أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : عال بذكر الله والصلاة على النبي الكريمالتسجيل : 09/11/2012عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1027التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: ماهي علم النفس العسكري الأحد 3 فبراير 2013 - 17:15
ماهي علم النفس العسكري
أكتسب علم النفس العسكري أهميته من تطور الصراع العسكري أذ لم تعد الحرب هي مجرد أقتتال بين فريقين في ساحة معينة بعيدة عن المناطق اللآهلة بالسكان.بل امتدت الى الامة جميعآ.لافرق بين المقاتل والمدني ولا فصل بين ساحات الحركات والمدن وعليه تحتاج هذه الامة الى دعم لمعنوياتها لتستطيع الاستمرار والوقوف خاف مقاتليها من ناحية والصمود تجاه تأثيرات العدو من ناحية اخرى.كما ان اساليب القتال نفسها قد شملها التطور والتعقيد فأصبح الجندي او العسكري يقتضى منه قدرات وكفاءات خاصة ويعد لذلك أعداآ علميآ دقيقآ .أذ لم يعد الجندي لوحده في ساحة القتال .بل رافقته كافة الاختصاصات لتكون معه حتى الكثير من المدنيين (جندي واحد يقاتل يخدمه الكثيرون).بهذا اصبحت العسكرية مدرسة جامعة لأفراد ينتمون الى مستويات ثقافية واجتماعية ونفسية مختلفة يأخذون قسط كبير من التدريب الاجتماعي والتوجيه المهني. يمكن أذن القول ان الجيوش تحتاج الى معظم فروع علم النفس التطبيقية .لذا فأن مصطلح(علم النفس في القوات المسلحة)اكثر دقة من (علم النفس العسكري). أضافة لذلك فأن العمل والكتابة في هذا الميدان تقتضي تخصصا مزدوجى قلما يتوافر للكثيرين.اي تخصصا في علم النفس وفي الفن العسكري. أن علم النفس في القوات المسلحة قديم في وجوده .حديث في تنظيره .وهو الاكثر حداثة من بين جميع فرع علم النفس التطبيقية وفي القرن الماضي.عندما لم يكن التسليح قد تطور الى ماوصل اليه في وقتنا الحاضر.قال الدوق(ولنجتون)عندما سئل ليبين صفات القائد العسكري العظيم فأوضح(لابد له ان يفهم بناءالجندي الفرد,وطاقته ثم بناءالفصيل وطاقته, ثم الكتيبة والفرقة وهكذا...من قبل ان يقوم بجمع الحشود العسكرية أو يحرك جيشآ. أما التطورالذي شهده العصر الحديث,خاصة بعد الحرب العالمية الاولى ومرورآبحروب العصر الحديث فقد برزت الكثير من الاسلحة المعقدة الى الوجود.وثبت لدى القادة ان اداء هذه الاسلحة الآلية لوظائفها يتفاوت في جودته بتفاوت القائمين بأدارتها .فكان من الطبيعي ان تلجأ هذه القيادات الى علماء النفس ليتولوا بوسائلهم العلمية مهمة انتقاء الافرادوتوزيعهم على الاعمال المختلفة .فبدأ السيكولوجيون في المانيا وفرنسا وايطاليا والولايات المتحدة وبريطانيا بالعمل على وضع اختبارت لبعض الخدمات الحربية مثل وظائف المراقبين الليلين والملاحين والسواق ورجال الغواصات وفي الولايات المتحدة بالذات حدث نشاط كبير من جانب علماء النفس لتطبيق علم النفس ووسائلها الاختبارية في القوات المسلحة وأنشئت سبعة عشرلجنة لبحث المشاكل النفسية العسكرية تحت اشراف المجلس القومي للابحاث أبان الحرب العالمية الثانية بعد الانتهاء من الحرب العالمية الاولى عام 1918خطى علم النفس في الجيوش خطوات جيدة غير ان البحث النفسي توقف بانتهاء الحرب وعاد السيكولوجيون الى جامعاتهم بعدها.فكتب احد النفسانيين الغربيين:"ان الخطر الحربي في سنوات السلم القليلة القادمة يكمن في تناقص عدد الضباط القادرين على القيام بأعباء البحث النفسي من حيث توقفنابعدما انقضت الازمة ,وقد تستطيع هذه الامةاقامة علم نفس حربي سليم يكون اشد فتكامن أضخم المدافع ذلك لأن مجهوداتنا مهما كانت قيمتها وامتيازاها انما هي البدايات الاولى لهذا العلم الواسع". وصق هذا التنبؤ عندما لجأ الالمان النازيون الى الاهتمام بعلم النفس العسكري كجزء من خطتهم لتعبئة الدولة كلهاتعبئة نفسية للقتال وبذلك اتجهت ابحاثهم الى دراسة عريقة لكثير من الظواهر النفسية الاجتماعية وخاصة ماتعلق منها بفن(القيادة والسياسة والعسكرية )والروح المعنوية وسايكولوجية القتال والدعاية فكان لهم في كل فرع من الفروع القوات المسلحة قسم للخدمات النفسية وكل هذه الاقسام تحت اشراف هيئة عامة من للشؤن النفسية .
