raed1992
لـــواء
الـبلد : العمر : 32 المهنة : Junior Android Developer المزاج : جميل ولذيذ طول ما انت بعيد عن مصر...هااك التسجيل : 17/09/2010 عدد المساهمات : 7246 معدل النشاط : 6822 التقييم : 303 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: آخر رسائل الجيش المصرى السلاح النووى فى مصر السبت 10 سبتمبر 2011 - 10:48 | | | و الان مع تقاير الاخ فوزى التقرير الاول
الوكالة الدولية تنتقد مصر لعدم إخطارها عن مواقع ومواد نووية فيينا (رويترز) انتقدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مصر في تقرير سرى لعدم اخطارها الوكالة عن مواقع ومواد نووية الا ان الوكالة قالت ان عمليات التفتيش التي جرت حتى الان لم تكشف عن أي أدلة على أن القاهرة تسعى لاكتساب اسلحة نووية. وقالت الوكالة التابعة للامم المتحدة في التقرير الذي حصلت رويترز على نسخة منه ان مصر لم تدرك ان عليها الاخطار عن بعض المواقع والمواد ومنها محطة لفصل عنصر البلوتونيوم الذي يمكن استخدامه في صنع قنبلة ذرية. وقالت الوكالة في التقرير الذي وزع على دبلوماسيين قبل اجتماع مجلس محافظي الوكالة في 28 من شباط الجاري "ان تكرار عدم قيام مصر بابلاغ الوكالة عن مواد ومنشات نووية في حينه أمر يبعث على القلق." واضافت الوكالة قولها ان عمليات التحقق لاتزال جارية الا انها استدركت بقولها ان "المواد والمنشات النووية التي شاهدتها الوكالة حتى الان تتسق والانشطة التي وصفتها مصر." وتقول مصر ان ابحاثها النووية تقتصر على الاغراض السلمية. وبدأت الوكالة الدولية في توجيه انظارها الى مصر في العام الماضي بعد ان نما الى علمها ان علماء مصريين تعاملوا مع اليورانيوم ومواد اخرى يمكن استخدامها في صنع اسلحة ذرية. ومن المنشات التي لم تخطر بها مصر الوكالة محطة تجريبية لمعالجة خامات المعادن بالسوائل لاستخلاص الفلزات وهي مخصصة لفصل كميات صغيرة من البلوتونيوم وهي المحطة التي تقول مصر انها لم تكتمل قط. ووقعت مصر عقودا لبناء المحطة مع شركة اجنبية في اواخر السبعينيات وكان يتعين عليها ان تخطر الوكالة بذلك بموجب اتفاق ضمانات مع الوكالة بدأ سريانه عام 1982 . وقال التقرير ان مصر اجرت تجارب في المحطة عام 1987 وهي تجارب لم يكن ممكنا أن تنتج البلوتونيوم. واضاف التقرير ان المحطة تستخدم الان في اعمال غير فصل البلوتونيوم. وهناك استخدامات مشروعة للبلوتونيوم مثل الاستخدامات داخل المفاعلات ولخفض حجم النفايات النووية في البلاد. وقال التقرير ان مصر لم تقدم قائمة وافية عن موادها النووية عام 1982 بما في ذلك فلز اليورانيوم الذي يستخدم في قضبان الوقود ويمكن ان يستخدم ايضا في صنع اسلحة. وقال التقرير ان كميات من الفلز تم استيرادها وصنعت مصر كميات اخرى. واضاف التقرير ان القاهرة لم تبلغ عن تجارب نووية جرت على نطاق ضيق للاغراض الطبية في عام 2003 . ويقول دبلوماسيون ان الانشطة النووية في مصر ليست بدرجة خطورة مثيلتها التي تجريها كوريا الجنوبية حيث يستخدم باحثون حكوميون تكنولوجيا الليزر لتخصيب كميات صغيرة من اليورانيوم لتصل الى درجة قريبة من تلك المستخدمة في الاسلحة الذرية كما تمكنوا من اعادة معالجة كمية صغيرة من البلوتونيوم. وقال دبلوماسي قريب من الوكالة الدولية للطاقة الذرية ان معظم الانشطة التي كان يتعين على مصر الاخطار بها جرت منذ أكثر من عشر سنوات الا ان الانشطة التي جرت في كوريا الجنوبية كانت احدث من ذلك. وقال الدبلوماسي "يقول التقرير ان ما حدث في مصر يبعث على (القلق) في حين ان ما جرى في كوريا يثير (بالغ القلق)." وأضاف ان التجارب المصرية سلطت عليها الاضواء بعد ان نشر العلماء المعنيون ابحاثهم. وقال "اذا كان برنامجا نوويا بالغا السرية فهل تجروء على نشره." ورحبت الوكالة بتعاون مصر في التحقيقات وقالت ان مصر تعهدت بألا ترتكب في المستقبل الاخطاء الخاصة بعدم الاخطار. التقرير التانى كانت جريدة "ليبراسيون" التي تصدر في باريس، قد نشرت يوم الثلاثاء6 نوفمبر 2004 مقالاً يحمل عنواناً مثيراً هو "مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية مُتّهم بالتغطية على برنامج نووي مصري سرّي". يبدأ بالسؤالين التاليين: "هل تنفّذ مصر برنامجاً نووياً سرّياً، وإذا كان ذلك هو الحال، فهل يستخدم المدير العام للوكالة الدولية، محمد البرادعي، نفوذَه للحؤول دون قيام المنظمة التي يرأسها بتحقيقات حول هذا الموضوع الحسّاس للغاية؟ إن هذه الشكوك، وهي أخطر ما يمكن أن يمسّ رجلاً كان يُعتَبَر حتى الشهر الماضي مرشّحاً جدّياً للحصول على جائزة نوبل للسلام، قد بدأت تروج فعلاً في أوساط المنظمة الدولية للطاقة الذرّية".
