أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

نيلسون مانديلا

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 نيلسون مانديلا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الجينرال

لـــواء
لـــواء
الجينرال



الـبلد : نيلسون مانديلا 61010
المهنة : جامعي
المزاج : DZ
التسجيل : 12/05/2010
عدد المساهمات : 2718
معدل النشاط : 2702
التقييم : 113
الدبـــابة : نيلسون مانديلا Nb9tg10
الطـــائرة : نيلسون مانديلا Bd272d10
المروحية : نيلسون مانديلا 3e793410

نيلسون مانديلا 43577210


نيلسون مانديلا Empty

مُساهمةموضوع: نيلسون مانديلا   نيلسون مانديلا Icon_m10الخميس 29 ديسمبر 2011 - 22:01

نيلسون روليهلالا مانديلا (باللاتينية Nelson Rolihlahla Mandela) (ولد 18 يوليو 1918) هو الرئيس الأسبق لجمهورية جنوب إفريقيا وأحد أبرز المناضلين والمقاومين لسياسة التمييز العنصري
التي كانت متبعة في جنوب إفريقيا. لقبه أفراد قبيلته بـ'ماديبا' Madiba
وتعني 'العظيم المبجل', وهو لقب يطلقه افراد عشيرة مانديلا على الشخص
الارفع قدرا بينهم وأصبح مرادفا لاسم نيلسون مانديلا. دائما ما اعتبر
مانديلا أن المهاتما غاندي المصدر الأكبر لإلهامه في حياته وفلسفته حول نبذ العنف والمقاومة السلمية ومواجهة المصائب والصعاب بكرامة وكبرياء.

ولد نيلسون مانديلا في قرية صغيرة تدعى ميزو Mvezo
في منطقة ترانسكاي. كان والده رئيس قبيلة، وقد توفي عندما كان نيلسون لا
يزال صغيرا، إلا انه انتخب مكان والده، وبدأ إعداده لتولي المنصب عندما كان
صغيرا. كان لوالد مانديلا أربع زوجات وما مجموعه 13 طفلا (أربعة أولاد
وتسعة بنات). نيلسون مانديلا هو ابن الزوجة الثالثة زوجة فاني نوسيكيني Fanny Nosekeni, حيث قضى في منزلها معظم طفولته المبكرة.

في سن السابعة وكان مانديلا أول عضو في عائلته ذهب إلى المدرسة، حيث
أعطاه معلمه Miss Mdingane اسم "نيلسون". توفي والده عندما كان نيلسون في
التاسعة من عمره وأصبح هو معيل أخوته. وكان مانديلا وأرسلت إلى مدرسة
التبشيرية التي كانت بجوار قصر الحاكم، وبعد والعادات القديمة ودشن في
xhosastammen في سن ال 16. تابع مانديلا دراسته في معهد Clarkebury الصعود،
حيث انه يأتي في المرتبة الأولى في اتصال مع الثقافة الغربية. عندما وصل
مانديلا 19 سنة من العمر (في 1937) انتقل إلى Healdtown، وكلية ويسليان في
فورت بيوفورت، حيث كان، إلى جانب دراستهم أظهرت حتى بعض الاهتمام في
الملاكمة والجري. بعد أن انتهى من الدراسات كليتهم بدأ مانديلا، جنبا إلى
جنب مع ابنه الحاكم الدراسة للحصول على ليسانس الآداب في جامعة فورت هير.
وكان في فورت هير، الذي اجتمع لأول مرة مانديلا وأوليفر تامبو. في نهاية
السنة الأولى من عمله في فورت هير، وأصبحت تشارك نيلسون مانديلا في مقاطعة
المجالس الطلابية جامعة، وطلب منه ترك الجامعة. بعد ذلك بوقت قصير، والعاهل
انه رتب لمانديلا وابنه الحاكم في عقد الزواج مع اثنين منهم امرأتان غير
معروف. قرر مانديلا وابنه الحاكم على الفرار إلى جوهانسبرغ. وجدت مانديلا
عندما وصلوا في جوهانسبرغ، عمل الشرطة التعدين في منجم، ولكن هذا العمل
انتهى عندما أصبح واضحا ان مانديلا كان على تشغيل. ثم نجح مانديلا للحصول
على وظيفة مساعد في مكتب محاماة، وذلك بفضل صديقه والتر سيسولو الذي كان
محاميا في وكالة نفسه. وخلال هذا الوقت مانديلا أنهى دراسته عن طريق
المراسلة مع جامعة جنوب أفريقيا (UNISA)، وبعد ذلك كان قادرا على بدء
دراسات في القانون في جامعة ويتووترسراند.
النشاط السياسي








