أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: مبادئ التكتيك العسكري الإثنين 26 سبتمبر 2011 - 17:53
من البديهي أن المعلومات تعتبر عين العمل ، بغض النظر عن طبيعة هذا العمل ، سواء كان تجاري أو صناعي أو عسكري أو أمني . فكلما كان لدينا معلومات عن المحيط الذي نعيش فيه وعن عدونا ، كان لدينا القدرة ، على التحرك المناسب واتخاذ القرار المناسب ، والقيام بالإجراء المناسب في الوقت المناسب
.
ونقول أن المعلومات عين العمل ، لأن العمل بدون معلومات يعني كالأنسان الذي بلا عيون ( الأعمى ) فهو لن يستطيع السير وإن سار فسيكون بطيئ جدا ، وقد يؤذي نفسه أثناء سيره ، وفي المحصلة قد لا يصل لهدفه لأنه قد يضل طريقه ، فهو من الناحية العملية يمشي ويتحرك ولكنه لا يعرف إن كان سيره في الاتجاه الصحيح أم لا ؟
..
كذلك أي الحركة أو جهاز أو مجموعة ، ولذلك اطلق على عناصر الاستطلاع وجمع المعلومات ( العيون ) وهذا أبلغ اسم لهؤلاء الأشخاص
.
وسنحاول أخي المجاهد أن نقدم لك بعض المعلومات التي تفيدك في الاستنتاج والتحليل لحركة عدوك أثناء قيامك بجمع المعلومات عنه ، وبرصد تحركاته
.
أما بالنسبة لكيفية قيامك بعملية الرصد ، وما هي المعلومات التي يجب أن تجمعها عن العدو فهي موضوع آخر إذا أردت الاستفادة راجع موضوع [ الرصد واسبتانات الرصد
] .
كيفية الاستدلال على الأهداف يتم الاستدلال على الأهداف المعادية من الدلائل والقرائن ، ويكون البحث عنها في المناطق والأماكن التي يرى العدو أنها تصلح لتنفيذ مهامه وهذه القرائن هي :- 1. المكان ( الموقع ) : حيث يتم البحث عن العدو في الأماكن التي تناسب مهامه . 2. الأصوات : فمن خلال الأصوات نحدد مكان العدو ونحدد عدده ، ونحدد نوع سلاحه عندما يطلق النار ، ونحدد نوع السيارة من خلال الصوت ، ونستيطع نعرف ان العدو واقفا أم ماشيا ، .. 3. الدخان : أيضا الدخان يدل على الماكن . 4. الغبار : كذلك الغبار يدلنا على وجود العدو وحركته ، ... . 4. اللون : فعندما يكون لون لباس العدو أو لون آلياته مميز ويختلف عن المحيط فنستدل بذلك على وجود العدو في هذا المكان . 5. الحركة : ومن خلال الحركة نستطيع كشف العدو حتى لو كان مموه أي يرتدي لباس يشبه لون المحيط ، أو يضع على ملابسه أغصان أشجار أو أعشاب ، . . 6. الظل : فمن خلال الظل نكتشف العدو الذي يختبئ خلف الجدران أو الأشجار إذا استطعنا رؤية ظله ، وكذلك من خلال الظل نستطيع تميز الحفر والمغارات ، . . 8. اللمعان : حيث نستدل على وجود العدو من خلال أي شيء يلمع نتيجة ضوء الشمس وكذلك ضوء القمر بالليل وهذا يشمل جميع الأشياء المصقولة ( نضارات ، ساعة ، منظار ، سلاح ، .. ) . 9.الشكل الهندسي : وهو ما يجعلنا نميز الأشيء حتى لو تم طلاؤها أو تغطيتها بغطاء رقيق دون أن يغير في شكلها ، فالانسان يميز حتى بعد لفه بالقماش أو تغطيته بالبطانية ، وكذلك السيارة تميز حتى بعد أن يتم تغطيها بالشادر ، وقس على ذلك ، فمن خلال الشكل الهندسي نميز المدفع ، والبندقية ، والجندي ، والسيارة والدبابة ، .. . 