احسان البغدادي كتب:

Captain Kimo كتب:

كلامك مظبوط الاردن لم يفيد في شي في حرب 73 بالعكس تم تسريب المعلومات عن الحرب عن طريقة

ااخي الكريم الاردن صحيح لم يفتح جبهته في حرب73 لكنـــه شارك بجبهة الجولان بااللواء المدرع الاربعين تحت قيادة الفرقة المدرعة الثالثة العراقية وكان دورهُ فعالاً

ودة مغيرش حاجة في كلامي شيء وياريت نرجع نقراء في التاريخ ومين سافر علي طائرة هيل قبل الحرب بساعات وتوجه لفين :)

Captain Kimo كتب:

احسان البغدادي كتب:

ااخي الكريم الاردن صحيح لم يفتح جبهته في حرب73 لكنـــه شارك بجبهة الجولان بااللواء المدرع الاربعين تحت قيادة الفرقة المدرعة الثالثة العراقية وكان دورهُ فعالاً

ودة مغيرش حاجة في كلامي شيء وياريت نرجع نقراء في التاريخ ومين سافر علي طائرة هيل قبل الحرب بساعات وتوجه لفين :)

مع انه ليس هذا الموضوع و لكن ممكن ان نلخص وجهة نظر اﻷردن:
1- عندما تم عقد مؤتمرات العمل العربي المشترك، كانت وجهة نظر اﻷردن انه لا يستطيع فتح جبهة جديدة دون دعم عربي كافي لعمل مظلة دفاع جوي مثل سوريا و مصر. و طالما لم يصل هذا الدعم فليس من العدل لوم اﻷردن في هذا المجال. و بالتالي تم استثناء اﻷردن من العمل المشترك في المعركة القادمة.

2- ليس سرا ان الملك في اﻷردن كان قلقا جدا من احتمال حرب جديدة. خبرة اﻷردن في الحرب مع المصريين و السوريين سنة 1967 كانت كارثية. فقد اﻷردن ربع مساحته تقريبا بسبب دخوله في حرب تحت شعارات فارغة مثل العمل العربي المشترك. و عندما تبدأ الحرب كل كان يعمل على مصلحته. و لو انتصرت اسرائيل في معركة مع الجيش اﻷردني ستكون عمان هي المحطة التالية.

3- تكوين الجيش اﻷردني و مساحة اﻷردن لا تسمح له بأكثر من التزام الدفاع في الحروب مع اهداف هجومية محددة.

4- بأخذ كل العوامل، قرر الملك حسين ابلاغ الجانب اﻹسرائيلي ان اﻷردن لن يشارك في أي حرب قادمة قد تقع. و هو ما قد يكون جنب المملكة اجتياحا مثلما حصل مع الجانب السوري او اختراقا مثلما حصل للجانب المصري.

5- مسألة ان اسرائيل انتظرت اشارة من الملك حسين لتعلم بأمر الهجوم امر يبدو اقرب للخيال العلمي. في كل دول العالم توجد عشرات المصادر للمعلومات. حتى اﻷمريكان حذروا اﻹسرائيليين، و كذلك المخابرات. و لكن يبقى التحليل النهائي هو من يحكم. تم الهجوم بدرجة مفاجأة معقولة و ليس اﻷردن مسؤولا عن بقية سير المعركة.

6- كون اﻷردن ارسل قوات النخبة لنجدة سوريا هو امر جميل. و ذلك بالرغم من العداء الشديد بين النظامين و لكن كان العدو على اعتاب دمشق و احتاج السوريون اي دعم لوقف تقدم العدو حتى يلتقطوا انفاسهم. و فعلا تم الزج بالقوات العراقية و الأردنية بما يشبه المحرقة لشراء بعض الوقت حتى يتم تعزيز خط الدفاع الثالث و اﻷخير حول دمشق.

منجاوي كتب:

Captain Kimo كتب:

ودة مغيرش حاجة في كلامي شيء وياريت نرجع نقراء في التاريخ ومين سافر علي طائرة هيل قبل الحرب بساعات وتوجه لفين :)

مع انه ليس هذا الموضوع و لكن ممكن ان نلخص وجهة نظر اﻷردن:
1- عندما تم عقد مؤتمرات العمل العربي المشترك، كانت وجهة نظر اﻷردن انه لا يستطيع فتح جبهة جديدة دون دعم عربي كافي لعمل مظلة دفاع جوي مثل سوريا و مصر. و طالما لم يصل هذا الدعم فليس من العدل لوم اﻷردن في هذا المجال. و بالتالي تم استثناء اﻷردن من العمل المشترك في المعركة القادمة.

