c17globe master
أوﻻ‌ هذا ليس هو موضوعنا  ثانيا أنا ضد فكرة أن إسرائيل هي التي صنعت الثورات بل أن الظلم والقهر والعاطفة الجياشة هي ما أدت إلى حدوث الثورات لكني مع وبقوة أن إسرائيل وجلّ الصهاينة في العالم لهم مصالح في الثورات وأيضا هم يتدخلون بها بشكل مباشر وغير مباشر وهم أيضا يراقبون اﻷ‌حداث عن كثب وفي الحقيقة من يدعي أن الثورات هدفها ديني فهو مخطئ ومن يعتقد أن الثورات جعلت الدول العربية أقوى فهو مخطئ أيضا والحقيقة هي أن بعض الثورات تحولت إلى سيف على رقبة الدولة مما أدى إلى وقوعها في فخ مساعدات الدول العظمى ! وهل تساعدهم دون مقابل ؟ بالتأكيد ﻻ‌ بل تساعدهم مع أشد أنواع اﻻ‌بتزازات

هل كان هناك أي اشتباكات قامت بها القوات الجوية
لأن في هذا الوضع الموت والدمار لامفر منه أي أليس من الأجدر القيام بعمليات ولو كانت انتحارية من قبل القوات الجوية؟

لمادا صنعت في دول معينة و اخرى لا

https://www.youtube.com/watch?v=1aYvjteeZcQ

قناص ليبي كتب:

ماحدت يحتاج الي كتير من الشرح
اولا القدافي كان متخوفا من الجيش الليبي الدي حاول الانقلاب عليه اكتر من مرة في بداية حكمه لدلك قام بانهاك الجيش في حروب ليست لليبيا اي مصلحة فيها متل تشاد واوغندا لبنان لان الجيش الليبي ابان بداية التمانينات كان يملك اسلحة حديتة في وقتها فسلاح الجو الليبي كان يملك احدت المقاتلات الروسية بالاضافة الي احدت الدبابات وما الي دلك
بعد ان تمكن القدافي من انهاك الجيش والقضاء علي الروح المعنوية بدا بتشكيل كتائب خاصة له علي اساس قبلي كامل وبدا بتسليحها وتهميش الجيش ماديا ومعنويا حيت ان الجندي في الجيش الليبي الدي خدم 30 سنة في الجيش ياخد كمعاش 500 دينار ليبي كمعاش بينما الجندي المنظم حديتا الي احدي الكتائب الخاصة ياخد 700 دينار ويمكنكم تخيل الباقي وبعد ما تشكلت الكتائب جاء الحصار الامريكي الدي دام من سنة 1988 الي 2004 فبامكانكم تخيل سلاح الجيش الليبي اللي كان من السبعينات (الدفاع الجوي والطائرات ) مقارنة بالرفال والتايفون والاف 16 الاماراتية وصوارخ الكروز
بالاضافة الي ان الجيش الليبي النظامي لم يقاتل مع القدافي فعمي ضابط ردار في منظومة سام بمعسكر تاجوراء حيت في بداية التورة قام كل الجنود بترك المعسكر ولم يقاتلو
والسبب في تدمير ليبيا الان هو القدافي نفسه الله لا يسامحه
وانا اسف ادا كترت عليكم

مفيش كلام بعد هذا الكلام

صح قدافي هو سبب حدرته الجزائر في 2009 بتخلي عن هده سياسة ولكنه نصب صواريخ سكود باتجاه الجزائر و فيها غاز خردل

أنضمام قوات الصاعقة لم يكن بالأمر الهام..

قوات الصاعقة كانت تتمركز في بنغازي وطرابلس والتي أنشقت هي الصاعقة الكتيبة 36 مجحفلة وعدد افرادها لايتجاوز 3 الاف عنصر من انضم للثوار فعليا هم 1000 عنصر فقط والاخرين لزمو بيوتهم ورفضو المشاركة في الحرب انه الثوار استفادو كتيرا من معسكرات قوات الصاعقة المليئة بالاسلحة والذخائر وتسلحو منها كما كان الكتير من ضباظ الصاعقة ساعدو علي تدريب الثوار علي استعمال هذه الاسلحة خاصة فما يتعلق براجمات الصواريخ وايضا تصنيب الاسلحة علي سيارات رباعية الدفع وبعض التمارين علي الرماية


بينما كتيبة الصاعقة 219 المتمركزة في صبراتة " غرب طرابلس " فهي لم تشارك في الحرب لانه غالبية مهامها في القوات الخاصة وليس في المشاركة في الحروب المباشرة لهذا كلفت بتأمين خط طرابلس رأس اجدير.. أي تأمين الخط الساحلي الرابط بين ليبيا وتونس وكان معبر رأس اجدير بعض الحظر الجوي المتنفس الوحيد للتموين لمعمر القذافي



أنه أقوي وحدة هي اللواء 32 معزز او ماتسمي " بكتيبة خميس " ابن القذافي وهي تلقت ضربات قاسية اثناء قصف الرتل المتجه لبنغازي وكذالك استنزفت في حرب مصراتة ..

بينما أقوي الكتائب هي كتيبة امحمد المقريف .. وهي الكتيبة الخاصة المكلفة بحماية معمر القذافي وامرها اللواء حسن اشكال الذي انشق علي القذافي ليلة تحرير طرابلس وامر كتيبة امحمد المكلفة بحماية طرابلس بتسليم السلاح والانسحاب.......

