أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان البنتاغون اعتبر الوضع اك

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان البنتاغون اعتبر الوضع اك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تامربى

عريـــف أول
عريـــف أول
تامربى



الـبلد : خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان  البنتاغون اعتبر الوضع اك 01210
التسجيل : 12/08/2008
عدد المساهمات : 196
معدل النشاط : 2
التقييم : 2
الدبـــابة : خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان  البنتاغون اعتبر الوضع اك Unknow11
الطـــائرة : خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان  البنتاغون اعتبر الوضع اك Unknow11
المروحية : خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان  البنتاغون اعتبر الوضع اك Unknow11

خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان  البنتاغون اعتبر الوضع اك Empty10

خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان  البنتاغون اعتبر الوضع اك Empty

مُساهمةموضوع: خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان البنتاغون اعتبر الوضع اك   خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان  البنتاغون اعتبر الوضع اك Icon_m10الثلاثاء 23 سبتمبر 2008 - 21:12

خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان

البنتاغون اعتبر الوضع اكثر فتكاً
الثلاثاء سبتمبر 23 2008

واشنطن- مراسل محمد سعيد - أكد الخبير في الشؤون الدفاعية والاستراتيجة أنطوني كوردسمان أن الولايات المتحدة وحلفاءها في الـ"ناتو" في طريقهم لخسارة حربهم ضد أفغانستان التي مضى عليها نحو سبع سنوات. وأشار كوردسمان في أحدث تقرير له بعنوان "خسارة الحرب الأفغانية - الباكستانية؟ الخطر الصاعد" (113 صفحة) إلى وجود ما يكفي من الأدلة والإثباتات التي تؤكد أن حلف شمال الأطلسي "ناتو" سوف يخسر حربه على حركة "طالبان" وتنظيم "القاعدة" في أفغانستان على غرار ما حصل مع الاتحاد السوفياتي في ثمانينات القرن الماضي، وبريطانيا في القرن التاسع عشر.
وقال كوردسمان في تقريره الذي صدر يوم الخميس الماضي عن مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إن الوضع في أفغانستان كان يتدهور في السنوات الخمس الماضية ووصل اليوم إلى "مرحلة الأزمة". مشيرا إلى أن "وزير الدفاع (الأميركي) روبرت غيتس ورئيس هيئة الأركان (الأميركية) الأدميرال مايكل مولن اعترفا بأنه يوجد الآن صراع أفغاني- باكستاني يفتقر إلى الإمكانيات العسكرية والمدنية. كما أصبح الوضع أكثر فتكاً بالنسبة للمدنيين وعمال الإغاثة وقوات الناتو والقوات الأميركية".

وقال التقرير إن مقاتلي "طالبان" العائدين مجدداً ومقاتلي حقاني وبقية الجماعات المسلحة الأفغانية "حولوا العديد من مناطق أفغانستان إلى مناطق محظورة على عمال الإغاثة والمدنيين".

وكانت ادارة الرئيس الأميركي جورج بوش توصلت في آب (أغسطس) الماضي إلى نتيجة مفادها أنه يجب حرمان مقاتلي "طالبان" من الملاذات الآمنة التي تمتعوا بها في المناطق القبلية في باكستان والتي تمتد مئات الأميال على طول الجبال المحاذية لأفغانستان.

وفي السياق نفسه أشار تقرير لمركز "مالدون" حمل عنوان "تعاطف مع طالبان في باكستان" إلى أن حركة "طالبان الباكستانية" التي تشكل مظلة لكافة الحركات المقاتلة المختلفة في باكستان ، "تسعى لتوسيع دائرة تفسيرها المتزمت للإسلام في جميع أنحاء باكستان". ونقل التقرير عن عائشة جلال المؤرخة الباكستانية المعروفة التي وضعت اخيراً كتاباً عن تاريخ الجهاد في جنوب آسيا قولها إنهم "لا يريدون السيطرة على المناطق القبلية فحسب، بل يريدون الهيمنة على الدولة بأكملها".

غير أن الغارة الأولى التي شنتها القوات الخاصة في سلاح المارينز الأميركي داخل المناطق القبلية الباكستانية المتاخمة للحدود مع أفغانستان، خلّفت العديد من القتلى المدنيين ما أثار امتعاضاً شديداً من الحكومة الباكستانية المدنية الجديدة ومن رئيس أركان الجيش الباكستاني الجنرال إشفاق كياني.

