- ahmed89 كتب:
- عسى الله أن يقرب نهاية الفتنة
اختلط الحابل بالنابل
على ذمة أحد الأصدقاء
أحد زملاء الثانوية(سوري) قتله المسلحين الذين يختبئون حول سكنه قبل أيام قليلة بعد اطلاق نار كثيف على العمارة التي يسكنها وذلك بسبب تأييده وعائلته للرئيس السوري
طبعا مجرد تأييد بالرأي لم يقاتل ولم يشترك في أي أعمال غير أنه مؤيد بعدها مباشرة قام الجيش السوري بقصف مصادر نيران قاتلي الشاب لكن للأسف توفي والده جراء القصف
هنا لو كنت قاضيا بماذا ستحكم
إنا لله وإنا إليه راجعون
رحمك الله يا عمر
رحمهما الله
قلنا منذ البداية الموضوع أعقد مما يتصور البعض و ليست حرب شياطين و ملائكة و لكن لم ينصت أحد لنا
قلنا أنها لعبة قذرة من فصول لعبة الأمم و لم يصدقنا أحد
قلنا أن القضية قضية وطن و هوية و انتماء و ليست قصة سلطة او نظام اتهمنا بالهروب الى الأمام
قلنا و قلنا و قلنا .............
لم يعد هناك المزيد ليقال