وتصل الجريدة الفرنسية إلى صلب الموضوع بسرعة:"إن من يقف وراء هذا الإتهام هو الولايات المتحدة، التي لم تكن في يوم من الأيام مغرمة بهذا الديبلوماسي المصري السابق، والتي تتّهم البرادعي الذي شغل منصب المدير العام المساعد للعلاقات الخارجية في وزارة الخارجية المصرية، بالإنحياز لمواقف الجامعة العربية.وقد أضيف إلى هذه الشكوك، في الآونة الأخيرة، الملفُّ النووي الإيراني: وهذه المرة، يأخذ الأميركيون على البرادعي ميوعته النسبية. وفي حين تسعى واشنطن منذ أكثر من عام لوضع إيران في قفص الإتهام أمام مجلس الأمن الدولي، التي تتّهمها بخروقات متعدّدة لـ"معاهدة حظر الإنتشار النووي"التي كانت طهران قد وقّعتها، فإن البرادعي يسعى، وبالعكس، للحؤول دون أية قطيعة مع النظام الإسلامي.وحول هذا الملف الإيراني تحديداً، يلتقي البرادعي، أو أنه حتى يشجّع سياسة الإعتدال التي تدعو لها فرنسا وألمانيا وبريطانيا، التي تجري مفاوضات متقدمة مع طهران.وذلك سبب الإنزعاج الأميركي المتزايد إزاء البرادعي، والذي ظهر إلى العلنفي عدة مناسبات".
وتحت عنوان "ملفات سرية"، تضيف "ليبراسيون" أن "مصدر هذا السجال حول دور البرادعي هو البرنامج النووي الليبي الذي كان العقيد القذّافي قد تخلّى عنه بصورة مفاجئة في 19 ديسمبر 2003، الأمر الذي سمح للوكالة الدولية بإقحام أنفها في ملفّاته السرّية."
وتضيف الجريدة الباريسية أن تمحيص الملفّات الليبية هو "الذي سمح بالتأكّد، حسب مصادر ديبلوماسية غربية، بأنه كان للبرنامج الليبي السرّي تفرّعات مصرية. وكان البرنامج الليبي يقوم أساساً على استيراد ما تبلغ قيمته 500 مليون دولار من اليورانيوم مع معدات طرد مركزي للأخصاب ، بينها 10 آلاف جهاز طرد مركزي من نوع "بي 2" (أي "باكستان 2"). ويمثّل ذلك برنامجاً ضخماً لم تكن ليبيا تقوم بتشغيله لصالحها وحدها، في ما يبدو، بل ولصالح المصريين سرّاً."
وتزعم "ليبراسيون" أن هنالك "منذ انكشاف البرنامج الليبي توتّراً معيّناً بين البلدان الأعضاء في الوكالة الدولية للطاقة الذرّية من جهة، ومصر من جهة أخرى، حيث أن هذه الدول تتّهم مصر بالتستّر على نواياها الحقيقية. والقضية حسّاسة جداً بسبب النتائج التي يمكن أن تترتّب عليها على مستوى المنطقة كلها، وهذا ما فَرَضَ التعامل معها بدرجة عالية من السرّية. وفقا لنفس المصادر الديبلوماسية. وفي أي حال، فالشكوك تطال بالنتيجة محمد البرادعي، الذي يتّهمه بعض الديبلوماسيين باستخدام مركزه على رأس وكالة الطاقة الذرية للحؤول دون اهتمام وكالته بصورة جدية بهذا الموضوع الحساس. بل إن بعض الإتهامات تصل إلى أبعد من ذلك، وتأخذ على محمد البرادعي أنه عنصر أساسي في سياسة مصر الإستراتيجية، وأن مهمّته هي خدمة أهداف القاهرة عبر نقل المعلومات والتكنولوجيا النووية."
وتلاحظ "ليبراسيون" أن هذه الإتهامات تروج "في حين يسعى المدير العام للوكالة للتجديد لنفسه لولاية ثالثة على رأس الوكالة الدولية للطاقة الذرية (انتُخِبَ لأول مرة في العام 1997، وتم التجديد له في العام 2001)." وتقول أن الإدارة الأميركية "لن تصل إلى حد الإعتراض على التجديد له. ولكن، هل تسعى لإضعافه أو للضغط عليه قبل أن يحين وقت اتخاذ قرارات مقبلة وصعبة حول المواضيع الأكثر حساسية، وهي إيران، وربما مصر..؟ وهل هنالك أساس للإتهامات الموجّهة له؟"
وتنقل "ليبراسيون" عن الخبير الفرنسي في المسائل النووية "برونو تيرتري" Bruno Tertrais أنه "لا ينبغي أن نبالغ في أهمية محمد البرادعي على رأس الوكالة الدولية، على الأقل لأن هنالك هيئة أعلى منه وهي مكتب الحكام. وحتى لو توفّرت له الرغبة، فهو لا يملك القدرة على الحؤول دون التحقيق في برنامج أي بلد، حتى لو كان ذلك البلد هو مصر".
ومن سخرية الأمور أن تكون مصر هي الضحيّة الثانية للبرنامج الذرّي للعقيد القذّافي. وكان الضحيّة الأولى هو "أب" البرنامج النووي الباكستاني عبد القادر خان، الذي أقاله مشرّف من منصبه و"قبل إعتذاره" في مسرحية إعلامية لم تنطلِ على أحد. وكان العقيد القذّافي قد اقتنع بالتخلّي عن برنامجه الذرّي بعد بدء القصف الأميركي للعراق. أي أن العملية الأميركية ضد العراق فشلت في كشف برنامج صدّام السرّي المزعوم، ولكنها نجحت، بالتداعي، في كشف برنامج سرّي آخر في ليبيا.......