10. تغير شكل الطبيعة : حيث أن إحداث أي حفرة أو قطع أي غصن من شجرة ، او تحريك حجر من مكانه يدل على وجود إنسان في هذا المكان ، قام بهذا الفعل .. 11- الأمواج الصادرة عن الأجهزة : والرادارية اللاسكلية وكذلك اشعاعات بعض الأجهزة . 12- الآثار : أثار الأقدام ، العجلات ، زيوت ، حفر بقايا طعام ، .. 13- الرأئحة : رأئحة الدواب ، الفضلات ، الجثث ، الطعام ، . . ملاحظة : هذه الأمور نذكرها لنتستفيد نحن في اكتشاف عدونا وكذلك لنعرف أن عدونا يكتشفنا من خلالها وبالتالي نكون حذرين لمثل هذه الأمور عند قيامنا بأي مهمة . أولاً كيف نستدل على وجود راصد من العدو
:-
1- في الواجهات الأمامية للمرتفعات المشرفة على مواقعنا وتحت خط الأفق أي أسفل قمة الجبل بقليل ، لأن وجوده على أعلى القمة سوف يجعله مميز ويكشفه لنا بسهولة . 2- مكان محصن طبيعياً : يحرص الراصد أن يكون في مكان يحميه من رماية عدوه . 4- لمعان هوائي اللاسلكي ( الأنتين ) ولمعان عدسات المنظار . 5- كبلات الاتصال : الأسلاك التي توصل الراصد بمراكز قيادته . 6- المدقات ( النياسم ) الطرق الراجلة المؤدية إلى مكان الراصد : حيث أن تكرار المسير من نفس المكان يمنع نبات بعض الأعشاب ، وكذلك إزاحة الأحجار من الطريق فيجعل الطريق مميز عن محيطة . 7- ظهور رأس الراصد : من بين الصخور أوالأشجار . .. 8- يظهر مدخل الدشمة كنقطة سوداء بسبب الظل . 9- لون الساتر يكون تراب احمر مختلف عن المحيط لأنه محفور حديثاً . ملاحظة : في حال اكتشاف الراصد الأفضل أن لا يضرب ولكن يضلل من خلال إعطائه معلومات خاطئة عن طريق :- 1. أهداف وهمية . 2 . الرماية من أماكن محصنة من أجل إشعاله واستنزافه . ثانياً : الاستدلال على أماكن القيادات :- 1- يكون المكان مشرف . 2- يوجد بجانبه مكان لهبوط الطيران المروحي . 3- تكثر الطرق باتجاه مقر القيادة . 4- لمعان الهوائيات ( الانتينات ) وزجاج السيارات . 5- كثرة المراسيل وكثرة كوابل الاتصال . 6- وجود حراسات مكثفة على المكان . 7- تحصين المكان يكون مميز وقوي . ثالثاً : الاستدلال على مكان الخنادق :- 1- لون التراب المحفور مميز . 2- تكون في العادة في الخطوط الأمامية وخطوط التماس . 3- أصوات الرشاشات والبنادق . 4- المدقات و النياسم المؤدية إليه . 5- وجود غبار عند الرماية . 6- وجود نار أو دخان للتدفئة والطبخ . 7- حركة رؤوس الجنود . 8- تظهر على شكل خط من النقاط السوداء بسبب الظل . رابعاً : الاستدلال على مكان المدفعية :- 1- الوديان وخلف التباب . 2- أصوات الرمايات . 3- حركة التموين من خلال حركة سيارات أو عناصر التمويه ( الطعام والذخيرة ) . 4- دخان الرماية والغبار الذي يحدث عند الرماية . 5- المدقات ( الطرق الصغيرة ) المؤدية إلى مكان المدفعية . 6- اللمعان والوهج عند الرماية ، وخصوصاً عندما يكون الجو غائماً أو ليلاً . ملاحظة : عند رماية الدبابات فإنه يخرج صوتان عدى صوت انفجار القذيفة . خامساً : الاستدلال على التحصينات :- ويبحث عنها في المناطق الحاكمة والمسيطرة ( مفرق طرق ، معبر مهم ، جسور ،
… ) .