بدأ مانديلا في المعارضة السياسية لنظام الحكم في جنوب إفريقيا الذي كان
بيد الأقلية البيضاء، ذلك أن الحكم كان ينكر الحقوق السياسية والاجتماعية
والاقتصادية للأغلبية السوداء في جنوب إفريقيا. في 1942 إنضم مانديلا إلى المجلس الإفريقي القومي، الذي كان يدعو للدفاع عن حقوق الأغلبية السوداء في جنوب السنغال. وفي عام 1948،
انتصر الحزب القومي في الانتخابات العامة، وكان لهذا الحزب ،الذي يحكم من
قبل البيض في جنوب إفريقيا، خطط وسياسات عنصرية، منها سياسات الفصل
العنصري، وإدخال تشريعات عنصرية في مؤسسات الدولة. وفي تلك الفترة أصبح
مانديلا قائدا لحملات المعارضة والمقاومة.

كان مانديلا في البداية يدعو للمقاومة الغير مسلحة ضد سياسات التمييز العنصري، لكن بعد إطلاق النار على متظاهرين عزل في عام 1960، وإقرار قوانين تحظر الجماعات المضادة للعنصرية، قرر مانديلا وزعماء المجلس الإفريقي القومي فتح باب المقاومة المسلحة.

اعتقاله وسجنه

في عام 1961 أصبح مانديلا رئيسا للجناح العسكري للمجلس الإفريقي القومي. في فبراير 1962 اُعتقل مانديلا وحُكم عليه لمدة 5 سنوات بتهمة السفر الغير قانوني، والتدبير للإضراب. وفي عام 1964
حكم عليه مرة أخرى بتهمة التخطيط لعمل مسلح والخيانة العظمى فحكم عليه
بالسجن مدى الحياة. خلال سنوات سجنه الثمانية والعشرين، أصبح النداء بتحرير
مانديلا من السجن رمزا لرفض سياسة التمييز العنصري. وفي 10 يونيو 1980
تم نشر رسالة استطاع مانديلا إرسالها للمجلس الإفريقي القومي قال فيها:
"إتحدوا! وجهزوا! وحاربوا! إذ ما بين سندان التحرك الشعبي، ومطرقة المقاومة
المسلحة، سنسحق الفصل العنصري".

في عام 1985 عُرض على مانديلا إطلاق السراح مقابل إعلان وقف المقاومة المسلحة، إلا أنه رفض العرض. وبقي في السجن حتى 11 فبراير 1990 عندما أثمرت مثابرة المجلس الإفريقي القومي، والضغوطات الدولة عن إطلاق سراحه بأمر من رئيس الجمهورية فريدريك ويليام دى كليرك الذي أعلن ايقاف الحظر الذي كان مفروضا على المجلس الإفريقي. حصل نيلسون مانديلا مع الرئيس فريدريك دكلارك في عام 1993 على جائزة نوبل للسلام.

رئاسة المجلس الإفريقي ورئاسة جنوب إفريقيا


شغل مانديلا منصب رئاسة المجلس الإفريقي (من يونيو 1991- إلى ديسمبر 1997)، وأصبح أول رئيس أسود لجنوب إفريقيا (من مايو 1994- إلى يونيو 2000).
وخلال فترة حكمه شهدت جنوب إفريقيا انتقالا كبيرا من حكم الأقلية إلى حكم
الأغلبية. ولكن ذلك لم يمنع البعض من انتقاد فترة حكمه لعدم اتخاذ سياسات
صارمة لمكافحة الايدز من جانب، ولعلاقاته المتينة من جانب آخر بزعماء معارضين للسياسات الأمريكية كالرئيس الكوبي فيدل كاسترو.

تقاعده


بعد تقاعده في 1999
تابع مانديلا تحركه مع الجمعيات والحركات المنادية بحقوق الإنسان حول
العالم. وتلقى عددا كبيرا من الميداليات والتكريمات من رؤساء وزعماء دول
العالم. كان له كذلك عدد من الأراء المثيرة للجدل في الغرب مثل أراءه في القضية الفلسطينية ومعارضته للسياسات الخارجية للرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش، وغيرها.

في يونيو 2004
قرر نيلسون مانديلا ذو الـ 85 عاما التقاعد وترك الحياة العامة، ذلك أن
صحته أصبحت لا تسمح بالتحرك والانتقال، كما أنه فضل أن يقضي ما تبقى من
عمرة بين عائلته.

في 2005 اختارته الأمم المتحدة سفيرا للنوايا الحسنة.