2- ليس سرا ان الملك في اﻷردن كان قلقا جدا من احتمال حرب جديدة. خبرة اﻷردن في الحرب مع المصريين و السوريين سنة 1967 كانت كارثية. فقد اﻷردن ربع مساحته تقريبا بسبب دخوله في حرب تحت شعارات فارغة مثل العمل العربي المشترك. و عندما تبدأ الحرب كل كان يعمل على مصلحته. و لو انتصرت اسرائيل في معركة مع الجيش اﻷردني ستكون عمان هي المحطة التالية.

3- تكوين الجيش اﻷردني و مساحة اﻷردن لا تسمح له بأكثر من التزام الدفاع في الحروب مع اهداف هجومية محددة.

4- بأخذ كل العوامل، قرر الملك حسين ابلاغ الجانب اﻹسرائيلي ان اﻷردن لن يشارك في أي حرب قادمة قد تقع. و هو ما قد يكون جنب المملكة اجتياحا مثلما حصل مع الجانب السوري او اختراقا مثلما حصل للجانب المصري.  (

5- مسألة ان اسرائيل انتظرت اشارة من الملك حسين لتعلم بأمر الهجوم امر يبدو اقرب للخيال العلمي. في كل دول العالم توجد عشرات المصادر للمعلومات. حتى اﻷمريكان حذروا اﻹسرائيليين، و كذلك المخابرات. و لكن يبقى التحليل النهائي هو من يحكم. تم الهجوم بدرجة مفاجأة معقولة و ليس اﻷردن مسؤولا عن بقية سير المعركة.

6- كون اﻷردن ارسل قوات النخبة لنجدة سوريا هو امر جميل. و ذلك بالرغم من العداء الشديد بين النظامين و لكن كان العدو على اعتاب دمشق و احتاج السوريون اي دعم لوقف تقدم العدو حتى يلتقطوا انفاسهم. و فعلا تم الزج بالقوات العراقية و الأردنية بما يشبه المحرقة لشراء بعض الوقت حتى يتم تعزيز خط الدفاع الثالث و اﻷخير حول دمشق.

 بص انا هقولك علي حاجة مع احترامي للمضوع والمناقشة بس انا متعودتش ادخل في مناقشة لا عشان انت بتقول شعارات فارغة علي العروبة او تبريير موقف خيانة للاسلام وللدول العربية و للنخوة دة ازا مكنش في عروبة ومكنش فية اسلام واعتقد ان الموضوع عشان ميغلقش انت رائيك اتعرف ومش محتاج اتكلم معاك او اتناقش

منجاوي كتب:

مع انه ليس هذا الموضوع و لكن ممكن ان نلخص وجهة نظر اﻷردن:
1- عندما تم عقد مؤتمرات العمل العربي المشترك، كانت وجهة نظر اﻷردن انه لا يستطيع فتح جبهة جديدة دون دعم عربي كافي لعمل مظلة دفاع جوي مثل سوريا و مصر. و طالما لم يصل هذا الدعم فليس من العدل لوم اﻷردن في هذا المجال. و بالتالي تم استثناء اﻷردن من العمل المشترك في المعركة القادمة.

2- ليس سرا ان الملك في اﻷردن كان قلقا جدا من احتمال حرب جديدة. خبرة اﻷردن في الحرب مع المصريين و السوريين سنة 1967 كانت كارثية. فقد اﻷردن ربع مساحته تقريبا بسبب دخوله في حرب تحت شعارات فارغة مثل العمل العربي المشترك. و عندما تبدأ الحرب كل كان يعمل على مصلحته. و لو انتصرت اسرائيل في معركة مع الجيش اﻷردني ستكون عمان هي المحطة التالية.

3- تكوين الجيش اﻷردني و مساحة اﻷردن لا تسمح له بأكثر من التزام الدفاع في الحروب مع اهداف هجومية محددة.

4- بأخذ كل العوامل، قرر الملك حسين ابلاغ الجانب اﻹسرائيلي ان اﻷردن لن يشارك في أي حرب قادمة قد تقع. و هو ما قد يكون جنب المملكة اجتياحا مثلما حصل مع الجانب السوري او اختراقا مثلما حصل للجانب المصري.  

