محمد الليبي كتب:

من الاخير شيشنق ليبي وزي ماتقول اخد الجنسية المصرية انتم قصدكم هكي وله

من غير كلام كتير ممكن سيادتك تجيب مصدر محترم زى موسوعه من الاف الموسوعات عن الحضاره الفرعونيه
تؤكد كلامك

الموسوعة الي استعمل فيه هي موسوعة تاريجنا لكاتب اليبي صادق نيهوم

شني معش تبي ترد ولا شني انت قولتلي هات مصدرك اني جابتلك اسم الموسوعة

محمد الليبي كتب:

شني معش تبي ترد ولا شني انت قولتلي هات مصدرك اني جابتلك اسم الموسوعة

هههههههه

تكلم بالعربية حتي نفهمك يا كابتن لو سمحت ردودنا وضاحة و كافية مش عاجباك انت حر ... مش مصدقها كدبها .

محمد الليبي كتب:

شني معش تبي ترد ولا شني انت قولتلي هات مصدرك اني جابتلك اسم الموسوعة

يا اخى الفاضل مش حكاية انى مش عاوز ارد لكن انا لسه شايف تعليقك دلوقت
اولا انا لمه قلتلك موسوعه حددت موسوعه فى التاريخ الفرعونى اى تاريخ الاسر
مش موسوعه عن التاريخ الليبى و الى كاتبها كمان كاتب ليبى معاصر
انا على فكره حتى الان لم اقرأ الموسوعه انا خدت عنها فكره سريعه و ده مش تقليل من قيمة
الكاتب لا قدر الله و لكن ده لان انا عموما لمه احب اقرأ فى التاريخ مش بقرأ لمؤرخين معاصرين
لان التأريخ الحالى يشوبه الكثير من المغالطات خاصتا ان اغلبه بيخدم سياسات دول حتى لو بالتحريف

بهي اعطني موسوعة تدكر تاريخ الاسرة التانية والعشرون بش نقره

الدي اعرفه انه كانت هناك حروب بين الفراعنة والامازيغ في المغرب العربي

بالنسبة للملك المصرى شيشناق و الذى صدع البعض رؤسنا بهذا الموضوع فهذا
الأمر أثار استغرابى كثيرا بل و اثار سخريتى - شيشناق الذى تنحدر أصوله
لقبائل المشواش التى رحلت من ليبيا الى مصر ابان حكم الأسرة الثامنة عشر أى
فى الفترة مابين 1580 إلي 1307ق.م - وعمل أفراد هذه القبيلة كجنود مرتزقة
فى الجيش المصرى حيث أنهم حاولوا كثيرا دخول مصر ابان القحط الذى أصاب
ليبيا ودخلوا فى حروب عديدة مع فراعنة مصر وهزموا فيها جميعا ولم يتمكنوا
من الدخول الى مصر الا من خلال تجنيدهم فى الجيش المصرى كما قلت سابقا
كمرتزقة - ومن هنا يتضح الاّتى : الأسرة الفرعونية رقم 22 التى أسسها
شيشناق كانت فى 945 قبل الميلاد - ودخول قبيلة شيشناق الى مصر كان ابان
تولى الأسرة الفرعونية الـ 18 عشر الحكم فى مصر فى الفترة مابين 1580 إلي
1307ق . م - فاذا افترضنا أن دخول هذه القبيلة كان فى بداية الأسرة الثامنة
عشر اذا سيكون عمرها فى مصر حتى تولى شيشناق الحكم هو 635 عام- واذا
افترضنا ان دخول هذه القبيلة كان فى نهاية الأسرة الثامنة عشر اذا سيكون
عمرها فى مصر حتى تولى شيشناق الحكم هو 362 عام - يعنى نحن نتحدث عن رجل
أجداد أجداد اجداد اجداده ولدوا فى مصر - يعنى خلاص تمصروا من زمان - و
الذى اثار سخريتى فى هذا الأمر ،هو أنهمم ظلوا يبحثون عن أصول هذا الملك
وتتبعوا شجرة عائلته حتى يصلوا لاكتشاف عظيم الا وهو أنه من أصول غير مصرية
تعود ل 600 سنة - شىء عجيب و مضحك فعلا - والأعجب هو ادعائهم ان شيشناق
كان ملكا فى ليبيا وخرج لمقاتلة الفرعون بجيوشه الجرارة لأنه نمى الى علمه
أن الفرعون كان يعامل شعبه بقسوة - فلم يستطع هذا الرجل الطيب تحمل هذا
الأمر و أخذته الشهامة للدفاع عن الشعب المصرى

