هذه العمليه سهله جدا لاى قوات خاصه حتى وان كانت القوات الخاصه ** لبوركينا فاسو **لان الارض مكشوفه جدا للمهاجم ** كما ان الخاطفين عباره عن شويه عيال صايعه ** لا هدف لهم** فهم ليسوا بقوه ولا مهاره ** العيال الصيعه بتاعت حزب المدعو حسن نصر الله** لذلك لا ارى مبرر للتباهى بها من قبل الاطراف المعنيه ** كما ان اداء القوات الخاصه المصريه فوق مستوى الشبهات ** واللى مش مصدق يسال جنرالات العدو الصهيونى ** سهوله العمليه على القوات الخاصه المصريه ** جعلت السياح يظنون ان ليس هناك عمليه اصلا ** من فرط السهوله **

سيناريون اخر ربما يفسر الامر بالكامل

الامر متشابكا منذ البداية وكان لكل دوله هدفها

المصريون منذ بداية الامر ارداو اظهار شيئن ان عمليات مثل هذا تعود باشد الضرر على الخاطفين قبل غيرهم والعمليه تختلف من وجهه نظرهم ليس عمليه تحرير رهائن فقط كما يبدو بل الامر يعود الى ما يطلق عليه اظهار الهيبة والقوة لمنع ظهرو مثل تلك العمليات لفترة طويله قادمة

فاذا كان الخطافين من تلك القبائل تبحث فى الاساس على المال فالمصريون ارادو اظهار ان رد الفعل يكون بقتل افراد تلك القبائل فتصبح نكبه عليهم بدل من محاولات للحصول على تمويل لتلك القبائل فيبث الرعب فى قلبوهم من تنفيذ اى عمليه مماثل مستقبليه

فكافة عمليات الخطف سواء لمصريين داخل او خارج مصر كانت يتم التعامل معها بعنف والجميع يذكر العمليه القبرصية والتى حتى لم تسمح بعمليه تفاوض مع الخاطفين وتلك العمليه تعتبر تأكيد لهذا المفهوم والفكر المصرى الغير خاضع للتهديدات ففى النهاية لاتخضع الدولة المصرية لاى عصابات محلية او دوليه

لذا كانت العمليه فى المقام الاول انتقامية وجعل اى عمليه مستقبليه من عصابات او قبائل سودانية او تشادية عمليه انتحارية لهم فى المقام الاول وتعود بالدمار على القبيله الاساسية حيث تمثل عمليات الخطف مصدر تمويل لتلك القبائل او تمويل عمليات معارضه ضد الحكومات

السودانيين ارادو استغلال الاحداث لاظهار قوتهم وان العصابات الخاطفة هى احدى الجماعات المنشقة من قبائل دارفور واظهارهم على حقيقتهم من انهم عصابات خاصه بعد عمليه التوغل التى قامت بها عصابات دارفوا فى العمق السودانى

الايطاليون والالمان اردارو سلامه الخاطفين منذ البداية حتى لو تم دفع فيدة حتى لايثار الرأى العام الالمانى والايطالى ضد الححكومه بالتخلى عن مواطنيهم

الاسرائيليون والايرانيون اردوا الدخول على الخط باطالة امد العمليه بمحاولة تقديم الدعم لتلك القبائل او تسليح حتى تكون العمليه صعبه فى الاساس وهذا السيناريو ليس مستبعد ايضا فاسرائيل اذرعها فى دارفور كبيرة بل هى من يغذى نيران الصراع ضد الحكومه السودانية

تشاد ارادت نفى كل شىء حتى يتم نفى سمعه تشاد انها دولة تتكون فى الاساس من مجموعه من العصابات لذا سمتحت للمصريين بكل طلباتهم
من نزول قوات فى حالة تطلب الامر ذلك او تنفيذ عمليات ضد تلك العصابات
التى مجملها قبائل مسلحة بتسليح خفيف وتسليح مضاد للطائرت

