أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 الرئيس الشهم هواري بومدين

اذهب الى الأسفل 
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3 ... 7, 8, 9, 10, 11  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
Sukhoi 24 Djazair

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
المزاج : واقعي
التسجيل : 04/03/2008
عدد المساهمات : 731
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الأربعاء 18 يونيو 2008 - 19:40

عن جريدة الشروق الجزائرية ليوم :

14 جوان 2008 عن الصحفي وليد عرفات ، دمشق:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Sukhoi 24 Djazair

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
المزاج : واقعي
التسجيل : 04/03/2008
عدد المساهمات : 731
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الأربعاء 18 يونيو 2008 - 20:57

تشييع جنازة الفقيد في ديسمبر 1978:

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 121

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Sukhoi 24 Djazair

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
المزاج : واقعي
التسجيل : 04/03/2008
عدد المساهمات : 731
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الأربعاء 18 يونيو 2008 - 20:58

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 220

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Sukhoi 24 Djazair

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
المزاج : واقعي
التسجيل : 04/03/2008
عدد المساهمات : 731
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الخميس 26 يونيو 2008 - 9:39

عن جريد الشروق الجزائرية يوم 26 جوان 2008...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Sukhoi 24 Djazair

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
المزاج : واقعي
التسجيل : 04/03/2008
عدد المساهمات : 731
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الخميس 26 يونيو 2008 - 9:40

بومدين مات مسموما بعد زيارته إلى بغداد و طائرة بن يحي قُصفت بصواريخ عراقية..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Sukhoi 24 Djazair

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
المزاج : واقعي
التسجيل : 04/03/2008
عدد المساهمات : 731
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الخميس 26 يونيو 2008 - 9:41

حامد الجبوري الوزير العراقي الأسبق في عهد صدام يكشف


بومدين مات مسموما بعد زيارته إلى بغداد و طائرة بن يحي قُصفت بصواريخ عراقية

2008.06.26 الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Fleche_orange م. هدنة

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Thumbnail.php?file=boumedienne250_228792669
الراحل الرئيس: هواري بومدين- رحمة الله عليه-


لمح وزير شؤون رئاسة الجمهورية والخارجية العراقية الأسبق، حامد الجبوري، الى أن الرئيس الراحل هواري بومدين قُتل مسموما بعد زيارته إلى بغداد، وفي طريق عودته من دمشق.

  • وقال الجبوري، الذي كان يُقدم شهادته في برنامج "شاهد على العصر" على قناة الجزيرة، إنه رأى كيف تحول الرئيس بومدين إلى "شبح" بعد أن فعل فيه "الليثيوم" فعلته، وأوضح قائلا "لقد بدأ بومدين يضعف إلى أن تحول إلى شبح، وتساقط شعره وأصبحت عظام جسمه هينّة إلى الحد الذي باتت تُكسر بسهولة تامة". وواصل الجبوري مؤكّدا "أنا على علم بما أصاب الرئيس بومدين، ربما سُمِّم بنوع فتاك من أنواع السموم اسمه الليثيوم". وأضاف "لقد رأيت حالات مشابهة لحالته في العراق، والموت كان مصير كل من تناول هذا السم".
  • وأفاد الجبوري أنه كان على اطلاع دائم بحالة الرئيس الراحل نظرا لمكانة الجزائر في قلوب العراقيين، وقال بأن الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي كان يوافيه بتطورات صحة الرئيس بومدين- رحمه الله - وكان أن أخبره في آخر أيام الرئيس بأن "الحصار" شُدّد على الزيارات اليومية لبومدين، حيث لم يكن يراه سوى الدكتور طالب وبعض أقرب المقربين جدا لبومدين، إذ تحول بومدين إلى شبح فعلا.
  • من جهة أخرى، كشف الجبوري النقاب عن تفاصيل حادثة مقتل وزير الخارجية الجزائري الأسبق محمد الصديق بن يحيى في الثالث من ماي عام 1982 إثر تفجير الطائرة التي كان متوجها على متنها من العراق إلى إيران، حيث كان في مهمة وساطة قامت بها الجزائر من أجل توقيف الحرب العراقية الإيرانية.
  • وكشف الجبوري أن الرئيس الأسبق الشاذلي بن جديد، أوفد وزيره للنقل إلى العراق أشهرا بعد مقتل بن يحي، وفي العراق اجتمع الوزير الجزائري بالرئيس الراحل صدام حسين، بالإضافة إلى حامد الجبوري شخصيا.
  • وقال الجبوري إن وزير النقل الجزائري انذاك - وهو القيادي حاليا في حزب جبهة التحرير الوطني صالح قوجيل - كان يحمل في يده مجلدا كبيرا يضم تقرير التحقيق في الحادثة قدمه لصدام، وأخبره بأن الجزائر فتحت تحقيقا في حادثة مقتل وزيرها، حيث أخذت عينات من حطام الطائرة ومن الصاروخ الذي ضربت به وأجرت تحاليل خبرة مستعينة بخبراء وعسكريين روس، وقد تبين أن الصاروخ عراقي من صنع روسي استورد في اطار صفقة روسية عراقية موثقة، وأكبر دليل على ذلك أن حطام الصاروخ وُجد في جهة الحدود الإيرانية، ما يعني أنه انطلق من الأراضي العراقية.
  • وقال الجبوري إنه تبيّن بعد ذلك أن طائرة الراحل بن يحيى ضُربت بصاروخ جو جو من طائرة عراقية، وتوقف المتحدث ليقول:"لما سلّم وزير النقل الجزائري السجل لصدام وقال له بأن الجزائر تعتقد بأن وزيرها قتل بأيد عرقية، بُهت صدام ولم يردّ بكلمة واحدة وبدا عليه التردد والارتباك، وفي هذه اللحظات وقف وزير النقل الجزائري من مكانه وودع صدام قائلا مع السلامة يا سيادة الرئيس".
  • وقال الجبوري ان الرئيس الشاذلي بن جديد قد وعد القيادة العراقية انذاك ان الملف سيبقى طي الكتمان ولن ينزل الى الشارع.
  • الجبوري تحدث بمرارة عن إصرار صدام على خوض الحرب مع إيران ورفضه كل الوساطات الإسلامية والإفريقية التي حاولت جاهدة أن تقنعه بأن هذه الحرب من تخطيط أمريكي، حيث نسف صدام اتفاقية الجزائر، ورفض الاستماع للرئيس الشاذلي بن جديد عندما التقى به، وهو ما أخبر به الشاذلي حامد الجبوري عندما قدم إلى الجزائر مكلفا برسالة من صدام، حيث قال الشاذلي للجبوري "عبثا تكلمت مع الأخ صدام في موضوع الحرب، ويبدو أنه مصمم.. لأنه كان يكلمني بنوع من اللامبالاة"، كما نسف صدام الوساطة الباكستانية وبعد ذلك الوساطة الغينية، ووصف الجبوري الحرب العراقية الإيرانية بأنها حرب أكلت أبناء العراق وإيران وأوقفت مسيرة التنمية في العراق.
  • ومن طرائف شهادة الجبوري على العصر انه أقيل من وزارة الاعلام رفقة وكيل الوزارة محمد سعيد الصحاف بسبب تأخر طفيف عن موعد الدوام، فصدر مرسوم رئاسي يقضي بإقالته من منصبه.
  • وقد سبق لأسبوعية "الشروق العربي" أن أجرت حوارا مطولا مع وزير الدفاع السوري السابق مصطفى طلاس عام 1996، كشف فيه أن بومدين مات مسموما بعد زيارة قام بها إلى بغداد، وأن أعراض المرض ظهرت على ملامحه مباشرة بعد وصوله إلى دمشق قادما من بغداد.
  • وقد إحتجت وقتها سفارة العراق بالجزائر، وتنقل السفير بنفسه إلى مقر الشروق العربي، مفندا الخبر، قائلا إن وزير الإعلام العراقي "الجبوري" طلب مني تسوية المشكل مع الشروق بطلب شخصي من صدام وإلا ستتم تصفية السفير!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ahmed.karim2

