الانواع المختلفة للملاجيء المضادة للضربات النووية
هناك ثلاثة انواع
- أولا، ملجا
المتوقع البقاء على قيد الحياة ل 7 ايام متواصلة، ويحمي خاصة
شاغليه ضد الصدمات
والحرائق الناجمة عن الانفجار النووي.
ثانيا تصميم هدا النوع يستعمل في فترة الشتاء النووي .بامكانه
ابقاء اللاجئين احياء لفترة 6 اشهر كاملة وحماية كاملة من الاشعة
ومن المقرر أن النوع الثالث يستطيع ضمان حماية للاجئين
لفترة طويلة الى غاية انخفاض مستوى الاشعاع واستطاعتهم الخروج
من اجل اكثر فعالية الملجا يجب ان يكون تحت الارض فالطبقة الارضية تضمن حماية ضد العوامل الميكانيكية بعد الانفجار النووي احداها عامل العصف النووي. كلما كان الملجا عميقا كلما كانت فعاليته اكبر والحماية اكبر خاصة ضد عامل الاشعاع النووي والتبريد الناتج عن الشتاء النووي
من المستحسن استخدام الخرسانة المسلحة وهيكل معدني من سماكة كبيرة أثناء البناء .
اثناء التصميم من الضروري توقع البوابة لتكون من السهل المرور عبرها ودلك لتفادي حالت الانهيار كدلك يجب تفادي الفتحات اقصى حد ممكن لتفادي التعرض للاشعاع ودخول مياه الامطار المشعة فيما بعد
المراحيض المركبة يجب ان تكون مزودة بنظام المراحيض الكيميائية
اماكن تخزين الغداء والدواء والمياه الصالحة للشربيجب ان تكون الاكثر حماية والاختيار الامثل لمكانها وتوفرها على اقراص اليود والبوتاسيوم
جهاز لا سلكي وراديو لتلقي الاحداث في الخارج .
سويسرا، بطل العالم في بناء الملاجيء النووية
ان وجود الملاجيء النووية واجب في المناطق السكنية مند 1971 هدا القانون جاء للوقاية اثناء الحرب الباردة ,في اقليم هلفتيك
وهو الان اقل اهمية مما كان عليه انداك .الان فانه يمكن تركيب ملجا مضاد في مبنى سكني
جديد لكن دلك بموافقة ودعم من الدولة مع فرض ضريبة في حالة عدم تنفيد المرفق
فنجد مثل هده الملاجيء موجودة في الابنية
السويسرية مند الستينيات والتي اصبحت تستعمل الان لمعظم العائلات اما كاقبية او
لتخزين المواد
في احصائية لعام 2006 بلغ عدد المخابيء 300 الف التي شيدت في المنازل و المؤسسات والمستشفيات وملاجيء عامة 5100 في جميع انحاء سويسرا اي ما مجموعه 8.6 مليون تدكرة حماية ما يمثل نسبة حماية %114
ملاجئ نووية فاخرة
عرض شركة اميركية حلولا للذين يبحثون عن
ملجأ يحميهم في نهاية العالم او من هجوم نووي او اصطدام اجسام فضائية
بالأرض، تتلخص بشراء حصن تحت الارض مجهز بكل وسائل الراحة.
وتقول مجموعة فيفوس على موقعها الالكتروني
"تيرافيفوس.كوم" انه "لا يمكننا معرفة ما يخبئه لنا المستقبل لكن يمكننا ان
نكون مستعدين لاي احتمال".
وتعرض المجموعة اربعة الاف مكان في عشرين
ملجأ مضادا للاعتداءات النووية يستوعب كل ملجأ منها مئتي قسم وموزعة في
كافة الاراضي الاميركية. اما كلفة تذكرة الدخول الى الملكية المشتركة
فترتفع الى خمسين الف دولار. ويتمتع الاطفال بتخفيض حتى النصف على التذكرة
ويمكن ادخال الحيوانات المرافقة مجانا. وصممت هذه الملاجئ المحصنة حديثا،
فيما يعود بعضها الى مرحلة الحرب الباردة ويجري ترميمها الان. وهي قادرة
على الصمود تحت الماء 500 ساعة كما انها تقاوم درجات حرارة تفوق ال700 درجة
مئوية ورياحا تفوق سرعتها 700 كلم في الساعة وتصمد بوجه سلسلة من الزلازل
بقوة عشر درجات على مقياس ريختر.
ورد مدير المجموعة روبرت فيتشينو في حديث مع
وكالة فرانس برس على اتهامه بنشر الخوف بالقول انه "يوما ما سنحتاج الى هذه
الملاجئ لسبب ما. وكل ما نفعله هو اقتراح حل". وبدأ عد عكسي على الصفحة
الاولى من الموقع بانتظار التاريخ المتوقع لنهاية العالم بحسب تقويم حضارة
المايا او تنبؤات نوستراداموس.