وهذا بحث مقدم من السيد علي فهمي خشيم وهو مؤرخ ليبى يؤكد صحة ما قلته :


بتاريخ 15/1/2008 نص التقرير الإخباري الذي أذاعته وكالة (ا. ف. ب) من
طرابلس عن احتفال ليبيا (لأول مرة) بمرور 2987 عاما علي اعتلاء الزعيم
الأمازيغي شيشنق عرض مصر. وبقدر الإعجاب بالدقة المتناهية في تاريخ هذا
الاعتلاء والسعادة بإضافة تقويم آخر إلي تقاويم أمتنا العظيمة، حتي أصبح
لكل مدينة تاريخها الخاص بها، يأسف المرء لهذا الجهل ـ فلنقل التجهيل
التاريخي الشنيع، ونجرؤ علي القول بأنه يبلغ حد الفبركة والتزييف الفظيع.
وأري من واجبي أن أصحح الغلط وأصوب الخطأ في هذه العجالة، وعذري أننا دائما
علي عجل! يقول التقرير ما نصه:

شهدت طرابلس ليل الأحد/ الإثنين وللمرة الأولي في تاريخها احتفالا
بمناسبة مرور 2987 عاما علي اعتلاء الزعيم الأمازيغي شيشنق الأول عرش مصر.
وتزامن هذا الاحتفال مع احتفال الأمازيغ في البلاد وشمال أفريقيا برأس
السنة. وخلافا للتقويم الميلادي والهجري والتقويم الليبي الذي يبدأ سنة
وفاة الرسول محمد لا يرتبط التقويم الأمازيغي بأي حادث ديني بل بحدث تاريخي
وهو ذكري انتصار القائد الأمازيغي شيشنق الأول علي الفراعنة في فترة حكم
رمسيس الثاني، وتوحيده ليبيا مع مصر والنوبة وبلاد الشام، ومنذ ذلك
الانتصار التاريخي أصبح ذلك اليوم رأس السنة الجديدة بحسب تقويم خاص
للأمازيغ في شمال أفريقيا.. الخ . ولا بد هنا من توضيح ما يلي:

أولا : لا صلة علي الإطلاق بين شيشنق ورمسيس الثاني. ببساطة لأن ما يفصل
بينهما أكثر من مائتي سنة من الزمان. إذ عاش رمسيس الثاني أوائل القرن
الثالث عشر ق.م وكان شيشنق في النصف الأول من القرن العاشر.

ثانيا: لم تكن ثمة أية معركة انتصر فيها القائد الأمازيغي علي الفراعنة هذه أكذوبة كبري يجب أن تفضح علي رؤوس الأشهاد.

ثالثا: لم يوحد شيشنق مصر وليبيا والنوبة والشام. هذه أكذوبة أخري. والذي حدث حسب المدونات التاريخية المسجلة ما يلي:

حاولت القبائل التي عرفت في التاريخ باسم الليبيين غزو وادي النيل مرتين
بعد أن بدأت الصحراء ـ التي كانت خضراء يوما ـ في الجفاف وطرد أهلها، بحثا
عن مصارد المياه. الأولي في عهد الفرعون مرنبتاح حوالي سنة 1230 ق.م وردوا
علي أعقابهم كما هو مسجل في (لوحة النصر) الشهيرة التي خلفها مرنتباح
والثانية في عهد رمسيس الثالث وليس الثاني بعد الغزوة الأولي بنحو عشرين
عاما. ولم يوفقوا أيضا. بعض القبائل ـ مثل الشروق و الشكمل و البدرشا ـ
عبروا البحر إلي سردينيا وصقلية وإتروريا في إيطاليا (يقال إن أسماء هذه
المواقع من أسماء القبائل الليبية). بينما عمد الباقون إلي التسلل إلي وادي
النيل وانخرطوا شيئا فشيئا، في الحياة المصرية والتحق عدد منهم بالجيش
المصري كما اندمجوا في الحياة الدينية والمدنية وصاروا من ضمن النسيج
المصري يومذاك. باختصار: تمصروا. (وهنا يحق لنا القول إن الوحدة الاندماجية
التي طالما حلمنا بها تحققت بين أهل الوادي وأهل الصحراء.. سلميا.. فتم
المراد!). مع مرور الزمن صارت قبيلة المشوش التي ينتمي إليها شيشنق ذات
سطوة وصولة وتحول زعيمها الذي يدعي في النقوش المصرية رئيس المشوش العظيم
رئيسا لكهنة أمون ـ المقبور المصري/ الليبي المشترك. كان اسم الرجل شيشنق
وهو اسم عروبي (سامي) مشترك عرف في بلاد الرافدين أيضا: سيسنقو ومن نسله
بويواوا الذي أنجب نمرت نمرود الذي ولد له شيشنق باسم جده الأعلي، وهو الذي
صار بالوراثة كاهن أمون الأكبر، وزاد علي هذا المنصب كونه قائد عام الجيش
المصري . كان آخر ملوك (فراعنة) الأسرة 21 ضعيفا خوارا، فلما مات كان شيشنق
جاهزا للقفز علي العرش الفرعوني العتيد، وهذا ما فعله. وبهذا نشأت الأسرة
22 من الأسر الفرعونية الثلاثين في تاريخ وادي النيل. لم تكن هناك معركة
انتصر فيها الزعيم الأمازيغي علي رمسيس الثاني.. إذن. ولم يكن شيشنق ذاته
أمازيغيا بل شيخ قبيلة ليبية تدعي (المشوش) وتبرهن تماثيله التي نحتت له
ومومياؤه المحفوظة حتي الآن وكل ما يتصل به، وبأسرته من بعده علي أنه كان
فعلا قد حقق الوحدة بين ليبيا ومصر، وهي التي لم نستطع نحن تحقيقها. نعم.
لقد عاصر شيشنق هذا سليمان بن داوود (سليمان الحكيم) ونفهم من التوراة أن
سليمان صاهره بالاقتران بابنته، فلما قضي انقسم ملكه (الذي لم يدم مع ملك
أبيه داوود أكثر من ستين عاما) قسمين: يهودا والسامرة. وكان لا بد لشيشنق
أن يتدخل في فلسطين، حماية لملكه وتأييدا لحليفه يربعام ضد خصمه رحبعام
فاكتسح بيت المقدس وأكثر من عشرين مدينة في فلسطين حتي بلغ حدود لبنان
حاليا. وهذا حديث يطول. لكنه ـ قطعا ـ لم يوحد بلاد الشام ووادي النيل
والنوبة و.. ليبيا. والأخيرة نقطة مهمة جدا، إذا لم تذكر الآثار شيئا عن
صلة شيشنق بليبيا، ولم تسرد شيئا عن تاريخه الأمازيغي ولم يكن اسم ليبيا
ذاته مستعملا ولا معروفا. وأذكر هنا شيئا طريفا، فقد كنت منذ بضع سنوات في
زيارة للجزائر، وتصادف الاحتفال برأس السنة (الأمازيغية). الإذاعة تطنطن
والصحافة تشنشن.. بماذا؟ بانتصار شيشنق العظيم علي سي رمسيس الثاني.. وأين؟
في الجزائر (ولنضع عشر علامات تعجب؟؟؟؟..). والحق أنه لم يحدث قط أن عبر
الجيش المصري صحراء مصر الغربية، الصحراء الشرقية عند الليبيين اليوم: ولم
يكن سي شيشنق في الجزائر، ولا حتي تونس ولا طرابلس، يوما. فما الذي جعل
رمسيس الثاني ينهزم أمام جبروت شيشنق؟ الذي جعله كذلك ما نعرفه من تزوير
التاريخ وتزييف الحقائق والوقائع واستغلال الجهل الذي عم وطم.