تقرير عن التسلح النووي المصري
نشاط نووي مصري واذا كان الباحثون في المركز التعليمي لسياسة حظر انتشار الاسلحة النووية يحذرون من ان العديد من دول المنطقة قد تسعي الي امتلاك السلاح النووي اذا اصبح في حوزة الايرانيين فثمة اكثر من دراسة تتحدث عن قدرات بعض دول المنطقة النووية ومساعيها لتاسيس صناعة نووية ، وثمة تركيز في هذا الشان علي كل من مصر والمملكة العربية السعودية ،وفي بحثهما المعنون "قدرات وطموحات جيران ايران" يقول الباحثان واين كيو باون "مدير الابحاث في قسم دراسات الدفاع في كلية كنجز بلندن، وجونا كيد نائب مدير المركز الدولي للتحليلات الامنية في الكلية .. فيما يتعلق بطموحات مصر ان المصريين الذين انضموا لاتفاقية حظر انتشار الاسلحة النووية عام 1981 يعبرون في تصريحاتهم العلنية عن قلقهم بشان الترسانة الذرية الاسرائيلية اكثر بكثير من قلقهم بشان الانشطة الذرية الايرانية وزعمت العديد من التقارير الصحفية في عام 2004 واوائل عام 2005.. ان مصر تعمل في برنامج نووي سري وشملت هذه المزاعم عدة تقارير عن اتصالات محتملة مع البرنامج النووي الليبي في الماضي.. واشار احد التقارير الي ان فريقا من المفتشين النوويين البريطانيين والامريكيين العاملين في ليبيا اكتشف وجود دليل علي "تبادل تقنية الصواريخ وتقنية نووية في اواخر عام 2003"وقال مسئولون ان ادلة اكدت الشكوك في تعاملات سرية امتدت ثلاث سنوات بين القاهرة وطرابلس في الاسلحة الاستراتيجية التي تم الحصول عليها من كوريا الشمالية ويعتقد ان الاتصالات المصرية الليبية في المجال النووي تعود الي اوائل السبعينيات، وطبقا لما كتبه شيام بهاتيا عام 1988 فان هناك اتصالات تطورت بين ليبيا وعلماء ذرة مصريين مرموقين في اوائل السبعينيات، وان هذه الاتصالات نتج عنها نقل قوي عاملة ، في هذا المجال وافكار الي لييبا، وثمة مزاعم بأن مصر عرضت امكانات استخدام الاموال الليبية للمحافظة علي قوي دفع الابحاث والتطوير في المركز النووي المصري في انشاص ومواقع اخري وان هذا المشروع حظي بدعم شخصي من قبل كل من الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر والعقيد معمر القذافي ،غير ان التعاون الليبي المصري لم يدم طويلا بسبب تدهور العلاقات بين البلدين في اواسط السبعينيات عندما تبين ان ليبيا دعمت مؤامرة ضد الرئيس المصري انور السادات، واستعادت هذه الاتصالات بين البلدين عافيتها فيما بعد بشكل كاف للقيام بابحاث مشتركة في مجالات الطاقة الذرية بما في ذلك تبادل الخبرات، واضافة الي ما زعم حول وجود علاقة بين مصر وليبيا ذكرت تقارير في نوفمبر 2004 ان الوكالة الدولية للطاقة الذرية تبحث في سبب اكتشاف وجود جزئيات من البلوتونيوم بالقرب من منشآت نووية في مصر.. وعقب ذلك اشار تقرير في يناير عام 2005 الي ان الوكالة الدولية للطاقة الذرية طبقا لمصادر دبلوماسية وجدت أدلة علي تجارب نووية سرية في مصر يمكن ان تستخدم في برامج الاسلحة النووية.. وبعد ذلك بفترة وجيزة أكد تقرير من المدير العام للطاقة الذرية موجه الي مجلس محافظي الوكالة في 16 نوفمبر عام 2005 وتم تسريبه الي وسائل الاعلام أن مصر امتلكت بالفعل مواد نووية لم يعلن عنها وانها قامت ايضا بأنشطة لم يعلن عنها في المركز النووي في انشاص. وطبقا لتقصيات الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تكشف مصر في اول تقرير تقدمه للوكالة في عام 1982 عن 67 كيلوجرام تقريبا من مادة فلوريد اليورانيوم المستوردة (يو أف 4) و3 كيلوجرامات من معدن اليورانيوم ، وحوالي 9.5 كيلو جرام من مركبات الثوريم المستوردة ، وتفترض الدراسة -بناء علي مستويات التشغيل القياسية - أن المفاعل الثاني ينتج حوالي 22 جراما من البلوتونيوم في كل يوم تشغيل , وأيضا علي افتراض ان المفاعل يعمل 300 يوم في العام (اذا ما تم تشغيله خدمة شاقة ) فانه سينتج 6.6 كيلو جرام من البلوتونيوم في العام . وتشير الدراسة الي ان القنبلة الذرية التي فجرتها الولايات المتحدة في عام 1945 استخدمت 6.5 كيلو جرام من البلوتونيوم . وتتضمن القدرة المحتملة لمصر علي الاطلاق النووي كلا من الصواريخ ذاتية الدفع والطائرات .وتمتلك مصر منظومة من الصواريخ ذاتية الدفع في كل من تسليحها الفعلي وتحت التطوير .وطبقا لتقارير تمتلك مصر تسع منصات اطلاق صواريخ سكود-بي وما يزيد قليلا علي 100 صاروخ سكود بي،كما ان هناك تقارير بأن مصر طورت وحسنت الصاروخ سكود سي ليصل مداه الي 550 كم وحمولته الي 500 كيلو جرام و الان مع فقره الساحر من تقديمى Egypt's quiet weapons build-up
U.S., Russia, others gather data on development of WMDs
NEW YORK — A number of documents NBC News has obtained
from the United States, Russia and Israel — some of it public, some declassified under the Freedom of Information Act — help shed some light on Egypt's steady development of several weapons of mass destruction programs over the past decade and a half, including its nuclear potential and details of a joint North Korean-Egyptian missile development agreement.
The overall impression of officials in the United States, as well as
those in Israel and Russia, is that Egypt has quietly been developing weapons, in particular biological weapons and missiles. Much of Egypt’s superweapons development, of course, is aimed at countering Israel's long standing and large-scale superweapons programs, as well as establishing itself as the leading power in the Arab world. Israel's weapons of mass destruction program is daunting, even to the first Arab state that signed a peace treaty with the Jewish state. With an estimated 200 nuclear warheads, more than Great Britain, and 100 medium-range missiles, Israel is in a world of diminishing nuclear programs, a regional superpower, at least. Still, while Egypt continues to point an accusing finger at Israel's nuclear weapons capability, there is considerable evidence that Egypt has been quietly building up its own superweapons programs, including some evidence of interest in nuclear and radiological weapons. In other words, Egypt may not have clean hands. The United States has growing concerns that Egypt is working on several weapons programs it sees as destabilizing to Middle East peace.
During
the past decade and a half, both the Russian Foreign Intelligence Service (FIS) and the U.S. Arms Control and Disarmament Agency (ACDA) have publicly noted the existence of programs previously unknown. The following is a breakdown of what the documents say about Egypt’s weapons systems development programs. Evidence of nuclear build-up
The most revealing document is the Russian intelligence
document, produced by the KGB's successor organization, the Russian Foreign Intelligence Service or FIS. An extraordinary public document, it was issued at a time of extraordinary public openness and has not been updated since. In the document, "Proliferation of Weapons of Mass Destruction," issued on Jan. 28, 1993, the Russians noted that although there is "no special program of military-applied research in the [Egyptian] nuclear sphere," there are some developments of note.
