الرؤؤس الكبيره لا يستطيع الرئيس تحييدها بمفرده ؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن يكون هو اكبر راس اذا اذا لم يكن رئيس الدوله ؟؟؟

والفريق العماري هذا له سلطات اكبر من الرئيس بوتفليقه ام ماذا ؟؟؟؟ ارجو من الاخوه شرح نظام الحكم في الجزائر لان المعلومات عنه قليله

tcharaktcharak كتب:

انتظر ماذا سيقول زيطوط

ماذا اقول مع اناس يقبلون احذيه قاتليهم

المتنبى كتب:

tcharaktcharak كتب:

انتظر ماذا سيقول زيطوط

ماذا اقول مع اناس يقبلون احذيه قاتليهم

ارى انك مريض نفسيا فالقتلة عندنا هم الجرذان الذين جعلو الاسلام ودماء الابرياء مطية للاستيلاء على الحكم اعطني رأيك في ابن الرجل الثاني علي بلحاج الذي فخخ نفسه للقيام بعملية انتحارية ولولا ستر الله وفطنة رجال الامن البواسل لكانت مجزرة لانه لما عرف انه كشف فجر نفسه ومن معه من الجرذان واليوم ابوه ذاق من المر الذي سقاه للشعب الجزائري لان الله يمهل ولا يهمل

ياريت اي اخ من الاخوه الجزائريين يشرحو لنا موضوع العشريه السوداء لان كل ما اقراه علي النت يقول ان سبب موجه العنف هي رده فعل لالغاء نتيجه انتخابات 1992 وتزويرها فيما بعد مما جعل القوي الاسلاميه التي كانت غالبه في الانتخابات تلجا للعنف

egythunder كتب:

ياريت اي اخ من الاخوه الجزائريين يشرحو لنا موضوع العشريه السوداء لان كل ما اقراه علي النت يقول ان سبب موجه العنف هي رده فعل لالغاء نتيجه انتخابات 1992 وتزويرها فيما بعد مما جعل القوي الاسلاميه التي كانت غالبه في الانتخابات تلجا للعنف

ساجيبك باختصار مفيد

الاسلاميون الذين كانوا في الجزائر و يريدون الوصول الى السلطة لم يكونوا اشخاصا مثقفين بل اغلبهم لا يملك شهادات جامعية و كانوا يريدون ان تصبح الجزائر مثل افغانستان او الصومال لكن الجنرالات لم يكونوا يريدوا ان تصير الجزائر متخلفة فالغوا الانتخابات و قرروا اجراء جولة ثانية لكن الاسلاميين رفضوا و اعلنوا اضرابا عاما شل الجزائر و تم اعتقال حوالي 30 الف من الاسلاميين هنا اعلن الاسلاميون الجهاد ضد الحكومة و بدأت الاعمال المسلحة و قتل الشرطة و الدرك و الجيش و كان حادثة ثكنة قمار هي اول اكبر عملية حيث فتح ضابط متعاطف مع الاسلاميين ابواب الثكنة و تم سرقة السلاح و بكمية كبيرة جدا
اما موضوع الجنرالات فهو موضوع خطير و لا يتم التحدث به علنا في الجزائر لان الاراء مختلفة لكن ما يمكن اؤكده له ان كل من قتله الامن هو من الموالين للارهابيين هناك اشخاص كانوا بعيدين عن النشاط الحزبي لم يعتقلهم الامن و لم يتكلم معهم حتى بل حافظوا على التحائهم و ادائهم لتعاليم الدين بطريقة عادية عكس من كان يتبع عن غير هدى فبمجرد ان رأى اصدقائه اعتقلوا قام بحلق اللحية و الانقطاع عن الصلاة جماعة

انا حاسس ان موضوع الجنرالات في الجزائر يشبه موضوع مراكز القوي عندنا في مصر ايام السادات

egythunder كتب:

انا حاسس ان موضوع الجنرالات في الجزائر يشبه موضوع مراكز القوي عندنا في مصر ايام السادات