جــندي
ahmed.karim2



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
العمر : 49
المزاج : اكره فرنسا واسرائيل وامريكا
التسجيل : 23/07/2008
عدد المساهمات : 23
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الجمعة 25 يوليو 2008 - 17:58

رحم الله زعيم الامة وهو الذي قال نحن مع فلسطين ظالمة او مظلومة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
okheil

جــندي



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
التسجيل : 03/08/2008
عدد المساهمات : 5
معدل النشاط : 0
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الإثنين 4 أغسطس 2008 - 11:30

توضيح من طردهم بومدين فرنسا من جاء بهم و كان عملهم لصالح فرنسا لهذا حكمهم حكم المحتل و بخروج المحتل وجب خروجهم وطردهم بعد المسيرة ليس له دخل بالمسيرة لا نهم تم امهلهم ولم يغادر الجزائر اذن هم كالجزائرين الذين عمل لصالح فرنسا حركة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamid

جــندي



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
التسجيل : 01/09/2008
عدد المساهمات : 16
معدل النشاط : 2
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الخميس 18 سبتمبر 2008 - 1:42

وشهد شاهد من اهلها

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
TIGERSHARK

عمـــيد
عمـــيد



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
العمر : 44
التسجيل : 04/01/2008
عدد المساهمات : 1629
معدل النشاط : 91
التقييم : 12
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الخميس 18 سبتمبر 2008 - 4:41

من جهة أخرى، كشف الجبوري النقاب عن تفاصيل حادثة مقتل وزير الخارجية الجزائري الأسبق محمد الصديق بن يحيى في الثالث من ماي عام 1982 إثر تفجير الطائرة التي كان متوجها على متنها من العراق إلى إيران، حيث كان في مهمة وساطة قامت بها الجزائر من أجل توقيف الحرب العراقية الإيرانية.


وزير الخارجيه الجزائرى أسقطت طائرته بصاروخ جو-جو( قيل أنه عراقى فيما بعد) فى

الثالث من مايو1982 وإن كانت الشكوك نحو العراق بحجم النفى المنطقى فالعراق كان

يسعى فى هذا الوقت لوقف إطلاق النار مع إيران .

من ناحيه أخرى فالسيد الجبورى أحد أبناء النظام العراقى الذين خانوه فى النهايه بعد سجنه

بسبب تسريب معلومات سريه فالموضوع يظل لغزاً محيراًتتوافر فيه العديد من علامات

الإستفهام.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حروف اسمك

جــندي



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
التسجيل : 13/09/2008
عدد المساهمات : 6
معدل النشاط : 0
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الخميس 25 سبتمبر 2008 - 6:14

بناء دولة لاتزول بزوال الرجال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
okheil

جــندي



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
التسجيل : 03/08/2008
عدد المساهمات : 5
معدل النشاط : 0
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الجمعة 3 أكتوبر 2008 - 10:36

فقط اسمح لي بالرد غريب امر anss45 نسئ ان يكتب العنون الكبير الذي اهان به الفيلالي الجزائرين و قال ما يلي ليس للجزائريين انتماء مغاربي!
الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Thumbnail.php?file=Filali_Marocmohamed_said_768088901
غلاف الكتاب


يقرر المسؤول المغربي بأن الجزائريين ليس لهم أي انتماء مغاربي لأنهم" لم يختاروا في تنميتهم النهج المغاربي (ص 106) ويتنبأ بأن المسؤولين الجزائريين" لن يكونوا قادرين في المستقبل على أن يصبحوا مغاربة بأسمى ما في الكلمة من معنى" (ص 129)