5- مسألة ان اسرائيل انتظرت اشارة من الملك حسين لتعلم بأمر الهجوم امر يبدو اقرب للخيال العلمي. في كل دول العالم توجد عشرات المصادر للمعلومات. حتى اﻷمريكان حذروا اﻹسرائيليين، و كذلك المخابرات. و لكن يبقى التحليل النهائي هو من يحكم. تم الهجوم بدرجة مفاجأة معقولة و ليس اﻷردن مسؤولا عن بقية سير المعركة.

6- كون اﻷردن ارسل قوات النخبة لنجدة سوريا هو امر جميل. و ذلك بالرغم من العداء الشديد بين النظامين و لكن كان العدو على اعتاب دمشق و احتاج السوريون اي دعم لوقف تقدم العدو حتى يلتقطوا انفاسهم. و فعلا تم الزج بالقوات العراقية و الأردنية بما يشبه المحرقة لشراء بعض الوقت حتى يتم تعزيز خط الدفاع الثالث و اﻷخير حول دمشق.

يا أخ منجاوي معظم كلامك صحيح لكن نقاشنا ليس عن سبب عدم اشتراك الاردن وهل هي معذورة أم لا
بل كان نقاشنا ردا على أحد الاخوان حيث قال أن الاردن اشترك في الحرب منذ بدايتها
وأنا وغيري من الأعضاء ردوا عليه فقط

Defender of Islam trkaaa1 كتب:

منجاوي كتب:

مع انه ليس هذا الموضوع و لكن ممكن ان نلخص وجهة نظر اﻷردن:
1- عندما تم عقد مؤتمرات العمل العربي المشترك، كانت وجهة نظر اﻷردن انه لا يستطيع فتح جبهة جديدة دون دعم عربي كافي لعمل مظلة دفاع جوي مثل سوريا و مصر. و طالما لم يصل هذا الدعم فليس من العدل لوم اﻷردن في هذا المجال. و بالتالي تم استثناء اﻷردن من العمل المشترك في المعركة القادمة.

2- ليس سرا ان الملك في اﻷردن كان قلقا جدا من احتمال حرب جديدة. خبرة اﻷردن في الحرب مع المصريين و السوريين سنة 1967 كانت كارثية. فقد اﻷردن ربع مساحته تقريبا بسبب دخوله في حرب تحت شعارات فارغة مثل العمل العربي المشترك. و عندما تبدأ الحرب كل كان يعمل على مصلحته. و لو انتصرت اسرائيل في معركة مع الجيش اﻷردني ستكون عمان هي المحطة التالية.

3- تكوين الجيش اﻷردني و مساحة اﻷردن لا تسمح له بأكثر من التزام الدفاع في الحروب مع اهداف هجومية محددة.

4- بأخذ كل العوامل، قرر الملك حسين ابلاغ الجانب اﻹسرائيلي ان اﻷردن لن يشارك في أي حرب قادمة قد تقع. و هو ما قد يكون جنب المملكة اجتياحا مثلما حصل مع الجانب السوري او اختراقا مثلما حصل للجانب المصري.  

5- مسألة ان اسرائيل انتظرت اشارة من الملك حسين لتعلم بأمر الهجوم امر يبدو اقرب للخيال العلمي. في كل دول العالم توجد عشرات المصادر للمعلومات. حتى اﻷمريكان حذروا اﻹسرائيليين، و كذلك المخابرات. و لكن يبقى التحليل النهائي هو من يحكم. تم الهجوم بدرجة مفاجأة معقولة و ليس اﻷردن مسؤولا عن بقية سير المعركة.

6- كون اﻷردن ارسل قوات النخبة لنجدة سوريا هو امر جميل. و ذلك بالرغم من العداء الشديد بين النظامين و لكن كان العدو على اعتاب دمشق و احتاج السوريون اي دعم لوقف تقدم العدو حتى يلتقطوا انفاسهم. و فعلا تم الزج بالقوات العراقية و الأردنية بما يشبه المحرقة لشراء بعض الوقت حتى يتم تعزيز خط الدفاع الثالث و اﻷخير حول دمشق.