1- من خلال دخان الرمايات رمايات العدو. 2- صوت الإطلاق أو الانفجار يكون مكتوم . 3- شكل الموقع منتظم . 4- لمعان المناظير والهوائيات ( الانتين ) . 5- لون التراب حديث . 6- وجود رشاشات ثقيلة . 7- الطَّلاقات وفتحات الرماية تظهر كبقع سوداء بسبب الظل . 8- عندما نرمي عليها بالمدفعيه نظهر الدخون أبيض ( نتيجة اصطدام القذيفة بالاسمنت ) . سادساً : الاستدلال على حقول الألغام :- وتكون في الخطوط الأمامية والمناطق التي تسمح بالتقرب ( المناطق الميتة
1. حول المناطق الحساسة والمهمة . 2. صوت انفجار الألغام بالحيوانات . 3. جثث حيوانات أو عظام وبقايا حيوانات في حقول الألغام . 4. لمعان أسلاك التعثر . 5. وجود بقع دائرية منخفضة عن سطح الأرض بسبب الأمطار . 6. وجود بقع خالية من النباتات بسبب قلة سماكة القشرة الأرضية . 7. وجود ضوامن وأمانات الألغام . 8. وجود اشارات تحذيريه تدل على وجود ألغام . لمعرفة الطريق الآمنة الطرق التي تسلكها الحيوانات ، والمشي على الصخور . تاسعاً : الاستدلال على أمكن الأسلحة المضادة للدبابات : - 1- الساتر الترابي أكبر من السواتر المحيطة . 2- وجود لهب خلفي لقواذف الصواريخ المضادة للدروع . 3- خروج دخان وغبار الإطلاق . 4- لون الخنادق التراب جديد . 5- مكان مسيطر على الممرات في الميول الأمامية . 6- تقطيع الأسلاك الشائكة مقابل الرامي حتى لا تعيق القذائف . سابعاً : كيفية الاستدلال على الهجوم
1- تحشد من الخطوط الخلفية إلى الخطوط الأمامية . 2- إزالة حقول الألغام التي تفصل العدو عنا . 3- كثرة دوريات الاستطلاع التي يرسلها العدو لاستطلاع الميدان . 4- كثرة ظهور الطيران الاستطلاعي . 5- تقوية الجسور وتحصينها . 6- كثرة الاتصالات والمراسيل . 7- تجهيز المواقع الأمامية ( بالذخيرة والمعدات والتمويه والأفراد ) . 8- تصحيح الرمايات بحيث يرمي العدو بعض القذائف لتصحيح رماياته ، يوقف الرمي ، لتكون رمايته فعالة ودقيقة أثناء الهجوم . ثامناً : الاستدلال على الانسحاب : 1- تقوية الخطوط الخلفية . 2- كثرة الاتصالات . 3- زرع الغام جديدة في المناطق الفاصلة بيننا وبينه . 4- رمايات دخانية . 5- نسف الجسور التي تفصلنا عنه . 6- كثرة رماية المدفعية . تاسعاً : نوايا العدو في استخدام أسلحة كيماوية :- 1- توزيع اقنعة وإبر على عناصره . 2- وجود بعض الأعراض كموت الحيوانات والحشرات ذبلان النباتات . 3- احمرار العيون والجلد . 4- - لا يوجد صوت انفجار للقذائف بل يصدر منها دخان أبيض أو أصفر وينتشر ببطئ . 5- يختار العدو الوقت الذي يكون فيه اتجاه الريح نحونا . عاشراً :- كيفية خداع العدو :- 1- نشر المدافع والقوات على مساحات واسعة . 2- وضع مواقع خداعية وأهداف وهمية ، كوضع هياكل مدفع أو مواريخ إشعار العدو بوجود مواقع لنا في أماكن لا نرتادها . 3- عندما يرمي العدو علينا وتأتي قذائفه بعيدة عنا نشعل نيران لتصدر دخان حتى نشعره أنه أصاب هدفه . 4- يمكن أن نستخدم بعض المتفجرات لتفجيرها بعد أن يرمي العدو كي نخدعه في مكان وقوع قذيفته لكي لا يستطيع تصحيح رمايته ، فإن أصابت القذيفة موقعنا فجرنا عبوة في مكان بعيد عن موقعنا لنشعر العدو أنه أخطأ ، فيقوم بتغير الرماية ، وفي حال جاءت القذيفة بعيدة عن موقعنا قمنا بفجير عبوة في الموقع لنشعر العدو أنه أصاب الهدف فيرمي على نفس المكان الخطأ . 5- استخدام استخدام خافت اللهب أثناء الرمايات لإخفاء لهب أسلحتنا . 6- أن ترمي جميع أسلحتها في نفس الوقت لنخدع العدو فلا يعرف من أين تأت يالرماية . 7- ارسال اشارات ومعلومات خداعية عن طريق اللاسلكي أو الهاتف . 8- استدراج الدبابات إلى أماكن التي تم زرعها بالقبوات ليتم تدميها . بعض القواعد التكتيكية :- 1. في حال الرماية المركزة على منطقة ولا يوجد فيها أهداف فيدل ذلك على أنه تمهيد لإنزال قوات مظلية في المنطقة . 