  • الا أنه يقر ضمنا بأن العدوان العسكري الذي شنه الجيش الملكي المغربي على الجزائر سنة 1963 هو الذي دفن الحلم الوحدوي المغاربي: "إنها حرب الرمال التي وضعت حدا لفكرة المغرب الغربي" (ص 99) ودون شعور يعترف بالطابع المبيت لهذه الحرب من جانب بلاده حين يوضح بأنّ "المغرب كان يواجه جيشا نظاميا حديث النشأة، يفتقر الى الاطارات، والتجربة والعتاد " (ص 98)، وكان من نتائج تلك الحرب وباعترافه ايضا نسف قرار ندوة طنجة لعام 1958 القاضي بـ " تحديد سياسة البلدان الثلاثة بعد استقلال الجزائر في اطار المغرب العربي" ويضيف: "ان ما حصل من خلال هذه الحرب المؤسفة الجزائرية المغربية هو العكس تماما" وهنا كان الأصح، أن يتحدث عن الحرب المغربية الجزائرية على اعتبار أن البادئ بها كان الطرف المغربي كما أسلفنا، ونذكر جميعا أنّ الرئيس الراحل هواري بومدين وصف ذالك الهجوم المباغت على حدودنا الجنوبية الغربية ب: "طعنة خنجر في الظهر ".
  • وحتى في مجال التشاور والتنسيق في السياسة الخارجية وفق ما ورد في فقرة اخرى من بيان ندوة طنجة فانّ العمل كان بالضرورة محدودا أثناء حربنا التحريرية لأن فرنسا الاستعمارية " كانت تتولى بمقتضى اتفاق دبلوماسي مع تونس والمغرب تمثيل هذين البلدين في الدول التي لا يتمتعان فيها بالتمثيل الدبلوماسي الدائم "(1) وكثيرا ما أصطدم هذا الشكل من التعاون مع دولة الاحتلال، بجهود الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، وديبلوماسيتها في الدفاع عن قضية شعبنا.
  • وإفراطا في حشد عريضة الاتهام، يصر الكاتب على تحميل "الوطنية الجزائرية" جميع الشرور لأنّها" أرادت فرض نفسها على المنطقة كلّها... وكان ذلك خطأ من طرف جيراننا" (ص 99).
  • لا أشعر بالرغبة في اعادة فتح جراح الماضي القريب التي لم تندمل بعد لدى الماضويين، أو اثارة ذكريات محرجة لبعض المستأسدين، وانما يقتضي الموقف التذكير ببعض الحقائق الثابتة عن وقوف الجزائر الدائم في طليعة الدفاع عن المصير المشترك للشعوب المغاربية مستشهدا بآراء بعض المفكرين من المغرب نفسه، وبذلك يستقيم الميزان الصادق لتقدير الرجال بأقدارهم:
  • في المجال السياسي:
  • اندمج المطلب الاستقلالي الوطني مع الوعي المغاربي منذ تأسيس حركة نجم شمال افريقيا في أوائل القرن الماضي، بوصفها أول حركة سياسية وطنية اقليمية أدرجت كفاحها في إطار شمال افريقيا وطالبت بالاستقلال لبلدانه الثلاثة وعملت من أجل توحيد حركتها الوطنية الثورية، ويشهد المفكر المغربي الدكتور محمد عابد الجابري بأنّ جمعية نجم شمال افريقبا "ستصبح ابتداء من مارس 1926 جمعية سياسية للدفاع عن كيان المغرب العربي" (2) كما كانت هذه الفكرة محور نشاطات" جمعية طلبة شمال إفريقيا المسلمين"، التي دعت في مؤتمرها المنعقد في مدينة تلمسان في نوفمبر 1935 الى "العمل من أجل ايقاظ الوعي بوحدتنا الوطنية في شمال افريقيا... وبعث وحدة عتيدة سجلها التاريخ" (3).
  • ومما يستدعي الانتباه أنّ جمعية طلابية بهذا المطلب المغاربي المبكّر، عقدت مؤتمراتها المتلاحقة في باريس والجزائر وتونس ولم تلتئم أبدا فوق الأراضي المغربية، و تلك واقعة أشار اليها عرضا استاذ مغربي اخر في جامعة محمد الخامس وهو الدكتور علي اومليل (4).
  • 2 ـ في المجال العسكري:
  • ـ اضطرت فرنسا اثر اندلاع ثورة نوفمبر الى التعجيل بمنح تونس والمغرب استقلالهما ضمن استراتيجية لعزل الثورة الجزائرية، وكتب على المجاهدين أن يواصلوا لوحدهم خوض جحيم الحرب على الرغم من وجود اتفاقيتين سريتين لإنشاء جبهة مشتركة للتحرير واستبعاد الخطوات الانفرادية لوقف اطلاق النار مع العدو: فالاتفاقية الأولى أبرمت في مطلع سنة 1955، بين قادة جبهة التحرير الوطني وحزب الاستقلال والحزب الحر الدستوري التونسي (5) في حين نصّت الاتفاقية الثانية التي كشف عنها علال الفاسي، في الرابع من اكتوبر 1955، غداة تنصيبه أمينا عاما لجبهة تحرير المغرب العربي خلفا للحبيب بورقيبة، نصّت على توصل المقاومة المغربية وجبهة التحرير الجزائرية الى "توحيد حركتيهما في حركة واحدة تسمى جبهة تحرير المغرب العربي". (6)
  • ـ لم يلتزم أشقاؤنا مع الأسف بما اتفق عليه وتغلبت عليهم الاعتبارات الوطنية الضيقة مما مكن الجيش الاستعماري بعد انسحابه من تونس والمغرب، من تركيز نيرانه على الجزائر وعزلها عن محيطها. ففرنسا، كما صرّح وزير الخارجية الفرنسي آنذاك "كريستيان بينو" أمام البرلمان يوم 02 جوان 1956. تخلصت من تونس والمغرب بمنحهما الاستقلال بالتراضي حتى تتفرّغ للجزائر "(7)
  • ـ و لعل اكثر من شعر بألم هذا العبء الذي حال دون تشتيت القوات الاستعمارية على امتداد أراضي المغرب العربي كلّها، الرئيس الراحل هواري بومدين بوصفه آنذاك قائدا لأركان جيش التحرير الوطني: فقد تساءل:
  • ـ "هل كان في مقدور الجيش الاستعماري أن يراقب منطقة ملتهبة بأكملها؟ وهل كان يتعين على الجزائر أن تضحي بعشر سكانها لو أن الحرب تواصلت في مجموع المغرب العربي من طنجة إلى قابس مثلما اقترحت ذلك جبهة التحرير الوطني؟"(8)