المصريون بدوء منذ بداية الاحداث فى تنفيذ العمليه واتاحة السودان التعاون الكامل للقوات المصرية ودخول عناصر مخابرات واتااحة السودان لمصر المعلومات المتوافرة لديها والقوات المصرية التى تم ارسالها تضم عناصر مخابرات للتصنت والاستطلاع حرية العمل لهم يشكر لها الجانب السودانى

وعناصر صاعقة لتقوم بعمليه تخريب وتدمير لما يطلق عليهة القبيله التى افرادها هم عصابة الخاطفين خاصة المرتبطون بالاحدث حيث تم تحديدهم من التصنت على الاتصالات الجاريه عن طريق عناصر من المخابرات المصرية

وكذلك السماح من السودان للطيران المصرى الممثل فى طائرت هليكوبتر شينوك ومى 8/17 وطائرة سى 130 تحمل الافراد ومعداتهم بالدخول والهبوط فى المطارات السودانيه وتلقى الوقود والدعم الارضى والقوات تم اختيارها على اساس قوات خاصة لانها الاقدر على التحرك على الارض وتنفيذ ضربات خاصة انها ليست ضد جيوش نظاميه او عصابات منظمه تستلزم ضربات من الجو

بعد تحديد الاهداف ومحاصرتها تم تحديد المهام لكل طرف السودانى والمصرى ويشمل السودانى بحجم اكبر نظرا لانهم اصحاب الارض والادرى
والقادرين على

انقسمت القوات المصرية جزء الى قوات فى عدة اماكن لاقامة كمائن للعصابات الخاطفة وايضا السودانيون ايضا قسموا انفسهم لتنفيذ كمائن مماثلة
ضد تلك العصابات وفى نفس الوقت وزعت قوات المراقبة الالمانية والايطاليه على الكمائن

الجزء الاخر بعمليه تخريبيه لمصادر الامداد والتموين وهو ما يطلق عليه القبيله والافراد
المساندين لعمليه الاختطاف

عند تنفيذ القوات السودانيه احدى الكمائن رويتها على الاصح صحيحه لانها اظهرت ادلة من خاطفين وجثث وتسليح بقتل عدد من الخاطفين الذين يمثلون احدى نقاط التموين والاستطلاع

المصريون من طرف اخر بدوء فى عمليات التدميروالتخريب فى تلك القبيله المسئؤلة عن عمليات الاختطاف وما اعلن عن قتله هو على الاغلب رقم صحيح من يطلق عليه عناصر القوة وهم شباب تلك القبائل المساندون للعمليه بالتنفذي والدعم والمساندة مما جعل خسائر الدم والارواح وممتلكات القبيله اكبر من اى مكاسب ماديه حيث تلك القوات تقوم بالتصفيه السريعه والقويه بلا اى تفاهم من اقتناص للافراد بدون ظهرو العدو وتدمير الممتلكات بدون ظهور المنفذ فيها فى الاساس مما جعلهم يصدرون اوامرهم للعصابة المحاصرة بترك الرهائن وربما ايضا بعد ترك الرهائن حدث اشتباكات مع العصابة التى حاصرتهم

الخاطفون بالفعل وصل هم المعلومات من ضرب ما يطلق عليهم خطوطهم الخفيله وفى نفس الوقت ما يشعرون به من حصار ومن صعوبه الدروب التى اصبحت شبه مقفله نظرا لتوزيع قوات على كل الاماكن المتوقع سلوكهم دروبها

وقتل السودان لاعداد منهم اوضح لهم ان العمليه افلتت من ايديهم واصبحت وبالا عليهم وانهم لامحالة مقتولون وربما ارادو الاستسلام او التفرق عن بعضهم لضمان السلامه ووجود الرهائن معهم سيكون كاشفا لهم بل اداة استهداف لهم وتتبع وربما حدث تفاوض مصرى معهم بترك الرهائن فى منطقه معينه مما يجعل ضمان سلامتهم بابتعادهم عن الرهائن