وتزامناً مع يوم ميلاده التسعين في يوليو 2008 أقر الرئيس الأمريكي جورج بوش قرار شطب اسم مانديلا من على لائحة الارهاب في الولايات المتحدة الأمريكية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجينرال

لـــواء
لـــواء
الجينرال



الـبلد : نيلسون مانديلا 61010
المهنة : جامعي
المزاج : DZ
التسجيل : 12/05/2010
عدد المساهمات : 2718
معدل النشاط : 2702
التقييم : 113
الدبـــابة : نيلسون مانديلا Nb9tg10
الطـــائرة : نيلسون مانديلا Bd272d10
المروحية : نيلسون مانديلا 3e793410

نيلسون مانديلا 43577210


نيلسون مانديلا Empty

مُساهمةموضوع: رد: نيلسون مانديلا   نيلسون مانديلا Icon_m10الخميس 29 ديسمبر 2011 - 22:13

وهده الصورة في الجزائر مع اعظم مجاهدينا
نيلسون مانديلا 21932_285156331651_285078711651_3929521_6206974_n

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجينرال

لـــواء
لـــواء
الجينرال



الـبلد : نيلسون مانديلا 61010
المهنة : جامعي
المزاج : DZ
التسجيل : 12/05/2010
عدد المساهمات : 2718
معدل النشاط : 2702
التقييم : 113
الدبـــابة : نيلسون مانديلا Nb9tg10
الطـــائرة : نيلسون مانديلا Bd272d10
المروحية : نيلسون مانديلا 3e793410

نيلسون مانديلا 43577210


نيلسون مانديلا Empty

مُساهمةموضوع: رد: نيلسون مانديلا   نيلسون مانديلا Icon_m10الخميس 29 ديسمبر 2011 - 22:15

رسالة نلسون مانديلا إلى الثوار العرب
---------------------------------------
أعتذر أولاً عن الخوض في شؤونكم الخاصة، وسامحوني إن كنت دسست أنفي فيما لا ينبغي أن تقحم فيه.

لكني أحسست أن واجب النصح أولاً، والوفاء ثانيًا لما أوليتمونا إياه من
مساندة أيام قراع الفصل العنصري يحتمان عليَّ رد الجميل وإن بإبداء رأي
محَّصته التجارب وعجمتْه الأيامُ وأنضجته السجون.
...
أحبتي ثوار العرب؛ لا زلت أذكر ذلك اليوم بوضوح. كان يومًا مشمسًا من أيام
كيب تاون. خرجت من السجن بعد أن سلخت بين جدرانه عشرة آلاف عام.

خرجت إلى الدنيا بعدما وُورِيتُ عنها سبعًا وعشرين عامًا لأني حلمت أن أرى
بلادي خالية من الظلم والقهر والاستبداد، ورغم أن اللحظة أمام سجن فكتور
فستر كانت كثيفة على المستوى الشخصي إذ سأرى وجوه أطفالي وأمهم بعد كل هذا
الزمن، إلا أن السؤال الذي ملأ جوانحي حينها هو: كيف سنتعامل مع إرث الظلم
لنقيم مكانه عدلاً؟

أكاد أحس أن هذا السؤال هو ما يقلقكم اليوم. لقد خرجتم لتوكم من سجنكم
الكبير، وهو سؤال قد تحُدِّد الإجابة عليه طبيعة الاتجاه الذي ستنتهي إليه
ثوراتكم.

إن إقامة العدل أصعب بكثير من هدم الظلم.

فالهدم فعل سلبي والبناء فعل إيجابي.

أو على لغة أحد مفكريكم – حسن الترابي – فإن إحقاق الحق أصعب بكثير من إبطال الباطل.

أنا لا أتحدث العربية للأسف، لكن ما أفهمه من الترجمات التي تصلني عن
تفاصيل الجدل السياسي اليومي في مصر وتونس تشي بأن معظم الوقت هناك مهدر في
سب وشتم كل من كانت له صلة تعاون مع النظامين البائدين وكأن الثورة لا
يمكن أن تكتمل إلا بالتشفي والإقصاء، كما يبدو لي أن الاتجاه العام عندكم
يميل إلى استثناء وتبكيت كل من كانت له صلة قريبة أو بعيدة بالأنظمة
السابقة.

ذاك أمر خاطئ في نظري.

أنا أتفهم الأسى الذي يعتصر قلوبكم وأعرف أن مرارات الظلم ماثلة، إلا أنني
أرى أن استهداف هذا القطاع الواسع من مجتمعكم قد يسبب للثورة متاعب خطيرة،
فمؤيدو النظام السابق كانوا يسيطرون على المال العام وعلى مفاصل الأمن
والدولة وعلاقات البلد مع الخارج. فاستهدافهم قد يدفعهم إلى أن يكون إجهاض
الثورة أهم هدف لهم في هذه المرحلة التي تتميز عادة بالهشاشة الأمنية وغياب
التوازن. أنتم في غنى عن ذلك، أحبتي.