  • ـ لحسن الحظ هناك في المغرب الشقيق رجال لم يتنكروا لهذه التضحيات من أجل المغرب العربي، فالراحل علال الفاسي وقف في الجلسة الختامية لندوة طنجة في نهاية افريل 1958 قائلا: "المجد لإخواننا الجزائريين الذين يواصلون وحدهم بكل بسالة القيام بواجبهم. إن إصرارهم على الاستمرار في النضال، شكّل العامل الحاسم لانبعاث الحقيقة المغاربية" (9) وبعد مرور ثلاثين سنة سجّل المفكر المغربي محمد عابد الجابري بأن " فرنسا أدركت الأخطار التي تنتظرها نتيجة تطور أشكال النضال والتنسيق بين الحركات المغاربية، فبادرت الى الاعتراف باستقلال المغرب وتونس حتى تستطيع مواجهة الثورة الجزائرية"(10).
  • ـ قد يظن البعض أن فكرة المغرب العربي تعتبر أحد افرازات التاريخ السياسي الحديث لأقطار شمال افريقيا فقط، ولكنّها كانت حية لحظة بداية الغزو الفرنسي لبلادنا. فكان الأمير عبد القادر حسب بشير بومعزة، على استعداد للتنازل عن سلطته بشرط أن تكون المقاومة شاملة، فقد "اعتبر قبل تعيينه أميرا أنّ الخلافة يجب أن تترك للسلطان المغربي على أن تنظّم المقاومة للاحتلال الفرنسي في إطار المغرب العربي" (11).
  • 3 ـ غداة الاستقلال:
  • عندما استرجعت الجزائر استقلالها، عملت على إعطاء الحلم الوحدوي المغاربي قاعدة سياسية واقتصادية. فأما الجهد السياسي فقد توج أساسا بترسيم الحدود مع جيرانها مما أشاع جوّا من الثقة والاستقرار ساعد على إبرام معاهدات لحسن الجوار والتعاون مع الرباط وتونس ونواقشط وطرابلس، كما دفعت الجزائر بالمملكة المغربة إلى الاعتراف بموريطانيا التي كانت تطالب بضمها مما أبعد شبح حرب أخرى عن المنطقة.
  • وانصّب الجهد الاقتصادي أساسا على بناء أنبوبين لتصدير الغاز الطبيعي، الاول يعبر الأراضي التونسية شرقا والثاني الأراضي المغربية غربا، مما يدرّ على البلدين عائدات قارة تساهم في الرفع من مستوى معيشة أشقائنا.
  • حقا كان هناك خلاف سياسي حول الهدف من بناء المغرب العربي: أيكون لصالح الشعوب أو لصالح الأنظمة؟ اختارت الجزائر بناء مغرب الشعوب خلافا للرباط، ومازالت عند اختيارها الذي يتعارض مع الاستقلال الأجنبي والظلم الاجتماعي، إذا اعتبر السيد الفيلالي ذلك تنكرا لواجب البناء المغاربي، فهو حرّ في رأيه.
  • ولعلّ أكبر الخدمات التي قدمتها الجزائر، خدمة غير مرئية ولكنها ذات أثر محسوس وهي امتناع الجزائر الدائم عن استغلال مواطن الضعف في النظام الملكي للإطاحة به خاصة عندما كان على حافة الهاوية، تهدده معارضة داخلية متصاعدة. وندرك جميعا أنّه لم يكن من السهل في مناخ الستينيات أن يتجاور بسلام نظامان سياسيان بتوجهات وتحالفات متناقضة: مملكة محافظة قائمة على روابط الدم، ونظام ثوري نابع من إرادة الشعب، كان في مقدور بومدين مثلا، أن يرفع أصبعه الصغير أثناء المحاولة الانقلابية العسكرية الدموية التي وقعت في قصر الصخيرات في جويلية 1971 ليتخذ التاريخ مجرى آخر في هذا البلد الشقيق.
  • ومازال يتردد في أذني حتى اليوم وكنت حينها صحافيا في التلفزيون، ذلك الصوت النسائي الذي التقطه قسم الاستماع من إذاعة الرباط، وهو يعلن بين فواصل الموسيقى العسكرية: مات الملك، عاشت الجمهورية.
  • ترى، كيف سيكون مصير الفيلالي لو ساعدت الجزائر الانقلابيين؟ هل كانت لتخرج خشائش الأرض من كهوفها اليوم؟
  • بالمقابل، ماذا قدّمت المملكة المغربية لمشروع بناء المغرب العربي؟ انّ سجلها خاو من الايجابيات. قطيعة ديلوماسية مع تونس عقب اعترافها بموريطانيا، حرب عدوانية ضد الجزائر عام 1963 وحرب عدوانية أخرى على الشعب الصحراوي منذ عام 1975، أحد عشرة محاولة لزعزعة الاستقرار في موريطانيا، ثمّ الزج بها في حرب مدمرة على الشعب الصحراوي، وعندما أبرم نظامها الجديد الذي اطاح بالرئيس ولد دادا اتفاقية سلام مع جبهة البوليزاريو في أوت 1979، سعت الرباط بكل الوسائل بما فيها التآمر وقصف مدينتي نواديبو، ولاغوير جوا في جويلية 1980 إلى ثنيه عن هذا المسار الانقاذي.
  • وبهذه التصرفات فتحت الرباط الباب أمام التدخلات الأجنبية في المنطقة، ودفعت بها في سباق محموم للتسلح محدثة نزيفا في ميزانيات دول المنطقة وهدرا في طاقاتها على حساب التنمية الوطنية ورفاهية المواطن المغاربي.
  • ويمكن أن نضيف الى هذا السجل الأسود ما ترتب عن غزو الصحراء المغاربية من تعطيل مشروع "الاتفاق المغاربي للتعاون الاقتصادي" الذي أعدته اللجنة الاستشارية الدائمة المغاربية، الى جانب تأخر المملكة بـ 15 سنة عن التصديق على الاتفاقية الحدودية مع الجزائر، وتولدت عن ذلك أزمة ثقة بين العاصمتين مازلنا نعاني من اثارها حتى اليوم، ويكفي ان نأتي هنا بشهادة الرئيس الموريطاني الأسبق مختار ولد دادا الذي حمّل حليفه الملك الحسن الثاني مسؤولية التوتر القائم اليوم في المنطقة، اذ كتب في مذكراته:
  • "ان حرب الصحراء لم تكن في واقع الأمر، لتندلع لوقام ملك المغرب بالتصديق على اتفاقيات الرباط الحدودية مع الجزائر" (12).
  • الصحراء المغاربية: الجزائر مصدر المصائب!