وطالما تستمر الولايات المتحدة بشن الهجمات الأحادية على باكستان التي تؤدي لمقتل مدنيين، كلما كانت الحرب لكسب العقول والقلوب خاسرة. غير أن هناك عائق كبير في وجه توثيق التعاون بين الاستخبارات الأميركية والباكستانية، وهو انعدام ثقة المجتمع الاستخباري الأميركي في جهاز الاستخبارات الباكستانية.

وتنظر حكومة حزب الشعب الباكستاني الجديدة المدعومة من الجيش الباكستاني، إلى طالبان على أنها خطر أكبر على باكستان مما هو على المناطق القبلية أو أفغانستان. لكن الجبهتين مترابطتان، وكلما تمكنت الاستخبارات الأميركية والباكستانية من العمل معاً بسرعة على تحديد أهداف "طالبان" و"القاعدة" في المناطق القبلية، كلما كانت عملية قلب الطاولة على حركة "طالبان" أسرع.

وكانت باكستان التي رفعها الرئيس بوش إلى مرتبة "الحليف الأكبر من خارج الناتو" أوضحت أن قواتها فقط ستقوم بتفكيك قواعد الحركة في المناطق القبلية الحدودية. غير أن الجيش الباكستاني غير مرحب به لغاية اليوم في تلك المناطق، وعلى الرغم من تواجده الكثيف في المنطقة (حوالي 130 ألف جندي)، إلا أنه لم يتمكن من إلحاق أي أذى بالبنية التحتية لـ "طالبان" في وقت ألحقت فيه العديد من الإصابات (حوالي 1400 قتيل وأكثر من 4 آلاف جريح).

ويبلغ عدد القوات الأميركية - الأطلسية في أفغانستان نحو 71 ألف جندي. وتقترح فرنسا على الدول التي لها قوات في أفغانستان، إلغاء برلماناتها الوطنية بند "القتال" الذي ورد في المصادقة على قرار المشاركة بقوات حفظ سلام في أفغانستان.

وبالنسبة للقوات البريطانية والدانمركية والكندية والأميركية التي تخوض المعارك بمفردها، لن تكون هذه اللحظة قريبة، كما لا يؤمل بإقرار البرلمانات ذلك.

وقال التقرير الذي يتضمن صورا وخرائط تحليلية حول القتال في باكستان، أن مقاتلي طالبان "الذين يستفيدون جداً من ارتفاع في نسبة زراعة الخشخاش والملاذات الآمنة في باكستان، يقومون برفع قدراتهم وتواصلهم الجغرافي بشكل مضطرد".

ويوثق التقرير بعض "التغييرات في طبيعة التهديد، وتصاعده في أفغانستان وضحايا التحالف". و"تفصّل تقارير الأمم المتحدة وخرائط الاستخبارات الأميركية التوسع المستمر وحجم الخطر في المناطق التي تعتبر غير آمنة بالنسبة لعمال الإغاثة. وتظهر أرقام وبيانات أخرى كيف أن زراعة المخدرات الأفغانية انتقلت بثبات نحو الجنوب وأصبحت مصدراً رئيسياً لتمويل طالبان".

واشار التقرير إلى أن الرئيس الأميركي القادم "سيواجه تحدياً حيوياً من خلال حرب على الأرجح يصار إلى خسارتها على المستويين السياسي والإستراتيجي، ولا يتم ربحها على المستوى التكتيكي". ومن الواضح السبب الذي دفع بالقيادة العسكرية الأميركية - الأطلسية في أفغانستان إلى المطالبة بإرسال عدد أكبر من القوات التي التزم بوش بنشرها في ايلول (سبتمبر) الجاري.

وقال كوردسمان في تقريره إنه بغض النظر عن التركيز على الحملة السياسية الأميركية الحالية "فإن هذه التحديات المهملة ستكون محورية في الأشهر القليلة الأولى من ولاية الحكومة الأميركية القادمة. لقد دافع ماكين وأوباما عن فكرة إرسال المزيد من القوات من العراق إلى أفغانستان، ما دفع بالمعلقين المتشائمين إلى القول أن ذلك سيكون بمثابة فيتنام لأي من المرشحين الرئاسيين".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

خبير استراتيجي اميركي: الولايات المتحدة وحلفاؤها يخسرون حربهم في أفغانستان البنتاغون اعتبر الوضع اك

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» خبير مصري: استراتيجية الولايات المتحدة حول روسيا مليئة بالأوهام
» الولايات المتحدة تسلم أفغانستان 4 طائرات هجومية خفيفة
» رتبة خبير استراتيجي
» خبير استراتيجي يشخص الحرب الفلسطينية الإسرائيلية
» خبير: مواجهة روسيا أمر خطير والولايات المتحدة ستخسرها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الدراسات العسكرية الاستراتيجية - Military Strategies-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019