وعلى الرغم من ان وكالة الفضاء الاميركية
(ناسا) حاولت ان تتبنى لهجة مطمئنة بتأكيدها انه ليس هناك اي خطر يهدد
البشرية على المدى المنظور، تطلع الشركة زبائنها المحتملين على مجموعة من
التهديدات الاخرى وسيناريوهات الكوارث من اعتداءات نووية او انفجارات
بركانية هائلة او عواصف شمسية او نيازك مدمرة او اعتداءات كيميائية
وجرثومية. ويحذر فيتشينو من ان "الخطر لا يكمن بالضرورة في 2012. فقد يطرأ
امر ما غدا او بعد عشرين عاما". واقر بان جل ما يخشاه هو "الفوضى
الاجتماعية والاقتصادية" في مثل هذه الظروف. ويتابع فيتشينو ان "الحكومة
تستعد منذ سنوات لمثل هذا الخطر وجهزت ملاجئ تحت الارض لكن لن تتمكن من
الاستفادة منها الا افراد نخبة المجتمع". ويعد اعلان المجموعة انه حين
"تصبح احد المالكين في "فيفوس" كل ما عليك فعله هو الوصول الى الملجأ،
وتتكفل المجموعة بما تبقى من غذاء وماء ودواء ولباس وتجهيزات مريحة".
وسيصبح الملجأ الاول في كاليفورنيا جاهزا في
ايلول (سبتمبر). وبدأت الطلبات تتهافت وتتلقى الشركة، على حد قول فيتشينو
"مئات الطلبات يوميا". لكن لا يكفي ان يملك المرء الموارد الكافية لحجز
مكانه، فالهدف هو تشكيل مجتمعات قادرة على الاكتفاء الذاتي من خلال اختيار
اصحاب مواهب ومهارات متنوعة. واوضح المدير "لا يمكننا ان نشكل مجتمعا من
الاطباء من دون اي سمكري مثلا" مؤكدا ان ما تسعى الشركة اليه هو "نوعا ما
نموذجا من سفينة نوح".
اما بالنسبة لحفظ الامن فلا يفترض ان تشكل هذه المسالة عائقا اذ ان ثلث
المشاركين سيكونون من صفوف الجيش او الشرطة او شركات الامن الخاصة. ويقول
المدير انه تلقى "اتصالا من عنصر من القوات الخاصة المنتشرة في افغانستان
وبدا متحمسا جدا". وعلى الرغم من ان فيتشينو يبدو ميسور الحال اكد انه لم
يحجز مكانه بعد قائلا "لست متاكدا من انني قادر على دفع ثمنه!".
[size=29]مثال على الملاجيء النووية الفاخرة
هدا الملجا الفاخر يقع في وارسو .تم تغييره بعد ما كان منزل الى مخبا
دون نوافد او ابواب بطلب من صاحب البيت
في مختلف الوقت هو عبارة عن نزل فاخر و تصميم عصري جدا
إسرائيل تبني ملاجئ عملاقة للحماية من أسلحة نووية
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنَّ
"الحكومة الإسرائيلية تستعد لبناء ملاجئ عملاقة تحت الأرض، بإمكانها
استيعاب عشرات الآلاف من الإسرائيليين وحمايتهم من الأسلحة غير التقليدية
النووية والكيميائية".
ونقلت الصحيفة عن رئيس قسم الحماية والتحصين التابع للجبهة الداخلية،
العقيد روني سري قوله "إنَّ الجيش منشغل في هذه الأيام بأعمال التخطيط
وتجهيز المخططات الخاصة بهذه الملاجئ، التي ستُجهز بوسائل تنقية الهواء،
وستمكن عشرات آلاف من البقاء فيها فترة طويلة ومتواصلة".
وأوضح أنَّ "محطة القطارات الجديدة
الجاري إقامتها عند مدخل مدينة القدس يصل عمقها إلى 80 متراً تحت الأرض،
ستتحول عند الحاجة إلى ملجأ عملاق قادر على مواجهة حرب غير تقليدية يستطيع
إيواء 5000 إسرائيلي، ينضم بذلك إلى شبكة أنفاق الكرمل وموقف السيارات
"بيما".
وسيجري تحصين وحماية الموقع "المحطة"
بمنظومة متشعبة ومتنوعة من مصافي الهواء، وستشتمل على "مراكز" طبية ومكتباً
خاصاً بقائد الملجأ مزوداً بوسائل إتصال عالية التقنية، تمكنه من التواصل
مع العالم الخارجي "خارج الملجأ"، كما ستزود المحطة "الملجأ" بالعديد من
المصاعد والسلالم التي ستنقل الناس بسرعة كبيرة من الأقسام العليا من
المحطة إلى الأقسام السفلية، علماً بأن القسم العلوي من المحطة قد انتهى
وأصبح جاهزاً.
المصدر
ترجمتي ل
[right]http://www.dessine-moi-une-maison.fr/2011/1603/abris-antiatomique-antinucleaires-bunkers-france-monde.html
+
http://www.alaalem.com/index.php?aa=news&id22=6867