- The development of the 22-MW research reactor at Inshas, north of Cairo, built with help from Argentina;
- Egypt has contracted with India to upgrade a 30-year-old Soviet research reactor from 2-MW to 5-MW;
- Egypt has contracted with Russia to supply a MGD-20 cyclotron
accelerator which would be helpful in exploring uranium enrichment technologies;
- Egypt has begun building a facility at its Inshas research center,
which the Russians noted "in its design features and engineering protection could in the future be used to obtain weapons-grade plutonium from the uranium irradiated in the research reactors.”
In addition, NBC News obtained the U.S. Customs Service debriefing of Abdel Kadr Helmy, an Egyptian spy, jailed in the 1980's for trying to obtain various missile technologies, including Pershing-II guidance packages. Helmy said in the debrief — which he now disavows — that Egypt had an active nuclear weapons development program that included sending uranium to Pakistan for enrichment to bomb-grade levels. Helmy said that an Egyptian Brigadier, Ahmad Nashet, ran both the civilian nuclear establishment in Cairo, as well as the nascent bomb program. Development of chemical weapons
The Egyptians are also interested in chemical weapons. The
Russian FIS document specifically noted, "Techniques of the production of nerve-paralyzing and blister-producing toxic agents have been assimilated." Furthermore, the FIS report stated: "There is information to the effect that Egypt is displaying interest in purchases overseas of warheads intended for filling with liquid chemical warfare agents. The stockpiles of toxic substances available at this time are insufficient for broad-based operations, but the industrial potential would permit the development of the additional production in a relatively short time."
It may very well be that the warheads the Russians discussed were ultimately bound for Iraq.
Confirmation of biological weapons program
Similarly, the Egyptians have a biological weapons
program, according to recent statements by the Russian FIS, as well as the U.S. CIA andArms Control and Disarmament Agency (ACDA). “At the start of the 1970's," the FIS document stated, "President Sadat confirmed this, announcing the presence in Egypt of a stockpile of biological agents stored in refrigerating plants. Toxins of varying nature are being studied and techniques for their production and refinement are being developed at the present time in a [unnamed] national research center." In response to a question during a U.S. Senate Government Affairs Committee hearing on Feb. 24, 1993 regarding proliferation concerns, then CIA Director R. James Woolsey confirmed that Egypt is counted as a nation with biological weapons capability.
Story continues below More below
Sponsored links
Advertisement |
ad info
Advertisement |
ad info
Annual U.S. ACDA reports on treaty compliance similarly listed Egypt as a probable biological weapons state.
In three annual reports to the Senate Foreign Relations Committee since 1995, ACDA has used the same language to assess the Egyptian program: "The United States believes that Egypt had developed
biological agents by 1972. There is no evidence to indicate that Egypt
has eliminated this capability and it remains likely that the Egyptian capability to conduct biological warfare continues to exist." What is also interesting about these subsequent reports is that unlike a similar report in 1994, ACDA did not include this sentence: "The United States however has not however obtained recent information on this program," the implication being that the U.S. did receive damning information about the program starting in 1995. The Russian FIS was less circumspect in its 1993 report, stating: "The country has a program of militarily applied research in the area of biological weapons, but no data have been obtained to indicate the creation of biological agents in support of military offensive programs. The research program in the area of biological weapons date back to the 1960's." Strides in missile development, thanks to North Korea
The area where Egypt excels is in missile development.
The Russians FIS report noted: "By 1990, Egypt's missile forces were armed with a regiment each of Soviet Scud-B [approximately 186 miles] and Frog 7 [approximately 43 miles] transporter-erector-launchers and also a certain quantity of Sakr 80 and Sakr 365 Egyptian-Iraqi-North Korean short-range missiles. It is technically possible to fit the Scud and Frog warheads with chemical weapons. “An agreement was concluded in 1990 on military cooperation with China in accordance with which Beijing is to assist in the modernization of the Egyptian Sakr plant and help establish the production of new modifications of the Scud B-class missiles and three domestic types of Egyptian surface-to-surface missiles." A 1992 Israeli Defense Force (IDF) memorandum on Mid East missile programs provided this appraisal of the Egyptian program: "Egypt attaches great importance to the acquisition of GGM [Ground-to-Ground Missile] and to the building of a congruent technological infrastructure. During the 1950s, and aided by German Nazi scientists, a concerted effort was made to build factories which would manufacture missiles. This effort continued over the years; at present the Egyptian army diverts resources to this endeavor. "Egypt's principal GGM [Ground-to-Ground Missile] focus is on the Scud, at source a Russian ballistic missile. Cairo would like to build the infrastructure which would enable it to assemble its own Scuds, with the aid of foreign countries and companies. North Korea is Egypt's main ally in this regard. “At the beginning of the 1980s North Korea bought tens of Scud-B missiles from the Egyptians. The Scud-B is a medium range missile (approximately 174 miles), originally Russian, capable of carry a warhead of up to one ton. “In return, the North Koreans helped the Egyptians set up the infrastructure for missile production and assembly. This was done via North Korean scientists and the transfer of North Korean technology. Work is continuing in these factories at present; they are said to begin active production in 1993.” Similarly, the FIS noted, "Using technology obtained from Egypt the DPRK [Democratic People's Republic of Korea] is upgrading the Scud-class missiles purchased earlier in the USSR and exporting them to countries of the Near and Middle East."
Story continues below More below
Sponsored links
Advertisement |
ad info
Advertisement |
ad info
Condor-II missile development
In addition, testimony by U.S. Customs Service agent
Daniel Burns before the House Ways & Means Oversight Subcommittee during an April 18, 1991 hearing about “Administration & Enforcement of U.S. Export Controls" bolstered the belief in Egypt’s sophisticated missile development program. Burns testified about conversations he had with Abdelkader Helmy, an Egyptian-American rocket scientist who had pleaded guilty to helping Cairo obtain equipment and material for the Condor-II missile. The missile was a joint project of Egypt, Argentina and Iraq. In his testimony, Burns said Helmy discussed with him several projects including:
- “The financing of the [Condor-II] program by Iraq and Saudi Arabia, and the roles of Egypt and Argentina and Iraq;"
- "the Egyptian effort to develop a nuclear warhead, including the Cobalt-60 effort and the purchase of uranium from France;"
- "the outline of the Scud missile joint development program between Egypt and North Korea;"
- "the details of an Iraqi chemical warhead and its planned utilization;"
- "the knowledge of President Mubarak of the Condor program and the fact that he approved it in 1984;" and
- "the modification of the SCUD and SS-10 missile."
