أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: مائه عصا وبندقيه واحده ؟؟؟ الجمعة 27 يونيو 2008 - 21:26
عفون لم ينسحب حزب الله الي جنوب الليطاني بسبب ان جنود حزب الله هم من سكان الجنوب وليعلم ان اسرائيل لمدد 33 يوم لم تصتطيع احتال مدينة عيتا الشعب الحدودي ولكن اسرائل احتالة طرق فقط ولم تصتطيع الوصول الي الليطاني ولا تحرير الجنود خسائر حزب الله مع النظر الي امكنيات حزب الله بنسب الي اسرائلي فهي محدود اما بنسب الي لبنان فهي كرثة
عين النمر
مـــلازم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : وأعدوا لهم ما استطعتم من قوةالتسجيل : 19/06/2008عدد المساهمات : 642معدل النشاط : 67التقييم : 4الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
اعتقد ان ابلغ رد على سؤال من المنتصر ومن المهزوم هو تقرير فينوجراد
والحرب ليست قائمة بذاتها وانما هي وسيلة لتحقيق أهداف عجزت عنها السياسة ومن نتائج عدوان 2006 اسرائيل هي الخاسر الأكبر الذي لم يحقق أهدافه بل ظل يخفض سقفها مع كل فشل جديد
بعد أن ظهرت بمستوى هزيل لا يليق بسمعة الجيش الذي لا يقهر في مواجهة ميليشيات بأسلحة خفيفة ومتوسطة دون مدرعات أو غطاء جوي تآكلت هيبة اسرائيل وهو أساس نظريتها الأمنية الردع
يقولون لبنان تدمر والمدنيين قتلوا و... و.......وما الجديد؟؟ ألم يدمر من قبل في 82 و 93 ويستشهد الآلاف من البشر ألم تدمر مدن القناة الثلاث في مصر وتهجر سكانها ويقصف العمق المصري بسبب حرب الاستنزاف وهي أول حرب تخسرها اسرائيل كما اعترف قادتهم بذلك
للحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق
على المستوى العسكري والسياسي ارتكبت إسرائيل أخطاء قاتلة أدت لارتباك أمريكا وحلفاءها في المنطقة الذين لم يتوقعوا هذه الخيبة الثقيلة
اعتقد ان ابلغ رد على سؤال من المنتصر ومن المهزوم هو تقرير فينوجراد
والحرب ليست قائمة بذاتها وانما هي وسيلة لتحقيق أهداف عجزت عنها السياسة ومن نتائج عدوان 2006 اسرائيل هي الخاسر الأكبر الذي لم يحقق أهدافه بل ظل يخفض سقفها مع كل فشل جديد
بعد أن ظهرت بمستوى هزيل لا يليق بسمعة الجيش الذي لا يقهر في مواجهة ميليشيات بأسلحة خفيفة ومتوسطة دون مدرعات أو غطاء جوي تآكلت هيبة اسرائيل وهو أساس نظريتها الأمنية الردع
يقولون لبنان تدمر والمدنيين قتلوا و... و.......وما الجديد؟؟ ألم يدمر من قبل في 82 و 93 ويستشهد الآلاف من البشر ألم تدمر مدن القناة الثلاث في مصر وتهجر سكانها ويقصف العمق المصري بسبب حرب الاستنزاف وهي أول حرب تخسرها اسرائيل كما اعترف قادتهم بذلك
للحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق
على المستوى العسكري والسياسي ارتكبت إسرائيل أخطاء قاتلة أدت لارتباك أمريكا وحلفاءها في المنطقة الذين لم يتوقعوا هذه الخيبة الثقيلة
لا يا خي هناك فرق كبير
على الاقل في المرات الماضية كان القرار يصدر من قصر بعبده
اما ان تصدر القرارات من ايران
هذا هو والله الهراء و الخيانة بعينها
عين النمر
مـــلازم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : وأعدوا لهم ما استطعتم من قوةالتسجيل : 19/06/2008عدد المساهمات : 642معدل النشاط : 67التقييم : 4الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
قرار المقاومة صدر من الشعب خارج قصر بعبدا ومع بداية الاجتياحات الاسرائيلية للبنان أواخر السبعينات والتي كان بعضها بالاتفاق والتنسيق مع حكام فعليين أو متطلعين للحكم
أما قرار الحرب وبداية العدوان فهو يصدر دائما من تل أبيب التي تقرر تأديب من يرفع رأسه في مواجهتها
TIGERSHARK
عمـــيد