المصدر

http://www.alrassedonline.com/2010/01/2988.html

أرجو مراجعة كتاب ( موسوعة مصر القديمة - الجزء التاسع ), للعلامة و الأثري الكبير سلــــيم حسن , والذي ذكر فيه أن قبائل المشواش التى تنحدر منها أصول الملك المصري شيشناق قد هاجرت الى مصر قبل ميلاد شيشناق بحوالى 13 جيل , وكما هو معروف فالجيل = 33 سنة - و هذا يعنى أنه وحين ولد شيشناق كان قد مر على وجود هذه القبيلة فى مصر حوالى 429 سنه هههه - و أن شيشناق قد ولد فى مدينة تسمى أهناسيا بمحافظة بنى سويف .
عجيب أمركم , تتبعتم شجرة العائلة الخاصة بشيشناق حتى 429 سنة لتصلوا الى اكتشاف مذهل ألا وهو أن شيشناق ليبي - مع احترامنا التام للشعب الليبي الشقيق .

وهذا يعنى أن نابليون بونابرت ( الكورسيكي الأصل ) ليس فرنسيا - و العائلة المالكة السويدية من أصول فرنسية، حيث تنحدر العائلة من ضابط عينه نابليون حاكما علي السويد،، ومع هذا فإن أحدا لا يقول للملك كارل جوستاف وهو يمنح جوائز نوبل إنه من أصل فرنسي!

أيضا وأيضا.. فإن العائلة المالكة البلجيكية من أصل هولندي، والعائلة المالكة في موناكو من أصل إيطالي، والعائلة المالكة النرويجية من أصل دنماركي، والملكة صوفيا الإسبانية من أصل يوناني، و العائلة المالكة البريطانية فهي كلها من أصل ألماني قريب، وشيشناق أكثر امتدادا وتجذرا في مصر من الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا

فعائلة الملكة إليزابيث هي عائلة «ساكس ـ كوبرغ ـ غوتا» الألمانية، وهي تنتسب إلي الأمير الألماني «ألبرت» زوج الملكة فيكتوريا، وفي الحرب العالمية الثانية كانت بريطانيا تحارب ألمانيا، وقد غيرت العائلة المالكة البريطانية اسمها أثناء الحرب من الاسم الألماني إلي اسم بريطاني هو «وند سور»، أما ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز فهو لأم من أصل ألماني هي الملكة إليزابيث وأب يوناني هو الأمير فيليب - وأوباما الكينى الأصل و ساركوزي المجري الأصل و كارلوس منعم رئيس الأرجنتين السابق سوري الأصل - الخ الخ فالأمثلة كثيرة .

محمد الليبي كتب:

شيشنق (شاشانق شيشاق شوشنق) (950 ـ 929 ق.م) ملك مصري من أصول ليبية.

يرجع نسبه إلى قبائل المشواش الليبية، مؤسس الأسرة الثانية والعشرين وهو ابن نمروت من تنتس بح. استطاع أن يتولى الحكم في بعض مناطق مصر حيث جمع بين يديه السلطتين المدنية والدينية وهكذا وبسهولة تامة استطاع شيشنق أن يستولي على الحكم في مصر بمجرد وفاة آخر ملوك الأسرة الواحدة والعشرين وبالتالى أسس الأسرة مصرية ثانية و عشرون (الليبية) في عام 950 ق.م التي حكمت مصر قرابة قرنين من الزمان. أما الإغريق فسموه سوساكوس.