Furthermore, Burns testified that, "I also developed information in some of the other corporations that he had been in contact with during this investigation — that he had approached the Coleman Research Corp., located down in Huntsville, about obtaining Stinger guidance systems….early in our wiretap investigation we overheard him being asked to check on the remotely piloted vehicle, known as the "Scarab" that was being built by Teledyne Ryan, which is, essentially, for the lack of a better word, the poor man's cruise missile." Helmy, in his own testimony that day, discussed the North Korean-Egyptian Scub-B upgrade program. Helmy said, "The Scud-B, I knew everything...from the Egyptian official...the other relationship with the Koreans, I knew it." The Cobalt-60 comment is particularly revealing since Cobalt-60 is an ideal warhead for a radiological bomb or "dirty" bomb, that is, a bomb which disperses a radioactive material on detonation.
Robert Windrem is a senior investigative producer for NBC News' Nightly News with Brian Williams.
مضمون التقرير
هناك عدد من الوثائق من
الولايات المتحدة وروسيا وإسرائيل بعض منها منشور وبعض منها رفع عنها السرية بموجب قانون حرية المعلومات والتى القت الضوء على تطوير مصر للعديد من برامج اسلحة الدمار الشامل على مدى العقد ونصف الماضى بما في ذلك قدرتها النووية واتفاقية التطوير المشتركة بين مصر وكوريا الشمالية فى مجال الصواريخ.
الانطباع العام من المسؤولين في الولايات المتحدة ، وكذلك في اسرائيل
وروسيا هو أن مصر تطور هذه الاسلحة بهدوء خاصة الاسلحة البيولوجية والصواريخ.
ويهدف جزء كبير من تطوير هذه الاسلحة فى مصر بطبيعة الحال الى مواجهة
مكانة اسرائيل وبرامجها العسكرية المتطورة فضلا عن وضع نفسها كقوة رائدة في العالم العربي.
اسرائيل تمتلك اسلحة دمار شامل ومصر هى اول دولة عربية وقعت معاهدة سلام
مع الدولة اليهودية ، ومع امتلاك اسرائيل رؤوس نووية تقدر بحوالى 200 رأس نووى وهو عدد اكبر مما تمتلكه بريطانيا وصواريخ متوسطة المدى فانها على الاقل قوة إقليمية عظمى.
في حين أن مصر لا تزال تشير بأصابع الاتهام الى قدرة إسرائيل النووية ،
هناك ادلة كثيرة على ان مصر تطور بهدوء العديد من برامج الاسلحة بما في ذلك بعض الأدلة على الاهتمام بتطوير الاسلحة النووية والاشعاعية.
بعبارة اخرى ، قد لا تكون مصر تمتلك الايدى النظيفة و الولايات المتحدة
لديها قلق متزايد من أن مصر تعمل حاليا على عدة برامج للاسلحة من شأنها ان تزعزع الاستقرار و السلام فى الشرق الاوسط.
خلال العقد والنصف الماضى ، كلا من وكالة Foreign Intelligence Service
الروسية ووكالة U.S. Arms Control and Disarmament Agency الامريكية اعلنا عن وجود برامج غير معروفة من قبل وفيما يلى تفاصيل عن برامج الاسلحة فى مصر.
ادلة على وجود قدرات نووية
يوجد وثيقة كتبت بواسطة جهاز المخابرات الروسية KGB و لم يتم تحديثها منذ ذلك الحين تتحدث عن ذلك. سجل الروس فى وثيقة "انتشار اسلحة الدمار الشامل" التى صدرت فى 28 يناير 1993 ان بالرغم من انه لا يوجد برنامج خاص للبحوث العسكرية المطبقة في المجال النووي المصرى ، الا انه هناك بعض التطورات التى لابد ان تذكر وهى : - طورت مصر مفاعل بحثي 22 ميجا واط في انشاص شمال القاهرة بمساعدة الارجنتين - تعاقدت مصر مع الهند لترقية مفاعل ابحاث سوفياتي عمره 30 عام من 2 ميجا واط الى 5 ميجا واط - تعاقدت مصر مع روسيا لتوريد 20 مليون جالون يوميا مسرع سيكلوترون وهذا سيكون مفيدا في استكشاف تكنولوجيات تخصيب اليورانيوم - بدأت مصر بناء منشأة في مركز ابحاث انشاص والتى لاحظ الروس انها تمتلك في معالمها التصميمية والهندسية حماية يمكن أن تستخدم في المستقبل للحصول على البلوتونيوم من اليورانيوم المشع في مفاعلات البحوث
بالاضافة الى ذلك ، عند استجواب الجمارك الأمريكية للبطل المصرى عبد
القادر حلمى الذى سجن في عام 1980 لمحاولة الحصول على تكنولوجيا الصواريخ المختلفة ، قال عبد القادر حلمى فى الاستجواب أن مصر لديها برنامج نشط لتطوير الاسلحة النووية شمل ارسال اليورانيوم الى باكستان لتخصيب اليورانيوم لمستويات صنع قنبلة ذرية.
تطوير الأسلحة الكيميائية
اهتم المصريون ايضا بتطوير الاسلحة الكيميائية ففى الوثيقة الروسية الى تكلمنا عنها من قبل كتب الروس ان مصر تمتلك تقنيات إنتاج غازات شل الاعصاب والغازات السامة الاخرى
وعلاوة على ذلك ، هناك معلومات مفادها أن مصر تظهر اهتمامها بشراء رؤوس
الحربية مخصصة لملء السائل الكيميائى ، المخزون من المواد السامة المتوفر في هذا الوقت غير كافى لعمليات واسعة النطاق ، ولكن الطاقات الصناعية ستتيح تطوير إنتاج إضافى في وقت قصير نسبيا.
تأكيد وجود برامج اسلحة بيولوجية
وبالمثل ، فإن مصر لديها برنامج للاسلحة البيولوجية حسب التصريحات التي
صدرت مؤخرا من قبل وكالة FIS الروسية ووكالة ACDA الامريكية.
في بداية عام 1970 أكد الرئيس السادات ، وأعلن عن وجود مخزون من المواد
البيولوجية مخزنه في محطات تبريد واكد انه يجري حاليا دراسة على السموم الطبيعية المختلفه لكى يتم تطويرهم وانتاجهم فى مركز قومى للبحوث رفض ان يحدد اسمه.
