http://www.hizb-ut-tahrir.info/info/index.php/contents/entry_2102


أما آن للجيوش المسلمة أن تتحرك

يقول الله عز وجل

وإن استنصروكم بالدين فعليكم النصر

ينهر اسود ومنيل بستين نيلة
خلاص هى مصر والسعودية اللى بيضربوا فى الفلسطينين ولا اسرائيل عشان المسيرات تكون للسفارات بتاعتهم
ايه الغم والقرف اللى احنا عيشين فيه ده

لا نصرة إلاّ بإسقاط العروش وتحريك الجيوش



إن ما تنقله شاشات التلفزة وعلى مدار الساعة عما يجري في غزة على أيدي قوات العدو اليهودي ضد المدنيين في قطاع غزة، من صور مروّعة لمشاهد القتل الجماعي، ومن الفتك بأسر بكاملها، ومن تدمير البيوت على رؤوس ساكنيها، ودفنهم تحت ركامها، وما يصاحب صور هذه المشاهد الفظيعة من تواطئ دولي محسوس وعجز عربي وإسلامي مفضوح عن نجدة هؤلاء المستضعفين، يُثير في نفوس جميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، مشاعر الحزن والغضب والسخط الممزوجة بحالة من الشعور بالعجز والصدمة والإحباط الناجمة عن عدم القدرة على القيام بأي شيء فعّال يساعد في رفع هذا الظلم المرير الواقع على أهل غزة.
إن هذه المشاعر المتأججة والممتلئة بالغيظ، تدفع بأصحابها للاندفاع بدافع الرغبة الشديدة في الانتقام، للنزول إلى الشوارع، والقيام بالتظاهر والاحتجاج والهتاف بشعارات حادة ضد أعداء الأمة من يهود وأمريكيين وأوروبيين وبأعلى صوت، كما وتدفعهم لمطالبة دولهم المقصّرة بالتحرك السريع لنصرة إخوانهم المضطهدين في غزة. بيد أنهم يُصدمون ثانية عندما يدركون أنّ قادة دولهم أموات من ناحية سياسية فلا يسمعون ولا يتحركون ولا يرعوون، وينطبق عليهم وصف الشاعر:
لقد أسمعت لو ناديت حياً == ولكن لا حياة لمن تُنادي
ومن أجل تفريغ حماستهم الملتهبة وطاقتهم الزائدة يلجأون إلى أية أعمال يبحثون فيها عمّا يطفئ غيظهم ويُهدئ من روعهم ويشفي صدورهم.
فمنهم من يقوم بجمع التبرعات وتقديم المساعدات المشكوك أصلاً في وصولها إلى المنكوبين.
ومنهم من يُشكّل وفوداً من العلماء لزيارة الحكام العاجزين المتخاذلين والمتآمرين ومطالبتهم بدعم أهل غزة.
ومنهم من يدعو الفلسطينيين العزل المكبلين الذين يقبعون تحت سلطة الاحتلال بانتفاضة سلمية ثالثة ضد الاحتلال.
ومنهم من يُعلن عن أيام الجمع أيام غضب للمسيرات والتظاهرات.
ومنهم من يدعو إلى إقامة معسكرات لتدريب المتطوعين لقتال اليهود بينما يُعفون الجيوش النظامية المدرّبة من القيام بهذا الواجب.
وهكذا يُحاولون بمثل هذه الدعاوى المضللة تفريغ شحنة الغضب المكتسبة من هذه الأحداث الدموية، وتبريد المشاعر الملتهبة بأعمال لا تُسمن ولا تُغني من جوع ولا تؤدي إلى نصرة ولا غوث ولا نجدة، متجاهلين العمل الحقيقي الجاد المنتج والمفضي إلى معالجة هذه الكارثة المأساوية علاجاً جذرياً ألا وهو تحريك الجيوش وتوجيهها إلى ميادين القتال ضد دولة العدو اليهودي للقضاء عليها، واستئصالها من جذورها، وبذلك فقط يتم خلع تلك النبتة الخبيثة التي زرعها المستعمر الغربي في جسم الأمة ليعيث فيها فساداً وخراباً، وليحول دون وحدتها ونهضتها وقوتها.
ولكي تتحرك الجيوش، وتبطش بهذا الكيان السرطاني، وتُزيله من الوجود، كان لا بد من الإطاحة بهذه العروش التي تمنع الجيوش من حرية التحرك.
فالحل الوحيد الذي يصلح لمعالجة مثل هذه الكروب والمحن والنكبات التي تكتوي الأمة بنيرانها بسبب وجود كيان يهود الملعون في قلب البلاد الإسلامية - وهو الحل الذي لا حل سواه - يتمثل في أمرين اثنين وهما: إسقاط العروش أولاً وتحريك الجيوش ثانياً، وبه فقط يمكن إنقاذ أهل غزة والانتقام ممن استحلوا دمائهم وحرماتهم، وبهذا الحل أيضاً يمكن حماية المسلمين المستضعفين- وفي أي مكان - من هجمات المعتدين المستعمرين، ومن عجز وتواطئ الحكام العملاء المتخاذلين.