مستقبل علم النفس في القوات المسلحة :
أدت مجهودات"علماء النفس" في الميدان العسكري الى الكثير من البحوث العلمية المفيدة لايزال أغلبها ممنوعآ عن الرأي العام لأسباب تقتضيها طبيعة الكتمان والسرية في العمل العسكري فكل دولة تخشى تسرب هذه المعلومات الى الدول الأخرى فتستفيد منها في مجهودها الحربي فكل الدول الكبرى تعد لحروب وغزوات عالمية أسوة بحروبها وغزواتها الأخيرة في منطقة الخليج .ولاشك في أنها ستكون أشد هولآ من سابقاتها وتتأهب لهذه الحرب بجميع الوسائل الممكنة وبجميع الاسلحة التي يمكن أن يتوصل اليها العقل البشري وليست الاسلحة والمهمات الحربية المادية من طائرات ودبابات وقنابل فقط بل قد تكون تلك الاسلحة ليست ذات فائدة تذكر ان لم تعني الدول عناية كبيرة بالرجال الذين سيوكل اليهم امر استخدام هذه الاسلحة والمهمات والآنسان والالة التي تكون وحدة فعالة .فيجب أن تهيأ الألة وتعد أعدادآ خاصلآ يتناسب مع الرجل الذي سيقوم باستخدامها .كما يجب أن يهيأ الرجل ويعد أعدادآ خاصا لأستخدام الالة وبهذا يمكن ان نجعل من الرجل والآلة وحدة فعالة تحقق الاغراض المطلوبة للنجاح والكفاية . تستعين الدول الكبرى بجمهرة كبيرة من علمائها وفيما بينهم"علماء النفس" للبحث في جميع الوسائل التي يمكن بها زيادة كفاءة الجندي المقاتل , ولعلماء النفس خبرة خاصة بطبيعة الأنسان ولهم وسائل خاصة لأختبار الرجال وأختيارهم وتدريبهم وتعلمهم وتغيير سلوكهم وزيادة كفايتهم وتقوية معنوياتهم . ويجري علماء النفس الان في جميع الدول الكبرى الكثير من (البحوث العسكرية )الهامة التي لايمكن التكهن بمضمونها وأغراضها ولكنها ستضيف الى معلومات الانسان ثروة لاتقدر بثمن .فعلى سبيل المثال عبأت الولايات المتحدة في الحرب العالمية الثانية (1262) عالمآ من "علماءالنفس"لأجراء البحوث الخاصة بالقوات المسلحة وقدساهم علماءالنفس ايضا في بريطانيا وروسيا بنصيب كبير.الا ان ماجرى من ابحاث في هاتين الدولتين لايقارن بما قام به الامريكيون واهم تلك الامور والتي ساهموا بها هي : أ- تنظيم وسائل الاختبار والتصنيف. ب- تحليل جميع وظائف الجيش تحليلآ دقيقآ . ج- تحسين البرامج التعليمية والتدريب العسكري. د- ألابحاث السيكولوجية المتعلقة بالحواس (السمع,البصر,..الخ) ه-تحسين صناعة الاسلحة بحيث تناسب طبيعة الانسان . و- معرفة ميول الجنود ورغباتهم زالأستفادة منهم في توجيههم . ز- معرفة اراء المواطنين والعدو والاستفادة منها في الدعاية . ح- تقوية معنويات الشعب والجنود. ط- الدعاية . ي- علاج المصابين بالصدمات النفسية . ك- توجيه الجنود في حياتهم المدنية عقب الحرب
.to be continued
السيف البتار اليماني
مقـــدم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : عال بذكر الله والصلاة على النبي الكريمالتسجيل : 09/11/2012عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1027التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: الجزء الثاتي محطات في علم النفس العسكري الأحد 3 فبراير 2013 - 17:18
