musta كتب:

ماهر كتب:

اخي هذا منتدى عسكري لن تجد حلول هنا للمشاكل الاجتماعية

على فكرة في كل دول الكرة الارضية توجد نفس هذه القصص

للاسف

اعرف ان المنتدى عسكري ولهاذا وضعت الموضوع في قسم تواصل الاعضاء

اما بالنسبة للاختطاف هو صحيح في كل دول العالم لكن الوضع في الجزائر

اصبح خطير جدا

السلام عليكم

يا صاحب الموضوع عيب عليك نشر غسيل بلدك في مواقع عسكرية الغسيل الوسخ يغسل بين افراد العائلة
ثم الوضع لا خطير و لا هم يحزنون كما قال الاخ من السعودية هذه المشاكل تحدث في كل مكان في العالم
و ما جرى في امريكا مؤخرا خير دليل و على كل لا تنتظر من الدولة تعسلك اولادك الاولياء مسؤولون اولا و اخيرا
حتى الفيضانات دبال باب الواد و الزنزلة ديال2003 حصلتوها في الحكومة ربي يهديكم

ASSALAS كتب:

musta كتب:

اعرف ان المنتدى عسكري ولهاذا وضعت الموضوع في قسم تواصل الاعضاء

اما بالنسبة للاختطاف هو صحيح في كل دول العالم لكن الوضع في الجزائر

اصبح خطير جدا

السلام عليكم

يا صاحب الموضوع عيب عليك نشر غسيل بلدك في مواقع عسكرية الغسيل الوسخ يغسل بين افراد العائلة
ثم الوضع لا خطير و لا هم يحزنون كما قال الاخ من السعودية هذه المشاكل تحدث في كل مكان في العالم
و ما جرى في امريكا مؤخرا خير دليل و على كل لا تنتظر من الدولة تعسلك اولادك الاولياء مسؤولون اولا و اخيرا
حتى الفيضانات دبال باب الواد و الزنزلة ديال2003 حصلتوها في الحكومة ربي يهديكم

هل انت عايش في الجزائر ام في كوكب اخر

روح اضرب طلة على صفحة احوال الناس في صحيفة الخبر

يا جماعة الاختطافات الي راهي تحدث عندها سببين

اما لقتل الطفل و الاستفادة من اعضائه في عمليات السحر كما حدث لتلك البنت في درارية ووجدوها بالخزانة حيث استعملة زوجة عم الطفلة يدي هذه الاخيرة في عمليات السحر و الشعوذة و العياذ بالله

او لتصفية حسابات كخطف الطفلة شيماء ووجدت بالمقبرة المختطفون كانوا يعملون مع اب الطفلة في تجارة المخدرات وكانو يسالولو حسيفة

قائد الاركان كتب:

يا جماعة الاختطافات الي راهي تحدث عندها سببين

اما لقتل الطفل و الاستفادة من اعضائه في عمليات السحر كما حدث لتلك البنت في درارية ووجدوها بالخزانة حيث استعملة زوجة عم الطفلة يدي هذه الاخيرة في عمليات السحر و الشعوذة و العياذ بالله

او لتصفية حسابات كخطف الطفلة شيماء ووجدت بالمقبرة المختطفون كانوا يعملون مع اب الطفلة في تجارة المخدرات وكانو يسالولو حسيفة

والد شيماء يرد عبر ''الخبر'' وينفي الاتهامات الموجهة له
''لست تاجر مخدرات وابنتي كانت متدينة وخلوقة''

