أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

تأثيرالهاتف المحمول على العقل

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 تأثيرالهاتف المحمول على العقل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بدرالفتح

عريـــف أول
عريـــف أول
بدرالفتح



الـبلد : تأثيرالهاتف المحمول على العقل 01210
العمر : 34
المهنة : طالب
المزاج : ثوري
التسجيل : 11/03/2011
عدد المساهمات : 101
معدل النشاط : 106
التقييم : 1
الدبـــابة : تأثيرالهاتف المحمول على العقل Unknow11
الطـــائرة : تأثيرالهاتف المحمول على العقل Unknow11
المروحية : تأثيرالهاتف المحمول على العقل Unknow11

تأثيرالهاتف المحمول على العقل Empty10

تأثيرالهاتف المحمول على العقل Empty

مُساهمةموضوع: تأثيرالهاتف المحمول على العقل   تأثيرالهاتف المحمول على العقل Icon_m10الإثنين 4 يوليو 2011 - 5:14

ما زال الجدل في الأوساط العلمية والطبية العالمية مستمراً حول أثر
الإشعاعات الصادرة عن الهواتف المحمولة على صحة وسلامة من يستخدمها، لدرجة أن
المستخدم اصابه التخبط نتيجة هذه "الهوجة" من الدراسات، فلا نكاد نقرأ دراسة تبرهن
على أن الهواتف المحمولة هى السبب الرئيسي وراء العديد من الأمراض، إلا وتأتي دراسة
جديدة لتبرئ ساحته من كافة التهم الموجهة إليه، وتؤكد أن تلك الادعاءات ما هى إلا
أوهام زائفة لا أساس لها من الصحة، والبعض مؤيد والباقي معارض، كل حسب أدلته
وبراهينه، ويبقى الكلام الأخير في النهاية للمتخصصين في هذا
المجال.

وقد تجدد النقاش والجدل بعد أن توصلت دراسة حديثة
لمعهد أبحاث السرطان إلى أن هناك أدلة كثيرة على عدم وجود علاقة بين الهاتف المحمول
وسرطان المخ.


وأشارت الدراسة إلى أنه رغم الزيادة الهائلة في معدلات
استخدام الهواتف المحمولة في العالم، إلا أنه لم تسجل زيادة كبيرة في نسبة الإصابة
بالمرض. وقد أكد تقرير المعهد أن هناك بعض الثغرات في العديد من الدراسات التي
أشارت إلى وجود علاقة.


وقبل عدة أسابيع، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن
الهواتف المحمولة "ربما كانت مسببة للسرطان".
وقررت الهيئة الدولية لأبحاث
السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية وضع الهواتف المحمولة في خانة التصنيف مع
القهوة، حيث لا يمكن نفي أن هناك علاقة وإن لم يمكن إثبات تلك
العلاقة.


وكانت أكبر دراسة حول تلك العلاقة هى "انترفون" التي
شملت المقارنة بين 2708 شخص مصابين بسرطان المخ وعدد مماثل
سليم.


وخلصت الدراسة إلى أن مستخدمي الهاتف المحمول أقل عرضة
للإصابة بسرطان المخ، لكن المستخدمين الأشداء أكثر عرضة
للإصابة.


وأكد البروفيسور انتوني سويردلو من معهد أبحاث السرطان
أن هناك احتمال لبيانات خاطئة حين يجيب مرضى سرطان المخ عن أسئلة حول استخدامهم
للهاتف. فقد ذكر 10 مرضى أنهم يقضون أكثر من 12 ساعة يومياً على الهاتف، طبقاً لما
ورد بموقع الـ"بي بي سي".


وأضاف أنه في غضون 20 عاماً زاد معدل استخدام الهاتف
المحمول من عدد قليل إلى 4.6 مليار مستخدم في أنحاء العالم. ويعترف التقرير بأن
هناك بعض الشكوك، إذ تعرضت الدراسات للعلاقة استناداً إلى استخدام لمدة 10 إلى 15
سنة، ويظل هناك احتمال أن الاستخدام لمدة أطول ربما يسبب
السرطان.


إلا أن البروفيسور سويردلو يقول إنه لو كانت نتائج
الدراسات حول الاستخادم لمدة أطول مثل النتائج الحالية فإن وجود علاقة "يصبح أبعد
احتمالاً".