الايطالليون والالمان ربما تعمد المصريون بجعلهم كالاطرش فى الزفه بوضعهم فى كمائن وهميه للقوات المرافقه حتى لا ينسب احدهم الفضل لهم او
انهم هم من نفذوا العمليه لذا كان النفى من تلك الاطراف يعدو من كونهم كانوا مغيبين عن الاهداف المصرية من تلك العمليه او نقلوا لهم معلومات غير كاملة حتى يتم تغييبهم كامله عن الاحداث

الطرف السودانى دورة كبير ويعتبر مماثل للدور المصرى ونجاح الدور المصريى يرجع فى الاساس للتعاون السودانى الكامل فى تلك العمليه

العمليه تعتبر ناجحه جدا فالرهائن لم يحدث بهم خسائر والدرس الذى تعلمه الخاطفون وقبائلهم سيذكرونه عده سنوات قادمة

العمليه كالعادة مثل معظم العمليات لن تنشر سوى بعض الاحداث منها فطبيعه
ما تم القيام به لا يتم نشرة بل يكون فقط تلعيمى داخل تلك القوات من اساليب ومدى تطورها ومدى تناسب القوات مع الاحداث ومستوى التسليح ومدى

العملية ستجعل الاهتمام اكثر بالحدود الجنوبيه رغم ان اغلاقهم تماما فى غاية الصعوبة فلن تكون 10 طائرت زيلين z-143 او هليكوبترات جازيل كافيه والقوات محدودة العدد التى تقوم بالدوريات تكفى مما سيجعل مضاعفتها امر مهما وكذلك التنسيق مع الطرف السودانى والطرف الليبيى للسيطرة على الحدود تماما وسيكون الامر اكثر صوبه منذ الان على عصابات التهريب التى تنشط فى المنطقة بل يتطلب الامر دوريات مثفة على الارض

العمليه اعادة الاهتمام باالمطارت الجنوبيه واعادة تنشيطها من اجل اظهار الجاهزية المستمرة لاى طارئ خاصة المطارت التى انشءها الانجليز لمحاربة الالمان

العمليه ايضا اظهرت الاستعداد المصرى لاى احداث طارئة ومدى قوة وتجهيزات تلك القوات فى الاساس من حيث التخطيط والتنفيذ بدء من عمليات الاستطلاع الى عمليات القتل والتخريب

الرهائن انفسهم بترك الخاطفين لهم ظنوا ان الخاطفين تركوهم لله او مجانا ربما من اجل العسرة التى تمت بينهم وهذا اهانة لاى ذكاء فكيف يترك الصياد فريسته مجانا الا اذا كان هناك ما يتهدد حياته او حدوث


النفى الايطالى والالمانى لانهم كانوا كالاطرش فى الزفه لذا كان النفى منهم نوع من الانتقام او ما رؤة شاهدوة


نقطه اخيرة تلك العمليات لا تتم برحمه للخاطفين حيث ان اى تساهل مع اطراف يعنى انها يوجد بصيص امل فى نجاتها


الاعلام المصرى او القوات المسلحة المصرية لا تريد النيل من هيبتها باظهار عمليه لاوجود لها او الانتقاص من قدراتها بافعتال احداث لا وجود لها فخاصة ان هناك حساسيه مصرية مستمرة من اى تصريحات لا تنم عن حقائق وتكشف بعد فترة بسيطه وهذا بخلاف علميات الضرب والاغتيالات لتى تتم فى دولة عربية مما افقد اى مصداقيه لها ولجيشها من كثرة ما تناله من هزائم مستمرة وضربات فى الداخل وفى الجو وعلى الارض