نفى سالم يوسفي، والد الطفلة شيماء، الأنباء المتداولة في بعض وسائل الإعلام والتي آلمتهم بقدر ما آلمهم رحيل البريئة شيماء. وأكد في تصريحات لـ''الخبر'' أن الاتهامات الموجهة للعائلة، والتي حملتها سبب الحادث الذي أدى إلى وفاة شيماء، ''عارية من الصحة''.
قال والد شيماء بحرقة كبيرة إن زيارة ''الخبر'' لمنزله جاءت في الوقت المناسب بعد إحساسه بالظلم نتيجة المعلومات الواردة في بعض المنابر الإعلامية والتي جاءت ''مغلوطة''. وأردف أن ما تم تداوله إعلاميا حول تورطه مع جماعات الترويج للمخدرات أو أن ابنته مضطربة نفسيا ''أمر غير صحيح''، مبرزا أن العائلة لم تكن لها أية مشاكل مع الجيران أو حتى الأقارب، كما لم تعرف أي خلافات مع أي كان، وأرجع السبب في ما تداولته بعض وسائل الإعلام على لسان بعض الجيران، إلى قلة معرفتهم به، رغم أنه سكن بالمنطقة منذ سنة ,2000 وأوضح أنه كان يرفض شراء أجهزة الهواتف النقالة التي تعرض عليه من طرف بعض الشباب لاشتباهه في كونها مسروقة، ''فكيف لي أن أروج المخدرات وفي طاولة أبيع فيها الكاوكاو أمام المسجد؟''. كما أن ''ابنتي كانت متدينة ومن النجباء في الدراسة والأخلاق أيضا''.
وأكد محدثنا أن التحقيقات في قضية مقتل ابنته تبقى متواصلة، إلا أنه لم يطلع على المستجدات نظرا للسرية البالغة التي تحيطها مصالح الدرك الوطني بالقضية، مشيرا إلى أنه لم يتمكن لحد الساعة من الاطلاع على تقرير الطبيب الشرعي ومعرفة ما تعرضت له ابنته خلال اختطافها، رغم طلبه المتكرر بمعرفة ''حقيقة ما واجهته ابنته بين أيدي الخاطفين''.
وأفاد الوالد بأنه أصبح لا يستطيع النوم خوفا على عائلته، نظرا لبقاء قضية ابنته مبهمة بالنسبة له، وفي غياب الطرف الذي يحمله المسؤولية، مع تأخر القبض على الشخص المشتبه به في الحي، مؤكدا أنه لم ينم منذ اختفاء ابنته في ظل فقدانه للثقة في كل من حوله.
وأضاف والد الراحلة شيماء أن مصالح وزارة التضامن الوطني والأسرة زارته في المنزل بعد العثور على الطفلة شيماء، وطلبت منه مباشرة الإجراءات اللازمة لفتح حساب بنكي حتى يتمكنوا من تحويل الإعانات اللازمة له. ومن جهتها، ناشدت ترشة زكية، والدة أسماء، السلطات القضائية إيلاء ملف قضية ابنتها الأهمية اللازمة للعثور على المتسبب في مقتلها وتطبيق العقوبات في حقه بصرامة، حتى يكون عبرة لباقي المجرمين. وأضافت قائلة: ''ابنتي راحت، لن يعوضني عنها أي إجراء الآن مهما كان، لكنني أصر على متابعة المجرم حتى أشفي غليلي وكي لا يحدث ما حدث لأطفال آخرين''.

http://www.elkhabar.com/ar/nas/316558.html

musta كتب:

ربي يجيب الخير كتب:

الكود:

مادام هناك تساهل من الحكومة الجزائرية ستستمر عمليات الخطف

وعلاه الحكومة هي القضاء
ربي يجيب الخير على ما اعتقد وجدت جثة الفتاة مختنقة
حسب قناة جزائرية

الحكومة هي التي تضع القوانين وهي من اوقفت تنفيذ حكم الاعدام منذ 1994

اما القضاة فهم يطبقون القوانين الموجودة

اولا من كان يحكم في 1994 ؟؟؟ عليك بتسمية الاشياء بمسمياتها
ثانيا العفو الرئاسي يكون لحالات خاصة و اغلبها جنح عمرهم ما طلقوا قاتل او ارهابي او خاطف او مغتصب بالعفو الرئاسي
ثالثا واحد ما قالك ما تهدرش لكن اين ؟؟ منتدى عسكري ؟ انت تصفي حسابات و لديك موقف من ناس في السلطة صديقي ما بيك لا اختطاف لا والو مجرد شماعة للتشهير و الاصطياد في المياه العكرة لان من يرفض ارجاع حكم الاعدام في الجزائر هو مصطفى بو شاشي رئيس الرابطة الجزائرية لحقوق لانسان و فاروق قسنطيبي ريس المنظمة الجزائرية لحقوق لانسان و المحامي بوجمعة قشير صاحب جمعية تنشط في مجال حقوق الانسان و جميعهم يطالبون الحكومة بالابقاء على تعطيل حكم الاعدام يعني الدولة كيما تديرها سروال