كان الدعم الذى تم اقراره بالاجماع من وزراء الدفاع العرب للاردن فى احد اجتماعاتهم للاعداد للحرب

يتمثل فى الاتى

من العراق

فرقه مدرعه

فرقه مشاه

عدد 2 سرب هوكر هنتر

من السعوديه

عدد 2 سرب لايتننج

لو تتكرم تنورنا بمصدر لهذه المعلومات (و انت الصادق طبعا، لكنها معلومة جديدة علي). بصراحة اجدها صعبة ان يقبل اﻷردن قوات عراقية بهذا الحجم على أرضه (خطورة امنية). و وجود سرب أو اثنين إضافيين من الطائرات لن يعدل ميزان القوى بشكل مناسب. و كون مثل هذه القوات لم تصل اﻷردن يشير إلى ان اﻹتفاق لم يتم.

ahmed89 كتب:

منجاوي كتب:

مع انه ليس هذا الموضوع و لكن ممكن ان نلخص وجهة نظر اﻷردن:
1- عندما تم عقد مؤتمرات العمل العربي المشترك، كانت وجهة نظر اﻷردن انه لا يستطيع فتح جبهة جديدة دون دعم عربي كافي لعمل مظلة دفاع جوي مثل سوريا و مصر. و طالما لم يصل هذا الدعم فليس من العدل لوم اﻷردن في هذا المجال. و بالتالي تم استثناء اﻷردن من العمل المشترك في المعركة القادمة.

2- ليس سرا ان الملك في اﻷردن كان قلقا جدا من احتمال حرب جديدة. خبرة اﻷردن في الحرب مع المصريين و السوريين سنة 1967 كانت كارثية. فقد اﻷردن ربع مساحته تقريبا بسبب دخوله في حرب تحت شعارات فارغة مثل العمل العربي المشترك. و عندما تبدأ الحرب كل كان يعمل على مصلحته. و لو انتصرت اسرائيل في معركة مع الجيش اﻷردني ستكون عمان هي المحطة التالية.

3- تكوين الجيش اﻷردني و مساحة اﻷردن لا تسمح له بأكثر من التزام الدفاع في الحروب مع اهداف هجومية محددة.

4- بأخذ كل العوامل، قرر الملك حسين ابلاغ الجانب اﻹسرائيلي ان اﻷردن لن يشارك في أي حرب قادمة قد تقع. و هو ما قد يكون جنب المملكة اجتياحا مثلما حصل مع الجانب السوري او اختراقا مثلما حصل للجانب المصري.  

5- مسألة ان اسرائيل انتظرت اشارة من الملك حسين لتعلم بأمر الهجوم امر يبدو اقرب للخيال العلمي. في كل دول العالم توجد عشرات المصادر للمعلومات. حتى اﻷمريكان حذروا اﻹسرائيليين، و كذلك المخابرات. و لكن يبقى التحليل النهائي هو من يحكم. تم الهجوم بدرجة مفاجأة معقولة و ليس اﻷردن مسؤولا عن بقية سير المعركة.

6- كون اﻷردن ارسل قوات النخبة لنجدة سوريا هو امر جميل. و ذلك بالرغم من العداء الشديد بين النظامين و لكن كان العدو على اعتاب دمشق و احتاج السوريون اي دعم لوقف تقدم العدو حتى يلتقطوا انفاسهم. و فعلا تم الزج بالقوات العراقية و الأردنية بما يشبه المحرقة لشراء بعض الوقت حتى يتم تعزيز خط الدفاع الثالث و اﻷخير حول دمشق.

يا أخ منجاوي معظم كلامك صحيح لكن نقاشنا ليس عن سبب عدم اشتراك الاردن وهل هي معذورة أم لا
بل كان نقاشنا ردا على أحد الاخوان حيث قال أن الاردن اشترك في الحرب منذ بدايتها
وأنا وغيري من الأعضاء ردوا عليه فقط

اقبل عذري للخروج عن الموضوع. إذا لم تخني الذاكرة دخلت القوات الأردنية سوريا يوم 13 اكتوبر. و تم عمل هجومين على الجانب اﻹسرائيلي: يوم 16 اكتوبر (تحت قيادة عراقية) و يوم 19 اكتوبر (تحت قيادة سورية).

الأخ ديفيندر كلامه صحيح
لكن هذا لم يحدث على أرض الواقع بل تم الاتفاق عليه من بين عدة احتمالات مطروحة
حتى احتمال إرسال سربي اللايتننج إلى مصر تم استبداله بإرسال لواء الملك عبدالعزيز وكتائب مدرعات ومدفعية وخدمات طبية ومظليين إلى الجبهة السورية

عذرك مقبول يا أخ منجاوي وليس بين الاخوة أعذار لكن قصدت التوضيح فقط