وتفاصيل الاحداث لاتعلن حيث منها اسرار تنفيذ العمليات ولكن هذا السيناريو هو الارجح وعدم نشرة او تفصيله يرجع الى عدم رغبه القوات المصرية فى اظهار الروح الانتقاميه لها او عنف رد الفعل الذى تقوم به ضد اى اعتداء

سيناريو محكم ومنطقي إلى حد كبير

اقتباس :

الايطالليون والالمان ربما تعمد المصريون بجعلهم
كالاطرش فى الزفه بوضعهم فى كمائن وهميه للقوات المرافقه حتى لا ينسب
احدهم الفضل لهم او
انهم هم من نفذوا العمليه لذا كان النفى من تلك
الاطراف يعدو من كونهم كانوا مغيبين عن الاهداف المصرية من تلك العمليه او
نقلوا لهم معلومات غير كاملة حتى يتم تغييبهم كامله عن الاحداث

اقعد هنا يا خواجة واستناني هروح اجيب حاجة
اشرب كباية شاي على ما ارجع لك

جامدة جداااااااااااااااااااااااا يا ماجيك تتش
والله حركة عشرة على عشرة
ومش غريبة على المصريين
المصري دايما معروف بقوته وجبروته

ولكن أخي الكريم

لم يكن هناك من داع أخي لاقحام أعضاء آخرين في ردك فالسيناريو الذي كتبته هو أبلغ رد

وافتراض سوء النية من الاخوة تجاه بعضهم البعض ليس ظاهرة صحية إطلاقا

طبيعي تكون هناك اختلافات وآراء يكون الرد عليها بالبرهان والدليل

ولا داعي لتراشق بالألفاظ وما إلى ذلك

فلنتعامل مع الأمور بنضج وحكمة.. العسكري الصح هو من يملك أعصابه ويخطط وينفذ صح وليس من يسهل استفزازه وجر شكله لمعارك وهمية

تم حذف كل الإهانات والإجابات المسيئه

نرحب بكل رأى مستنير بلا إهانات

أى تجاوز من أى عضو سيتم تحويله للمحكمه العسكريه

والموضوع سيظل مفتوحاً للنقاش

Magic_touch كتب:

سيناريون اخر ربما يفسر الامر بالكامل

الامر متشابكا منذ البداية وكان لكل دوله هدفها

المصريون منذ بداية الامر ارداو اظهار شيئن ان عمليات مثل هذا تعود باشد الضرر على الخاطفين قبل غيرهم والعمليه تختلف من وجهه نظرهم ليس عمليه تحرير رهائن فقط كما يبدو بل الامر يعود الى ما يطلق عليه اظهار الهيبة والقوة لمنع ظهرو مثل تلك العمليات لفترة طويله قادمة

فاذا كان الخطافين من تلك القبائل تبحث فى الاساس على المال فالمصريون ارادو اظهار ان رد الفعل يكون بقتل افراد تلك القبائل فتصبح نكبه عليهم بدل من محاولات للحصول على تمويل لتلك القبائل فيبث الرعب فى قلبوهم من تنفيذ اى عمليه مماثل مستقبليه

فكافة عمليات الخطف سواء لمصريين داخل او خارج مصر كانت يتم التعامل معها بعنف والجميع يذكر العمليه القبرصية والتى حتى لم تسمح بعمليه تفاوض مع الخاطفين وتلك العمليه تعتبر تأكيد لهذا المفهوم والفكر المصرى الغير خاضع للتهديدات ففى النهاية لاتخضع الدولة المصرية لاى عصابات محلية او دوليه

لذا كانت العمليه فى المقام الاول انتقامية وجعل اى عمليه مستقبليه من عصابات او قبائل سودانية او تشادية عمليه انتحارية لهم فى المقام الاول وتعود بالدمار على القبيله الاساسية حيث تمثل عمليات الخطف مصدر تمويل لتلك القبائل او تمويل عمليات معارضه ضد الحكومات