وأكدت الدكتورة جوانا اوينز من مؤسسة أبحاث السرطان
البريطانية: "ليست لدينا بيانات بعد عن استخدام الهواتف المحمولة لفترات طويلة، ولا
عن تاثيرها على الأطفال لذا ربما من الأفضل أن نشجع الأطفال على تقليل
الاستخدام".


وقد أعلن خبراء في السرطان بمنظمة الصحة العالمية قبل
أسابيع عن أن إستخدام الهاتف المحمول قد يزيد خطر الإصابة بأنواع معينة من سرطان
الدماغ لدى الإنسان ويتعين على المستهلكين البحث عن سبل لتقليل
الإستخدام.


وأشارت مجموعة مكونة من 31 عالماً من 14 دولة في
إجتماع للوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة للمنظمة، إلى أن مراجعة لكافة
الأدلة العلمية المتاحة تشير إلى أن إستخدام الهاتف المحمول يجب أن يصنف بإعتباره
"مسبباً محتملاً للسرطان".


وأكد العلماء أن هذه النتيجة قد تدفع منظمة الصحة
العالمية إلى إعادة النظر في إرشاداتها بشأن الهواتف المحمولة لكنهم أضافوا أنه من
الضروري إجراء مزيد من الأبحاث قبل الجزم بوجود أي إرتباط
محتمل.


وكانت المنظمة التابعة للأمم المتحدة قالت في وقت سابق
إنه لا يوجد دليل قوي على وجود علاقة بين إستخدام الهاتف المحمول والإصابة
بالسرطان.


ومن جانبه، أكد جوناثان سامت رئيس مجموعة الوكالة
الدولية لأبحاث السرطان في بيان عبر الهاتف "بعد مراجعة جميع الأدلة ذات الصلة بشكل
أساسي.. صنف فريق العمل مجالات الموجات الكهرومغناطيسية اللاسلكية على أنها يُحتمل
أن تسبب السرطان للبشر".


وأوضح أن بعض الأدلة تشير إلى وجود صلة بين زيادة خطر
الإصابة بورم دبقي وهو نوع من أنواع سرطان الدماغ وإستخدام الهاتف
المحمول.


وقد ارتفع إستخدام الهاتف المحمول بشكل كبير منذ بدء
إستخدامه في أوائل الثمانينات وبلغ عدد مستخدمي الهاتف المحمول في العالم الآن خمسة
مليارات، ومنذ ذلك الحين بات الهاتف المحمول جزءاً رئيسياً من الحياة اليومية
ويستخدمه كثيرون من أجل تصفح الإنترنت فضلاً عن الكلام.


ويقول خبراء الصناعة إن الخطر على الصحة لن يمنع الناس
من إستخدام الهاتف المحمول.


ومن جانبه، أكد ماثيو ثورنتون المحلل بافيان سكيوريتيز
أنه بدلاً من ذلك قد يختار المستهلكون المهتمون بالأمر شراء المزيد من الملحقات مثل
السماعات للحد من المخاطر. وأضاف "ستكون هناك حاجة لبعض الحجج الدامغة لتغيير
السلوك.


وانتظرت شركات الهاتف المحمول بشغف موقف منظمة الصحة
العالمية وكذلك الجماعات التي أثارت مخاوف بشأن ما إذا كانت الهواتف المحمولة قد
تكون ضارة بالصحة.


وسعت مجموعات الصناعة على الفور إلى التهوين من القرار
وشددت على أن فئة "المسببات المحتملة للسرطان" تتضمن أيضاً مواد مثل الخضراوات
المخللة والقهوة.


وكانت بعض الدراسات قد ربطت بين استخدام الجوال وزيادة
خطر الإصابة بالسرطان، ولكن دراسة أخرى كبيرة لمنظمة الصحة العالمية أظهرت نتائج
غير حاسمة.


نتائج غير
حاسمة



تأثيرالهاتف المحمول على العقل 617011




كما
توصلت دراسة أجرتها الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية
حول احتمال وجود صلة بين الهواتف المحمولة وسرطان الدماغ إلى نتائج غير حاسمة بهذا
الشأن وإن الأمر يتطلب دراسة أعمق للموضوع.