*اضطرابات المشاركين في الحروب. هناك اضطرابات نفسية خاصة بالمشاركين في الحروب أي المقاتلين من الجنود والضباط أو من يساعد المقاتلين في المعارك من غير المحاربين. فأول ما لاحظ المهتمون بالنواحي النفسية في هؤلاء المقاتلين هو شعور بعض المقاتلين بالإجهاد و الإرهاق الشديد دون سبب واضح، ثم لاحظ المهتمون الصدمات النفسية التي يتعرض لها المقاتلون والتي قد تشل المقاتل عن أداء واجبه، وقد لوحظ هذا أول مرة في الحرب الأهلية الأمريكية حيث برزت أهمية الحالة النفسية للمقاتل، فليس المقاتل فقط بحاجة لحالة بدنية جيدة، ولكن يجب أن تكون الحالة النفسية للمقاتل جيدة حتى يستطيع تأدية واجبه القتالي، في هذه الحرب بدأ القادة العسكريون يعاملون المصابين باضطرابات نفسية بصورة جيدة.. ولا يعاملونهم كجبناء، وإنما يعاملونهم بصورة إنسانية رائعة. في الحرب العالمية الأولى بدأ الطب النفسي العسكري يأخذ وضعه واهتم به الأمريكيون اهتماماً كبيراً.. خاصة موضوع القيادة، حيث واجهوا مشكلة قيادة الوحدات العسكرية الصغيرة، وبدأ التركيز على اختيار القادة من يصلح لأن يكون قائداً في المعارك ومن لا يصلح. قادة المعارك يجب أن يكونوا ذوي شخصية خاصة، على ثقة عالية بالنفس، وقدرة على ضبط النفس، مع الحزم والقدرة على اتخاذ القرار في الوقت المناسب. هناك شخصيات رغم قدرتها التنظيمية واهتمامها بالتفاصيل إلا أنها لا تصلح لأن تكون شخصية قيادية في المعارك. مثال ذلك: الشخصية الوسواسية القهرية، حيث تصلح الشخصية الوسواسية القهرية في الحياة العسكرية بشكل جيد بحكم طبيعة الميل للتنظيم والضبط والحب الكبير بترتيب الأشياء بدقة، والاهتمام بأدق التفاصيل، ومراجعة الأمور بصورة متكررة حتى يتفادى الخطأ لكن هذه الشخصية لا تصلح للقيادة في المعارك..! الشخصية المندفعة أيضاً لا تصلح للقيادة أيضاً لما قد يرتكبه صاحب الشخصية المندفعة من تهور تحت مسمى الشجاعة، وإن كان أحياناً هذه الشخصية مطلوبة في مواقف معينة. إلا ان هذا الأمر يحوي من الخطورة الأمر الكثير، لذا يميل الخبراء في علم النفس العسكري تجنب قيادة هذا النوع من الشخصيات للمعارك. الإدارة النفسية في الجيوش الامريكية، وضعت نماذج لاختيار الشخصيات القيادية بين صغار الضباط، نظراً لما واجهته القوات الامريكية في صعوبة اختيار القادة للوحدات الصغيرة اثناء الحرب العالمية الاولى، وعلمهم بمدى أهمية هذا الأمر في المعارك العسكرية، تم وضع مجموعة من الاختبارات لتحديد قدرات الضباط على القيادة العسكرية والقيادة الإدارية والقدرة على التخطيط والقدرة على التعامل مع الآخرين، حتى يتسنى الاستفادة من الضباط بأقصى حد ممكن حسب قدرات كل واحد منهم مع عدم الخلط، وتهيئة كل ضابط للمهام المستقبلية منذ ان يكون في رتبة صغيرة، حتى لا يفاجأ الجميع عند الحاجة لهؤلاء الضباط في مهام قتالية، ويبدو ان الولايات المتحدة الامريكية عرفت منذ زمن طويل بأن القوة العسكرية هي أفضل من يقود المصالح الامريكية ويحميها رغم كل القوانين الدولية والاعراف العالمية وحقوق الإنسان، ولاتزال الولايات المتحدة من أكثر الدول