رابعا بلدان الجوار تونس و المغرب ايضا علقتا حكم الاعدام في التسعينات و لديهم نفس المشاكل انتم فقط من تصطادون في المياه العكرة و تتاجرون بمئاسي الناس لاغراض سياسوية مقيتة و انا اعيش في الجزائر ونت من نزل من كزكب اخر لان هذه الحوادث تقع في كل العالم و في دول عربية عشرات المرات اكثر من الجزائر 4 او 5 حالات اختطاف كلها نتيجة الاهمال الاسري واحدة وجدت مقتولة داخل خزانة بيت عمها خص الدولة تسخر الدرك داخل البيوت زيد لو هذه الحالات صارت في اوروبا ؟؟ اول من سيدخل السجن هم الاولياء بتهمة الاهمال الاسري مع نزع الحضانة للابناء الاخرين وتسليمهم لدور الحضانة ، ما يحصلوهاش في الدولة ديالهم الوالدين هم اول و اخر مسؤول عن الابناء القصر روح ثقف روحك
اخيرا : بهدلت بينا الله يعطيك كشفة

musta كتب:

قائد الاركان كتب:

يا جماعة الاختطافات الي راهي تحدث عندها سببين

اما لقتل الطفل و الاستفادة من اعضائه في عمليات السحر كما حدث لتلك البنت في درارية ووجدوها بالخزانة حيث استعملة زوجة عم الطفلة يدي هذه الاخيرة في عمليات السحر و الشعوذة و العياذ بالله

او لتصفية حسابات كخطف الطفلة شيماء ووجدت بالمقبرة المختطفون كانوا يعملون مع اب الطفلة في تجارة المخدرات وكانو يسالولو حسيفة

والد شيماء يرد عبر ''الخبر'' وينفي الاتهامات الموجهة له
''لست تاجر مخدرات وابنتي كانت متدينة وخلوقة''

نفى سالم يوسفي، والد الطفلة شيماء، الأنباء المتداولة في بعض وسائل الإعلام والتي آلمتهم بقدر ما آلمهم رحيل البريئة شيماء. وأكد في تصريحات لـ''الخبر'' أن الاتهامات الموجهة للعائلة، والتي حملتها سبب الحادث الذي أدى إلى وفاة شيماء، ''عارية من الصحة''.
قال والد شيماء بحرقة كبيرة إن زيارة ''الخبر'' لمنزله جاءت في الوقت المناسب بعد إحساسه بالظلم نتيجة المعلومات الواردة في بعض المنابر الإعلامية والتي جاءت ''مغلوطة''. وأردف أن ما تم تداوله إعلاميا حول تورطه مع جماعات الترويج للمخدرات أو أن ابنته مضطربة نفسيا ''أمر غير صحيح''، مبرزا أن العائلة لم تكن لها أية مشاكل مع الجيران أو حتى الأقارب، كما لم تعرف أي خلافات مع أي كان، وأرجع السبب في ما تداولته بعض وسائل الإعلام على لسان بعض الجيران، إلى قلة معرفتهم به، رغم أنه سكن بالمنطقة منذ سنة ,2000 وأوضح أنه كان يرفض شراء أجهزة الهواتف النقالة التي تعرض عليه من طرف بعض الشباب لاشتباهه في كونها مسروقة، ''فكيف لي أن أروج المخدرات وفي طاولة أبيع فيها الكاوكاو أمام المسجد؟''. كما أن ''ابنتي كانت متدينة ومن النجباء في الدراسة والأخلاق أيضا''.
وأكد محدثنا أن التحقيقات في قضية مقتل ابنته تبقى متواصلة، إلا أنه لم يطلع على المستجدات نظرا للسرية البالغة التي تحيطها مصالح الدرك الوطني بالقضية، مشيرا إلى أنه لم يتمكن لحد الساعة من الاطلاع على تقرير الطبيب الشرعي ومعرفة ما تعرضت له ابنته خلال اختطافها، رغم طلبه المتكرر بمعرفة ''حقيقة ما واجهته ابنته بين أيدي الخاطفين''.
وأفاد الوالد بأنه أصبح لا يستطيع النوم خوفا على عائلته، نظرا لبقاء قضية ابنته مبهمة بالنسبة له، وفي غياب الطرف الذي يحمله المسؤولية، مع تأخر القبض على الشخص المشتبه به في الحي، مؤكدا أنه لم ينم منذ اختفاء ابنته في ظل فقدانه للثقة في كل من حوله.
وأضاف والد الراحلة شيماء أن مصالح وزارة التضامن الوطني والأسرة زارته في المنزل بعد العثور على الطفلة شيماء، وطلبت منه مباشرة الإجراءات اللازمة لفتح حساب بنكي حتى يتمكنوا من تحويل الإعانات اللازمة له. ومن جهتها، ناشدت ترشة زكية، والدة أسماء، السلطات القضائية إيلاء ملف قضية ابنتها الأهمية اللازمة للعثور على المتسبب في مقتلها وتطبيق العقوبات في حقه بصرامة، حتى يكون عبرة لباقي المجرمين. وأضافت قائلة: ''ابنتي راحت، لن يعوضني عنها أي إجراء الآن مهما كان، لكنني أصر على متابعة المجرم حتى أشفي غليلي وكي لا يحدث ما حدث لأطفال آخرين''.