وقال الباحثون اليوم بعد إجرائهم دراسة على نحو ثلاثة
عشر ألفاً من مستخدمي الهواتف المحمولة على مدى عشر سنوات أملاً في معرفة ما إذا
كانت هذه الاجهزة تسبب أورام الدماغ،إن بحثهم لم يقدم إجابة واضحة عن هذا
السؤال.


ومن جانبه، أكد كريستوفر وايلد مدير الوكالة الدولية
لبحوث السرطان، أن نتائج الدراسة لا تسمح لنا حقيقة بأن نخلص إلى أن هناك أي خطر
يرتبط باستعمال الهاتف المحمول لكن من السابق لآوانه أيضاً أن نقول إنه ما من خطر
يرتبط به.


وأضاف وايلد أن جانباً من المشكلة مع هذه الدراسة التي
بدأت عام ألفين يتمثل بأن معدلات استخدام الهاتف المحمول في الفترة التي تغطيها
كانت منخفضة نسبياً مقارنة مع اليوم.


وأوضحت اليزابيث كارديس التي أشرفت على الدراسة من
مركز بحوث الأوبئة البيئية في برشلونة بأسبانيا، أنه لا يمكننا استنتاج عدم وجود أي
تأثير لأن هناك مؤشرات قوية لنشعر بالقلق.


وأضاف اتحاد "جي اس ام" الذي يمثل شركات الهاتف
المحمول الدولية ومقره بريطانيا، أن نتائج الوكالة الدولية لبحوث السرطان تتفق مع
الكمية الضخمة من البحوث القائمة وآراء كثير من الخبراء التي خلصت في كل الحالات
إلى أنه لا وجود لمخاطر صحية مؤكدة.


وأظهرت بيانات هذه الدراسة التي نشرت في "المجلة
الدولية لعلم الأوبئة"، أن مستخدمي الهاتف المحمول بشكل عام كان لديهم في الحقيقة
خطر الإصابة بسرطان الدماغ أقل من الأشخاص الذين لم يستخدموه أبداً ولكن قال 21
عالماً أجروا الدراسة إن هذه النتيجة أشارت إلى مشاكل في الأسلوب أو معلومات غير
دقيقة من المشاركين.


كما أظهرت النتائج أن وقت المكالمة المرتفع تراكمياً
قد يزيد قليلاً من خطر الإصابة ولكن مرة أخرى النتيجة غير موثوقة. وقدر متوسط عمر
المكالمة التراكمي لأولئك الذين شاركوا في الدراسة نحو مئة ساعة بمعدل ساعتين إلى
ساعتين ونصف الساعة شهرياً، وكان أكثر عشرة بالمئة من مستخدمي الهاتف المحمول يصل
في المتوسط 1640 ساعة على مدى عشر سنوات وهو ما يعادل نحو نصف ساعة في
اليوم.


المحمول أضراره
كثيرة








كما
حذرت دراسة لمؤسسة "كليفلاند كلينك" الأمريكية من أن الإفراط في استخدام المحمول قد
يؤدي إلى تدمير الحيوانات المنوية.


وقد أثبتت الدراسة أن المحمول يسبب ضعف الخصوبة، لأن
الرجل الذي يستخدم المحمول‏ 4‏ ساعات يوميا أو أكثر‏ يبلغ عدد الحيوانات المنوية
لديه‏ 50 ‏ مليونا في المليمتر وحالتها متدهورة‏،‏ مقارنة بــ‏69 ‏ مليوناً لمن
يستخدمه ساعتين فقط يوميا‏ً، أما من يمتنع عن استعماله علي الإطلاق فيصل عدد
الحيوانات المنوية لديه‏ 88‏ مليوناً.


وقد أرجعت الدراسة السبب في ذلك إلى أن الإشعاع الصادر
عن المحمول‏‏ ربما‏ يكون مضراً للحمض النووي الذي يؤثر علي خلايا الخصيتين التي
تنتج هرمون "التستوسيزون" أو الأنابيب التي تضع فيها الحيوانات
المنوية.