السودانيين ارادو استغلال الاحداث لاظهار قوتهم وان العصابات الخاطفة هى احدى الجماعات المنشقة من قبائل دارفور واظهارهم على حقيقتهم من انهم عصابات خاصه بعد عمليه التوغل التى قامت بها عصابات دارفوا فى العمق السودانى

الايطاليون والالمان اردارو سلامه الخاطفين منذ البداية حتى لو تم دفع فيدة حتى لايثار الرأى العام الالمانى والايطالى ضد الححكومه بالتخلى عن مواطنيهم

الاسرائيليون والايرانيون اردوا الدخول على الخط باطالة امد العمليه بمحاولة تقديم الدعم لتلك القبائل او تسليح حتى تكون العمليه صعبه فى الاساس وهذا السيناريو ليس مستبعد ايضا فاسرائيل اذرعها فى دارفور كبيرة بل هى من يغذى نيران الصراع ضد الحكومه السودانية

تشاد ارادت نفى كل شىء حتى يتم نفى سمعه تشاد انها دولة تتكون فى الاساس من مجموعه من العصابات لذا سمتحت للمصريين بكل طلباتهم
من نزول قوات فى حالة تطلب الامر ذلك او تنفيذ عمليات ضد تلك العصابات
التى مجملها قبائل مسلحة بتسليح خفيف وتسليح مضاد للطائرت

المصريون بدوء منذ بداية الاحداث فى تنفيذ العمليه واتاحة السودان التعاون الكامل للقوات المصرية ودخول عناصر مخابرات واتااحة السودان لمصر المعلومات المتوافرة لديها والقوات المصرية التى تم ارسالها تضم عناصر مخابرات للتصنت والاستطلاع حرية العمل لهم يشكر لها الجانب السودانى

وعناصر صاعقة لتقوم بعمليه تخريب وتدمير لما يطلق عليهة القبيله التى افرادها هم عصابة الخاطفين خاصة المرتبطون بالاحدث حيث تم تحديدهم من التصنت على الاتصالات الجاريه عن طريق عناصر من المخابرات المصرية

وكذلك السماح من السودان للطيران المصرى الممثل فى طائرت هليكوبتر شينوك ومى 8/17 وطائرة سى 130 تحمل الافراد ومعداتهم بالدخول والهبوط فى المطارات السودانيه وتلقى الوقود والدعم الارضى والقوات تم اختيارها على اساس قوات خاصة لانها الاقدر على التحرك على الارض وتنفيذ ضربات خاصة انها ليست ضد جيوش نظاميه او عصابات منظمه تستلزم ضربات من الجو

بعد تحديد الاهداف ومحاصرتها تم تحديد المهام لكل طرف السودانى والمصرى ويشمل السودانى بحجم اكبر نظرا لانهم اصحاب الارض والادرى
والقادرين على

انقسمت القوات المصرية جزء الى قوات فى عدة اماكن لاقامة كمائن للعصابات الخاطفة وايضا السودانيون ايضا قسموا انفسهم لتنفيذ كمائن مماثلة
ضد تلك العصابات وفى نفس الوقت وزعت قوات المراقبة الالمانية والايطاليه على الكمائن

الجزء الاخر بعمليه تخريبيه لمصادر الامداد والتموين وهو ما يطلق عليه القبيله والافراد
المساندين لعمليه الاختطاف

عند تنفيذ القوات السودانيه احدى الكمائن رويتها على الاصح صحيحه لانها اظهرت ادلة من خاطفين وجثث وتسليح بقتل عدد من الخاطفين الذين يمثلون احدى نقاط التموين والاستطلاع

