة كما حدث أخيراً في حربي الخليج الأولى والثانية .

أساليب إستخدام السلاح الجديد
شهد الطيران تطورات وتحولات سريعة وهائلة وخاصة مع بداية القرن العشرين وحتى بداية الألفية الثالثة وأصبحت مهمة تنظيم التعاون بين الطيران والقوات البرية مطلباً رئيسياً لتحقيق النصر في المعركة كما أصبح تأثير الطيران أكثر فعالية في عمق العدو ومؤثراً على القدرات الدفاعية للعدو

خلال الحرب العالمية الأولى
بدأت دول المعنية بالحرب بالعمل جدياً على إدخال وابتكار وسائل قتال جديدة لتضاعف من فعالية قواتها والتأثير على قوات العدو لدحرها وهزيمتها وكان الطيران من أهم هذه الوسائل المبتكرة ولتحقيق ذلك كان لا بد من العمل بسرية لتحديد طرق وأساليب استخدام هذا السلاح الجديد وتجربة قدراته وتأثيرها على أعمال القتال بصورة واسعة فكانت الوسيلة أوالأسلوب الأول لإستخدام الطيران(كوسيلة للاستطلاع) تطور الأمر لاحقاً إلى استخدامات أخرى واستمر العمل حثيثاً على تطوير هذا السلاح لتنفيذ مهام أكثر تعقيداً مثل مهام مهاجمة الأهداف الأرضية والاعتراض ، ورافق ذلك تطور في الحسابات الملاحية أدى إلى توسعة دائرة مهام الطيران بصورة مذهلة وامتلكت جميع أطراف النزاع العالمي هذا السلاح الجديد الفعال.

ونظراً لبساطته آنذاك تسابق المتحاربون على زيادة إنتاج الطائرات ومضاعفة عددها مما أدى إلى تعاظم تأثيرها على أعمال القتال للقوات البرية نظراً لامتلاك جيوشها هذه الوسيلة القتالية المبتكرة والمذهلة .

ظهر ذلك جلياً في معركة (بيكاردي)عام 1918
قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Handler
حيث أشركت القوات الألمانية حوالي 1015طائرة خصص منها(700)طائرة لمهام الاستطلاع و(72)طائرة لمهاجمة الأهداف الأرضية وحوالي (243)طائرة لأغراض الملاحة والإسناد .

كانت هذه القوات حينها تشكل 46%من القوات الجوية الألمانية ، ولما بدأ الطرف الآخر يجاري ويسعى للتسابق لامتلاك هذا السلاح وتطويره وبدأت الحاجة لتنفيذ مهام الاعتراض لمواجهة طيران الاستطلاع المعادي وتنامى استخدام الطيران بصورة مكثفة في إسناد القوات البرية وإنزال الضربات باحتياطات العدو ومطاراته ومواقع تجمعات طائراته .

في المعركة التالية معركة(فارن)يوليو1918 زاد الطلب على الطيران وزاد عدده بشكل ملحوظ حيث أنه أثناء سير أعمال القتال بدأ يظهر اتجاه للانتقال من المهام الابتدائية الاستطلاع إلى مهام مهاجمة قوات العدو البرية واحتياطاته وأصبحت القاذفات تشكل(32%)من تشكيلاته عوضاً عن الـ (7%) التي كانت في معركة بيكاردي لدى الألمان.أما الفرنسيون فقد كانت الطائرات القاذفة لديهم تشكل (20%) و(50%) منها حددت لها مهام جديدة إضافة إلى مهام مهاجمة القوات البرية المعادية مثل مهام تحقيق السيادة الجوية في منطقة سير أعمال القتال (مسرح العمليات )، كانت المهام في المراحل الأولى تنفذ في نطاق مسرح عمليات محدود (ضمن منطقة سير أعمال قتال القوات البرية) أي أنها كانت عملاً تكتيكياً بحتاً.
وبسرعة مذهلة ومع التطور المتنامي لتلبية احتياجات الحرب بدأت تتطور مهام الطيران ويتوسع نطاق استخدامه إلى نطاقات أوسع حيث بدأت تظهر مهام مهاجمة العدو في العمق وعلى طرق الإمداد أي أن مسرح العمليات أصبح تعبوياً من حيث العمق وتبلور ذلك في معركة (امين) في نفس العام ، في شهر أغسطس 1918 م نشرت القوات الانجلوفرنسية بالقرب من (امين)ما يقارب (1000)طائرة سعياً لتحقيق تفوق عددي على الألمان .

