بناء الجزائر الأحرار يثورون ضد فتنة 17 سبتمبر و من أرادها وضد كلام ساركوزي الكلب عن الجزائر . فقد نظم الجزائرون في باريس مسيرات شعبية غاضبة ضد الرئيس الفرنسي ودعاة الفتنة والتحريض على الكراهية في الجزائر..
وكان عدد من الجمعيات المدنية والوطنيةفي الجزائر قد قام باطلاق نداء لكل المواطنين وكذلك عبر الفايسبوك لاقامة اليوم 17/9/2011 حملة نظافة شاملة تحديا لمن اطلق حملة للخيانة والعمالة والفتنة تشمل كل مناطق الوطن وقد استجابة ليلة البارحة الى اليوم مواطنون من مدن كثيرة قاموا بتنظيف احيائهم. نشير إلى أن "فيسبوك" فقد اشتعل منذ أكثر من أسبوعين بالدعوات المناهضة لـ"ثورة 17 سبتمبر"، فأنشأ الشباب عشرات الصفحات واقترحت عشرات الاقتراحات لمجابهة الدعوة وإجهاضها.
ومن هذه الصفحات "ضد ثورة 17 سبتمبر 2011 ومع بوتفليقة واستقرار الجزائر"، و"معاً ضد ثورة 17 سبتمبر"، و"جميعاً ضد ثورة 17 سبتمبر المزعومة"، و"معاً من أجل استقرار الجزائر"، كلها صفحات شبابية أنشئت لمناهضة الدعوة إلى الثورة، وكانت أشد الصفحات مناهضة تلك التي سماها أصحابها "17 سبتمبر، تخرج نقعْرك"، وتعني "إذا خرجت في 17 سبتمبر سألحق بك الأذى".[b]

http://adcf6277.linkbucks.com/url/http://www.elbadil.info/spip.php?article3427

اجمل كلمة.. تخرج نقعرك .. كلمة ..made in algeria
هناك الكثيرون الذي يجهلون طريقة تفكير الشعب الجزائري ورغم الدروس التى اخذوها لم يتعلموا يشدهم الحنين دوما الى جنتهم المفقودة

ربنا يحمي بلدنا الشقيق الجزائر من القتن وباقي بلاد المسلمين
الجزائرين فقط هما اللي يقولو اذا كانوا محتاجين ثورة
سؤال من فترة كدة الرئيس شال جينيرالات كبيرة من الجيش الجزائري ايه السبب؟

hallawa88
الان اسمع هدا الخبر من عندك ..........

hallawa88 كتب:

ربنا يحمي بلدنا الشقيق الجزائر من القتن وباقي بلاد المسلمين
الجزائرين فقط هما اللي يقولو اذا كانوا محتاجين ثورة
سؤال من فترة كدة الرئيس شال جينيرالات كبيرة من الجيش الجزائري ايه السبب؟

اسكت هادي اسرار الدولة او تعرف الحقيقة و تموت

ينقل الي تواصل الاعضاء .

كوموندوس بسكرة كتب:

hallawa88 كتب:

ربنا يحمي بلدنا الشقيق الجزائر من القتن وباقي بلاد المسلمين
الجزائرين فقط هما اللي يقولو اذا كانوا محتاجين ثورة
سؤال من فترة كدة الرئيس شال جينيرالات كبيرة من الجيش الجزائري ايه السبب؟

اسكت هادي اسرار الدولة او تعرف الحقيقة و تموت

يا عم ايه المبالغة الحلوة دي
هو عمل حسابه عشان لو قامت ثورة ولا حاجة الناس بتوعه اللي عينهم يطلعوا ..........
فهمت يا ريس

انتهى الدرس يا صهيوني
2011.09.17 جمال لعلامي

في ذكرى إتفاقيات كامب ديفد، ومجازر صبرا وشاتيلا، يكون الصهيوني المدعو برنارد ليفي، قد تأكد بأن الجزائري لا يسيّر عن طريق "التليكوموند"، ولا يستجيب للمنعكس الشرطي البافلوفي، وأن الجزائر ليست لا تونس ولا مصر ولا البحرين ولا اليمن ولا ليبيا ولا سوريا، ولذلك بإمكان هذا الليفي أن يخطط ويتآمر حيثما شاء وأراد، إلاّ في أرض الشهداء الأبرار وشعب الأحرار الذي لا ينساق وراء "الجندي المجهول"!