وردا على سؤال خلال جلسة فى مجلس الشيوخ الأميركى 24
فبراير 1993 بشأن مخاوف تتعلق بالانتشار النووي ، أكد مدير وكالة المخابرات المركزية جيمس وولسي ان مصر دولة لديها القدرة لصنع اسلحة بيولوجية.
وتبعا لتقارير وكالة ACDA السنوية ، تصنف مصر دائما انها من المحتمل ان تملك
بالفعل اسلحة بيولوجية.
في ثلاثة تقارير سنوية ارسلت الى مجلس الشيوخ منذ عام 1995 استخدمت وكالة
ACDA الامريكية نفس اللغة لتقييم البرنامج المصري حيث قالت "ان الولايات المتحدة تعتقد أن مصر قد بدأت تطوير برنامجها البيولوجى منذ عام 1972 وليس هناك أدلة تشير إلى أن مصر قد ألغت هذا والمرجح أن القدرة المصرية لإجراء الحرب البيولوجية لا يزال قائما"
الأمر اللافت أيضا حول هذه التقارير اللاحقة هو على عكس تقرير مماثل في
عام 1994 ، وكالة ACDA لم تضع هذه الجمله " ان الولايات المتحده حصلت على معلومات حديثه عن البرنامج " ومعنى ذلك أن الولايات المتحدة لم تحصل على معلومات حول البرنامج ابتداء من عام 1995.
وكانت وكالة FIS الروسية أقل حذرا في تقريرها لعام 1993 حيث قالت ان مصر لديها برنامج وبحوث تطبيقية وعسكرية في مجال الأسلحة البيولوجية ولكن لم يتم الحصول على البيانات التي تشير إلى ان هذا البرنامج له دور فى دعم البرامج العسكرية الهجومية
جديرا بالذكر ان برنامج الاسلحة البيولوجية المصرى يعود الى عام 1960.
خطوات واسعة في تطوير الصواريخ بفضل كوريا الشمالية
اشارت وكالة FIS الروسية ان عام 1990 امتلكت مصر صواريخ Scud-B و
Frog 7 وكميات من Sakr 80 و Sakr 365 وهى صواريخ قصيرة المدى بالمشاركة بين مصر والعراق وكوريا الشمالية ومن الناحية التقنية تسمح هذه الصواريخ بحمل رؤوس كيميائية.
وفى اتفاق تم عام 1990 حول التعاون العسكرى مع الصين حيث ساعدت الصين مصر فى تحديث مصنع الصاروخ المصري صقر و إنتاج تعديلات جديدة من صواريخ Scud-B وانتاج صواريخ سطح-سطح مصرية.
في عام 1992 قوات الدفاع الإسرائيلية فى مذكرة بشأن برامج الصواريخ في
الشرق الاوسط عن البرنامج المصرى ان مصر تولي أهمية كبيرة لاقتناء صواريخ ارض-ارض وبناء البنية التحتية التكنولوجية ، خلال عام 1950 وبمساعدة من العلماء الألمان النازيين تم بذل الكثير من الجهود لبناء مصانع قادرة على تصنيع الصواريخ وهذا الجهد تواصل على مدى سنوات ، في الوقت الحالي الجيش المصري يحول الموارد في هذا المسعى.
ركزت مصر فى صواريخها الارض-ارض على صاروخ Scud-B الروسى فالقاهره ترغب في
بناء البنية التحتية التي تمكنها من تجميع صواريخ سكود بنفسها دون مساعدة احد وكوريا الشمالية بالطبع هى حليف مصر الرئيسى في هذا الصدد.
في بداية عام 1980 اشترت كوريا الشمالية عشرات من صواريخ Scud-B من مصر
وكما هو معروف ان صواريخ Scud-B هى صواريخ متوسطة المدى قادرة على حمل رأس حربية يصل وزنها إلى طن واحد.
وفى المقابل ساعدت كوريا الشمالية مصر فى اقامة البنية التحتية لانتاج
الصواريخ وتجميعها وقد تم ذلك عن طريق علماء كوريا الشمالية ونقل التكنولوجيا الكورية الشمالية ويتواصل العمل في هذه المصانع في الوقت الحاضر وقيل فى الوثائق الروسية إنها ستبدأ إنتاج في عام 1993.
واضافت ايضا وكالة FIS الروسية
فى وثائقها ان استخدام التكنولوجيا التي تم الحصول عليها ساعدت مصر فيما بعد فى ترقية فئة صواريخ Scud التى اشترتها مصر فى وقت سابق من الاتحاد السوفيتى.
تطوير الصاروخ Condor-II
دانيال بيرنز الذى القى الضوء فى 18 ابريل 1991 على برنامج الصواريخ المصرى ، اجرى بيرنز محادثات مع حلمي عبد القادر ، وهو عالم الصواريخ المصري الأمريكي الذي ساعد القاهرة فى الحصول على المعدات والمواد اللازمة لصاروخ Condor-II. وكان الصاروخ مشروع مشترك بين مصر والارجنتين والعراق.
واضاف بيرنز انه عرف من عبد القادر حلمى معلومات منها :
- تمويل العراق والمملكة العربية السعودية لبرنامج الصاورخ Condor-II - الجهود المصرية لتطوير رأس نووى حربي ، بما في ذلك شراء يورانيوم من فرنسا - تطوير صاروخ Scud بين مصر وكوريا الشمالية - علم الرئيس حسني مبارك ببرنامجالصاروخ Condor-II وحقيقة انه وافق عليه عام 1984 - التعديل على صاورخ Scud وصاورخ SS-10
التقرير التانى
In March 2004, US and British intelligence officials reported on evidence found that Libya traded nuclear and missile expertise with Egypt. It appeared that Egypt could been using Libya as a way-station
for obtaining nuclear and missile technology and components from North
Korea. Earlier, in 2002, Egypt denied US allegations that Cairo was conducting secret missile and WMD trade with Libya. The allegations were based on CIA satellite photographs.