وهنا خططت القوات الانجلوفرنسية لإنزال ضربات متلاحقة بالقنابل على مطارات العدو وتقاطعات خطوط السكك الحديدية والجسور لقطع الإمدادات عن القوات الألمانية ذلك أمّن لها القدرة على تنفيذ المهام القريبة بفعالية أكبر .كانت معظم الطائرات مع شروق شمس 8 أغسطس1918 تنفذ مهام مساندة القوات البرية .

وقام الطيارون الانجلو فرنسيون لمهاجمة جميع الأهداف المحددة على ارض المعركة وكانت هذه الهجمات متناسقة مع ضربات المدفعية والدروع وأدى ذلك إلى إخراج جميع المطارات الألمانية عن الجاهزية تقريباً .

وتكبد الألمان خسائر فادحة حيث فقدوا أعداداً كبيرة من الطائرات سواءً عند إقلاعها أو أثناء تحليقها في الجو، كما خسر البريطانيون أعداداً كبيرة من الطائرات وبالرغم من ذلك لم تكن هجمات طرفي الصراع الجوية ناجحة بالشكل المطلوب لكنها أثرت بصورة فاعلة على مجريات القتال .

وأثناء الحرب العالمية الأولى نفسها تم ابتكار أساليب قتال جديدة في استخدام الطيران وكان هذا التطور متسارعاً حيث تم التركيز فيه على تدمير الأهداف الهامة والمنشآت الحيوية في المدن الكبرى.

حينها قام الألمان بمهاجمة مدينتي باريس ولندن ومهاجمة المنشآت الصناعية الكبرى مثل مصانع (ساب) في لكسمبورغ . من خلال استقراء وتحليل أعمال القتال للطيران في الحرب العالمية الأولى ظهرت حينها الأهمية لتطوير قدراته القتالية وأدواره .

مما يعني تطوير وتحديث أنواع المهام وإطار مسرح العمليات وتحولت حيثية المهام بدلاً عن كونها مهام استطلاعية تكتيكية أصبحت مهامها قتالية عملياتية وأصبح الطيران مؤهلاً لتنفيذ مهام مستقلة تكون لها أهمية بالغة ، ومع تطور هذه التقنية تطورت المهام والمدى والحمولة والتسليح والتجهيزات وأصبح تأثير الطيران أكثر فعالية في عمق العدو ومؤثرا على القدرات الدفاعية والاقتصادية للعدو. بناءً على هذا التطور المتسارع أصبحت مهمة تحقيق مبدأ السيادة الجوية تأخذ الأولوية في المهام ، وأصبح هذا الدور الرئيسي للطيران يتم إنجازه من خلال تحقيق التفوق في القتال الجوي ، وضرب وتدمير مطارات العدو وتجمعات طيرانه ، هذا الدور بدأ يفرض واقعاً جديداً على المحاربين وبناءً عليه تم إعادة توزيع تمركز الطيران وانتشاره في الاتجاهات الرئيسية لأعمال القتال وتحددت حينها ملامح جديدة لمبادئ الاستخدام العملياتي للطيران .