لم يكن تاريخ 17 سبتمبر، إلا يوما أعاد فيه الجزائريون ذاكرتهم باتجاه يوم العار الذي تمّ فيه توقيع إتفاقيات كامب ديفد التي كانت خنجرا مسموما غرسه المستسلمون والإنهزاميون في ظهر الأمة العربية، وكان أيضا تاريخا أعاد الذاكرة الفردية والجماعية إلى ذلك اليوم الأسود والمشؤوم الذي ارتكب فيه الإسرائيليون مذابح صبرا وشاتيلا.
تكاد تكون الجزائر البلد العربي الوحيد، الذي مازال يتمسّك بمواقفه ومبادئه التقليدية والتاريخية، عندما يتعلق الأمر بالتطبيع من الكيان الصهيوني و"التطباع" في طابور "بني كلبون"، وهذه واحدة من المبرّرات التي تحرّض "عدوّ" الأمة العربية، على معاداة الجزائر والتآمر على أمن وإستقرار الجزائريين "الفحولة" بموقفهم الخالد والذي جاء مختزلا على لسان "الموسطاش"، ناطقهم الرسمي قبل سنوات عندما قال: مع فلسطين ظالمة أو مظلومة!
كان يعتقد المدعو ليفي أن الجزائر "هي التالية" على "قائمته"، وهو من قال: "عندما يسقط القذافي، على الأسد أن يُدرك بأنه التالي على قائمتنا"(..)، وحتى إن لم يذكر هذا الملقب بـ"عرّاب الثورات العربية"، الجزائر، فإن المؤشرات التي توفرت، كانت كافية للتأكيد على أن الجزائر معنية بالمؤامرة والتآمر!
منذ البداية كان في حكم المؤكد، أن الجزائري لا يستجيب لمنعكس ليفي ولا "الجزيرة" ولا "سي آن آن"، لأنه لا يرقص لكلّ ريح تهبّ، ولأنه لا يؤمن إلاّ بالثورة التي يقودها هو بنفسه، بعيدا عن الإملاءات الخارجية والتحريك الأجنبي، وبعيدا أيضا عن إستنساخ الفتنة والخراب والتخريب، وتقديم الطورطة لمشبوهين ومنتفعين لا علاقة لهم بآلام وأحلام الشعوب!
إنه لمن العار، أن ينزل "الفيلسوف" ليفي رفقة "صديقه الحميم" ساركوزي إلى ليبيا المدمَّرة، ويلتقي هناك مع "الثائر" مصطفى عبد الجليل، من أجل إستكمال "الثورة" التي قادها "الناتو" ومازال إلى اليوم يدكّ بصواريخه "معاقل" القذافي رغم اختفائه وسقوط نظامه!
نعم، الجزائري "زوالي وفحل"، ولذلك فإنه يعرف أين يضع قدمه، وهو عكس العديد من الأجناس، لا يضع أبدا يده في يد الأجنبي لضرب بلده وشعبه، وإن حصل فإنها حالات شاذة، والشاذ يُحفظ ولا يُقاس عليه، لتبقى المشاكل والإنشغالات، واقعا مرّا يريد الجزائري تغييره، لكن ليس بـ"القفازات الناعمة" لمجهولين ومشبوهين و"فلاسفة" يصولون ويجولون أينما حلّ وإرتحل الدمار والمجازر!
17 سبتمبر ستبقى خالدة في ذهن الجزائريين، في ما يتعلق بمذابح صبرا وشاتيلا واتفاقيات كامب ديفد اللعينة والملعونة، أمّا محاولات تفجير "ثورة" إنطلاقا من الفايس بوك الذي تحوّل في نظر الخلاطين إلى "ميدان رماية"، فإنها ستبقى هي الأخرى ذكرى، لعنتها تلاحق المدعو ليفي و"أصدقائه" الذين علموا أمس أن الجزائري تلقائي وعفوي وليس "منبّها" تدقّ أجراسه حسب التوقيت الذي ضبط عليه!

http://www.echoroukonline.com/ara/index.php?news=84163

الطير الحر كتب:

انتهى الدرس يا صهيوني
2011.09.17 جمال لعلامي

في ذكرى إتفاقيات كامب ديفد، ومجازر صبرا وشاتيلا، يكون الصهيوني المدعو برنارد ليفي، قد تأكد بأن الجزائري لا يسيّر عن طريق "التليكوموند"، ولا يستجيب للمنعكس الشرطي البافلوفي، وأن الجزائر ليست لا تونس ولا مصر ولا البحرين ولا اليمن ولا ليبيا ولا سوريا، ولذلك بإمكان هذا الليفي أن يخطط ويتآمر حيثما شاء وأراد، إلاّ في أرض الشهداء الأبرار وشعب الأحرار الذي لا ينساق وراء "الجندي المجهول"!

لم يكن تاريخ 17 سبتمبر، إلا يوما أعاد فيه الجزائريون ذاكرتهم باتجاه يوم العار الذي تمّ فيه توقيع إتفاقيات كامب ديفد التي كانت خنجرا مسموما غرسه المستسلمون والإنهزاميون في ظهر الأمة العربية، وكان أيضا تاريخا أعاد الذاكرة الفردية والجماعية إلى ذلك اليوم الأسود والمشؤوم الذي ارتكب فيه الإسرائيليون مذابح صبرا وشاتيلا.
تكاد تكون الجزائر البلد العربي الوحيد، الذي مازال يتمسّك بمواقفه ومبادئه التقليدية والتاريخية، عندما يتعلق الأمر بالتطبيع من الكيان الصهيوني و"التطباع" في طابور "بني كلبون"، وهذه واحدة من المبرّرات التي تحرّض "عدوّ" الأمة العربية، على معاداة الجزائر والتآمر على أمن وإستقرار الجزائريين "الفحولة" بموقفهم الخالد والذي جاء مختزلا على لسان "الموسطاش"، ناطقهم الرسمي قبل سنوات عندما قال: مع فلسطين ظالمة أو مظلومة!
كان يعتقد المدعو ليفي أن الجزائر "هي التالية" على "قائمته"، وهو من قال: "عندما يسقط القذافي، على الأسد أن يُدرك بأنه التالي على قائمتنا"(..)، وحتى إن لم يذكر هذا الملقب بـ"عرّاب الثورات العربية"، الجزائر، فإن المؤشرات التي توفرت، كانت كافية للتأكيد على أن الجزائر معنية بالمؤامرة والتآمر!
منذ البداية كان في حكم المؤكد، أن الجزائري لا يستجيب لمنعكس ليفي ولا "الجزيرة" ولا "سي آن آن"، لأنه لا يرقص لكلّ ريح تهبّ، ولأنه لا يؤمن إلاّ بالثورة التي يقودها هو بنفسه، بعيدا عن الإملاءات الخارجية والتحريك الأجنبي، وبعيدا أيضا عن إستنساخ الفتنة والخراب والتخريب، وتقديم الطورطة لمشبوهين ومنتفعين لا علاقة لهم بآلام وأحلام الشعوب!
إنه لمن العار، أن ينزل "الفيلسوف" ليفي رفقة "صديقه الحميم" ساركوزي إلى ليبيا المدمَّرة، ويلتقي هناك مع "الثائر" مصطفى عبد الجليل، من أجل إستكمال "الثورة" التي قادها "الناتو" ومازال إلى اليوم يدكّ بصواريخه "معاقل" القذافي رغم اختفائه وسقوط نظامه!
نعم، الجزائري "زوالي وفحل"، ولذلك فإنه يعرف أين يضع قدمه، وهو عكس العديد من الأجناس، لا يضع أبدا يده في يد الأجنبي لضرب بلده وشعبه، وإن حصل فإنها حالات شاذة، والشاذ يُحفظ ولا يُقاس عليه، لتبقى المشاكل والإنشغالات، واقعا مرّا يريد الجزائري تغييره، لكن ليس بـ"القفازات الناعمة" لمجهولين ومشبوهين و"فلاسفة" يصولون ويجولون أينما حلّ وإرتحل الدمار والمجازر!
17 سبتمبر ستبقى خالدة في ذهن الجزائريين، في ما يتعلق بمذابح صبرا وشاتيلا واتفاقيات كامب ديفد اللعينة والملعونة، أمّا محاولات تفجير "ثورة" إنطلاقا من الفايس بوك الذي تحوّل في نظر الخلاطين إلى "ميدان رماية"، فإنها ستبقى هي الأخرى ذكرى، لعنتها تلاحق المدعو ليفي و"أصدقائه" الذين علموا أمس أن الجزائري تلقائي وعفوي وليس "منبّها" تدقّ أجراسه حسب التوقيت الذي ضبط عليه!

