أعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم اليوم في مؤتمر صحفي بدمشق أن آثار اليورانيوم التي عثر عليها مفتشون من الوكالة الدولية للطاقة الذرية في موقع الكبار بسورية قد خلفتها القنابل الإسرائيلية التي قصفت هذا الموقع في سبتمبر 2007.
وكان مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد عثروا على آثار اليورانيوم في موقع الكبار بسورية الذي قصفته إسرائيل في 6 سبتمبر 2007، وذلك لشكها في أن هذا الموقع يضم مفاعلا نوويا.
وقال المعلم إن هذا الموقع كان في طور البناء ولم يتم إكمال أعمال بنائه كما أنه كان مخصصا لأغراض عسكرية لا علاقة لها بالإنتاج النووي.
المصدر:
http://ar.rian.ru/policy/arabic_affairs/20081118/118384506.html
هذا و يعتقد ان هذا الموقع كان مصنع للصواريخ ارض - ارض كثمرة تعاون بين كوريا الشمالية و سوربا و مما يرجح هذا القول وجود عدد من العلماء الكوريين من ضمن القتلى فى تلك الغارة و الزيارات التى قام يها مسؤولون سوريوون الى كوريا الشمالية لتنسيق الرد
المصدر:
مجلة الدفاع