إن أنصار النظام السابق ممسكون بمعظم المؤسسات الاقتصادية التي قد يشكل
استهدافها أو غيابها أو تحييدها كارثة اقتصادية أو عدم توازن أنتم في غنى
عنه الآن.

عليكم أن تتذكروا أن أتباع النظام السابق في النهاية مواطنون ينتمون إلى
هذا البلد، فاحتواؤهم ومسامحتهم هي أكبر هدية للبلاد في هذه المرحلة، ثم
إنه لا يمكن جمعهم ورميهم في البحر أو تحييدهم نهائياً، ثم إن لهم الحق في
التعبير عن أنفسهم وهو حق ينبغي أن يكون احترامه من أبجديات ما بعد الثورة.

أعلم أن مما يزعجكم أن تروا ذات الوجوه التي كانت تنافق للنظام السابق
تتحدث اليوم ممجدة الثورة، لكن الأسلم أن لا تواجهوهم بالتبكيت إذا مجدوا
الثورة، بل شجعوهم على ذلك حتى تحيدوهم، وثقوا أن المجتمع في النهاية لن
ينتخب إلا من ساهم في ميلاد حريته.

إن النظر إلى المستقبل والتعامل معه بواقعية أهم بكثير من الوقوف عند تفاصيل الماضي المرير.

أذكر جيدًا أني عندما خرجت من السجن كان أكبر تحد واجهني هو أن قطاعًا
واسعًا من السود كانوا يريدون أن يحاكموا كل من كانت له صلة بالنظام
السابق، لكنني وقفت دون ذلك، وبرهنتْ الأيام أن هذا كان الخيار الأمثل
ولولاه لانجرفت جنوب إفريقيا إما إلى الحرب الأهلية أو إلى الديكتاتورية من
جديد. لذلك شكلت "لجنة الحقيقة والمصالحة" التي جلس فيها المعتدي والمعتدى
عليه وتصارحا وسامح كل منهما الآخر.

إنها سياسة مرة لكنها ناجحة.

أرى أنكم بهذه الطريقة – وأنتم أدرى في النهاية – سترسلون رسائل اطمئنان
إلى المجتمع الملتف حول الديكتاتوريات الأخرى أن لا خوف على مستقبلهم في ظل
الديمقراطية والثورة، مما قد يجعل الكثير من المنتفعين يميلون إلى
التغيير، كما قد تحجمون خوف وهلع الدكتاتوريات القائمة من طبيعة وحجم ما
ينتظرها.

تخيلوا أننا في جنوب إفريقيا ركزنا – كما تمنى الكثيرون – على السخرية من
البيض وتبكيتهم واستثنائهم وتقليم أظافرهم؟ لو حصل ذلك لما كانت قصة جنوب
إفريقيا واحدة من أروع قصص النجاح الإنساني اليوم.

أتمنى أن تستحضروا قول نبيكم: "اذهبوا فأنتم الطلقاء".

نلسون مانديلا
هوانتون، جوهانزبيرغ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجينرال

لـــواء
لـــواء
الجينرال



الـبلد : نيلسون مانديلا 61010
المهنة : جامعي
المزاج : DZ
التسجيل : 12/05/2010
عدد المساهمات : 2718
معدل النشاط : 2702
التقييم : 113
الدبـــابة : نيلسون مانديلا Nb9tg10
الطـــائرة : نيلسون مانديلا Bd272d10
المروحية : نيلسون مانديلا 3e793410

نيلسون مانديلا 43577210


نيلسون مانديلا Empty

مُساهمةموضوع: رد: نيلسون مانديلا   نيلسون مانديلا Icon_m10الخميس 29 ديسمبر 2011 - 22:18

وبعض الصور لشخصية العظيمة
نيلسون مانديلا Mandela-pienaar1995
نيلسون مانديلا %D9%85%D8%B9%20%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%8A%D9%84%D8%A7%281%29
نيلسون مانديلا D986d98ad984d8b3d988d986-copy
نيلسون مانديلا 235
نيلسون مانديلا Nelson-mandela_4554

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

نيلسون مانديلا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  معلومات مهمة حول زيارة مانديلا للسودان
» مانديلا والجزائر" مشروع كتاب سيطلق قريبا
» وفاة نلسون مانديلا , بطل الكفاح ضد التمييز العنصري
» مانديلا والجزائر .. قصة كفاح ضد الاستعمار ونظام الأبارتايد
» مصري ساعد في إطلاق سراح نلسون مانديلا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: شخصيات تاريخية-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019