  • يزعم الفيلالي في معرض حديثه عن المسألة الصحراوية "أن جزائر بومدين استولت على هذه القضية لتحولها الى حرب ضد المغرب "(ص113) ويجد في ذلك " أحد الأسباب الذي يدفعه الى عدم الإيمان بالمغرب العربي مطلقا"(ص127) مع أنّه سبق أن أشار إلى أن فكرة هذا البناء الوحدوي دفنت نهائيا سنة 1963.
  • ـ سأعفي القارئ الكريم من الحجج المغربية لغزو الصحراء المغاربية لكونها معروفة إلى درجة أنها لم تقنع، باعتراف المؤلف نفسه، حتى محكمة العدل الدولية " التي لم تحسم في الأمر"(ص115) وأكتفي بمثال واحد عن لجوء الدبلوماسية المغربية إلى التفسير المغرض لتغطية إخفاقاتها أمام الرأي العام.
  • فالكاتب يورد في الصفحة 119 كيفية تصويت منظمة الأمم المتحدة في ديسمبر 1975 على لائحتين حول الصحراء المغاربية:
  • "رفع إلى اللجنة الرابعة مشروعا لائحتين الأول جزائري ويطالب بتقرير المصير لشعب يطمح إلى الاستقلال وأماّ المشروع الثاني، الذي يسانده المغرب فيطلب الاعتراف باتفاقيات مدريد التي ترسي القاعدة الجديدة للعلاقات الاسبانية المغربية. صوّتت اللجنة على المشروعين، وكان ذلك مصدر ارتياح كبير للمغرب".
  • وما لم يقله الفيلالي هو أن المشروع المغربي المناهض لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير حصل على 54 صوتا بما فيها صوت اسرائيل، بينما صوتت 88 دولة لصالح المشروع الذي دعمته الجزائر ومعنى ذلك وبكل بساطة، أنّ المجموعة الدولية أيّدت بأغلبية ساحقة حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير، ورفضت اتفاقيات مدريد التي تكرّس الاحتلال كأمر واقع.
  • فلا غرابة اذن أن يصب الوزير الأول المغربي جمّ غصبه على القادة الجزائريين الذين "لا يطيق حتى النظر إلى وجوههم" والذين "مع الأسف اضطررت للعمل معهم، دون طيب خاطر، بل على العكس" (ص121) فالحقد عليهم لا حدود له: "أنهم نجحوا في استعمال منظمة الأمم المتحدة لإقحامها في حل النزاع الصحراوي" (ص119) "و حاصروا بأموالهم افريقيا... واشتروا، نعم اشتروا بالمال ذمم ثوار أنغولا والموزمبيق وأولئك القادمين من الجزر الواقعة في عرض دكاروغينيا" (ص121).
  • وما نسي الفيلالي الجهر به، هو أن الجزائر رفضت صفقة الملك بإطلاق يده في الصحراء المغاربية مقابل تصديقه على الاتفاقيات الحدودية تماما كما رفضت الترخيص له عام 1963 باستعمال بشار كقاعدة للهجوم على موريطانيا. لست مصدر هذا الخبر وإنما مصدره الرئيس ولد دادا الذي نشر ما قاله الراحل الرئيس هواري بومدين:
  • "أعرف الأغنية التي يرددها الحسن الثاني لمن يرغب في سماعها، يريد أن يبرم معي صفقة: أن أقوم بطرد جبهة البوليزاريو مقابل التصديق على اتفاقية الحدود. لن أبرم أي صفقة معه لسببين اثنين: من جهة، لا شيء يضمن لي أنه سيحترم تعهده الجديد بعد أن أخل بالتعهد السابق، ومن جهة أخرى، فإنّ احتضان البوليزاريو ومساعدته على تحرير بلاده ينبعان من مبدأ أساسي تقوم عليه السياسة الجزائرية وهو دعم جميع حركات التحرير التي تكافح من اجل استقلال بلدانها" (13).
  • فلنكف بالله عن التلاعب بعقول الجماهير بنية استيعاب احتجاجاتها وتبرير كل التجاوزات! في البدء قدمت الدعاية المغربية قصية الصحراء المغاربية على أنها مسألة شخصية، يتمسك بها بومدين لا غير، ثم وجهت سهامها في عهد الرئيس الشادلي بن جديد إلى الدكتور أحمد طالب الابراهيمي وزير الخارجية، وعندما ترك هذا الأخير الحكومة، سمعنا في كواليس الأمم المتحدة من يدعي من الوفد المغربي بأن "الجزائر تنتهج سياسة طالب بدون طالب" واليوم، فانّ بوتفليقة هو حجر عثرة لأنه" يسعى إلى تدمير المغرب!".
  • إنّ سياسة النعامة هذه تبقي المنطقة في حالة توتر دائم مضرّ بمصالح شعوبنا التي تتطّلع الى غدا أفضل في كنف تجديد الصلة بالتضامن الأخوي، وإنها لنفس السياسة التي تكيل بمكيالين: هنا يحرم الفيلالي الشعب الصحراوي من حقه في تقرير المصير، وهناك في العراق يعترف به للأكراد (ص 225 ). ويعلم الجميع أن الأكراد يعيشون ضمن الدولة الواحدة، ويشكلون جزءا لا يتجزأ منها.و شتان بين الوضعين هنا وهناك.
  • المراجع:
  • (01)
  • La France et le Tiers Monde :La Doc.Française N_4701/4702/14Janv.1983 P65 _ Paris 1983 _
  • (02) مجلة مركز دراسات الوحدة العربية _ ص 19 _ بيروت يناير 1987(08)
  • (03) المرجع السابق ص 19
  • (04) المرجع السابق ص48
  • (05) Paul BALTA : Le Grand Maghreb _ P 22 _ Editions la Découverte _ Paris 1990
  • (06) Md EL ALAMI : Allal Al Fassi : Patriarche du nat _ marocain P99 _ Imprimerie
  • (07) Arrissala _ Rabat 1972 Gilbert MEYNIER : Histoire Interieure du FLN. p 562 Editions Fayard _ Paris 2002
  • (08) خطاب 19 جوان 1975
  • (09) Md EL ALAMI _ P 224
  • (10) مجلة مركز دراسات الوحدة العربية ص 29 _ بيروت يناير 1987
  • (11) المرجع السابق ص 27 بشير بومعزة:
  • (12) Mokhtar OULD DADDAH : La Mauritanie contre vents et marais _ P 469 _ Editions Karthala _ Paris 2003 _