يا اخي هو موضوع يمكن التحدث لكن من الافضل ان تتحدث فيه مع اشخاص تثق بهم و نحن سمعنا قصص لا يمكن تصديقها و لو تسأل في الجزائر عن المجازر لعرفت الحقيقة

egythunder كتب:

ياريت اي اخ من الاخوه الجزائريين يشرحو لنا موضوع العشريه السوداء لان كل ما اقراه علي النت يقول ان سبب موجه العنف هي رده فعل لالغاء نتيجه انتخابات 1992 وتزويرها فيما بعد مما جعل القوي الاسلاميه التي كانت غالبه في الانتخابات تلجا للعنف

هذه بعض من الحقيقة لان الحركة الاسلامية كانت منقسمة بين العمل السياسي والعمل المسلح و عندما لم يتفقوا سعى كل في طريقه فالجبهة الفيس كانت واجهة سياسية مع حماس وانصار العمل العسكري من جهاديين افغان وسلفيين واشدهم الهجرة والتكفير الذين كفرو حتى الاسلاميين امثالهم (التيار المعتدل) كانو يجهزون انفسهم للقتال
وفي الجهة الاخرى كان الرئيس الشاذلي غير مكترث للاحداث وامام ضعف الحكومة بقيادة حمروش الحزب الحاكم برزت اسماء الجنرال بلخير مستشار الرئاسة(عين سفير في المغرب و توفي هناك) ووزير الدفاع خالد نزار (تقاعد واقعده المرض مدة من الزمن وله مذكرات عن مشاركة الجزائر في حرب اكتوبر) ورئيس الاستخبارات الجنرال توفيق المكنى بمدين والعقيد اسماعيل الامن الخارجي(توفي) او كما يسمى بالتيار الاستئصالي للجيش وامام تعنت الاسلاميين وتماديهم في اهانة المؤسسة العسكرية وتهديدهم بتقديمهم للمحاكمة من طرف الرجل الثاني للفيس (الاسلاميين) وذهابه لمقابلة قيادة الجيش بلباس عسكري والتى اعتبرها اكبرغلطة وقعوا فيها لانهم تحدو المؤسسة العسكرية التى كانت الوحيدة المتماسكة في ظل الازمة الاقتصادية التى كانت تمر بها الجزائر و رغم المفاوضات التى كانت تدور بين الاسلاميين و الجيش والحكومة تسارعت الاحداث بعدها وانفجر برميل البارود و بدأ الصراع الدموي واوالها الهجوم على ثكنة قمار من الجناح العسري الاسلامي والذي قطع خط الرجعة لاي تفاوض
لقد حاولت ان اكون حياديا قدر الامكان وان ابسط لك بداية الصراع
اما رأي الخاص هو ان الحركة الاسلامية لم تكن ناضجة سياسيا وارادت جني الارباح سريعا واستغلت تذمر وسخط قاعدة كبيرة من الشعب من تعفن الجهاز الحاكم بكسب اصواتهم وتعاطفهم في غياب اي حراك سياسي حقيقي في الجزائر وان الكثير ممن صوتو للاسلاميين لم يكن عن قناعة بافكاره بل عقابا للحزب الحاكم وحاولت الجبهة الاسلامية فرض رايها بالقوة وكان مبدئها انا وبعدي الطوفان حتى على المؤسسة العسكرية وهنا حفرت قبرها بيدها وبدأت المأساة وهذا بالرغم انها لم تحكم فما بالك لو وصلت للسلطة و صرت احمد الله ان رجالا كان لهم بعد نظر وحتى وان اخطاؤو حسب راي البعض فانه كان لحماية الجزائر من الزوال وفي اي صراع هناك خسائر جانبية ولهذا وجدت المصالحة الوطنية ووافق عليها كل الشعب والجزائر تسعى الى حكم ديموقراطي تشارك فيه كل الاطراف بدون اقصاء او تفرد بالحكم واقصاء الطرف الآخر وهذا الانتقال يلزمه وقت وسلاسة لاننا تعلمنا الدرس من اخطاء الماضي لان في السرعة الندامة