التاريخ:08/01/2009

أكبر أمارة ، وأجلى دليل على نتن الوطنية

تُرى لو أن هذا الإعتداء كان مثلا على مصر ، أو باكستان ماذا كان سيكون موقف الجيش
الجواب قولا واحدا سيهب الجيش لنصرة بلده وحمايتها

ماذا كان سيكون موقف علماء البلد
الجواب قولا واحدا كانوا سيحرضون الجيش ويلهبون مشاعره بالخطب ليستثيروا حماسته للدفاع عن بلدهم

ماذا كان سيكون موقف الشعب - الجماهير
الجواب قولا واحدا كانوا سيهتفون للجيش بالنصر ويحفزونه على القتال


السؤال ما الذي يمنع هذا الجيش من القدوم لنصرة أهل غزة ، وما الذي يمنع العلماء من تحريض الجيش للقدوم لنصرة أهل غزة ، وما الذي يمنع الجماهير من مطالبة الجيش بالقدوم لنصرة أهل غزة .

والجواب قولا واحدا مرة أخرى إنها الوطنية

فهم الجيش والعلماء والجماهير ينظرون إلى غزة أنها بلد آخر ، وشعبها شعب آخر ، ليس مطلوب منهم نصرتهم ولا الذود عنهم

بالكثير الدعاء لهم ، وإن أمكن بعض المواد الطبية والغذائية والأموال من باب الشفقة والدافع الإنساني تماما كما يقوم بذلك أي إنسان أوربي أو أميركي بقي للقيمة الخلقية أو الإنسانية عنده شيء من وجود ،،، أي ليس من باب الأخوة في العقيدة ولا من باب وجوب نصرتهم ، ولا من باب أنهم في الأصل أمة واحدة لم تتفرق ولم تنقسم إلا عندما ضاعت خلافتهم

أخواني الكريمان gooda ,حمادة

الهدف من المسيرة هي طلب مساعدة لأخوة لكم و إستنصارا لهم

يعني العرب في الجاهلية كانوا يجيرون من يستنصرهم وكانوا يغيثون الملهوف

هذا قبل الإسلام فما بالكم بعده والذي جعلنا أخوة

ألا تشتاقون لرأية المسجد الأقصى و مسجد قبة الصخرة

ألا يستطيع الجيش المصري أو السعودي أو السوري هزيمة إسرائيل

ما بالكم كيف تحكمون

المقاومة تقم بواجبها تجاه وطنها كيف لاحد له حبة كرامة يرضى ان يعش على ارضه مهانا دليلا من اناس احتلوا بلاده
اما اننا لا نستطيع مقاومة اسرائيل فهده حجة الضعيف قليل الايمان بقدرة الله ووعده بنصرة عباده
(ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم )(كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بادن الله )
والقول ان امريكا مع اسرئيل لهدا لا نقدر عليها يا للعجب انسينا تاريخنا الم يهزم جيش المسلمين وهم قلة جيش الكفار ؛هزموهم بايمانهم بان الله معهم
الم نهزم التتار والصليبيين والفرس وكانوا جيوشا في عصورهم لا تقهر
وفي عصرنا الم تهزم مصر في 1973 اسرائيل هزيمة نكراء
والم تهزم الجزائر فرنسا والحقت بها الدل والهوان
السبب ان هؤلاء كانوا رجال والرجال قليل

حماده كتب:

لا يا سيدي



لا تستطيع جيوش العرب جميعا ان تهزم اسرائيل
والذي يقول غير ذلك ......قل له انت لا تفقه شئ في الامور العسكريه