2. في حال نُفذت عملية وانسحب المنفذين وبدأ العدو بقصف طرق الانسحاب ، فإن ركز العدو قصفه على طرق معينة ، لم يقصف بعض الطرق ، فيعني ذلك أن الطرق التي لم يقصفها العدو مزروعة بالكمائن أو الألغام ، وقصف العدو للطرق الأخرى كان من أجل إجبار المنسحبين على سلوك الممرات الملغمة أو الموجود فيها كمائن . مراحل الإعداد وتخطيط الفصيل والفرقة تكتيكي العمليات. قيادة وسيطرة يناقش هذا القسم وسائل مهمّة، إجراء قيادي قوّات، أوامر قتال، وأساليب لإعداد فصيل للمحاربة. تخصّ هذه المواضيع إلى كلّ العمليات القتالية. يتطلّب طلبهم وقتا. بالوقت الأكثر، زعماء يمكن أن يخطّطوا ويستعدّوا بتعمّق. بالوقت الأقل، هم يجب أن يعتمدوا على الأعمال المتدرّب عليها سابقا، معركة تحفر، وإجراءات تشغيل واقفة. 2-1. وسائل مهمّة
وسائل مهمّة التعبير يستعمل لوصف تمرين سلطة القيادة من قبل زعيم. تضع وسائل المهمّة علاقة القيادة، سيطرة، وإتصالات في المنظور الصحيح بتأكيد سيطرة القيادة. هذا التأكيد على القيادة، بدلا من السيطرة على، يزوّد للمبادرة، قبول الخطر، والحجز السريع للفرص على ساحة المعركة. وسائل مهمّة يمكن أن تنظر كحرية العمل للزعيم لتنفيذ مهمّته في الطريق يعتقد مناسبا، بدلا من يخبر كيف ليعمل هو. وسائل مهمّة عزّزت بمعرفة نية القائد الأعلى وركّزت على جهد رئيسي يؤسّس القاعدة الضرورية لقيادة الوحدة الصغيرة
.
. تمدّد فلسفة وسائل المهمّة في كافة أنحاء كلّ مستويات القيادة. الزعماء يجب أن يزوّدوا الحرية القصوى لأمر ويفرضون عليهم فقط السيطرة ضروري لمزامنة إنجاز المهمّة. أحيانا زعماء يجب أن يصدروا أوامر معيّنة. عادة، هذه ضرورية عندما أعمال الوحدة يجب أن تزامن بالأعمال الأخرى. وسائل مهمّة، كفلسفة قيادة، يعرف العديد من أدوات المتوفر إلى الزعيم، لكن يؤكّد بأنّه ليس هناك بديل للعنصر الشخصي للقيادة. b. يتطلّب إعدام وسائل المهمّة مبادرة , resourcefulness، وخيال. المبادرة يجب أن تقاد بنية القائد، ليس فقط برغبة للعمل المستقل. الزعماء يجب أن يكونوا دهاة بما فيه الكفاية للتكيّف للحالات بينما هم، ليس كهم كانوا يتوقع أن يكون. c. زعماء الفرقة والفصيل أيضا يجب أن يسيطروا على أتباعهم عمليا. تحدّد السيطرة قيادة. عموما، زاد سيطرة تؤدّي إلى طلب أقل من القيادة. ليس كلّ السيطرة سيئة أو ذات نتيجة عكسية. على سبيل المثال، مذهب مشترك شكل السيطرة في ذلك كلّ زعماء يتوقّعون أتباعهم أن يفهموا ويطبّقوا عقائد المذهب. المصدر المشترك الآخر للسيطرة إستعمال الرسومات لأغطية العملية. بينما إختياري وتابع بشكل موقعي، هذه تقييدي ويجب أن يراجع من قبل الزعيم قبل التطبيق. إجراء سيطرة كلّ واحدة منها يجب أن يكون عنده غرض معيّن الذي يساهم في إنجاز المهمّة. إذا ينقّط لا ينجح في هذا إختبار الغرض، يحدّد حرية بشكل غير ضروري العمل ولا يجب أن يكون مستعمل. d. السيطرة ضرورية لمزامنة أعمال العناصر يشارك في عملية. الأكثر تعقيدا العملية، الأعظم كمية السيطرة إحتاجت. التحدّي إلى الزعماء أن يزوّد الكمية الأقل ما يمكن للسيطرة تطلّب وما زال يسمح لجعل القرار اللامركزي في كلّ الحالة. (1) تتطلّب وسائل المهمّة بأنّ الزعماء يتعلّمون كيف أن يعتقدوا بدلا من ما يعتقدون. يعترف بأنّ التابع في أغلب الأحيان الشخص الوحيد في نقطة إتخاذ القرار من يستطيع إتّخاذ قرار مطّلع. موجّه بنية القائد، المهمّة، ومفهوم العملية، الزعيم يمكن أن يتّخذ القرار الصحيح. (2) في الفصيل والفرقة يسوّيان أشكال مفيدة من السيطرة تتضمّن مذهبا مشتركا، مهمّة، مفهوم العملية، يوقّت، ويسيطران على الإجراءات..
