تسلم، اليوم، مؤسسة الأمير عبد القادر للثقافة والتراث السورية، إلى المتحف المركزي للجيش بالعاصمة، راية من رايات الأمير عبد القادر النادرة. وقال رئيس المؤسسة، الدكتور محمد معتز السبيني، في تصريح لـ''الخبر'': ''لقد قمنا، بالتنسيق مع سفارة الجزائر في دمشق، بإعادة واحدة من أهم الرايات الخاصة بالأمير عبد القادر إلى الوطن الأم''. وأضاف: ''الراية ليست من مقتنيات المؤسسة، وإنما كانت محفوظة في منزل أحد أحفاد الأمير عبد القادر بدمشق، الذين قرروا إهداءها إلى الجزائر''. وأوضح جعفر الحسني، حفيد الأمير عبد القادر، في تصريح لـ''الخبر''، أن هذه الراية تم نسجها في تركيا أيام الدولة العثمانية، وهي مرصعة بأسماء الخلفاء الراشدين، وتحمل ختم الأمير.
http://www.elkhabar.com/ar/culture/330997.html

الا توجد صورة لهذه الراية ؟

شكرا للدولة السورية وانا متشوق لرؤيتها

هذه هي الراية




المصدر : www.ennaharonline.com/

جميلة شكرا خويا

انضرو جيدا الراية تحمل النجمة السداسية

kratos2 كتب:

انضرو جيدا الراية تحمل النجمة السداسية

هههههههه هل انت جاهل لتاريخ ................. قرا شوية بالاك يفيدك

kratos2 كتب:

انضرو جيدا الراية تحمل النجمة السداسية

و هل ترى في هذا مشكلة ؟؟؟ النجمة السداسية موجودة في التراث الاسلامي و لم يكن فيها اي حرج او اشكال فيها الى غاية ظهور الكيان الصهيوني و قيام دولة اسرائيل التي اختارت و ضع النجمة السداسية في علمه على اساس انه نجمة نبي الله داوود ! و التي يشكك في صحتها بعض المؤرخون من جهة و من جهة اخرى الجميع يعلم ان الشعار الحقيقي لليهود هو الشمعدان الثلاثي.
و الخلاصة ان اسرائيل لم تكن موجودة في زمن الامير عبد القادر !!!!! لا داعي للمزايدة و سوء النية.

Youssef-Barça كتب:

فعلا النجمة السداسية هي خاتم سيدنا داوود عليه السلام

و النجمة الخماسية هي خاتم إبنه سليمان عليه السلام.

فعلا يوجد تشكيك من طرف بعض المؤرخين و علماء الدين فيما يخص اصل و صحة النجمة السداسية و هل حقا كانت شعار سيدنا داوود عليه السلام. هذه النجمة مشهورة في كتب السحر و الشعوذة و النجمة الخماسية منسوبة الى سيدنا سليمان عليه السلام (واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان و ماكفر سليمان و لكن الشياطين كفروا).

لا علاقة للنجمة السداسية باليهود هم فقط يسطون على مقدرات الغير

ما شاء الله صورة جميلة والحمد لله ان دمشق تشرفت بأن كان الأمير المجاهد الشيخ عبد القادر الجزائري عاش فيها فترة بل حتى ودفن فيها والحمد لله انني اعيش بالقرب من المسجد الذي كان الشيخ عبد القادر يعطي دروس العلم فيه ووعلى ما آظن ان عائلة الشيخ مازالت تعيش في دمشق