أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: المفاعل النووي الجزائري***السلام*** الأربعاء 17 سبتمبر 2008 - 21:48
billal
مـــلازم
الـبلد : العمر : 40المهنة : جاسوس فى الشارع المزاج : مرة هنا و مرة هناكالتسجيل : 29/02/2008عدد المساهمات : 622معدل النشاط : 176التقييم : 17الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المفاعل النووي الجزائري***السلام*** الأربعاء 17 سبتمبر 2008 - 22:09
موضوع: رد: المفاعل النووي الجزائري***السلام*** الخميس 18 سبتمبر 2008 - 1:34
تحية للجميع . أود تصويب بعض الامور - المفاعل موجه للتخصيب الصناعي وليس للأبحاث لان هناك مفاعل نور - لهذا الغرض -درارية -طاقة هذا الاخير 04ميغاواط - اما مفاعل عين وسارة فطاقته المصرح بها هي 15 ميغا واط - اما الطاقة الحقيقة فتصل حتى60ميغا حسب وكالات استخباراتية عالمية -نقلا عن صحيفة البايس الاسبانية - موضوع انتاج البلوتينيوم غير مؤكد ولكن لشساعة المفاعل هناك تخوف من امكانية انتاج البلوتونيوم -هدف الجزائر في أيام الراحل بومدين كان انتاج قنبلة نووية -كل المعلومات سرية جدا حول المفاعل - آخر الحوادث حول المفاعل اعتقال طلبة من تيزي وزو كاننوا بصدد التجسس لصالح الموساد - تمت اول زيارة للمفاعل سنة1995- جولة لفائدة الصحفيين +خبراء الوكالة الذرية المفاعل النووي سر من اسرار الدولة الجزائري- أرجوا عدم الثرثرة حول الموضوع . شكرا-
anasrajawi45
لـــواء
الـبلد : العمر : 34المزاج : cool لكن واقعي قبل كل شيءالتسجيل : 29/05/2008عدد المساهمات : 2796معدل النشاط : 949التقييم : 46الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: المفاعل النووي الجزائري***السلام*** الخميس 18 سبتمبر 2008 - 2:11
60 ميغا واط هذا فقط مفاعل للابحات و لا يستطيع انتاج القنبلة النووية او تخصيب اليورانيوم الى بلوتونيوم . المغرب و الجزائر و الدول العربية ستركب محطات نووية في المستقبل لها القدرة على انتاج 700 ميغا واط و تصل الى 1000 كحد اقصى .المهم هذا هو الذي ستقوم المغرب بوضعه و سيكون جاهزا سنة 2017. هذا هو الذي يستطيع التوجه للتصنيع عكس الاخر الجزائري او المغربي بالمعمورة دوي 60 ميغا واط.فهم فقط للابحاث.و اكتساب الخبرة اللازمة. و واضافة نحن لا نثرثر هنا اخي حامد
موضوع: رد: المفاعل النووي الجزائري***السلام*** الخميس 18 سبتمبر 2008 - 9:58
في سياق المسلسل الاسرائيلي الامريكي للتحريض على الدول العربية والتمهيد لحصارها دولياً بعد اغراقها في دوامة المشاكل الداخلية، نشرت صحيفة «هآرتس» الاسرائيلية تقريراً ملغوماً يزعم ان الجزائر على وشك انتاج قنبلة نووية بمعونة وخبرة عراقية.
فيما ألمح الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في لقاء جماهيري ببلدة ايليزي الحدودية قرب ليبيا لتورط فرنسا في مؤامرة دولية تحاك ضد بلاده بعد ان فشلت في فرض هيمنتها على البلاد خلال الفترة الاستعمارية. وتقول «هآرتس» انه في التسعينيات أثارت الخطة النووية الجزائرية القليل من الاهتمام في أعقاب الصور التي بعث بها قمر التجسس الصناعي الامريكي الذي وثق اعمال توسيع نطاق المفاعل النووي الذي أقامته الصين للجزائر.
وقد طلب الامريكيون في حينه تفسيرات من الصين، ولكن بعد عدة أشهر يبدو انهم هم الآخرون فقدوا الاهتمام فيما يجري على اطراف الصحراء الكبرى، وعادوا الى الانشغال بتأثير حرب الخليج على الشرق الاوسط.