وهذا لايعني انه كل كتيبة امحمد قامت بتنفيذ الامر لانه جزء من افرادها من قبيلة القذاذافة التي رفضت تنفيذ امر حسن اشكال وانسحبت لباب العزيزية التي دارت فيها اشرس المعارك في يوم تحرير طرابلس.. ولكن مع دخول الثوار لطرابلس وانضمام عشرات الالاف من اهل طرابلس وحصولهم علي السلاح من معسكرات طرابلس استطاعو القضاء علي كتيبة امحمد في باب العزيزية مما اضظرهم للانسحاب جزئيا لبني وليد المنفذ الوحيد للهروب من طرابلس جنوب طرابلس ومنها تفرقو...


انه النقطة الوحيدة التي سهلت من سرعة سقوط معمر القذافي مقارنة بسوريا هو امر حسن اشكال لكتيبة امحمد المقريف اقوي كتيبة مدربة علي حرب العصابات وحرب المدن برغم من قلة عددها التي لاتتجاوز 4 ألاف عنصر .. كان عامل مؤتر لتحرير طرابلس.. لانه الكتيبة كانت متمركزة جيدا في طرابلس ولكن الاوامر بالقاء السلاح والانسحاب لباب العزيزية جعل القوة تفتت وتفقد قدرتها علي المقاومة لتأمين طرابلس وبمجرد دخول الثوار لاحياء طرابلس وتمكنهم من الوصول لمعسكرات ومستودعات الاسلحة تمكن ثوار طرابلس من التسلح وهنا القوة البشرية الكبيرة والقوة المعنوية الكبيرة في تلك اللحظة مع انهيار كتيبة امحمد تسببت بهزيمة سهلة لهم لم تكن في الحسبان فالجميع توقع حمام من الدم في طرابلس...






معلومة مهمة انه قوات الناتو ركزت ضرباتها علي كتيبة امحمد ومسحت باب العزيزية مقر الكتيبة وجعلته ركام وايضا قصفت مستودعات الاسلحة وكل الامكانيات اللوجستية للكتيبة ومع هذا حتي يوم 20-8 كانت متمكنة من احكام القبضة علي طرابلس

اولا القذافي حتي اللحظة الاخيرة من تدخل الناتو لم يكن يتوقع تدخل الناتو في ليبيا والدليل كلام ابنه سيف الاسلام انه فات الاوان وبنغازي قد استعادته من ثم فاجاءته القوات الناتو بقصف الرتل المتجه لبنغازي كانت صدمة لهم انّ ذاك...

تانيا القوات الجوية لم تكن موالية بالكامل لمعمر القذافي ودليل انشقاق ضباظ من سلاح الجو بطائرات الميراج اف 1 وهبطو في مالطا في بداية الثورة

ثالثا عمليا المقاتلات الليبية غير قادرة تقنيا علي مواجهة المقاتلات الامريكية والامر اشبه بالانتحار


رابعا القذافي كان يعول علي الحل السياسي وان يتوقف الناتو من القصف ويقتصر ذالك علي الحظر الجوي لهذا لم يكن يريد المراهنة علي دخول في قتال جوي مع الناتو في البداية

مع شهر 6 عام 2011 تيقن القذافي لقوة الناتو التي شلت حركته ولكن انَ ذاك كان من المستحيل اقلاع اي طائرة فصواريخ الكروز كانت تدمر في جميع المقاتلات ولم يكن يتجرأ أي شخص علي مواجهة جوية فعمل علي تقوية قدراته الدفاع الجوي التي دمرت اصلا بالكامل من يوم الاول لتدخل الناتو

ahmed89 كتب:

هل كان هناك أي اشتباكات قامت بها القوات الجوية
لأن في هذا الوضع الموت والدمار لامفر منه أي أليس من الأجدر القيام بعمليات ولو كانت انتحارية من قبل القوات الجوية؟

الاسباب كثيرة فلم يكن في ليبيا جيش محترف بعد تدمير الجيش في اتشاد قيل نصيحة من كاسترو في عيد العشرين فيما كان يسما عيد الفاتح حضر كثير من رؤساء و قادة عرب وأجانب حيث في الثمانينات عرض اسلحة من قاذفات و معدات وصواريخ عابرة في تلك الفترة كانت تشكل وزن وثقل فنصح بان تقوية الجيش ليس في صالحة وتم تذكيره بأنه اتى على ظهر دبابة وقد يتكرر معه ذالك ويا سبحان الله تحقق النبوءة المهم ان بداء بدخول وزج بالجيش في حروب لتخلص الوا من القادة وخصوصا بعد محاولات عدة للانقلاب حيث قال العقيد الشيخي في كتابه على حرب اتشاد مدى المؤامرات التي كانت تحاك والتي يبدوا امنت مقصودة للتخلص بأكبر عدد من جيش تأسس في عهد المملكة ليحل محلة في تلك الفترة بنصيحة من ابن عمة احنيش تشكيل كتائب امنية لتتطور بعد ذالك الى كتاب منتشرة في كثير من المدن الى ان كبر الابناء تولوا تأسيس جيش على عقيدة جديدة وكانت النواة اللواء 32 معزز وعقدة صفقات مع روسية بعد انتهاء الحصار بدأت بأسلحة خفيفة مثل fn2000 و الكلاشنكوف ak104 وطائرات بدون طيار الى صفقات السخوي 30 و 35 واليك والصفقة المشهورة ولتي لم تتم طول هذه الفترة من كان من يحل محل الجيش هي ما كان يسميه الشعب المسلح او الخدمة الإلزامية التي كان لكل فرد شهر في العام يلزمة الجمع وقضاء الجيش كنت تنتشر في مواقع العسكرية وهنا اقول ان لم يكن للقذافي جيش وكانت الاسلحة في مجملها خارجة الخدمة بما فيها الدفاع الجوي وزد على ذالك انشقاقات الضباط خصوصا في شرق البلاد حيث كان يعول عليهم في القضاء على الثورة واخص بالذكر كتيبة الصاعقة وامرها عبد الفتاح يونس