أعتلائه العرش

كان الجيش المصرى ابتداءً من الأسرة العشرين يتكون من الليبيين دون سواهم وقد كان ملوك مصر في ذلك الوقت يقدمون لهؤلاء الجنود هبات من الأرض كأجور لهم مما أدى إلى تكون جاليات عسكرية كانت القيادة فيها لليبيين دون سواهم وقد وصل بعض العناصر من المشواش إلى مناصب هامة في البلاط الملكى وإلى مراكز القيادة في الجيش.

خلال حكم العائلة الحادية والعشرون الذي دام مائة وثلاثين عاما تقريبا عصفت خلالها الأحداث بمصر من الداخل والخارج وعم الفساد بالدولة أنهكت الضرائب كاهل الشعب مما أدى إلى تفكك البلاد ولم يجد الفرعون بداً من محاولة حل المشاكل سلميا وأطر من خلالها إلى مهادنة مع إسرائيل أيضا التي كانت قوتها تتعاظم في فلسطين تحت حكم داود، وعقد معها صلحا مهينا تمت جميع شروطه على حساب مصر.

في هذه الفترة كان ظهور شيشنق وبدأ يعد خطة صامتة ولم يلجأ إلى خلع الفرعون بسوسنس الثاني آخر ملوك هذه الأسرة ولكنه انتظر حتى يموت وفي هده الفترة قام بتوطيد مركزه العسكري والديني في الدولة وأدرك شيشنق منذ البداية أنه ليحكم هذه البلاد عليه أن يكسب ود الشعب المصري وذلك بالحفاظ على مورثاتهم ومعتقداتهم الدينية التي كانوا يعتزون بها وساعده في سيطرته نفوذ عائلته الديني في البلاد، حيت يتضح من النقوش المصرية أن والد شيشنق الأول ورث عن أجداده منذ ماواساتا رئاسة الكهنة في طيبة، وحمل لقب الكاهن الأعظم.

عند موت الفرعون بسوسنس الثاني تقدم شيشنق واستولى على الحكم بهدوء ومن دون مقاومة من أحد، وأعلن قيام الأسرة الثانية والعشرين، وكان ذلك حوالي عام 940 قبل الميلاد.

فى عهده غير الكثير من شكل الحياة في مصر وكتب في إحدى الصخور في وادي الملوك بمصر أقوى المعارك التى قادها منتصرا، وحكمت أسرته من بعده مصر لمدة 250 عام.

أعماله

أول عمل قام به هو تعيين ابنه أوبوت كاهنا أعظم في طيبة ليضمن السيطرة على هذا المركز الهام، وبعد ذلك بدأ بتنفيذ برنامج عمراني واسع ماتزال آثاره الخالدة حتى هذا اليوم، منها بوابة ضخمة تعرف الآن بإسم بوابة شيشنق وكانت تدعى في عصره ببوابة النصر وهي جزء من امتداد الجدار الجنوبي لبهو الأعمدة الشهير وقد سجل على هذه البوابة أخبار انتصاراته في فلسطين وتاريخ كهنة آمون من أبناء أسرته.

وعلى جدار معبد الكرنك سجل شيشنق انتصاراته الساحقة على إسرائيل في فلسطين، وقد حفرت هذه الرسوم على الحائط الجنوبي من الخارج، وانتشرت بحيث غطت على المناظر العسكرية الخاصة بانتصارات رمسيس الثاني على الليبيين. وبهذه الفتوحات والغزوات يكون شيشنق قد وحد منطقة مصر والسودان وليبيا والشام في مملكة واحدة لأول مرة، ونقوشه تصور ماقدمته هذه الممالك من جزية بالتفصيل وبتحديد حسابي دقيق مما يؤكد أنها لم تكن مجرد دعايات سياسية طارئة كما يتضح أن شيشنق لم يضم الشام كلها فحسب وضم السودان أيضا الذي كان مجرد حلم يراه جميع الفراعنة.