http://www.echoroukonline.com/ara/index.php?news=84163

ايه الغباء اللى مكتوب ده قمه فى الجهل والاستعباط .... الجريده عايزه تقول ان الراجل ده هو اللى خطط ثوره مصر وتونس بلاش غباء - وكلام فيه تطاول على مصر وشعبها , طب هى حرقاهم فى ايه طيب ما كل الجنرلات فى الجزائر اتعلمو فى فرنسا ووجود لوبى فرنسى هو الذى يحكم الجزائر - المستسلمون والإنهزاميون دول لم يقتلو ربع مليون مواطن من شعبهم .............قال مذابح صبرا دول الاسرائيلين لو كانو فى الجزائر كانو لقناهم رحماء للشعب



وانت ياعم طير الصباح انت لم تحب تجيب حاجه اقرئها قبل ما تحطها .

كنت استطيع تحريف المقال وتنميقه لكنني تركته كما هو حتى نناقش ما يريد الاعلام ايصاله للقارئ لجناح من السلطة
وانا لم اطرح رائي بعد وانتظر اراء الجميع

المتنبي كتب
ايه الغباء اللى مكتوب ده قمه فى الجهل والاستعباط .... الجريده عايزه تقول ان الراجل ده هو اللى خطط ثوره مصر وتونس بلاش غباء - وكلام فيه تطاول على مصر وشعبها , طب هى حرقاهم فى ايه طيب ما كل الجنرلات فى الجزائر اتعلمو فى فرنسا ووجود لوبى فرنسى هو الذى يحكم الجزائر - المستسلمون والإنهزاميون دول لم يقتلو ربع مليون مواطن من شعبهم .............قال مذابح صبرا دول الاسرائيلين لو كانو فى الجزائر كانو لقناهم رحماء للشعب

اولا هو كان يقصد ان الشارع الجزائري لا يتحرك بالرموت كونترول او نداءات فايسبوك لا احد يعلم مبتغاها ولم تقصد اهانة اي شعب سواء تونس او مصر وقد ثبت ان بعض الجمعيات تلقت الدعم المباشر من امريكا هذا بلسان المصريين انفسهم وان هذا الصهيوني حاول اختراق الثورة لكن الشباب رفضوه وخاب رجائه لكنه كان موجود اعلاميا


ومن قال لك اننا ننفي وجود جنرلات فرنسا بالجزائر ومتغلغلون في السلطة وهذا الامر اقر به حتى الراحل هواري بومدين والصراع قائم بين الضباط الوطنيين وهؤلاء المتفرنسين وحتى السياسين الجدد في الجزائر والذي يظهر مع ليفني وزير سابق وبرلماني ورئيس حزبRCD



وتواجده على الجبهة الليبية




اما بخصوص اختيار تاريخ 17 سبتمبر للمظاهرات فيه ذكرى لكامبديفيد 17 سبتمبر1978 وان كانت بالنسبة لك انتصارا لمصر لانها فكرت في مصلحتها .... لكنها في عيون كل العرب خيانة ...وذكرى لوقوع مجازر صبر وشتيلا 16\17 سبتمبر1982 الا تحصيل حاصل لهاته الاتفاقية لانها حيدت مصر من الصراع العربي الاسرائيلي بسياسة فرق تسد ونجحت الى حد كبير بتواجد باقي الحكام همهم الوحيد البقاء في الكرسي