الـبلد : العمر : 44التسجيل : 04/01/2008عدد المساهمات : 1629معدل النشاط : 91التقييم : 12الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الوقع إن إسرائيل عدو قوى وليس من مصلحتنا جميعا الإستهانه به حيث إستهانت هى فى وجه عدوها(حزب الله) وتصور قادتها إنه مجرد إجتياح آخر للبنان كما كان يحدث فى السابق وكان الهجوم البرى هزيلا فلأول مره فى أحد حروب الشرق الأوسط نسمع عن هجوم على أحد المحاور بكتيبه وفى أقصى الأحوال بلواء ناقص فأخذوا درسا قاسيا ومره أخرى يتكرر درس حرب أكتوبر لهم حول وهم أسطورة الدبابه القادره بدون دعم المشاه على تحقيق النصر. ولكن على الناحيه الأخرى دفع لبنان أولاثمنا غاليا لهذه الحرب حيث قامت إسرائيل كالعاده بقصف الكبارى والجسور والمواقع الحيويه وفوق كل ذلك المدنيين الأبرياء بكل بربريه وأيضا حزب الله خسر العديد من عتاده ومقاتليه وخسر تواجد القوات الدوليه فى الجنوب وتعاطف الشعب اللبنانى معه مما أدى للوصول للأزمه السياسيه الحاده فى لبنان والطرح العميق عن ماهية الإنتماء لسلاح حزب الله. يجب الإعتراف أنه كانت لتلك الحرب ظروفها الخاصه فى ظل تشجيع أمريكى حاد للتخلص من آخر ورقة ضغط سياسيه بيد سوريا فى لبنان وقبل أن نبحث عن المكسب والخساره نسأل ماهى أهداف الطرفين من الحرب 1-إسرائيل وأمريكا كانت تريدان التخلص من صداع حزب الله أو على الأقل إضعافه وشلله عسكريا إنتظارا لمرحله قادمه وهو ما فشلت فيه إسرائيل 2-حزب الله كان يريد أسير ليفاوض به على إطلاق سراح أسرى آخرين ولكن الثمن كان باهظا بكل المقاييس الإنسانيه والعسكريه والسياسيه أعتقد أنه لا تزال هناك جوله أخرى ولكن ستكون معركه فى إطار حرب أخرى أكبر بكثير
TIGERSHARK
عمـــيد
الـبلد : العمر : 44التسجيل : 04/01/2008عدد المساهمات : 1629معدل النشاط : 91التقييم : 12الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
اليوم في ذكرى عملية الوعد الصادق يتناولها الدكتور طارق عباس في جريدة المصري اليوم بالتحليل فيقول:
في مثل هذا اليوم منذ عامين، اندلعت شرارة حرب تموز، حين قام رجال حزب الله بمهاجمة أحد المواقع الإسرائيلية وقتلوا ٨ إسرائيليين، وأسروا ٢، وكان الهدف من هذه العملية العسكرية، تمكن حزب الله من الحصول علي ورقة ضغط جديدة، لمساومة الإسرائيليين في مبادلة الأسري، كتلك التي تمت في عام ٢٠٠٤ وبموجبها استعادت إسرائيل رفات ٣ جثث من قتلاها، مقابل إطلاق سراح ٤٣٠ أسيراً لبنانياً وفلسطينياً.
كانت العملية دليلاً علي الخبرة القتالية لرجال حزب الله، وكفاءتهم التدريبية، ومؤشراً علي قدرتهم في اختراق العمق الإسرائيلي في الوقت المناسب،
أصيب الإسرائيليون بالصدمة جراء العملية، وانهالت تصريحات التهديد والوعيد علي ألسنة قادتهم، وصوروا للعالم أن حزب الله بهذه التصرفات غير المسؤولة قد كتب نهايته بيده، وفتح علي نفسه أبواب جهنم، وأصبح لزاماً علي إسرائيل اجتثاث جذوره، وتدمير بنيته العسكرية، وحرمانه من كل مظاهر الحياة لإراحة العالم من إرهابه، تلبدت سماء الشرق الأوسط بالغيوم، وبات واضحاً للعالم أجمع أن شيئاً عظيماً سوف يحدث،
وعلي الفور أدان بعض التطبيعيين العرب الهجوم، وكأنهم بهذه الإدانة يمهدون الرأي العام العربي لهجوم إسرائيلي كاسح لقطع رأس حزب الله، وبالتالي قطع رأس المقاومة العربية، وبعد ساعتين من أسر الجنديين، اجتمع أولمرت وقائد أركان جيشه، وأصدرا تصريحات ملتهبة ذكرتنا بالتصريحات الحماسية للراديكاليين العرب في ستينيات القرن الماضي، وقال ألمرت إنه سيعيد لبنان ٢٠ سنة للوراء بعد أن يعيد احتلالها، وسيصفي حسن نصر الله، وبالفعل اتخذ قرار الحرب.