المصريون من طرف اخر بدوء فى عمليات التدميروالتخريب فى تلك القبيله المسئؤلة عن عمليات الاختطاف وما اعلن عن قتله هو على الاغلب رقم صحيح من يطلق عليه عناصر القوة وهم شباب تلك القبائل المساندون للعمليه بالتنفذي والدعم والمساندة مما جعل خسائر الدم والارواح وممتلكات القبيله اكبر من اى مكاسب ماديه حيث تلك القوات تقوم بالتصفيه السريعه والقويه بلا اى تفاهم من اقتناص للافراد بدون ظهرو العدو وتدمير الممتلكات بدون ظهور المنفذ فيها فى الاساس مما جعلهم يصدرون اوامرهم للعصابة المحاصرة بترك الرهائن وربما ايضا بعد ترك الرهائن حدث اشتباكات مع العصابة التى حاصرتهم

الخاطفون بالفعل وصل هم المعلومات من ضرب ما يطلق عليهم خطوطهم الخفيله وفى نفس الوقت ما يشعرون به من حصار ومن صعوبه الدروب التى اصبحت شبه مقفله نظرا لتوزيع قوات على كل الاماكن المتوقع سلوكهم دروبها

وقتل السودان لاعداد منهم اوضح لهم ان العمليه افلتت من ايديهم واصبحت وبالا عليهم وانهم لامحالة مقتولون وربما ارادو الاستسلام او التفرق عن بعضهم لضمان السلامه ووجود الرهائن معهم سيكون كاشفا لهم بل اداة استهداف لهم وتتبع وربما حدث تفاوض مصرى معهم بترك الرهائن فى منطقه معينه مما يجعل ضمان سلامتهم بابتعادهم عن الرهائن

الايطالليون والالمان ربما تعمد المصريون بجعلهم كالاطرش فى الزفه بوضعهم فى كمائن وهميه للقوات المرافقه حتى لا ينسب احدهم الفضل لهم او
انهم هم من نفذوا العمليه لذا كان النفى من تلك الاطراف يعدو من كونهم كانوا مغيبين عن الاهداف المصرية من تلك العمليه او نقلوا لهم معلومات غير كاملة حتى يتم تغييبهم كامله عن الاحداث

الطرف السودانى دورة كبير ويعتبر مماثل للدور المصرى ونجاح الدور المصريى يرجع فى الاساس للتعاون السودانى الكامل فى تلك العمليه

العمليه تعتبر ناجحه جدا فالرهائن لم يحدث بهم خسائر والدرس الذى تعلمه الخاطفون وقبائلهم سيذكرونه عده سنوات قادمة

العمليه كالعادة مثل معظم العمليات لن تنشر سوى بعض الاحداث منها فطبيعه
ما تم القيام به لا يتم نشرة بل يكون فقط تلعيمى داخل تلك القوات من اساليب ومدى تطورها ومدى تناسب القوات مع الاحداث ومستوى التسليح ومدى

العملية ستجعل الاهتمام اكثر بالحدود الجنوبيه رغم ان اغلاقهم تماما فى غاية الصعوبة فلن تكون 10 طائرت زيلين z-143 او هليكوبترات جازيل كافيه والقوات محدودة العدد التى تقوم بالدوريات تكفى مما سيجعل مضاعفتها امر مهما وكذلك التنسيق مع الطرف السودانى والطرف الليبيى للسيطرة على الحدود تماما وسيكون الامر اكثر صوبه منذ الان على عصابات التهريب التى تنشط فى المنطقة بل يتطلب الامر دوريات مثفة على الارض

العمليه اعادة الاهتمام باالمطارت الجنوبيه واعادة تنشيطها من اجل اظهار الجاهزية المستمرة لاى طارئ خاصة المطارت التى انشءها الانجليز لمحاربة الالمان

العمليه ايضا اظهرت الاستعداد المصرى لاى احداث طارئة ومدى قوة وتجهيزات تلك القوات فى الاساس من حيث التخطيط والتنفيذ بدء من عمليات الاستطلاع الى عمليات القتل والتخريب

الرهائن انفسهم بترك الخاطفين لهم ظنوا ان الخاطفين تركوهم لله او مجانا ربما من اجل العسرة التى تمت بينهم وهذا اهانة لاى ذكاء فكيف يترك الصياد فريسته مجانا الا اذا كان هناك ما يتهدد حياته او حدوث


