ابو فيصل كتب:

اذا اردت عقيدة اليابان

فهي قوية لكن الدين لا يسمح

لذا في هذه الحالة القتال

حتى الموت

لتكون قد اتممت المهمة

وجهة نظر منطقية
لكن المشكلة هي حينما تنفذ ذخيرة الجندي ولايستطيع القتال أو أن يكون مصابا وعاجزا عن القتال ولا مفر من الأسر مالعمل
هل يحاول أن يقاتلهم أثناءالأسر
أم يحاول الهرب
أم ينتظر مصيره

حسب اتفاقية جينيف. عندما يسلم أي العسكري نفسه، فإنه يعطي اسمه، و وحدته، و رقمه العسكري. إلى هنا ينتهي دور العسكري في اﻹستسلام. بالنسبة للضباط، كلما كان منصبه اعلى كلما كان اكثر قيمة للعدو من ناحية المعلومات. لذلك يقوم بعض الضباط بتغيير زيهم و رتبتهم بدل اﻹستسلام ليبدو كجنود. وهذه اﻷمور معروفة في أي جيش.  

ما فعله اليابانيون كان خطئا كبيرا بالمعايير العسكرية. و لا يبرر ذلك سوى نظرتهم المختلفة للحياة و الموت و غسيل الدماغ. عموما كان هناك كثير من الضباط اليابانيين الذين فضّلوا القتال التعطيلي بدل الخروج بهجوم انتحاري. و الكثير منهم استسلم عند نفاذ امكاناته على المقاومة.

ما فعله اليابانيون كان خطأ لان الذي ينوي الدخول في الجيش ويسمع عنه هذا الكلام سوف يتراااجع

ﻌﻄﻲ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺔ ﺟﻨﻴﻒ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺃﺳﻴﺮ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺣﻘﻮﻗﺎً ﺍﻧﺴﺎﻧﻴﺔ
ﻭﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻣﻨﺬ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﻗﻮﻋﻪ ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺮ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻭﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻺﻓﺮﺍﺝ ﻋﻨﻪ, ﻭﻻ ﻳﺤﻖ ﻟﻸﺳﻴﺮ ﺍﻟﺘﻨﺎﺯﻝ ﻋﻦ ﺣﻘﻮﻗﻪ ﻫﺬﻩ
ﺗﺤﺖ ﺃﻱ ﺿﻐﻂ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻤﺎﺭﺳﻪ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺿﺪﻩ .
ﺗﻨﺺ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ (13) ﻣﻦ ﺍﻻﺗﻔﺎﻗﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﺃﺳﺮﻯ
ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ , ﻭﺗﺤﻈﺮ ﺃﻥ
ﺗﻘﻮﻡ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺤﺎﺟﺰﺓ ﺃﻱ ﻓﻌﻞ ﺃﻭ ﺍﻫﻤﺎﻝ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﺮﻭﻉ
ﻳﺴﺒﺐ ﻣﻮﺕ ﺃﺳﻴﺮ ﻓﻲ ﻋﻬﺪﺗﻬﺎ ﺣﻴﺚ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺍﻧﺘﻬﺎﻛﺎً ﺟﺴﻴﻤﺎً
ﻟﻬﺎ

منجاوي ..سيف الدين 
جزاكم الله كل خير على المعلومات المهمة والمبشرة 
لكني أكاد أجزم أن أسرى الحرب لدى معظم الجيوش غير الإسلامية ولاسيما الصهاينة كالحيوانات أعزكم الله أو أقل من ذالك

بالنسبة للكلاب الامريكان فهم يعذبون و لا يلتزمون بالاتفاقيات
لكن افضل الطرق للتعامل مع الاسرى وسحب كل المعلومات طرق القاعدة
و مجاهدي سوريا
ولكن هناك طرق غير انسانية
وهي تعبر عن عديمي الشرف
كمن يقتل بالطوب هل الاسير زاني لتفعل هذا ياعديم الشرف !