كما توصلت العديد من الدراسات إلى أن الحيوانات
المنوية غير الطبيعية من أهم أسباب العقم، حيث أن النقص الهرموني عند الرجل كعامل
لعدم الإخصاب تمثل أكثر هذه المشاكل رغم ندرتها عن المرأه، فهناك حوالي 5% فقط من
الرجال يشكون من هذه المشكلة كسبب لعدم اخصابهم.


وفى معظم الأحيان لا تظهر الاضطرابات عند الرجل إلا
بعد تحليل السائل المنوي، إذ أن الاضطرابات الهرمونية الناتجة عن عدم الاخصاب عند
الرجل صعبة التقويم وتعتمد درجة نجاح معالجتها على مدى تطور الحالة المرضية أو
تقدمها.


ورغم ذلك.. تأثيرات المحمول
أوهام



تأثيرالهاتف المحمول على العقل 584443




التعرض للموجات اللاسلكية للهواتف المحمولة لا يسبب ألما في الرأس أو ارتفاعاً في
ضغط الدم.. هذا ما أكده بحث نرويجي أجرى مؤخراً، حيث أكد أن سبب شعور البعض بتلك
الأعراض هو أنهم يتوقعون إنها ستحدث.


وقد جاءت هذه النتائج بعد أن جَنَد الدكتور جونهيلد
اوفتيدال وزملاؤه بجامعة النرويج للعلوم والتكنولوجيا في تروندهايم 17 شخصاً عادةً
ما يشعرون بألم أو عدم راحة في الرأس أثناء أو في أعقاب التحدث في الهاتف المحمول
لفترات تتراوح بين 15 إلى 30 دقيقة.


وقد أٌجري اختباراً للمشاركين في الدراسة أثناء
تعريضهم للموجات اللاسلكية للهواتف المحمولة وأخرى زائفة دون أن يعرفوا هذه من تلك،
واستمرت كل جلسة 30 دقيقة وتم إجراء 65 تجربة مزدوجة، ومنها تبين لفريق البحث أن
الموجات اللاسلكية التى تنبعث من الهواتف المحموله ليس لها علاقة بآلام الرأس أو
ارتفاع ضغط الدم.


ولم يلاحظ الباحثون أي ارتباط ملموس بين التعرض الفعلي
للموجات وحديث عينة الدراسة عن شدة الاعراض كما لم يجدوا أثرا للتعرض للموجات على
تغييرات في معدل نبضات القلب أو ضغط الدم.

وخلص فريق اوفتيدال
إلى أن التفسير الأكثر ترجيحاً للصداع وعدم الراحة الذين تحدث عنهما أفراد عينة
الدراسة "هو أن الأعراض سببها توقعات سلبية".


وأشارت دراسات سابقة إلى أن المحمول يسبب الأورام
السرطانية، وسرعان ما ظهرت دراسة لتنفي ذلك وتؤكد أن المحمول لا يسبب
السرطان.

وأوضحت الدراسة - التي أعدها علماء بريطانيون، والتي تعد
الأكبر حول تأثيرات المحمول حتى الآن- أن استخدام الهاتف المحمول لا يؤدي إلى مخاطر
الإصابة بأورام الدماغ.


ومن جانبها، أوضحت باتريشيا ماكيني البروفسورة في علوم
الأوبئة للأطفال بجامعة ليدز، أنه بالنسبة للمواظبين على استخدام الهاتف المحمول،
فإنه لم تسجل زيادة في خطر الإصابة بأورام "جلايوما" الناجمة عن استخدام الهاتف
المحمول، إلا أنها أشارت إلى وجود خطر أكبر، كما يبدو، بين المصابين بسرطان في
الدماغ، في ظهوره في جهة الرأس التي كانوا ينصتون بها إلى المكالمات الهاتفية
للمحمول.


وكانت تقديرات قد أشارت إلى أن أغلب حالات ظهور هذه
الأورام الدماغية في إحدى جهتي الرأس، قد سجلت لدى أشخاص قالوا أنهم استخدموا
الهاتف المحمول، واستمعوا إلى المكالمات الهاتفية عبر تلك
الجهة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

تأثيرالهاتف المحمول على العقل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» عدم تحكيم العقل
» أختراع يجن العقل بص التليفون ده ..................
» العقل الروسي وما يصنع
» القاتل المحمول
» الأف-16 تهزم الأف-35

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام غير العسكريـــة :: المنتدى التقني والعلمي-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019