غزو فلسطين

ورد ذكره في التوراة (ملوك أول 14/25ـ 28). كان حاكماً قوياً رفع من شأن مصر كان يريد بسط نفوذ مصر على غرب أسيا، فسيطر على لبنان وفلسطين. كان يربعام من قبيلة إفرايم يرى أنه أحق بالمملكة من النبي سليمان فثار على سليمان بعد أن منحه شيشنق الحماية، وذلك على الرغم من العلاقة الطيبة التي كانت تربط شيشنق بسليمان، وبعد موت سليمان طلب ممثلوا القبائل العبرانية الشمالية من رحبعام ابن سليمان أن يخفف عنهم الظلم الذي أَلَمْ بهم من أبوه فرفض طلبهم وهددهم بمزيد من الضرائب، فاستطاع يربعام أن يتولى قيادة عشرة قبائل عبرانية ويستقل بها وسماها المملكة الشمالية. وفي عام 926 ق.م وبعد موت سليمان بخمسة سنوات قام شيشنق ملك المملكة الجنوبية، بمهاجمة رحبعام بن سليمان ونهب كنوز الهيكل، وقد دمر القدس وسبا أهلها وأخذ كنوز بيت الرب يهوذا وبيت الملك وآلاف الأتراس الذهبية المصنوعة في عهد الملك سليمان كما قام بحملات خاطفة دمر فيها عشرات المدن اليهودية والمستعمرات التى في سهل يزرل وشرقى وادى الاردن كما يبدو أنه هاجم المملكة الشمالية أيضاً، وتدل النقوش التي على معبد الكرنك أن شيشنق هاجم كل فلسطين فأخضع فيها مائة وستة وخمسين مدينة، وقد دونت أخبار هذه الحملة على جدران معبد الكرنك.

كلاكك فى اخطا كبيرة
الليبين فى عهد الأسرة العشرين كانو جزء من الأمبراطورية المصرية ودخل منهم جنود الجيشى كمرتزقة وليس كل جنود الجيش المصرى من الليبيين هذا خطا

كان الجيش المصرى ابتداءً من الأسرة العشرين يتكون من الليبيين دون سواهم

كلا م لا اساس له من الصحة

الأمبراطورية المصرية فى عهد تحتمس



ليبيا كانت تحت الخكم المصرى

الفرعون تحتمس كتب:

الأمبراطورية المصرية فى عهد تحتمس



ليبيا كانت تحت الخكم المصرى

يعني انت بتعترف انمصر ليس لديه توسع كبير غربآ وانمأ الارضي الغربية الان هي في الاصل ليبية

محمد الليبي كتب:

الفرعون تحتمس كتب:

الأمبراطورية المصرية فى عهد تحتمس



ليبيا كانت تحت الخكم المصرى

يعني انت بتعترف انمصر ليس لديه توسع كبير غربآ وانمأ الارضي الغربية الان هي في الاصل ليبية

هذه ليست فى اوج توسغها ثانيا هى اخذت اجزاء كبيرة من غرب ليبا.

هجيب لك الأن
الأمبراطورية المصرية فى اوج توسعها

انتم فاضيين قاعدين تتكلمو علي ناس عظامهم اكلها الدود
المهم حني اولاد اليوم
احني العرب كلنا خوت ولا يهمنا لا مصريين ولا ليبين
وفكونا من جو الفتنة وخلونا خوت

قناص ليبي كتب:

انتم فاضيين قاعدين تتكلمو علي ناس عظامهم اكلها الدود
المهم حني اولاد اليوم
احني العرب كلنا خوت ولا يهمنا لا مصريين ولا ليبين
وفكونا من جو الفتنة وخلونا خوت

انا لاريد دلك انا درت الموضوع بعد مقريتها في كتاب اشريت حديتآ ولقيت فجا الملايين تزحف علي وعلي المواصع لارهاقي بي الردود عليهم شبر شبر لكن كلمك صح وانا درات المواضع لانني لامتلك اسابقي علي المواضع ولكي مني علي الكلمة الرائعة +