في العالم في اجراء ابحاث نفسية في المجال العسكري وفي علم النفس العسكري والطب النفسي العسكري..! تليها في هذا المجال دولة اسرائيل.. حيث دأب الصهاينة على عمل أبحاث نفسية عسكرية، حتى قبل انشاء دولة اسرائيل..! ولا يزال معهد الطب النفسي التابع لجيش الدفاع الإسرائيلي يقوم بعمل أبحاث نفسية عسكرية حتى الآن مع الانتفاضة الفلسطينية..! وحتى الآن لا تمر مناسبة إلا ويذكر الاسرائيليون العالم بمحرقة الهولوكوست في أكثر المجلات الطبية النفسية ومجلات علم النفس وتأثير ذلك على الذين نجوا من المحارق في الحالات النفسية، وهذا طبعاً ينطبق في الفن، حيث لا يمر عام إلا ينتج اليهود فيلماً عن الهولوكوست، ويكون هذا الفيلم مرشحاً للاوسكار في هوليوود..! انه الايمان بدور الطب النفسي العسكري والحرب النفسية الذي يُدرس كعلم ويُمارس باحتراف شديد في هذه الجيوش..!.. يتبع
السيف البتار اليماني
مقـــدم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : عال بذكر الله والصلاة على النبي الكريمالتسجيل : 09/11/2012عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1027التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: الجزء الثالت محطات في علم النفس العسكري.. الأحد 3 فبراير 2013 - 17:21
الجزء02 *إرهاق المعركة. في الحرب العالمية الثانية كان الاسم الذي أطلق على الإصابات النفسية أثناء المعارك هو "ارهاق المعركة".. حيث كان معظم الذين أصيبوا نفسياً في هذه المعارك هم من الذين يُعانون من الارهاق الشديد وعدم القدرة على مواصلة القتال، وشكاوى جسدية من آلام متفرقة في مختلف انحاء الجسم دون وجود سبب عضوي يؤكد هذه الآلام والتي تعرف بالآلام النفسية. في الحرب العالمية الثانية كان الاهتمام أكثر بالاصابات النفسية أثناء المعارك، حيث شكلت الاصابات النفسية نسبة كبيرة من الذين لم يستطيعوا مواصلة القتال وأخذت الاصابات النفسية في المعارك دراسات مستفيضة من جميع الجيوش المشاركة في هذه الحروب، وكما ذكرنا سابقاً فإن القوات الامريكية كانت هي الاكثر اهتماماً في هذا الجانب. كانت الاصابات النفسية للمقاتلين الامريكيين في الحرب العالمية الثانية قد بلغت حوالي 23% من اجمالي الاصابات في الحرب. المشكلة كما هي في بعض الاصابات العضوية، فإن المشاكل النفسية لا تنتهي بانتهاء الحرب وانما يمتد أثرها إلى بعد ذلك بكثير.. ربما سنوات طويلة، فكثير من الذين تعرضوا لمشاكل نفسية اثناء الحروب.. ظلت المشاكل معهم بقية عمرهم.. بعضهم ساءت حالته أكثر.. وأصبح الكثير منهم مدمنين على المخدرات والكحول وانتهى المطاف ببعضهم في المصحات النفسية كمرضى نفسيين مزمنين، يتعاطون أدوية نفسية لفترات طويلة نتيجة اصابتهم باضطرابات نفسية وعقلية. بعض من هؤلاء المرضى انهى حياته نتيجة الحالات النفسية التي يعاني منها. وفي دراسات كثيرة على المقاتلين الذين شاركوا في حرب فيتنام، كان عدد من هؤلاء المقاتلين الذين مرّوا بظروف صعبة واضطرابات نفسية اثناء المعارك في حرب فيتنام امضوا بقية عمرهم مرضى نفسيين وعقليين ومدمني