نرجع الى صلب الموضوع الثورة في الجزائر لم تتوقف منذ الانقلاب الذي حصل بعد الانتخابات التشريعية فبعض السياسيين دفعوا بعض الضباط الى القيام بذلك وحصل صراع مسلح لان كل طرف يرى انه هو الوطني وانه يحمي الجزائر ولو على جماجم كل الجزائريين انا ساتكلم معك بحياد تخيل لو ان الاسلاميين وصلوا للسلطة ووسط الصراع القائم بين اجنحتها من اخوان وسلفيين وجزأرةو هجرة وتكفير والافغانيين والصوفية فان الفاتورة لن تكون ربع مليون بل ستكون مذبحة ولن ينجو منها احد
وبام عيني ايام تاديتي الخدمة العسكرية في التسعينات جماعات ارهابية تتقاتل فيما بينها يالسيوف (لايستعملو الرصاص حتى لا يكشف امرهم) وكانها غزوة خيبر او الخندق وعند نهاية المعركة اطبقنا على من بقي من الجرذان

الشعب الجزائري اقتنع ان تغيير النظام لا يأتي على رؤوس البنادق بل بالتغيير السلمي وحجرة حجرة وان يدا واحدة لا تصفق فبوتفليقة قالها صراحة انه لوحده لا يمكنه تحييد الرؤوس الكبيرة ولاحظ انه يستغل المظاهرات كل مرة لقطف الرؤوس زد عليه المعارضة الموجودة حاليا بلا قاعدة شعبية لانه تم تدجينها من زمان ولا تأتمنها حتى على تسيير قرية

المتنبى كتب:

الطير الحر كتب:

انتهى الدرس يا صهيوني
2011.09.17 جمال لعلامي

في
ذكرى إتفاقيات كامب ديفد، ومجازر صبرا وشاتيلا، يكون الصهيوني المدعو
برنارد ليفي، قد تأكد بأن الجزائري لا يسيّر عن طريق "التليكوموند"، ولا
يستجيب للمنعكس الشرطي البافلوفي، وأن الجزائر ليست لا تونس ولا مصر ولا
البحرين ولا اليمن ولا ليبيا ولا سوريا، ولذلك بإمكان هذا الليفي أن يخطط
ويتآمر حيثما شاء وأراد، إلاّ في أرض الشهداء الأبرار وشعب الأحرار الذي لا
ينساق وراء "الجندي المجهول"!

لم يكن تاريخ 17 سبتمبر، إلا يوما أعاد فيه الجزائريون ذاكرتهم باتجاه يوم العار الذي تمّ فيه توقيع إتفاقيات كامب ديفد التي كانت خنجرا مسموما غرسه المستسلمون والإنهزاميون في ظهر الأمة العربية، وكان أيضا تاريخا أعاد الذاكرة الفردية والجماعية إلى ذلك اليوم الأسود والمشؤوم الذي ارتكب فيه الإسرائيليون مذابح صبرا وشاتيلا.
تكاد
تكون الجزائر البلد العربي الوحيد، الذي مازال يتمسّك بمواقفه ومبادئه
التقليدية والتاريخية، عندما يتعلق الأمر بالتطبيع من الكيان الصهيوني
و"التطباع" في طابور "بني كلبون"، وهذه واحدة من المبرّرات التي تحرّض
"عدوّ" الأمة العربية، على معاداة الجزائر والتآمر على أمن وإستقرار
الجزائريين "الفحولة" بموقفهم الخالد والذي جاء مختزلا على لسان
"الموسطاش"، ناطقهم الرسمي قبل سنوات عندما قال: مع فلسطين ظالمة أو
مظلومة!
كان يعتقد المدعو ليفي أن الجزائر "هي التالية" على "قائمته"،
وهو من قال: "عندما يسقط القذافي، على الأسد أن يُدرك بأنه التالي على
قائمتنا"(..)، وحتى إن لم يذكر هذا الملقب بـ"عرّاب الثورات العربية"،
الجزائر، فإن المؤشرات التي توفرت، كانت كافية للتأكيد على أن الجزائر
معنية بالمؤامرة والتآمر!
منذ البداية كان في حكم المؤكد، أن الجزائري
لا يستجيب لمنعكس ليفي ولا "الجزيرة" ولا "سي آن آن"، لأنه لا يرقص لكلّ
ريح تهبّ، ولأنه لا يؤمن إلاّ بالثورة التي يقودها هو بنفسه، بعيدا عن
الإملاءات الخارجية والتحريك الأجنبي، وبعيدا أيضا عن إستنساخ الفتنة
والخراب والتخريب، وتقديم الطورطة لمشبوهين ومنتفعين لا علاقة لهم بآلام
وأحلام الشعوب!
إنه لمن العار، أن ينزل "الفيلسوف" ليفي رفقة "صديقه
الحميم" ساركوزي إلى ليبيا المدمَّرة، ويلتقي هناك مع "الثائر" مصطفى عبد
الجليل، من أجل إستكمال "الثورة" التي قادها "الناتو" ومازال إلى اليوم
يدكّ بصواريخه "معاقل" القذافي رغم اختفائه وسقوط نظامه!
نعم، الجزائري
"زوالي وفحل"، ولذلك فإنه يعرف أين يضع قدمه، وهو عكس العديد من الأجناس،
لا يضع أبدا يده في يد الأجنبي لضرب بلده وشعبه، وإن حصل فإنها حالات شاذة،
والشاذ يُحفظ ولا يُقاس عليه، لتبقى المشاكل والإنشغالات، واقعا مرّا يريد
الجزائري تغييره، لكن ليس بـ"القفازات الناعمة" لمجهولين ومشبوهين
و"فلاسفة" يصولون ويجولون أينما حلّ وإرتحل الدمار والمجازر!
17 سبتمبر
ستبقى خالدة في ذهن الجزائريين، في ما يتعلق بمذابح صبرا وشاتيلا واتفاقيات
كامب ديفد اللعينة والملعونة، أمّا محاولات تفجير "ثورة" إنطلاقا من
الفايس بوك الذي تحوّل في نظر الخلاطين إلى "ميدان رماية"، فإنها ستبقى هي
الأخرى ذكرى، لعنتها تلاحق المدعو ليفي و"أصدقائه" الذين علموا أمس أن
الجزائري تلقائي وعفوي وليس "منبّها" تدقّ أجراسه حسب التوقيت الذي ضبط
عليه!