القوات الجوية التكتيكية والإستراتيحية
أصبحت مهمة تنظيم التعاون بين الطيران والقوات البرية مطلباً رئيسياً من متطلبات تحقيق النصر في المعركة بالإضافة إلى مبدأ المبادأة والمباغتة عند إنزال الضربات الجوية بالعدو ، وكذلك تأمين القيادة والسيطرة المركزية على القتال ، وبهذا أصبح الطيران عنصراً أساسياً لايستغنى عنه في أي أعمال قتال تخوضها القوات البرية أو البحرية .
خلال فترة مابين الحربين العالميتين الأولى والثانية رافق تطور تقنية الطيران العسكري قفزة نوعية في نظريات استخدامه في مختلف أشكال الصراع المسلح . وتبلورت إتجاهات فكرية عسكرية مختلفة .
فاليابانيون والألمان نظروا إلى الطيران على أنه القوة الضاربة الفعالة والمؤثرة في تدمير القوات البرية والبحرية ، بينما كان الأمريكيون والفرنسيون والإنجليز يعلقون آمالاً كبيرة على الطيران كوسيلة استراتيجية قادرة على إنزال ضربات مؤثرة بالبنى التحتية والاقتصادية للعدو وكذلك وسيلة تكتيكية هامة عند إسناد القوات البرية .
على ضوء هذه الرؤى والعقائد تشكل مايسمى ( بالقوات الجوية التكتيكية ) و ( القوات الجوية الإستراتيجية ) ففي الحرب العالمية الثانية استخدم الطيران على نطاق واسع في عمليات القوات البرية والبحرية وتطورت استخداماته بصورة متسارعة كما تطورت أشكاله وأساليب أعماله مثل الأعمال المستقلة للطيران بصورة خاصة في المهام العملياتية والإستراتيجية ومن أهم هذه الأساليب والأشكال أيضاً تنفيذ مهام إسناد قوات المشاة والدروع ضمن نطاق عمليات الجيش .
لعب الطيران دوراً هاماً في تأمين ضغط ناري كثيف على دفاعات العدو تمثل ذلك أثناء مهاجمة القوات الأمريكية والبريطانية للعدو في العمليات الهجومية .
كما قامت القوات الجوية التكتيكية الأمريكية والبريطانية أيضاً بإنزال ضربات موجعة بالتشكيلات المعادية ومراكز القيادة والسيطرة وتقاطعات الطرق والجسور لإعاقة العدو ومنعه من إدارة أعمال القتال البحرية إضافة إلى تدمير طرق إمداده والمؤخرة .
كما قام الطيران الإستراتيجي بتنفيذ طلعات ناجحة على الأهداف العملياتية والإستراتيجية حتى عمق 500 كم .
خلال هذه المرحلة أصبح الطيران عنصراً هاماً من عناصر نجاح المعركة في القوات البرية .
عندها كانت الحاجة ملحة لدراسة وتطوير طرق تحقيق السيادة الجوية حيث أصبح هذا من أهم الأهداف التي سعت اليها القوى المتصارعة سواءً على المستوى التكتيكي أو التعبوي أو الإستراتيجي وتعددت أساليب تحقيق هذا الهدف وفقاً للفكر العسكري الذي تنتهجه تلك الجيوش والعقيدة القتالية أو العسكرية لها .

