1- هناك عدة تحفاظات واسعة النطاق على الكاتب
اولها 1- بالنسبة للاجندة السياسية الخارجية المصرية - لا تمت بصلة لمثيلتها الاسرئيلية او الامريكة
ودعنى لا افض سوار السرية امامك
ولكن الحرب الدبلوماسية على اوجها فى القرن الافريقى بين اللعابان الاهم فى المنطقة
الوضع السياسى المصرى اليوم على حافة القطيعة مع امريكا والعلاقات فى تردى بداية من عدة سنوات
2- بالنسبة لللقدرات العسكرية الكاتب الحقيقة شخص جاهل عسكريا الى حد كبير وهذا ليس تهجما
لو كان تابع اى تمرين او مناورة او مشروع حرب سيرى ان كل التمارين توضع فيها اسرئيل كعدو بصفة اساسية وواضحة
3- مصر تلعب دور الطرف الثالث من ايام الثورة وباستخدام القوة العسكرية فى احيانا كثيرة