(c)
يميّز مفهوم العملية الجهود الرئيسية والمساندة للوحدة الأعلى وتصف كيف يرى قائد إعدام العملية. هذا يسمح للحرية الممكنة القصوى للعمل للزعيم الملحق كلّف بمهمّة بتنفيذ الجهد الرئيسي. الزعماء ينفّذون الجهد المساند سيكون عنده حرية أقل من العمل لأنهم يجب أن يقفلوا أعمالهم على الجهد الرئيسي. يفصّل مفهوم العملية سيطرة النيران أيضا ومضاعفات قتالية أخرى التي يجب أن تزامن وتركّز على الجهد الرئيسي.
(d) يستعمل زعماء وقتا للسيطرة على الوحدات أو الأشخاص بتأسيس بشكل محدّد عندما مهمّة يجب أن تبدأ أو تكون تامّة. وقت إستعمال سيطرة حرج خصوصا عندما أعمال الفصيل يجب أن تزامن بالوحدات الأخرى أو دعم العناصر. (e) مصدر آخر من السيطرة إستعمال إجراءات السيطرة. هذه تتضمن أوامر لإلحاق الوحدات، نار تأمر، وإستعمال الرسومات الشغّالة في الأغطية. بينما إختيارية عادة وتابعة بشكل موقعي، إجراءات سيطرة تقييدية فعلا ويجب أن تراجع من قبل الزعماء قبل دمجهم في خططهم. لضمان الكمية الصحيحة للسيطرة، إجراء سيطرة كلّ واحدة منها يجب أن يكون عنده غرض معيّن الذي يساهم في إنجاز المهمّة. إذا هو لا ينجح في هذا الإختبار، يحدّد حرية بشكل غير ضروري العمل ولا يجب أن يكون مستعمل. e. يستعمل زعماء الفرقة والفصيل وسائل مهمّة لإنجاز المهمّة. يعطون الطلبات والتعليمات تلك خطوة 1. إستلم المهمّة. الزعيم قد يستلم المهمّة في أمر إنذار، طلب عملية (أو بي أو آر دي)، أو طلب متجزأ (إف آر أي جي أو). يبدأ بتحليله يستعمل عوامل إم إي تي تي تي فورا: ما المهمّة؟
ماذا يعرف حول العدو؟
كيف التضاريس والطقس كيؤثّران على العملية س؟
أيّ يتحشّد متوفر؟
ما مقدار وقت متوفر؟ (1) الزعيم يجب أن يستعمل لا أكثر من ثلث من الوقت المتوفر لتخطيطه ولإصدار أمر عمليته. إنّ البقاء ثلثي للأتباع لتخطيط وإستعداد للعملية. الزعماء يجب أن يعتبروا عوامل أخرى أيضا مثل ضوء الشمس ومدّة الرحلة المتوفرة إلى ومن الطلبات والتدريبات. في المخالفة، الزعيم عنده ثلث من الوقت من إيصاله من المهمّة إلى الوقت إل دي الوحدة. في الدفاع، عنده ثلث من الوقت من إيصال المهمّة إلى الوقت، الفرقة أو الفصيل يجب أن يعدّا للدفاع. (2) في جدولة نشاطات التحضير، الزعيم يجب أن يعمل خلفيا من إل دي أو يدافع عن وقتا. هذا تخطيط عكسي. هو يجب أن يسمح لوقت كافي لإكمال كلّ المهمّة. b. خطوة 2. أصدر أمر إنذار. يزوّد الزعيم أوامر أولية في أمر إنذار. يحتوي أمر الإنذار المعلومات الكافية لبدء التحضير بأسرع ما يمكن. رشاوي فصيل يجب أن تصف التي ستحضر كلّ أوامر الإنذار والأعمال التي هم يجب أن يأخذوا على الإيصال: على سبيل المثال، رسم ذخيرة وحصص وماء، وفحص أجهزة إتصالات. أمر الإنذار ليس له صيغة معيّنة. أسلوب واحد أن يستعمل الفقرة خمسة أو بي أو آر دي صيغة. يصدر الزعيم أمر الإنذار بكلّ المعلومات عنده متوفرة في ذلك الوقت. يزوّد التجديدات في أحيان كثيرة حسب ضرورية. الزعيم أبدا لا ينتظر معلومات لملئ صيغة. أمر إنذار عيّنة في الرقم 2-1. إذا متوفر، المعلومات التالية قد تتضمّن في أمر إنذار. المهمّة أو طبيعة العملية