http://www.elkhabar.com/ar/nas/316558.html

يا خو جيراني نعرفهم في الحي الشعبي بديار الشمس بالعاصمة + عم الطفلة اي اخ الوالد صديقي وعندو فرقة تاع زرناجية الي يغنوا فالاعراس شحال من مرة يجي يدير الموسيقى فالاعراس تاع العائلة

يا خو انا نعطيك الرسمي مشي كلام الصحف

قائد الاركان كتب:

musta كتب:

[/color]

والد شيماء يرد عبر ''الخبر'' وينفي الاتهامات الموجهة له
''لست تاجر مخدرات وابنتي كانت متدينة وخلوقة''

نفى سالم يوسفي، والد الطفلة شيماء، الأنباء المتداولة في بعض وسائل الإعلام والتي آلمتهم بقدر ما آلمهم رحيل البريئة شيماء. وأكد في تصريحات لـ''الخبر'' أن الاتهامات الموجهة للعائلة، والتي حملتها سبب الحادث الذي أدى إلى وفاة شيماء، ''عارية من الصحة''.
قال والد شيماء بحرقة كبيرة إن زيارة ''الخبر'' لمنزله جاءت في الوقت المناسب بعد إحساسه بالظلم نتيجة المعلومات الواردة في بعض المنابر الإعلامية والتي جاءت ''مغلوطة''. وأردف أن ما تم تداوله إعلاميا حول تورطه مع جماعات الترويج للمخدرات أو أن ابنته مضطربة نفسيا ''أمر غير صحيح''، مبرزا أن العائلة لم تكن لها أية مشاكل مع الجيران أو حتى الأقارب، كما لم تعرف أي خلافات مع أي كان، وأرجع السبب في ما تداولته بعض وسائل الإعلام على لسان بعض الجيران، إلى قلة معرفتهم به، رغم أنه سكن بالمنطقة منذ سنة ,2000 وأوضح أنه كان يرفض شراء أجهزة الهواتف النقالة التي تعرض عليه من طرف بعض الشباب لاشتباهه في كونها مسروقة، ''فكيف لي أن أروج المخدرات وفي طاولة أبيع فيها الكاوكاو أمام المسجد؟''. كما أن ''ابنتي كانت متدينة ومن النجباء في الدراسة والأخلاق أيضا''.
وأكد محدثنا أن التحقيقات في قضية مقتل ابنته تبقى متواصلة، إلا أنه لم يطلع على المستجدات نظرا للسرية البالغة التي تحيطها مصالح الدرك الوطني بالقضية، مشيرا إلى أنه لم يتمكن لحد الساعة من الاطلاع على تقرير الطبيب الشرعي ومعرفة ما تعرضت له ابنته خلال اختطافها، رغم طلبه المتكرر بمعرفة ''حقيقة ما واجهته ابنته بين أيدي الخاطفين''.
وأفاد الوالد بأنه أصبح لا يستطيع النوم خوفا على عائلته، نظرا لبقاء قضية ابنته مبهمة بالنسبة له، وفي غياب الطرف الذي يحمله المسؤولية، مع تأخر القبض على الشخص المشتبه به في الحي، مؤكدا أنه لم ينم منذ اختفاء ابنته في ظل فقدانه للثقة في كل من حوله.
وأضاف والد الراحلة شيماء أن مصالح وزارة التضامن الوطني والأسرة زارته في المنزل بعد العثور على الطفلة شيماء، وطلبت منه مباشرة الإجراءات اللازمة لفتح حساب بنكي حتى يتمكنوا من تحويل الإعانات اللازمة له. ومن جهتها، ناشدت ترشة زكية، والدة أسماء، السلطات القضائية إيلاء ملف قضية ابنتها الأهمية اللازمة للعثور على المتسبب في مقتلها وتطبيق العقوبات في حقه بصرامة، حتى يكون عبرة لباقي المجرمين. وأضافت قائلة: ''ابنتي راحت، لن يعوضني عنها أي إجراء الآن مهما كان، لكنني أصر على متابعة المجرم حتى أشفي غليلي وكي لا يحدث ما حدث لأطفال آخرين''.