تجنبت إسرائيل كل الخيارات الممكنة واحتفظت بحقها في الانتقام، وصممت علي أن يكون حديثها إلي اللبنانيين بلغة البطش والعنف والقوة، وبدأت حملتها العسكرية بقصف جوي مركز، أدي إلي هدم المدارس والمستشفيات والمساجد والبيوت فوق رأس أهلها، وقدمت للعالم أبشع المسلسلات الدموية في التاريخ المعاصر، وكان هدفها من ترويع الآمنين إفقادهم الثقة في تحقيق أي انتصار، وقطع الجسور بينهم وبين المقاومة،
ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، وتأبي وحدة المصير إلا أن يزداد اللبنانيون تماسكاً والتفافا حول حسن نصر الله ورجاله البواسل، الذين استطاعوا نقل المعركة من أرض لبنان إلي عمق إسرائيل، إلي حيفا وصفد وتل أبيب، وأمطروها بأكثر من ٤٠٠ صاروخ، وحولوها من مدن سكنية إلي مدن للأشباح.
ويبلغ التخبط الإسرائيلي مداه، من القصف الجوي الفاشل إلي محاولات الإنزال الفاشلة وأخيراً عمليات الاجتياح البري الفاشلة أيضاً، يتكشف للعالم محدودية الرؤي الاستراتيجية الإسرائيلية وعجز القوات عن مواجهة رجال حزب الله المدربين تدريباً عظيماً، والذين تحولوا إلي صيادين للجنود الإسرائيليين ودباباتهم «الميركافة»
وانتهت الحرب التي كانت من وجهة نظري حرب حياة للمقاومة اللبنانية، وحرب موت للإسرائيليين، لم تفز إسرائيل بأي شيء، لم تهزم حزب الله، ولم تفكك بنيته العسكرية، لم تتمكن من الوصول إلي نهر الليطاني كما كانت تمني نفسها في بداية المعركة ولم تحرر أياً من الأسيرين، وخرجت بعد ٣٣ يوماً من القتال وهي تجر أذيال الخيبة والهزيمة وتركت المقاومة أكثر قوة مما كانت عليه، وأجدر بالحديث مع الإسرائيليين باللغة التي يفهمونها.
ورغم محاولة الكثيرين التشكيك في انتصار المقاومة، وتشويه صورتها، والادعاء بأن ما قام به نصر الله ورجاله، كان مجرد محاولة لتخفيف الضغط الأمريكي علي إيران ومشروعها النووي، إلا أنه صار من الواضح الآن للجميع أن الانتصار العسكري الحقيقي، يصنع انتصاراً سياسياً فعليا وها هي ذي ورقة الأسيرين تحقق ما كان يصبو إليه الحزب عندما قام بعمليته العسكرية عام ٢٠٠٦، وتضطر الحكومة الإسرائيلية مؤخراً للموافقة علي مبادلة الأسيرين بجثامين الشهداء، وبعض المناضلين المحتجزين في السجون الإسرائيلية أمثال: سمير القنطار وماهر الكوراني وغيرهما، إذن نجحت عملية حزب الله، وآتت ثمارها، واسترد بعض المناضلين حريتهم،
وبات واضحاً لعباس والسنيورة ووليد جمبلاط وكل حلفاء واشنطن، أن من يملك الأوراق يستطيع اللعب مع إسرائيل، والحصول منها علي المكاسب، أما المفلسون فليس من حقهم التحدث حتي عن نفسهم، لأن مكانهم الطبيعي بين صفوف المتطلعين للإحسان من أولياء النعم.
ها هي اسرائيل تفاوض حزب لله للمبادله برفات جنودها مقابل اطلاق سراح اسرى لبنانيين وفلسطينيين
وأول شروط حسن نصر الله هي اطلاق سراح سمير القنطار عميد الاسرى البنانيين في اسرائيل وها هي اسرائيل تنظر جديا في الامر
من الناحيه العسكريه قد ربحها حزب لله وقد ضننا انه خسرها سياسيا الا انه الان تبين انه ربحها
اما من ناحية المدنيين فكل حرب لها ظريبتها
انا صحيح ضد ايران وبشكل مطلق الا اني احترم حزب لله لانه حرر اراض عربيه بدون مفاوضات وتنازلات ومعاهدات سلام وفالنعترف ولو مره في حياتنا ان حزب لله اذل اسرائيل حتى لو اختلفنا معه مذهبيا الا انه يكفي اذاق اسرائيل كأس المرار طوال فترة احتلالها للجنوب البناني
عين النمر
مـــلازم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : وأعدوا لهم ما استطعتم من قوةالتسجيل : 19/06/2008عدد المساهمات : 642معدل النشاط : 67التقييم : 4الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :