انا اتعلم حاليا قراءة القرآن الصحيحة مع معلم ففى اثناء الكلام قال لى
ان اهل المغرب العربى يقرؤن القرآن بقراءة ورش عن نافع
فهل هذا صحيح؟
السؤال للاستعلام فقط

اجل اخي تتم تلاوة القرآن الكريم حسب رواية ورش ابن نافع في الجزائر

مشكور اخى ولكن من الذى قيمنى بالسالب ماذا فعلت انا اسأل فقط وهل هناك عيب فى السؤال ايضا هل انخرس حتى ترتاح يا من قيمت بالسالب

ونحن في الجزائر نتبع المذهب المالكي في الغالب وهناك قليلون من هم على المذهب الإباظي وشكرا لاهتمامك

وما هو المذهب الاباظى

تصفح اخي هذا الرابط لان معلواتي ليست بالكثيرة ولانه موجود في منطقة صحراوية تسمى بني مزاب (مدينة غرداية) واعلم ان هناك صراعا بين الاباضية و والوهابية http://www.ibadiyah.com/vb/showthread.php?t=22

مشكور اخى على الاهتمام

لاتحزن يااخي فقدت تقييم وحصلت علي 3 مني شخصيا .

محمد علام كتب:

لاتحزن يااخي فقدت تقييم وحصلت علي 3 مني شخصيا .

ايه الكرم ده كله ربنا يباركلنا فيك انا مش زعلان على التقييم
بس كنت عايز اعرف انا عملت عشان اخد تقييم سالب
وعامة التقييم هنا لا يحتسب بس يعنى طالما انك لم تهين احد
او تغضب احد لما التقييم السالب

في تونس قراءة القرأن عن قالون عن نافع المدني نحن نتبع مذهب الإمام مالك

AK47M60 كتب:

وما هو المذهب الاباظى

مذهب للخوارج هناك الإباضية و صفرية و مذاهب أخرى لا أعرفها نحن مذهب المالكي مذهب سني

MALEK KHELIFI كتب:

في تونس قراءة القرأن عن قالون عن نافع المدني نحن نتبع مذهب الإمام مالك

هل الامام مالك قراءات مختلفة
وما هى
لان نحن هنا فى مصر نقرأ بحفص عن عاصم

الاباضية هي فرقه من فرق الشيعه لكنهم الاقرب الى اهل السنة فهم لا يكفرون الصحابة ولا يتعاملون كا الاثنى عشرية وباقي فرق الشيعه بل هم اقرب الفرق الى السنة بصلاتهم وعاداتهم ويوجد اكثر نسبة منهم في سلطنة عمان واهل السنة والجماعه كلهم شخص واحد انما يتوجهون ال 4 الى الشافعية والحنبلية والحنفية والمالكية ولكن كلهم متفقين ونفس الشيء لكن سؤالي انا اريد طرحه ما الفرق بين مذاهبنا ال 4 لا اعتقد هناك فرق المفروض نسمي نفسنا اهل السنة او المسلمون فقط لانه لا يوجد غيرنا مسلمين وان لم يعجب البعض لكن هذه الحقيقة

المذهب المالكي : وصاحبه الإمام مالك بن أنس ( 39 - 179 هجرية ) المولود في المدينة وهو يمني الأصل . وقد تلقى العلم عن الشيخ ربيعة الرأي والإمام جعفر الصادق عليه السلام .


وكان يستنبط الأحكام بصورة رئيسة وموسعة على القرآن والسنة ، ولم يكن للرأي والقياس عنده بالمكانة نفسها التي كانت عند الحنفية ، وله كتاب ( الموطأ ) أورد فيه الكثير من الأحاديث النبوية .


وقد حاول الخلفاء العباسيون الذين سبقوا الرشيد تبني مذهب مالك والعمل على نشره ، حتى أن المنصور طلب من مالك نشر مذهبه بالقوة للحيلولة دون انتشار مذهب الإمام الصادق والذي

بلغت مدرسته الفقهية آنذاك أوجها ، إلا أن مالك رفض طلب الخليفة ثم حاول الرشيد فعل ذلك مجددا " خلال سنوات حكمه الأولى حين كان يعلن : ( لا يفتي إلا مالك ) .


وكان انتشار مذهبه على أيدي القضاة والأمراء في الأندلس وشمال إفريقيا حيث حل مذهبي الأوزاعي والظاهري اللذين كانا سائدين هناك . ولا زال المذهب المالكي المذهب الرئيسي في بلاد المغرب العربي .