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
okheil

جــندي



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
التسجيل : 03/08/2008
عدد المساهمات : 5
معدل النشاط : 0
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الجمعة 3 أكتوبر 2008 - 10:45

خاص ب anas45
بومدين، بوتفليقة و طالب

ينتقد الكاتب بأسمائها ثلاث شخصيات قيادية: بومدين وبوتفليقة، وأحمد طالب. فبومدين وبوتفليقة كانا يطمحان إلى أن يجعلا من الجزائر" سيدة المنطقة" ( ص 115 ) ولذلك" وضعا نفسيهما في خدمة فرانكو في قضية الصحراء" وهنا نتساءل تصحيحا لزيغ البصيرة: هل حاولت الجزائر يوما توسيع حدودها حتى تلصق بها تهم السيطرة والهيمنة؟ وهل من المعقول أن يكون الشخص الذي يسخر نفسه لخدمة الجنرال فرانكو، يحتضن في ذات الوقت، فوق أراضيه حركة معارضة للنظام الاسباني؟

  • أما طالب الابراهيمى، فيثير استغراب صاحبنا إذ يقول عنه: "هل تتصورون أحمد طالب الابراهيمي الذي كان والده مفكرا جزائريا كبيرا وصديقا لمحمد الخامس يتخذ الموقف الذي اتخذه فيما يتعلق بعلاقات المغرب مع اسبانيا؟" (ص 122) إلا أن بوتفليقة هو الذي يؤلم أكثر من غيره لأنه "ما زال يلعب الورقة المعادية للمغرب"(ص 122) و"يجدد تسليح الجيش الجزائري حتى تصبح الجزائر القوة الأولى في شمال افريقيا"(ص 131). وتبعا لذلك يخاطب الكاتب القارئ: "كيف يمكن للمغرب أن يعيش في مغرب عربي مع رئيس دولة ينحصر همه منذ أن عرفته في تدمير المغرب الذي ولد فيه ونشأ فيه؟ (ص 129).
  • وهكذا يلام بومدين وبوتفليقة على نزعتهما المفترضة إلى الهيمنة، ويضاف إلى بوتفليقة بحكم مولده المزعوم نكران الجميل الذي يتقاسمه مع أحمد طالب المتهم بدوره بالتنكر لصداقة والده مع محمد الخامس، وكان عليهما في نظر المؤلف أن يخدما صاحب الجلالة حتى لو أدى بهما الأمر إلى خيانة الوطن. بهذا المنطق، هل كان الفيلالي ليشكك في إخلاص ابني الزعيم علال الفاسي للمملكة وهما المولودين في القاهرة يوم بلغت العلاقات المتوترة بين مصر والمغرب القطيعة في الستينيات؟ مهلا، مهلا.. لا أحد يستطيع أن يلوم الجزائر أو يحاسبها لأنها تطالب بدور إقليمي مشروع. انّ هذا الدور دورها الذي تمليه عليها إمكاناتها وقدراتها، واتساع رقعتها ونظرتها إلى تاريخها وموقعها الجيوستراتيجي الذي لا يمكن القفز فوقه في أي عمل مغاربي أو متوسطي، أو إفريقي، على أن هناك فرقا شاسعا بين سياسة القوة والعظمة التي يجب أن نكون عليها وسياسة الاستعلاء والكبرياء التي ليست من أخلاقنا. ذلك هو قدرنا الذي نعتز به في موقع نحسد عليه، ألم يكن يحلو للحسن الثاني القول: "إنّ الجغرافيا هي المكون الثابت الوحيد للتاريخ؟" (01)
  • نعود إلى نغمة المولد المزعوم ليس هناك من يستطيع اختيار مكان ولادته أو ينكر أنّ الجينات الوراثية تنتقل بالدم وليس عن طريق التربة، وبما أنّ صاحبنا درس الحقوق فهو بدون شك قادر على التمييز بين المصطلحين اللاتينيين "حقّ الدم" و"حقّ الأرض".
  • اذا كان جزائريون ولدوا في الخارج اضطرارا فذلك في حد ذاته يعدّ من نتائج النظام الاستعماري الذي أرغم آباءنا وأجدادنا على الفرار من جحيم القمع والاستقرار بعيدا إلى حين زوال الكابوس. وكثيرا من هؤلاء عينوا بفضل كفاءاتهم في مناصب هامة في دواليب الدولة في المغرب والمشرق ويذكر الكاتب اثنين منهم في المغرب وهما معمري والمقري.
  • أما فيما يتعلق بالصداقة التي نشأت بين الشيخ البشير الابراهيمي والملك محمد الخامس فإنّك يا السيد الفيلالي لا تذكر شيئا عن مصدر وسبب هذه الصداقة، ولا أخالك هنا إلا متعمدا هذا السهو، إن هذه الصداقة لم تكن تلقائية عفوية، وانّما تولدت عن تلك المواقف التي اتّخذها الشيخ البشير الابراهيمي ضدّ إقدام السلطات الاستعمارية سنة 1953 على خلع الملك ونفيه الى الخارج، وهي مواقف لم يكن صاحبها ينتظر جزاء ولا شكورا عليها لأنها تعبر عن تضامن الشعب الجزائري مع شقيقه الشعب المغربي في محنة ملكه المخلوع.
  • وقد ساهمت مقالات الشيخ المنشورة في جريدة البصائر في إعطاء مزيد من الشجاعة والعزم للمناضلين المغاربة الذين كانوا يروجون لها في السر، حتى لا تثير انتباه الشرطة.
  • إنها مواقف تزداد سموا عندما نعلم أن قدم الشيخ البشير الابراهيمي لم تطأ أرض المملكة إلى أن توفاه الله سنة 1965.
  • ولسنا ندري أي الوصفين أصدق: نكران الجميل أوالنسيان لنطلقه على ما ذهب اليه الملك الحسن الثاني في كتابيه: "التحدي" و"ذاكرة ملك" من تجاهل لهذه المقالات ولموجة تضامن العالم الإسلامي مع عائلته، في حين "أشاد بالفرنسيين الذين تعاطفوا مع والده في محنته" (02)
  • و هناك في هذا المقام حقيقة تاريخية قلّ من يعرفها كشف عنها الفيلالي مشكورا وهي أنّ الفضل في اعتلاء الملك محمد الخامس العرش خلفا لوالده مولاي يوسف يعود إلى شخصيتين جزائريتين، يذكرهما الفيلالي في الصفحة 41 "إن شخصيتين ستلعبان دورا حاسما في مسألة الخلافة عقب وفاة السلطان مولاي يوسف وهما المقري ومعمري، جزائريان وفيان للحاكم الفرنسي ومستشاران لدى مولاي يوسف. وهذا الأخير ترك أربعة أولاد كان أصغرهم سنّا محمد البالغ من العمر 18 سنة ولم يستغرق الوقت طويلا لأنّ المقري ومعمري اختارا الشاب "محمد بن يوسف" على اعتبار أنّه لن يثير أي مشكل لعدم فهمه للشأن العام. وهكذا أصبح محمد بن يوسف في 18 نوفمبر 1927 سلطانا على المغرب".