ي آذار / مارس
2004 ، والولايات المتحدة ومسؤولين في الاستخبارات البريطانية تقريرا عن الادلة التي عثر عليها ان ليبيا تداول الخبرات النووية والصاروخية مع مصر. ويبدو أن مصر قد استخدمت ليبيا كمحطة في اتجاه الحصول على التكنولوجيا النووية والصواريخ ومكوناتها من كوريا الشمالية. وفي وقت سابق ، في عام 2002 ، تحدثت مزاعم الولايات المتحدة بأن مصر القاهرة تجري سرا تجاره صواريخ وأسلحة الدمار الشامل مع ليبيا. واعتمدت تلك المزاعم على صور الأقمار الصناعية وكالة المخابرات المركزية.
Days after, former Mossad chief Ephraim Halevy expressed fears that
Syria, Egypt and Saudi Arabia might have acquired some kind of nuclear capability via an illicit weapons trafficking network run by Dr Abdul Qadeer Khan, the chief architect of Pakistan's nuclear bomb. Israeli military sources recently told The Jerusalem Post that, thanks to Khan, one of those three Arab states now has the potential to achieve a "significant nuclear leap.
وأعرب وبعد أيام ،
رئيس الموساد السابق افرايم هاليفي المخاوف من أن سوريا ومصر والمملكة العربية السعودية قد اكتسبت نوعا من القدرة النووية عن طريق شبكة الاتجار غير المشروع في الأسلحة التي يديرها عبد القدير خان الدكتور عبد ، كبير مهندسي القنبلة النووية الباكستانية. وقال مصدر عسكري اسرائيلي مؤخرا صحيفة جيروزاليم بوست أنه بفضل خان ، واحدة من هذه الدول العربية الثلاث لديها الآن القدرة على تحقيق "قفزة نوويه كبيرة ."
http://defense-update.com/analysis/analysis_021107_egypt.htm
وتقرير أخر........
http://samsonblinded.org/news/iaea-confirms-egypt-runs-nuclear-program-10854
________________________
دبلوماسى مصرى خاين GA_googleFillSlot("DU2_Thread_MediumRectangle_Righ t");
VIENNA, Austria -- The U.N. atomic watchdog agency has found evidence of secret nuclear experiments in Egypt that could be used in weapons programs, diplomats said Tuesday.
The diplomats told The Associated Press that most of the work was carried out in the 1980s and 1990s but said the International Atomic Energy Agency also was looking at evidence suggesting some work was performed as recently as a year ago.
Egypt's government rejected claims it is or has been pursuing a weapons program, saying its nuclear program is for peaceful purposes.
"A few months ago we denied these kinds of claims and we do so again," Egyptian government spokesman Magdy Rady said. "Nothing about our nuclear program is secret and there is nothing that is not known to the IAEA."
But one of the diplomats said the Egyptians "tried to produce various components of uranium" without declaring it to the IAEA, as they were bound to under the Nuclear Nonproliferation Treaty. The products included several pounds of uranium metal and uranium tetrafluoride -- a precursor to uranium hexafluoride gas, the diplomat said on condition of anonymity.
المصدر
http://www.democraticunderground.com...pic_id=1120456 مصدر اخر http://www.democraticunderground.com/discuss/duboard.php?az=show_topic&forum=102&topic_id=11204 56
اما بالنسبه لدكتور البرادعى
IAEA: Egypt's Reporting Failures 'Matter of Concern'
Latest ACA Resources
Nuclear Nonproliferation
- Probe of Ship Sinking Halts Outreach to N. Korea
(May 2010)
- World Leaders Vow to Boost Nuclear Security
(May 2010)
<!--#include virtual="/linked/head.inc"-->
Paul Kerr Egypt failed to disclose nuclear facilities, material, and experiments to the International Atomic Energy Agency (IAEA), according to a Feb. 14 report from agency Director-General Mohamed ElBaradei. There is no indication, however, that Egypt has a nuclear weapons program, and Cairo has either ceased the nuclear activities in question or placed them under IAEA monitoring.
The report labels Egypt’s reporting failures “a matter of concern” but adds that Egypt has cooperated with the investigation, and the agency’s findings so far are consistent with Egypt’s account of its nuclear program.
IAEA safeguards agreements require states-parties to the nuclear Nonproliferation Treaty (NPT) to disclose certain civilian nuclear activities. They also allow the agency to monitor the countries’ nuclear facilities to ensure the facilities are not used to produce nuclear weapons. Egypt acceded to the NPT in 1981.
Egypt used “small amounts” of nuclear material to conduct experiments related to producing plutonium and enriched uranium, according to the report. Irradiating uranium in nuclear reactors produces plutonium, which then can be separated from the spent nuclear fuel by “reprocessing” technology. Uranium enrichment increases the concentration of the uranium-235 isotope to produce both low-enriched uranium, which is used by most nuclear reactors, as well as highly enriched uranium (HEU). HEU and plutonium are also the two types of fissile material used in nuclear weapons.
Egypt, however, does not appear to have made much progress on either front and does not possess either reprocessing or uranium-enrichment facilities. (See ACT, January/February 2005.)
Cairo explained its reporting failures in a Jan. 25 press statement, asserting that the government and the IAEA had “differing interpretations” of Egypt’s safeguards obligations and emphasizing that the country’s “nuclear activities are strictly for peaceful purposes.” Egypt pursued a nuclear weapons option in the 1960s, but its efforts did not advance far.
According to the report, the IAEA’s investigation began after examining “open source documents” published by current and former Egyptian Atomic Energy Authority officials that indicated undeclared nuclear activities. The agency first raised the issue with Egyptian officials in September 2004 and subsequently conducted several inspections of Egypt’s nuclear facilities. ElBaradei, an Egyptian national, obliquely referred to the investigation in a November statement to the agency’s Board of Governors.
The IAEA is still analyzing environmental samples from relevant Egyptian facilities, as well as otherwise verifying Egypt’s accounts of its nuclear activities, the report says.
The agency is also investigating whether Egypt received assistance from a uranium-enrichment technology procurement network run by former Pakistani nuclear official Abdul Qadeer Khan, a diplomat in Vienna familiar with the investigation told Arms Control Today Feb. 19. The Egypt probe is part of a broader inquiry into whether a number of other countries—Morocco, Nigeria, Saudi Arabia, Sudan, and Syria—were involved in the network, the diplomat said. The network’s known customers include Iran, Libya, and North Korea.
ElBaradei said in a Feb. 4 interview with Arms Control Today that Khan’s network may have had additional “satisfied or unsatisfied customers,” but he did not name any specific countries.
The IAEA report contains no evidence that Egypt received any assistance from the Khan network. Press reports, as well as U.S. and Israeli officials, have named other countries as possible customers of Khan’s network, but the publicly available evidence is thin.