http://www.echoroukonline.com/ara/index.php?news=84163

ايه
الغباء اللى مكتوب ده قمه فى الجهل والاستعباط .... الجريده عايزه تقول ان
الراجل ده هو اللى خطط ثوره مصر وتونس بلاش غباء - وكلام فيه تطاول على
مصر وشعبها , طب هى حرقاهم فى ايه طيب ما كل الجنرلات فى الجزائر اتعلمو فى
فرنسا ووجود لوبى فرنسى هو الذى يحكم الجزائر - المستسلمون والإنهزاميون
دول لم يقتلو ربع مليون مواطن من شعبهم .............قال مذابح صبرا دول
الاسرائيلين لو كانو فى الجزائر كانو لقناهم رحماء للشعب



وانت ياعم طير الصباح انت لم تحب تجيب حاجه اقرئها قبل ما تحطها .

اسطورة قتل الجيش لربع ملوين و مندري واش مجرد خزعبلات و حكاية فارغة بدون
دلائل يستعملها الارهابيون في تبرير جرائمهم و كسب صيت اعلامي فقط لا غير و
هذا الفيديوا من صنعهم و ما يسمى بجماعات الدعم والاسناد . و هذا من سياسة
رد الاتهام الذي يتبعونه. مجموعة من قطاع الطرق و القتلة و تجار السلاح
والمخدرات و هذه اوصاف حقيقية دقيقة لانهم ينشطون في سرقة اموال المواطنين +
خطف الاثرياء و المطالبة بالفدية + مصادرة السيارات + مصادرة الاعراض
+ القتل العشوائي و الترهيب في القرى + مصادرة المواشي و مختلف الممتلكات +
تامين طرق لمهربي المخدرات و السلاح و العباد ووووووو كل هذا رواية
المواطنين الذين كانوا شهودا عما يفعلون و ليست رواية اعلام او اي شيئ - من
منا لا يعرف احدا له قصة هو بطلها او احد اقربائه حيث تعرض لما سبق , او
حتى الارهابيين التائبين الذين يروون لعائلاتهم ما يرونه من فسق و لواط و
امور كثيرة بشعة . كل هذا مؤكد و ليس اشاعات .
اذا كنت تريد تصديق فيدوات و روايات هؤلاء فافعل ذلك في قلبك و لا تتعبنا في الرد عليك.
انتم لا تفهمون تاريخ العشرية السوداء , فدعكم و اوموركم لعلكم تنفعون انفسكم و لا تفتوا في ما ليس لكم به علم.