وبقيت خطة الجزائر النووية، والتي يفترض بها ان تقلق ليس الولايات المتحدة وحدها، التي تبذل جهودا لمنع انتشار السلاح النووي، بل واسرائيل ايضا. فالنظام غير المستقر في هذه الدولة الكبرى ـ والتي لا تزال تشكل الحركة الاسلامية فيها تهديدا حقيقيا ـ وارتباطاتها الامنية مع العراق كفيلة بحث اولئك الذين يخشون التحول النووي للشرق الاوسط على العمل المكثف في الموضوع الجزائري. وأشارت تقارير استخبارية غربية الى انه في التسعينيات بعث العراق الى الجزائر بالعلماء وبكميات
غير معروفة من اليورانيوم. وأحد الاحتمالات هو ان علماء الذرة العراقيين يواصلون تطوير السلاح النووي العراقي في منشآت الجزائر.
والأدلة التي جمعت في التسعينيات لم تبدد المخاوف في الغرب ووكالة الاستخبارات الاسبانية (سيسيد) بالذات هي التي خصصت للموضوع تقريرا سريا كتب في يوليو 1998. وقدر التقرير بأنه في غضون نحو عامين ستتمكن الجزائر اذا ارادت من انتاج البلوتونيوم للاغراض العسكرية من تحقيق الهدف. وورد في الوثيقة الاسبانية ان «الخطة النووية الجزائرية أعدت منذ البداية لاهداف عسكرية بحتة» وانها «تواصل التزود بالمنشآت اللازمة».
كما ان مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن طرح نتائج مشابهة في وثيقة نشرها في يونيو 1998 مشيرا الى ان في يد الجيش الجزائري وسائل لاطلاق السلاح النووي.
وفي أعقاب الضغط الامريكي وافقت الجزائر على الانضمام في العام 1992 الى نظام الفحوصات من وكالة الطاقة النووية في الامم المتحدة (IAEA) ، وفي يناير 1995 انضمت الى NPT ـ ميثاق منع انتشار السلاح النووي. غير ان مراقبي الامم المتحدة الذين أجروا فحوصات في المنشآت النووية للجزائر اكتشفوا ان الجزائريين لم يبلغوا عن 3 كيلوجرامات يورانيوم مخصب، وبضع ليترات من المياه الثقيلة، وعروق من اليورانيوم الطبيعي، وفرتها الصين.
وجرى اخراج عنصرين من الوقود النووية من المفاعل دون ان يبلغ عن ذلك. ولم يكتشف الامر الا في فحوصات مراقبي الامم المتحدة العام 1995 اما المبنى المحوط بسور والذي اكتشف في نطاق المفاعل فلم يوجد له تفسير، ويقدر الخبراء انه يحتمل ان يكون الامر يتعلق بمنشأة لفصل البلوتونيوم .
وليست هذه سوى جزء من الأدلة التي تثير التخوف من ان الجزائر تنوي اعداد البنية التحتية لانتاج السلاح النووي. وقد خصصت المجلة الهامة جدا The Bulletin of the Atomic Scientists مقالا للموضوع في عددها الاخير. ولا يقول كاتبو المقال بحزم ان الجزائر على مقربة بالفعل من انتاج السلاح النووي، ولكن الاسئلة التي يطرحونها بقيت مفتوحة.
موضوع: رد: المفاعل النووي الجزائري***السلام*** الأربعاء 3 ديسمبر 2008 - 9:56
اقتباس :
هذا المفاعل النووي للابحاث العلمية لاغير هذاالمفاعل تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ بداية التسعينات بسبب الضغوط الدولية على الجزائر التي كادت تنتهي بضربة عسكرية امريكية اوروبية للجزائر بمباركة دول عربية
اخي متى؟ لماذا ؟كيف؟و اين؟
اقتباس :
النووي للابحاث العلمية لاغير هذاالمفاعل تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ بداية التسعينات بسبب الضغوط الدولية على الجزائ
الى هنا انا معك و اضيف انه تلك الضغوطاتكانت على كل دول العالم و العربية خصوصا. كل ما اضفته لم اسمع عنه قط و بمباركة دول العربية. نريد مصدرا لكلامك اخي لان هذا اتهام خطير.
موضوع: رد: المفاعل النووي الجزائري***السلام*** الأربعاء 25 فبراير 2009 - 21:17
اريد التصحيح فقط المفاعل طاقته 15 ميقا وات وليس 60 يالاخاوة اظافة لذلك فقد ظهر سنة 1983 وليس الثمانين والمفاعل مراقب امريكيا وفرنسيا ومامشروع الاتفاق النووي الجزائر الامرركي الا لاختراق المشروع النووي الجزائري وتوجيهه ولوكان عكس ذلك لراينا ضغط كبير على الجزائر مثلما يحدث عادة ودائما وابدا