Details
ElBaradei’s report does not provide specific dates for all of Egypt’s nuclear experiments but does say that some nuclear activities took place “between 15 and 40 years ago.”
Uranium
The report states that Egypt conducted uranium-conversion experiments before 1982 but does not provide an exact date. Converting uranium oxide into other uranium compounds is a key step in the uranium-enrichment process.
Egypt failed to report that it had produced “small amounts” of uranium compounds, including uranium tetrafluoride, to the IAEA. Converting uranium tetrafluoride into uranium hexafluoride is the last step to producing feedstock for uranium enrichment. Although Arms Control Today previously reported that Egypt had experimented with uranium hexafluoride, the country apparently did not do so.
The equipment used in the conversion processes has been “largely dismantled,” the report says.
Egypt also failed to include both imported and domestically produced nuclear material in its 1982 initial declaration to the IAEA, according to the report. The imported material included 67 kilograms of uranium tetrafluoride and approximately 9 kilograms of thorium compounds.
Although no nuclear plants currently use thorium, it can be irradiated to produce uranium-233, which can also be theoretically used as fissile material in nuclear weapons.
Egypt also failed to declare that it had imported and produced a total of 3 kilograms of uranium metal. Uranium metal is used as the explosive core in some nuclear weapons, but the metal Egypt produced could not be used for that purpose.
Plutonium Egypt used its two research reactors, which are under IAEA safeguards, to irradiate “small amounts of natural uranium” between 1990 and 2003, conducting a total of 16 experiments, the reports says. Egypt also irradiated thorium in one of its reactors. Egypt dissolved the irradiated material but did not extract any uranium or plutonium.
Dissolving irradiated nuclear material is a key step in separating fissile material from spent nuclear fuel.
According to ElBaradei’s report, Egypt conducted “similar experiments” between 1982 and 1988, as well as before 1982, but Egyptian officials have not been able to locate the relevant documentation. The “continuing” irradiation experiments will now be under agency safeguards, the report says. The radioisotopes that could be produced by such experiments potentially have a number of civilian uses, including medical treatment.
Egypt also imported nuclear fuel rods containing enriched uranium to conduct experiments related to plutonium separation, the report says. Egypt did not report either the material or the experiments, which occurred prior to 1982, to the IAEA.
ElBaradei’s report also states that Egypt contracted with a “foreign company” in the late 1970s to build a pilot plant for conducting experiments involving the separation of plutonium and uranium from irradiated reactor fuel. Egypt tested the facility in 1987 with domestically produced nuclear material, but Cairo declared neither the tests nor the material to the IAEA, the report says. Egypt was unable to complete the facility, which is now being used for an unrelated project.
Additionally, the IAEA is also analyzing Egypt’s explanation for “traces” of nuclear material found in IAEA environmental samples taken from Egyptian hot cells. Hot cells are shielded rooms useful for separating plutonium. The IAEA first inquired about the sample results in 2001. Egypt responded in 2003, telling the agency that the particles came from contaminated reactor water.
ElBaradei’s report also notes that Cairo failed to disclose relevant information about its nuclear facilities. Egypt failed to declare the pilot plant for plutonium and uranium-separation experiments, as well as failed to provide design information for a new facility under construction. The latter facility is to be used for separating radioisotopes from enriched uranium, which is to be irradiated in one of Egypt’s research reactors. Cairo should have notified the IAEA in 1997 of its decision to build the facility, according to the report.
<!--#include virtual="/linked/foot.inc"--> و المصدر http://www.armscontrol.org/act/2005_03/Egypt
تقرير يفيد تعاون مصر مع شبكه عبد القادر خان بواسطه لبيا http://defense-update.com/analysis/analysis_021107_egypt.htm
وهذا تقرير من مخابرات روسيا الكى جى بى و امريكا سى اى ايه واسرائيل الموساد المختصر فيما يخص مصر http://www.msnbc.msn.com/id/7206187/print/1/displaymode/1098
و البعض يتكلم عن بناء مفعل نووى صينى بقوه 300 ميجا وات فى التسعينات A small research reactor was purchased from the Soviets in the 1960s and efforts may remain focused on conventional and chemical and biological weapons but a 300MW Chinese made reactor currently being built will be able to produce 4 nuclear warheads a month. Egypt is believed to be seeking joint nuclear weapons research with Syria and Saudi Arabia
http://www.acpr.org.il/publications/policy-papers/pp006-xs.html
مصدر لامتلاك مصر القنبله القذره
cruise missile." Helmy, in his own testimony that day, discussed the North Korean-Egyptian Scub-B upgrade program. Helmy said, "The Scud-B, I knew everything...from the Egyptian official...the other relationship with the Koreans, I knew it." The Cobalt-60 comment is particularly revealing since Cobalt-60 is an ideal warhead for a radiological bomb or "dirty" bomb, that is, a bomb which disperses a radioactive material on detonation. Robert Windrem is a senior investigative producer for NBC News' Nightly News with Brian Williams.
http://www.msnbc.msn.com/id/7206187/print/1/displaymode/1098/ مصادر لمواضيع و تقارير مختلفه http://www.armscontrol.org/act/2005_03/Egypt http://defense-update.com/analysis/a...1107_egypt.htm http://samsonblinded.org/news/iaea-c...-program-10854 http://www.michigandaily.com/content...-nuclear-tests http://www.reuters.com/article/2009/...54543S20090506 تقرير فرنسى The most revealing document in the trove is a Jan. 28, 1993, report by the Foreign Intelligence Service, the KGB's successor organization. The report, titled “Proliferation of Weapons of Mass Destruction,” was issued at a time of extraordinary public openness in Russia and has not been updated since. The report stated that while Egypt had "no special program of military-applied research in the nuclear sphere" at the time, it had made significant advances on nuclear technology.
an Egyptian-American spy, Abdel Kadr Helmy. Helmy, who was jailed in the 1980s for trying to obtain various missile technologies including Pershing-II guidance packages – said in the interviews that Egypt had an active nuclear weapons development program that included sending uranium to Pakistan for enrichment to bomb-grade levels. He also said that an Egyptian Brigadier General, Ahmad Nashet, ran both the civilian nuclear establishment in Cairo as well as the nascent bomb program
المصدر http://openchannel.msnbc.msn.com/_ne...egypts-arsenal
و بكده يبقى
و انتهى الموضوع |
|