الذي يشارك في العملية
وقت العملية
الوقت والمكان لإصدار طلب العملية
خطوة 3. إجعل خطّة مؤقّتة. يطوّر الزعيم تخمين الحالة للإستعمال كالقاعدة لخطّته المؤقّتة. إنّ التخمين عملية إتّخاذ القرارات العسكرية. يتضمّن خمس خطوات: تحليل المهمّة المفصّل وتحليل وحالة وتطوير عمل، تحليل كلّ العمل، مقارنة كلّ العمل، وقرار. يمثّل القرار الخطّة المؤقّتة. يجدّد الزعيم التخمين بشكل مستمر وينقّي خطّته وفقا لذلك. يستعمل هذه الخطّة كنقطة البداية للتنسيق، إستطلاع، تنظيم واجب (إذا مطلوب)، وأوامر حركة. يعمل خلال هذه المشكلة تحلّ سلسلة في تفصيل بقدر توقّت متوفرة تسمح لها. كقاعدة تخمينه، يعتبر الزعيم عوامل إم إي تي تي تي:
(1) مهمّة. يعتبر الزعيم مهمّته كما أعطت إليه من قبل قائده. يحلّله في ضوء قيادة القائد المصمّمة إثنان تستويان أعلى، ويشتقّ المهام الضرورية وحدته يجب أن تؤدّي لكي تنجز المهمّة. (2) عدو. يعتبر الزعيم النوع، حجم، منظمة، وسائل، وأجهزة العدو يتوقّع المصادفة. يميّز تهديدهم الأعظم إلى مهمّته يجد ضعفهم الأعظم. (3) تضاريس. يعتبر الزعيم تأثير التضاريس والطقس على العدو والقوّات الصديقة التي تستعمل التعليمات تحت (أو سي أو كي أي): () ملاحظة وحقول النار. يعتبر الزعيم أرضا التي تسمح له ملاحظة العدو في كافة أنحاء منطقته من العملية. يعتبر حقول النار من ناحية خصائص الأسلحة متوفرة إليه؛ على سبيل المثال، مدى فعّال أقصى، المتطلب لرعاية النار، ومدى التسليح ووقت الطيران لأسلحة ضدّ الدرع. (b) غطاء وإخفاء. يبحث الزعيم عن التضاريس التي ستحميه من النيران المباشرة والغير مباشرة (غطاء) ومن الهوائي والملاحظة الأرضية (إخفاء). c) عقبات. في الهجوم، يعتبر الزعيم تأثير التضاريس التقييدية على قدرته للمناورة. في الدفاع، يعتبر كيف هو سيربط في عقباته إلى التضاريس للعرقلة، يدور، يثبّت، أو يمنع قوة عدو ويحمي قواته من هجوم العدو. (d) تضاريس رئيسية. التضاريس الرئيسية أيّ ناحية أو منطقة التي يتحمّل حجزها أو إحتفاظها فائدة ملحوظة لأي من مقاتلة. يعتبر الزعيم تضاريسا رئيسية في إختياره من الأهداف، دعم يضع، ويوجّه في المخالفة، وعلى وضع وحدته في الدفاع. (e) دروب النظرة. درب النظرة هواء أو طريق أرضي لقوة مهاجمة حجم معطى يؤدّي إلى تضاريسه الموضوعية أو الرئيسية في طريقها. في المخالفة، يميّز الزعيم درب النظرة التي تتحمّله الحماية الأعظم ويضعه في بقعة