  • واعترف بأنني لم أسمع في حياتي من أثار هذه الواقعة افتخارا أو امتنانا، كما لم يرتفع أي صوت عندما كانت العلاقات متوترة بين الجزائر والمغرب ليذكر بفضل الرجلين على القصر، ولولاهما لما أصبح رجال هذا القصر شيئا يذكر في التاريخ.
  • نستطيع أن ندرك اليوم بشكل أفضل بعد مطالعة كتاب الوزير الأول المغربي، أحد أسباب تأخر بناء المغرب العربي منذ استقلال أعضائه، ولماذا تظل العلاقات الجزائرية المغربية متوتّرة يغذيها استمرار فصل الشعبين بحدود بريّة مغلقة واستفحال أزمة الثقة بين عاصمتي البلدين. لقد تكشّف ما تحت الوشم حين أسرّ الكاتب بأنّ المملكة "اختارت دوما، ومنذ زمن بعيد، السير على الخط شمال جنوب، بدل الخطّ شرق مشرق"(ص 168) أي أنّ الأولوية في سياستها الخارجية تعطيها لتوطيد علاقاتها مع أوروبا على حساب علاقاتها الأفقية مع بلدان المغرب والمشرق. ومثل هذا الاعتراف الصريح الذي يصدر لأول مرة على لسان مسؤول مغربي رفيع المستوى، يساعد على استنتاج حقيقتين اثنتين: الأولى أنّ مشاركة المملكة في الاجتماعات المغاربية أو في المساعي الوحدوية لم تكن سوى للتستّر على حقيقة قناعاتها، أما الحقيقة الثانية فهي أنّ افتعال الأزمات والمشاكل الحدودية غايته الإبقاء على حالة التشرذم والتجزئة في المنطقة.
  • فليس من موجب للدهشة إذن أن يشعر أصحاب هذه النزعة الشوفينية بالضيق إزاء جيرانهم، ولا يرون فيهم إلا المساوئ : البوليزاريو "مرتزقة" الجزائريون "غير جديرين بالمعاشرة"تونس "بلد الخوف الذي لم يعد فيه الناس قادرين على الكلام" (ص 129)، والقذافي في السلطة منذ أكثر من ثلاثين سنة، هذا غير ممكن" (نفس الصفحة).
  • قد نجد تفسيرا عاطفيا لهذا الشحن ضد الجزائر في شعور الكاتب بالمرارة، وهو يغادر الساحة السياسية في خريف العمر دون ترك اثر في التاريخ، وكأنه لم يكن، والأمثلة على هذا الفشل كثيرة: طرد النظام المغربي من منظمة الوحدة الإفريقية، مما احكم عزلته في القارة السمراء، رفض طلب انضمامه إلى السوق الأوروبية المشتركة مما نسف "خط السير شمال جنوب" الذي اختاره، إقفال الحدود البرية مع الجزائر، مما زاد في التوترات الاجتماعية الداخلية، التخبط في وحل الصحراء المغاربية، مما ورط النظام في طريق مسدود...
  • وماذا يقترح الفيلالي لتجاوز الأوضاع الراهنة؟ في جعبته ثلاثة اقتراحات وهي: التعنّت، والدمقرطة، والأخد بالمثل الأوروبي في البناء الوحدوي: فأما التعنّت، فنجده في دعوة بلاده إلى البقاء في الصحراء المغاربية، أي الإبقاء على حالة التوتر والحرب واحتمالات التدخل الأجنبي على حدودنا الغربية، وأما الأخذ بالديمقراطية، فيري فيه تلبية لحاجة الشعوب، واستجابة لمنطق العصر، لكنه لا يفصح عما إذا كان التداول على السلطة يشمل أيضا العروش التي تحكم باسم صلة الدم، والصمت هنا لا يخلو من مغزى.
  • و بما أن الفيلالي يحثّ في اقتراحه الثالث على الاقتداء بـ "الأوروبيين الذين لم يكونوا يتوفرون على ما نتوفر عليه، نحن المغاربة من أسباب الوحدة" (ص 128)، فان دراسة هذه التجربة تبين أن الوحدة الأوروبية بناها رجال عرفوا كيف يتغلبون على أحقاد الماضي. فالجنرال ديغول والمستثار ادينوار انجزا المصالحة الألمانية الفرنسية سنة 1963، وبعدهما بثلاثة عقود أعاد المستشار هلموت كول توحيد شطري المانيا، وقبل من اجل ذلك بحدود "اودير نايس" مع بولونيا، ولم يذعن لضغوط اليمين المتطرف الذي يطالب بأراضي الرايخ الكبير، لقد خاطر كول بمستقبله السياسي، اذ كان عليه أن يتنازل عن مائة ألف كلم مربعة لصالح بولونيا، ولكنه لم يضح بأبناء وطنه الذين نزحوا من "سيليزيا" وتشيكسلوفيا سنة 1945 فهم اليوم مواطنون يتمتعون بالحقوق كافة في الفضاء الأوروبي، وينتقلون في أرجائه بحرية ودون جواز سفر أو قيود جمركية ويستطيعون الإقامة في أي بقعة من هذا الفضاء بما فيها تلك الأراضي التي كانت موضع نزاع قبل قيام الاتحاد الأوروبي.
  • وبذلك شكل هذا الانجاز الموحد حلا للعداوة التاريخية الفرنسية الألمانية ومحورا للاستقرار والسلم في أوروبا، ولأنّ هذا المثال محط إعجاب السيد الفيلالي، فأملنا أن يقتدي به في حلّ النزاع المغربي الصحراوي في الصحراء المغاربية، ولكن حذار!... إن ألمانيا، كما أرادها بيسمارك أو تصورها هتلر، لن تعود أبدا إلى أوروبا وإلا انهار كلّ شيء، فعلى جيراننا أن يتحلوا بالحكمة والواقعية للتسليم بأن مملكة "المغرب الكبير" هي الأخرى تنتمي إلى ماض ولىّ إلى غير رجعة.
  • علينا إذن نحن المغاربة، أن نبحث عن مقاربة جديدة تتعدى الاعتبارات الوجدانية والهبّات العاطفية الموسمية، وتخاطب عقول الشباب الذين يعيشوا مرحلة الكفاح الوطني ولا تستهويهم شعاراتها، نحن في حاجة إلى تخليص النظرة الوحدوية من النظرة الوحدانية الضيقة، حتى لا نبقى على هامش حركة التاريخ نثخن بعضنا بعضا بالجراح، ان بناء المستقبل المشترك في حاجة إلى رجال مبادئ وقناعات، لا إلى رجال ظروف ومناسبات، لاستغلال التاريخ بالشكل الأفضل الذي يخدم مصالح شعوبنا بكل حرية وديمقراطية من بنغازي إلى نواقشط، ويمنحها الكلمة أسوة الاتحاد الأوروبي.
  • هنا فقط، يكون كتاب عبد اللطيف الفيلالي قد ساهم على الأقلّ في إعادة فتح النقاش حول مصير المغرب العربي، والتفكير فيه بعقلية جديدة تترك جانبا مفرقعات ومطبّات الماضي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميميشا

جــندي



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
العمر : 54
المهنة : فلاح
المزاج : ممتاز
التسجيل : 29/11/2008
عدد المساهمات : 5
معدل النشاط : 0
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الأحد 30 نوفمبر 2008 - 15:39

رحمك الله يابومدين واسكنك فسيح جنانه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
guidoten

عريـــف
عريـــف
guidoten



الـبلد : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 01210
التسجيل : 22/12/2007
عدد المساهمات : 38
معدل النشاط : 51
التقييم : 0
الدبـــابة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
الطـــائرة : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11
المروحية : الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Unknow11

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty10

الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Empty

مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الشهم هواري بومدين   الرئيس الشهم هواري بومدين - صفحة 8 Icon_m10الأحد 30 نوفمبر 2008 - 18:36

بارك الله فيك اخي الكريم adem على هدا الموضوع المميز
رحم الله الرئيس الراحل هواري بومدين
في انتظار مواضيعك المميزة
تحياتي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الرئيس الشهم هواري بومدين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 8 من اصل 11انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3 ... 7, 8, 9, 10, 11  الصفحة التالية

 مواضيع مماثلة

-
» الرئيس الراحل هواري بومدين
» ذكرى وفاة الرئيس هواري بومدين
» من حياة الرئيس الراحل هواري بومدين
» تاريخ الرئيس هواري بومدين كاملا:
» فديوا لموقف الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين من نكسة 1967 ( شهادات )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: شخصيات تاريخية-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019