النفى الايطالى والالمانى لانهم كانوا كالاطرش فى الزفه لذا كان النفى منهم نوع من الانتقام او ما رؤة شاهدوة


نقطه اخيرة تلك العمليات لا تتم برحمه للخاطفين حيث ان اى تساهل مع اطراف يعنى انها يوجد بصيص امل فى نجاتها


الاعلام المصرى او القوات المسلحة المصرية لا تريد النيل من هيبتها باظهار عمليه لاوجود لها او الانتقاص من قدراتها بافعتال احداث لا وجود لها فخاصة ان هناك حساسيه مصرية مستمرة من اى تصريحات لا تنم عن حقائق وتكشف بعد فترة بسيطه وهذا بخلاف علميات الضرب والاغتيالات لتى تتم فى دولة عربية مما افقد اى مصداقيه لها ولجيشها من كثرة ما تناله من هزائم مستمرة وضربات فى الداخل وفى الجو وعلى الارض


وتفاصيل الاحداث لاتعلن حيث منها اسرار تنفيذ العمليات ولكن هذا السيناريو هو الارجح وعدم نشرة او تفصيله يرجع الى عدم رغبه القوات المصرية فى اظهار الروح الانتقاميه لها او عنف رد الفعل الذى تقوم به ضد اى اعتداء

احب يااااااااااااااا ماااااااااااااجيك وانتا بتجييييييييييييب من الاخر
وتذكر انهم ال 999 ارهاب دولى يعنى عمليات عسكرية خاصة بلا ادنى رحمة

ههههههههههه انا سمعت أن الموضوع طلع كدب مفيش عملية ولا حاجة المخطتفين أطلقوا سراح الرهائن علي bbc

alokaa كتب:

حماده كتب:

Mohammed_11 كتب:

القوات السودانية هي من قام بالجهد الأكبر فبعد قتلها لعدد من الخاطفين دب فيهم الرعب و لاذوا بالفرار فجاءت القوات المصرية و استلمت المخطوفين بدون لا معارك و لا غيره ... و كالعادة تم نسب جهد الآخرين للقوات المصرية .

مش فاهم قصدك ايه بكلمه كالعاده دي ؟؟

عاده ايه يا ريس ؟؟

الشئ الوحيد اللي اعرفه ( كالعاده ) هو شجاعه واقدام الجنود المصريين ...والتاريخ ملئ بالتضحيات والبطولات ..........كالعاده

اتمني ان تناقش باسلوب بعيد عن التعصب وتلقيح الكلام

وكل عام وانتم بخير

علي اساس انهم في حرب اكتوبر فرمو اسرائيل و احنا قلنا ان احنا الي انتصرنا هههههههههه

ايوه يا علي انا فاهم ما يقصده

لكنه بهذه الطريقه يحول الموضوع الي اتجاهات اخري ......لو سايرته فيها لخسر بالتاكيد

لكني لا احب المهاترات

الرهائن انفسهم بترك الخاطفين لهم ظنوا ان الخاطفين تركوهم لله او مجانا ربما من اجل العسرة التى تمت بينهم وهذا اهانة لاى ذكاء فكيف يترك الصياد فريسته مجانا الا اذا كان هناك ما يتهدد حياته او حدوث



هذا فعلا مربط الفرس[/u][/url]

اعتقد ان ده اللى حصل عشان صعب اوى المشير يطلع يقول لمبارك كلام غلط فى التليفزيون وقدام العالم كله

لو كان فعلا الكلام دا صحيح ليه مصر اعلنت ان جسس الخاطفين لدي الجيش السوداني و السودان نفت الكلام دا و اعلنت انها هي الي حررت الرهاين

المحجوب كتب:

اطلب من الاخوة في المنتدى دعاء اللة بالرحمة لشهداء القوات المسلحة السودانية وقبلهم في واسع رحمتة وشفاء الجرحى في هذة العملية

اللهم ارحمهم واسكنهم فسيح جناتك واشفي الجرحى واجعلهم اكثر قوة

غريبة ... لم أسمع عن سقوط شهداء سودانيين فى هذه العملية قبل ذلك ! الله يتغمدهم بواسع رحمته.