العملية الجوية المستقلة :
أيضاً خلال الحرب العالمية الثانية برز بوضوح شكل جديد لإستخدام الطيران وهو العملية الجوية المستقلة واستخدام هذا الأسلوب لإلحاق الهزيمة بتجمعات الطيران المعادي ومطاردته في إتجاه عملياتي أو استراتيجي واحد وبواسطة طيران الجيش أو الأسطول البحري . شمل هذا الأسلوب خوض المعارك الجوية وإنزال الضربات الجوية بمطارات العدو وتأمين القوات من الجو على أن يكون ذلك ضمن فكرة أو خطة واحدة وقيادة مركزية واحدة .
لقيت العملية الجوية استخداماً واسعاً من قبل القوات الجوية البريطانية والألمانية في المراحل الأولى من الحرب العالمية الثانية ، فعلى سبيل المثال عند الهجوم على بولندا شاركت حوالي 700 طائرة قاذفة أنزلت ضربات جوية ساحقة ومباغتة على 24 مطاراً وفي آن واحد دمرت خلال هذه العملية 20% من الطائرات البولندية .
ومع بداية الهجوم على فرنسا قام الطيران الألماني بحوالي 1700 طائرة وخلال ثلاثة أيام هاجم 72 مطاراً فرنسياً دمر خلالها نحو 1000 طائرة ، وبصورة مماثلة نفذ اليابانيون هجوماً جوياً على تجمعات الطيران الأمريكي في الفلبين وجزر هاواي . وهجوماً آخر على الطيران الإنجليزي في مالاوي .
وسارع الطيران الألماني لتنفيذ العمليات الجوية الساحقة عند مهاجمته بريطانيا في عام 1940م، ونفذ الطيران الإنجلوأمريكي في عملية النورماندي هجوماً جوياً كبير ( عملية جوية ) دمر خلالها 40 مطاراً معادياً ، منها ما دمر تدميراً كلياً ومنها ما دمر جزئياً ، وأخرج عن الجاهزية عدداً آخر .
شارك في هذه العملية التي استمرت 25 يوماً حوالي 4000 طائرة حيث أسقطت خلالها حوالي 7000 قنبلة .
من خلال هذه الأمثلة التي ذكرناها للعملية الجوية المستقلة نرى أنها استهدفت سحق وتدمير طيران العدو وتحقيق السيادة الجوية وأنها نفذت على مساحات واسعة وشاركت فيها آلاف الطائرات .
هذه المهام تعد من أهم عناصر العمليات الإستراتيجية التي نفذت على مسرح عملياتي واسع شمل قارة أو محيطاً بأكمله . ومع التقدم التكنولوجي الهائل في مجال الطيران والدفاع الجوي تطورت أساليبه وأعماله وتراكمت خبرات هائلة في ظل التنافس العالمي أثناء الحرب الباردة بين المعسكرين الغربي والشرقي والتباري على إمتلاك عناصر التفوق الجوي وبلغت الذروة بعد إنهيار الإتحاد السوفيتي حيث حقق استخدام الطيران في حربي الخليج الأولى والثانية مرحلة جديدة من السيادة والتفوق الجوي والقدرة السريعة على الحسم .

المراجع
مجلة الدفاع والطيران
1- تطور فن الحرب . الفريق ن.ف فيفورسكي – موسكو – 1987م
2- محاضرات الأكاديمية العسكرية السياسية - موسكو – فن الحرب 1989م

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وحدات الدفاع الجوي

عمـــيد
عمـــيد
وحدات الدفاع الجوي



الـبلد : قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  01210
المزاج : رمضــان كريــم
التسجيل : 21/05/2011
عدد المساهمات : 1534
معدل النشاط : 1445
التقييم : -2
الدبـــابة : قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Unknow11
الطـــائرة : قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Unknow11
المروحية : قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Unknow11

قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Empty10

قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Empty

مُساهمةموضوع: رد: قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال    قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  Icon_m10الخميس 2 يونيو 2011 - 4:55

في البداية لم يكن هناك وسائل دفاع جوي متخصصة للتصدي للطائرات واوكلت مهمة التصدي لها لمدفعية الميدان والرشاشات والبنادق ولما لم تكن النتائج مرضية تم ايجاد اول مدفع مضاد للطائرات في التاريخ في روسيا سنة 1914 معلنا عن بداية مرحلة جديدة في التاريخ العسكري ونهاية الغطرسة الجوية وان المهاجم من الان فصاعدا سوف يدفع ثمنا غاليا قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  700160

قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال  58e0268de966

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

قراءة تاريخية لمراحل تطور استخدام الطيران في أعمال القتال

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» عالم الطيران بشكل مبسط (هديه الى الاعضاء الجدد وعشاق الطيران)
» تطور في شركه صناعات الطيران السوديه
» السعودية تطور دبابة القتال الرئيسية M1A2S بالتعاون مع جنرال دايناميك
» نجاح تجارب الطيران الأولى لطائرة القتال النفاثة دون طيار التي لا ذيل لها أكس – 47 بي
» حصري لمنتدانا العزيز صور لمراحل تصنيع سو 30 وياك 130

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: القوات الجوية - Air Force & Aviation-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019