العدو الأكثر ضعفا. في الدفاع، يضع الزعيم أسلحته الرئيسية على طول درب النظرة على الأغلب أن تكون مستعملة من قبل العدو. (f) طقس. في إعتبار تأثيرات الطقس، الزعيم جدا مهتمّ بالرؤية وtrafficability. (4) يتحشّد متوفر. يعتبر الزعيم قوّة الوحدات الملحقة، خصائص أنظمة سلاحه، وقابليات العناصر الملحقة بينما يخصّص المهام لإلحاق الوحدات. (5) وقت متوفر. ينقّي الزعيم تخصيصه من الوقت مستند على الخطّة المؤقّتة وأيّ تغييرات إلى الحالة. d. خطوة 4. إبدأ حركة ضرورية. الفصيل قد يحتاج لبدء الحركة بينما الزعيم ما زال يخطّط أو مهاجم reconnoitering. عريف الفصيل أو زعيم فرقة قد يقدّمان الفصيل، عادة تحت سيطرة أحد مدراء الشركة الضابط أو الرقيب الأول. هذه الخطوة يمكن أن تحدث في أي وقت كان أثناء الإجراء القيادي قوّات. e. خطوة 5. ريكونويتر. إذا يسمح وقت له، يجعل الزعيم إستطلاعا شخصيا لتدقيق تحليل طبيعة أرضه، يعدّل خطّته، يؤكّد usability للطرق، ويوقّت أيّ حركات حرجة. عندما الوقت لا يسمح له، الزعيم يجب أن يجعل إستطلاع خريطة. الزعيم يجب أن يعتبر الخطر متأصّل في إجراء مهاجم إستطلاع الخطوط الودّية. أحيانا الزعيم يجب أن يعتمد على الآخرين (على سبيل المثال، كشّافين) لإجراء الإستطلاع إذا خطر الإتصال بالعدو عالي. f. خطوة 6. أكمل الخطّة. يكمل الزعيم خطّته مستندة على الإستطلاع وأيّ تغييرات في الحالة. هو يجب أن يراجع مهمّته، كما إستلمه من قائده، لضمان بأنّ خطّته تلبّي متطلبات المهمّة وتبقى ضمن إطار نية القائد. g. خطوة 7. أصدر الأمر التامّ. يصدر زعماء الفرقة والفصيل أوامر عمليات شفهية عادة. (1) لمساعدة الأتباع في فهم المفهوم للمهمّة، زعماء يجب أن يصدروا الأمر على مرمى البصر من الموضوعية أو في موقع الدفاع تضاريس. عندما هذا ليس ممكن، هم يجب أن يستعملوا مجسم تضاريس أو رسم تخطيطي
مأخوذ من عدت مراجع عسكريه امريكيه
احمد كشكي
مقـــدم
الـبلد : العمر : 34التسجيل : 02/08/2010عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1034التقييم : 26الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: مبادئ التكتيك العسكري الإثنين 26 سبتمبر 2011 - 18:43
بص انا لما بشوف مواضيعك مقدرش غير اني اعملك تقييم ++++++++++
موضوع: رد: مبادئ التكتيك العسكري الإثنين 9 أبريل 2012 - 18:56
Nbn-123 كتب:
موضوع في الصميم ورائع ... بالمناسبة عندي استفسار حول شيء معين
ماذا نعني بدروب النظرة اصطلاحا ...
??????????????
في اي صطر وجدتها او اطتبلي الجمله كاملة ....لأن عيني ولا استطيع قرائة كل النص من جديد ...والا انظر اليها في معجم ...وكفني من التعب ...البارح كيف طالع من المستشفى هههههه
موضوع: مبادئ التكتيك العسكري 
الإثنين 26 سبتمبر 2011 - 17:53