ذو الفقار كتب:

المحجوب كتب:

اطلب من الاخوة في المنتدى دعاء اللة بالرحمة لشهداء القوات المسلحة السودانية وقبلهم في واسع رحمتة وشفاء الجرحى في هذة العملية

اللهم ارحمهم واسكنهم فسيح جناتك واشفي الجرحى واجعلهم اكثر قوة

غريبة ... لم أسمع عن سقوط شهداء سودانيين فى هذه العملية قبل ذلك ! الله يتغمدهم بواسع رحمته.

[size=18]

القنوات والاعلام لم ينقل ماحدث في مطار الخرطوم عندما نزلت القوات السودانية بطائرات mi-17
وبها الجرحى والاسرى كان هذا في القناءة السودانية[/size]

m.fawzy كتب:

الروايات عن العملية تبدو متناقضة سواء من السياح او المسؤلين ولكن هناك شبه اتفاق بين 3 روايات ........
التصريح المصري بأن القوات الخاصة قامت بعملية تحرير للسياح .....
مسؤول في المخابرات الإيطالية يقول أن عناصر من الإستخبارات شاركت في العملية ووزيرالخارجية يصرح بان قوات خاصة ايطالية اشتركت في تحرير الرهائن .....
مسؤول ألماني يؤكد أن قوة ألمانية كانت موجودة للدعم الاستخباراتى ووزير الخارجية ينفى حدوث العملية .....
و مسؤول أمني مصري قال إن 30 من جنود وضباط القوات الخاصة المصرية (فرع مكافحة "الإرهاب الدولي") نقلوا بمروحيتين إلى المعسكر الذي كان الرهائن محتجزين فيه وشنوا هجوما قبيل الفجر على قرابة 35 شخصا كانوا يحرسون الرهائن وقتل نصف أعضاء هذه المجموعة تقريبا.
حيث نصبت عدة كمائن للخاطفين بمنطقة الحدود المصرية السودانية، واستطاعت أن تحدد موقعهم بدقة، عبر استخدام أجهزة تنصت وتتبع إلكتروني، وشرعت في تمام السادسة من صباح أمس في شن هجومها الخاطف باستخدام أسلحة وذخائر خاصة وتمكن القناصون من قنص العديد من الخاطفين، حيث قتل أكثر من 17 منهم وأصيب آخرون، وقد استسلم البعض منهم.
اما بالنسبه لنفى السياح ان تكون هناك اشباكات حدثت فالرواية المصرية فيها بعض التوضيح .
عملية اكتشاف موقع الخاطفين وتتبعهم تمت من اليوم الثالث للخطف حتى بعد انتقالهم وبما ان عدد الخاطفين كان كبير فمن الطبيعى ان يكون حراستهم للرهائن فى شكل نطاقات ...........
اعتقد بعد ذلك ان عملية قنص وباستخدام اسلحة وذخائر خاصة وتصفية نطاقات حراستهم سببت ذعر لباقى الخاطفين وجعلتهم يتركون السياح ..........
ولان السياح لم يسمعوا اصوات اشتباكات مثلا فليس من الصعب ان تتم عملية القنص بقناصات مزوده بكواتم ..............

على فكرة ياباشا لو تلاحضو فالصور , الرشاشات الى كانت مع الفرقه كانت مزوده بكاتم صوت .....
وكان فيه صورة لواحد من افراد الفرقه معلق شئ طويل على ظهرة لونه بنى تقريبا يحتمل فعلا انها تكون قناصه ....
كده الحكايه وضحت .ز



النسرالمصرى