مخدرات وكحول..! وقد ظهر كثيراً هذا في افلام سينمائية وروايات عن هذه الحرب الطاحنة التي خاضتها الولايات المتحدة الامريكية ضد دولة صغيرة.. ولكن مازالت ويلات هذه الحرب تلاحق بعض من شاركوا فيها باضطرابات نفسية وعقلية حتى الآن كما يظهر ذلك في الابحاث التي تُنشر في المجلات الطبية المتخصصة وأيضاً في الروايات والافلام..! كذلك فإن هذه الاضطرابات النفسية أثرت سلبياً على الحياة الاجتماعية لهؤلاء الاشخاص، فاكثرهم انتهت حياته الزوجية بالطلاق أو بمشاكل زوجية صعبة وتشرد الاطفال، ويُعزى ذلك إلى المشاكل النفسية التي عاناها هؤلاء اثناء الحرب التي خاضوها وشاركوا
موضوع: رد: ماهي علم النفس العسكري الأحد 3 فبراير 2013 - 18:00
علم النفس العسكري كان للحربين العالميتين أثر أكبر في ظهور علم النفس الحربي حيث استخدمت أسس ومبادئ ونظريات علم النفس في إعداد الجيوش وتنظيمها وتدعيمها. فيما يلي أهم مباحث هذا العلم: اكتشاف غير الصالحين للتجنيد كالمرضى عقليا وضعاف العقول وغيرهم. توزيع الجنود والضباط على الأسلحة المناسبة لاستعدادتهم. البحث عن وسائل تقوية الروح المعنوية لدى الجيش والشعب في أوقات الحرب والسلم. الحرب النفسية. اكتشاف القيادات الممتازة وتوزيعها. علاج الصدمات النفسية أثناء الحرب ومنع انتشارها حفاظا على الروح المعنوية. شكرا على الموضوع و تقييم ++
FALCON
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : العمر : 41المهنة : انسان المزاج : ببساطه مزاج انسان؟؟التسجيل : 15/02/2012عدد المساهمات : 6243معدل النشاط : 5539التقييم : 515الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: ماهي علم النفس العسكري الأحد 3 فبراير 2013 - 18:07
احد افشل عمليات النفس العسكر كانت من نصيب الولايات المتحده نظراء لنهم افهمو جنودهم فى العراق وافغانستان انهم ذهبون لفسحه لطيفه وان الشعوب سوف تستقبلهم استقبال الفاتحين اسقبل فرسان العصور الوسطى بالورود لكن الواقع كان غير زالك من ما تسبب فى حدوث عمليات هروب وانتحار وذلك بسبب الاعداد النفسى للمقاتل
السيف البتار اليماني
مقـــدم
الـبلد : المهنة : طبيبالمزاج : عال بذكر الله والصلاة على النبي الكريمالتسجيل : 09/11/2012عدد المساهمات : 1029معدل النشاط : 1027التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: ماهي علم النفس العسكري الأحد 3 فبراير 2013 - 18:14
موضوع: رد: ماهي علم النفس العسكري الأحد 3 فبراير 2013 - 19:19
ماهي العوامل الاهم في الشحن العسكري.؟؟
f22 raptor
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : العمر : 44المهنة : أستاذالمزاج : في عطلة التسجيل : 25/06/2012عدد المساهمات : 7079معدل النشاط : 5757التقييم : 547الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: ماهي علم النفس العسكري الأحد 3 فبراير 2013 - 20:13
جميل جدا أن نجد مواضيع تحيط بالميدان العسكري من نواحي كثيرة بما فيها الجانب النفسي و الصحي و التعرف على وسائل الحماية من الأخطار و التهديدات الكيميائية و النووية.