http://www.elkhabar.com/ar/nas/316558.html

يا خو جيراني نعرفهم في الحي الشعبي بديار الشمس بالعاصمة + عم الطفلة اي اخ الوالد صديقي وعندو فرقة تاع زرناجية الي يغنوا فالاعراس شحال من مرة يجي يدير الموسيقى فالاعراس تاع العائلة

يا خو انا نعطيك الرسمي مشي كلام الصحف

حسنا وماذا عن الالاف الاطفال الذين يختطفون سنويا

هل ابائهم كذالك يتاجرون في المخذرات

musta كتب:

قائد الاركان كتب:

يا خو جيراني نعرفهم في الحي الشعبي بديار الشمس بالعاصمة + عم الطفلة اي اخ الوالد صديقي وعندو فرقة تاع زرناجية الي يغنوا فالاعراس شحال من مرة يجي يدير الموسيقى فالاعراس تاع العائلة

يا خو انا نعطيك الرسمي مشي كلام الصحف

حسنا وماذا عن الالاف الاطفال الذين يختطفون سنويا

هل ابائهم كذالك يتاجرون في المخذرات

راجع ردي الاول انا اعطيت سببين

المتاجرة بالاعضاء او لتصفية حسابات شخصية او عائلية

ASSALAS كتب:

musta كتب:

الحكومة هي التي تضع القوانين وهي من اوقفت تنفيذ حكم الاعدام منذ 1994

اما القضاة فهم يطبقون القوانين الموجودة

اولا من كان يحكم في 1994 ؟؟؟ عليك بتسمية الاشياء بمسمياتها
ثانيا العفو الرئاسي يكون لحالات خاصة و اغلبها جنح عمرهم ما طلقوا قاتل او ارهابي او خاطف او مغتصب بالعفو الرئاسي
ثالثا واحد ما قالك ما تهدرش لكن اين ؟؟ منتدى عسكري ؟ انت تصفي حسابات و لديك موقف من ناس في السلطة صديقي ما بيك لا اختطاف لا والو مجرد شماعة للتشهير و الاصطياد في المياه العكرة لان من يرفض ارجاع حكم الاعدام في الجزائر هو مصطفى بو شاشي رئيس الرابطة الجزائرية لحقوق لانسان و فاروق قسنطيبي ريس المنظمة الجزائرية لحقوق لانسان و المحامي بوجمعة قشير صاحب جمعية تنشط في مجال حقوق الانسان و جميعهم يطالبون الحكومة بالابقاء على تعطيل حكم الاعدام يعني الدولة كيما تديرها سروال

رابعا بلدان الجوار تونس و المغرب ايضا علقتا حكم الاعدام في التسعينات و لديهم نفس المشاكل انتم فقط من تصطادون في المياه العكرة و تتاجرون بمئاسي الناس لاغراض سياسوية مقيتة و انا اعيش في الجزائر ونت من نزل من كزكب اخر لان هذه الحوادث تقع في كل العالم و في دول عربية عشرات المرات اكثر من الجزائر 4 او 5 حالات اختطاف كلها نتيجة الاهمال الاسري واحدة وجدت مقتولة داخل خزانة بيت عمها خص الدولة تسخر الدرك داخل البيوت زيد لو هذه الحالات صارت في اوروبا ؟؟ اول من سيدخل السجن هم الاولياء بتهمة الاهمال الاسري مع نزع الحضانة للابناء الاخرين وتسليمهم لدور الحضانة ، ما يحصلوهاش في الدولة ديالهم الوالدين هم اول و اخر مسؤول عن الابناء القصر روح ثقف روحك
اخيرا : بهدلت بينا الله يعطيك كشفة

http://www.djazairnews.info/-2011/128--2012/49451-2012-----.html

http://www.elbilad.net/archives/81196

http://www.ennaharonline.com/ar/?news=1479

قائد الاركان كتب:

musta كتب:

حسنا وماذا عن الالاف الاطفال الذين يختطفون سنويا

هل ابائهم كذالك يتاجرون في المخذرات

راجع ردي الاول انا اعطيت سببين

المتاجرة بالاعضاء او لتصفية حسابات شخصية او عائلية

هناك اسباب اخرى اهمها الاغتصاب

يجب تطبيق حكم الاعدام

lotfi dz كتب:

يجب تطبيق حكم الاعدام

اوافقك الراي

طلبت من والدها بناء غرفة لها لكنها سكنت قبرا
شيماء دعت صديقاتها وغابت عن عيد ميلادها


وجهت الطفلة شيماء يوسفي آخر رسالة إلى أصدقائها، تدعوهم فيها إلى حضور عيد ميلادها التاسع وقضاء أوقات ممتعة إلى جانبها، قبل أن تضطر للتغيّب عن الموعد، بعدما منعها المتربصون ببراءتها دون سابق إنذار، وأرسلوها مجبرة لقضائه في مكان لم تتعرّف عليه يوما.
''أدعوك دعاء أن تحضري عيد ميلادي يوم الأحد بحضور جميع أصدقائي، وسنلعب كثيرا ونأكل الحلوى، ونشرب المشروبات اللذيذة''.. كانت هذه الرسالة آخر دعوة وجهتها شيماء لصديقتها دعاء وباقي أصدقائها من أجل حضور عيد ميلادها، هذا العيد الذي لم تستمتع به بعد أن طالتها أيدي الغدر، وجعلتها تستبدل منزلها بمنزل آخر، وتودع أصدقاءها إلى غير رجعة. ما خلفته شيماء من ذكريات تبقى عالقة بكل زاوية من أرجاء المنزل، فالآلام التي تتجرّعها عائلة يوسفي تتعمّق كلما وقعت أيدي والديها على أغراضها. الوالدة زكية التي استقبلتنا بترحيب كبير، أكدت لنا أنها لا تجد العزاء إلا في ما تبقى من ملابس ابنتها التي أبت أن تغسلها، كونها تحمل رائحة ابنتها، وأغراضها التي تركتها دون أن تبلغ ربيعها التاسع. وبعيون دامعة، فتحت الوالدة محفظة ابنتها، وأطلعتنا على علاماتها التي تعدّت 9 من .10 مؤكدة أنها كانت تعوّل على فلذة كبدها ''النشيطة والمجتهدة'' لتكون إطارا ساميا، وتعوّضها عما افتقدته منذ سنوات من الحرمان.
وقالت زكية في تأثـر بالغ ''لم يبق في زوايا البيت إلا صوت شيماء التي تركت ذكريات جميلة في قلوبنا''، مؤكدة أنه لن يعوّضها أي شيء عن ابنتها.
ولم تتمكن شيماء من الاستمتاع بغرفتها الخاصة التي كان والداها بصدد بنائها من أجلها، وتابعت الوالدة ''كنا سنبني لشيماء غرفة، لأنها قالت لي: أمي، أنا كبيرة الآن، ولا يجوز أن أنام معكم في الغرفة.. عيب ماما''. لكن شيماء غادرت الدنيا، قبل أن تحظى بغرفتها التي حلمت بها. ووقفنا في زيارتنا على مدى الحزن الذي بات يحيط بكل زوايا البيت، حيث كانت الجدة عائشة تستذكر حيوية شيماء، بعيون دامعة لم تجف بعد، وقالت الجدة في تأثـر تام ''اشترينا مواد البناء لإنجاز الغرفة، لكننا حفرنا لها قبرا''.

http://www.elkhabar.com/ar/nas/317327.html