فامريكا خلف اسرائيل ........يعني تقدر تقول انهم بلد واحد

واذا كان هناك حرب بين اسرائيل والعرب فانها لن تكون الا بالجيش المصري اولا

والله تعالي قال " واعدوا لهم ما تستطيعون من قوه"
اين هو الاعداد ؟؟؟؟

الدول العربيه تشتري الاسلحه لتكدسها في المخازن في الوقت الذي لا تنوي ان تحارب بها اسرائيل بل هي لحفظ الكراسي فقط او لتوجيهها الي اخوانها
امريكا لن تعطيك اسلحه لتتفوق بها علي اسرائيل ......وروسيا زي ما انت عارف

وقد صرح اليوم عباس بان اذا كانت المقاومه ستدمر الشعب الفلسطيني .....فلا نريد مقاومه

السلام اخي

هذه بالذات بدون تعليق والله يرحمك يا عرفات يا عرفات
والله هو........اه يا ايام عرفات رحمه الله

يقول الله عز وجل :

الروم (آية:47):

ولقد ارسلنا من قبلك رسلا الى قومهم فجاؤوهم بالبينات فانتقمنا من الذين اجرموا وكان حقا علينا نصر المؤمنين

البقرة (آية:214):

ام حسبتم ان تدخلوا الجنه ولما ياتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم الباساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين امنوا معه متى نصر الله الا ان نصر الله قريب

ال عمران (آية:13):

قد كان لكم ايه في فئتين التقتا فئه تقاتل في سبيل الله واخرى كافره يرونهم مثليهم راي العين والله يؤيد بنصره من يشاء ان في ذلك لعبره لاولي الابصار

ال عمران (آية:111):

لن يضروكم الا اذى وان يقاتلوكم يولوكم الادبار ثم لا ينصرون

ل عمران (آية:123):

ولقد نصركم الله ببدر وانتم اذله فاتقوا الله لعلكم تشكرون

ال عمران (آية:126):

وما جعله الله الا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر الا من عند الله العزيز الحكيم

الانفال (آية:10):

وما جعله الله الا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر الا من عند الله ان الله عزيز حكيم

الانفال (آية:26):

واذكروا اذ انتم قليل مستضعفون في الارض تخافون ان يتخطفكم الناس فاواكم وايدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون

الانفال (آية:62):

وان يريدوا ان يخدعوك فان حسبك الله هو الذي ايدك بنصره وبالمؤمنين

التوبة (آية:14):

قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين

الحج (آية:15):

من كان يظن ان لن ينصره الله في الدنيا والاخره فليمدد بسبب الى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ

الحج (آية:39):

اذن للذين يقاتلون بانهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير

الحج (آية:60):

ذلك ومن عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي عليه لينصرنه الله ان الله لعفو غفور

الروم (آية:5):

بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم

يس (آية:75):

لا يستطيعون نصرهم وهم لهم جند محضرون

الصافات (آية:116):

ونصرناهم فكانوا هم الغالبين

غافر (آية:51):

انا لننصر رسلنا والذين امنوا في الحياه الدنيا ويوم يقوم الاشهاد

محمد (آية:7):	يا ايها الذين امنوا ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم
الفتح (آية:3) :	وينصرك الله نصرا عزيزا

ألا يكفي قول الله عز وجل

محمد* كتب:

أكبر أمارة ، وأجلى دليل على نتن الوطنية

تُرى لو أن هذا الإعتداء كان مثلا على مصر ، أو باكستان ماذا كان سيكون موقف الجيش
الجواب قولا واحدا سيهب الجيش لنصرة بلده وحمايتها

ماذا كان سيكون موقف علماء البلد
الجواب قولا واحدا كانوا سيحرضون الجيش ويلهبون مشاعره بالخطب ليستثيروا حماسته للدفاع عن بلدهم

ماذا كان سيكون موقف الشعب - الجماهير
الجواب قولا واحدا كانوا سيهتفون للجيش بالنصر ويحفزونه على القتال


السؤال ما الذي يمنع هذا الجيش من القدوم لنصرة أهل غزة ، وما الذي يمنع العلماء من تحريض الجيش للقدوم لنصرة أهل غزة ، وما الذي يمنع الجماهير من مطالبة الجيش بالقدوم لنصرة أهل غزة .

والجواب قولا واحدا مرة أخرى إنها الوطنية

مصر الان اذا دخلت حرب ستكون بأهداف وخطه محدده
اما ما فعلته حماس هو انتحار ليس لنفسها ولكن للشعب الفلسطينى
لا داعى للدخول بمثل هذه المناقشات فالوقت ليس للخلاف بل للتوحد
بعد انتهاء العدوان نتكلم من مخطئ ومن اصاب
تحياتى



النسرالمصرى