emas alsamarai كتب:

الموضوع جميل جدا ومشوق وودي إضافة شيء بسيط .الدولة العثمانية آنذاك كانت تتقدم على أوروبا بأشواط عديدة.
وأهمها بناء الدولة العثمانية لبعض الدول العربية والتي كانت تحت حكمها ومن إنشاء الوزارات والتخطيط والعمران للمدن وإدارتها وإنشاء المستشفيات ولدارس تهيئة الكوادر اللازمة وتدريبها داخل تركيا وكذلك بناء الجيوش العربية والى مختلف مجالات الصناعة والزراعة والتجارة وكذلك الصناعات العسكرية وكانت كل دول أوروبا تخشى الدولة العثمانية ولا تجرأ على إسقاطها أو غزوها ويعتبر إنتهاء الدولة العثمانية بمقتل السلطان محمد الفاتح وعلى أبواب القسطنطينية .بينما كانت أوروبا تعيش في ظل تخلف وجهل وإنحلال أخلاقي للغاية وإستبداد حكم الملوك  المتردي والمؤدي لمعارك طاحنة بين كل دول أوروبا وكذلك أمراض الطاعون والتدرن ومختلف الأمراض الجنسية والتي تدخلت فيها الكنيسة الى درجة لم تسبقها أي دولة إسلامية كمحاكم التفتيش سيئة الصيت والتي حتى أعدمت كل من يشتبه بدراسته لعلم جديد أو إختراع ما! والتي ما زالت أوروبا ترتعد خوفا من أيامها تلك وبل حتى أقامت معارضا تحكي ما وصل أليه رجال الدين من أعدامات جماعية كالحرق أحياء لعوائل كاملة ومع أطفالها أو ربما بالتعذيب أو تقطيع الأطراف والتمثيل بالجثث وبحجج غاية بالسخافة! وأخيرا +تقييم مستحق للأخ كاتب الموضوع مع الشكر الجزيل.

شكرا على الاضافة القيمة وتقييمك . تحياتى

منجاوي كتب:

emas alsamarai كتب:

الموضوع جميل جدا ومشوق وودي إضافة شيء بسيط .الدولة العثمانية آنذاك كانت تتقدم على أوروبا بأشواط عديدة.
وأهمها بناء الدولة العثمانية لبعض الدول العربية والتي كانت تحت حكمها ومن إنشاء الوزارات والتخطيط والعمران للمدن وإدارتها وإنشاء المستشفيات ولدارس تهيئة الكوادر اللازمة وتدريبها داخل تركيا وكذلك بناء الجيوش العربية والى مختلف مجالات الصناعة والزراعة والتجارة وكذلك الصناعات العسكرية وكانت كل دول أوروبا تخشى الدولة العثمانية ولا تجرأ على إسقاطها أو غزوها ويعتبر إنتهاء الدولة العثمانية بمقتل السلطان محمد الفاتح وعلى أبواب القسطنطينية .بينما كانت أوروبا تعيش في ظل تخلف وجهل وإنحلال أخلاقي للغاية وإستبداد حكم الملوك  المتردي والمؤدي لمعارك طاحنة بين كل دول أوروبا وكذلك أمراض الطاعون والتدرن ومختلف الأمراض الجنسية والتي تدخلت فيها الكنيسة الى درجة لم تسبقها أي دولة إسلامية كمحاكم التفتيش سيئة الصيت والتي حتى أعدمت كل من يشتبه بدراسته لعلم جديد أو إختراع ما! والتي ما زالت أوروبا ترتعد خوفا من أيامها تلك وبل حتى أقامت معارضا تحكي ما وصل أليه رجال الدين من أعدامات جماعية كالحرق أحياء لعوائل كاملة ومع أطفالها أو ربما بالتعذيب أو تقطيع الأطراف والتمثيل بالجثث وبحجج غاية بالسخافة! وأخيرا +تقييم مستحق للأخ كاتب الموضوع مع الشكر الجزيل.

انا اقبل كل كلمة قلتها اخ سامرائي. و لكن هذا يعني ان الدولة العثمانية استلمت الخلافة و المسلمون هم في القمة و الغرب في القاع، و تركت الحكم بعد 600 عام و الغرب في القمة و المسلمون في القاع.

لا يا اخى منجاوى هذا يعنى ان العثمانيون ساهموا فى الوصول الى القمة وحافظوا عليها كثيرا ثم تدهور الحال وان كانت الدولة العثمانية تركت الحكم والمسلمين فى القاع فحدثنى فى اى حال نحن الآن

golden11eagle كتب:

Syrian Armed Forces كتب:

الدول الناجحة هي التي تبني البشر و ليس فقط الحجر

يا ريت الرد يبقى واضح من غير التواء . الغريب ان الكلام دا يصدر من مؤيد لهدام ومصاص دماء البشر

لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
تجنبت اي مشاركة في المنتدى خلال اليومين الماضيين بسبب ردود بعض الأعضاء مثلك و بعض التفكير النمطي الذي يجتاح عقولنا للأسف و تجعلنا نحكم على الفكرة ليس وفقا لما تحتويه و ليس لظروف قولها و لكن وفقا لموقفنا من الشخص القائل و هذا نتيجة التطرف في أفكارنا فلا نستطيع ان نعترف بإيجابيات خصمنا مهما تعددت و لا نستطيع أن ننتقد أخطاءنا مهما كثرت
سأفسر لك ما تعنيه هذه الجملة
التأثير الحضاري لدولة هو تراكم الخبرات التي يجمعها أبناؤها و تعتمد على أعداد الشعوب ليكونوا مبدعين و مبتكرين و يتم ذلك عن طريق زرع العلم و الثقافة و الفنون لتكوين أجيال قادرة على ترك بصمتها على مر العصور
سأعطيك أمثلة
عندماا نذكر اليونان أول ما يخطر على بالنا ليس الأكروبوليس ولا معبد أثينا بل ارسطو و سقراط و أفلالطون و الياذة هوميروس و أبقراط
و عندما نذكر الحضارة العربية و الاسلامية  يخطر ببالنا ابن سينا و الرازي و الفارابي و ابن زيدون و المتنبي قبل ان نذكر القصور في بغداد و دمشق و يخطر ببالنا الأزهر كجامعة و منارة علم قبل أن نذكره كمسجد

Syrian Armed Forces كتب:

golden11eagle كتب:

يا ريت الرد يبقى واضح من غير التواء . الغريب ان الكلام دا يصدر من مؤيد لهدام ومصاص دماء البشر

لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
تجنبت اي مشاركة في المنتدى خلال اليومين الماضيين بسبب ردود بعض الأعضاء مثلك و بعض التفكير النمطي الذي يجتاح عقولنا للأسف و تجعلنا نحكم على الفكرة ليس وفقا لما تحتويه و ليس لظروف قولها و لكن وفقا لموقفنا من الشخص القائل و هذا نتيجة التطرف في أفكارنا فلا نستطيع ان نعترف بإيجابيات خصمنا مهما تعددت و لا نستطيع أن ننتقد أخطاءنا مهما كثرت
سأفسر لك ما تعنيه هذه الجملة
التأثير الحضاري لدولة هو تراكم الخبرات التي يجمعها أبناؤها و تعتمد على أعداد الشعوب ليكونوا مبدعين و مبتكرين و يتم ذلك عن طريق زرع العلم و الثقافة و الفنون لتكوين أجيال قادرة على ترك بصمتها على مر العصور
سأعطيك أمثلة
عندماا نذكر اليونان أول ما يخطر على بالنا ليس الأكروبوليس ولا معبد أثينا بل ارسطو و سقراط و أفلالطون و الياذة هوميروس و أبقراط
و عندما نذكر الحضارة العربية و الاسلامية  يخطر ببالنا ابن سينا و الرازي و الفارابي و ابن زيدون و المتنبي قبل ان نذكر القصور في بغداد و دمشق و يخطر ببالنا الأزهر كجامعة و منارة علم قبل أن نذكره كمسجد

ليس تفكير نمطى انما موقع الحدث ( حالة خاصة ) وطبيعية . ردك الغير واضح على هذا الموضوع بالذات مع معرفتى بإنتمائك ينتج ......

و على فكرة عندما يخطر ببالى الازهر الشريف اذكر ان الفاطميون هم من بنوه ليكون مركز للتشيع ثم كان حسرة عليهم وصار منارة للهدى والمنهج الصحيح

golden11eagle كتب:

منجاوي كتب:

انا اقبل كل كلمة قلتها اخ سامرائي. و لكن هذا يعني ان الدولة العثمانية استلمت الخلافة و المسلمون هم في القمة و الغرب في القاع، و تركت الحكم بعد 600 عام و الغرب في القمة و المسلمون في القاع.

لا يا اخى منجاوى هذا يعنى ان العثمانيون ساهموا فى الوصول الى القمة وحافظوا عليها كثيرا ثم تدهور الحال وان كانت الدولة العثمانية تركت الحكم والمسلمين فى القاع فحدثنى فى اى حال نحن الآن

عزيزي، الدولة العثمانية لم تكن تحكم كل المسلمين و لم تكن تمثلهم كلهم (مثلا جنوب شرق اسيا و الهند و إيران لم تكن تتبع لها). و بالتالي اسمح لي ان أخص بالحديث مسلمين الهلال الخصيب و جزيرة العرب. هم كانوا تحت عبائة الدولة اكثر الفترات. و الجواب دون استثناء: اﻷردن، و سوريا و العراق (قبل حرب 1980) و الخليج حققوا طفرات و قفزات في التعليم و الصحة لم يكونوا يحلموا بها ايام الدولة العثمانية. و يكفي ان تعلم ان طريق الحج كان غير امن اخر 150 عام من عمر الدولة العثمانية. حيث لم يكن لها سيطرة على القبائل المحيطة بالمنطقة. و كان الجهل و التخلف و الجوع يفتك بالعرب مثلما تسمع عن افريقيا السوداء هذه اﻷيام. و لك ان تعلم، ان سياسة الضرائب الغير معقولة للعثمانيين، و عدم اهتمامهم بأمور الناس باستثناء تحصيل الضرائب و اخذ الشباب للحروب في بلدان لا يعرفون اين تقع على الخارطة و بالغصب سببت الكثير من الثورات و محاولات اﻹنفصال في فلسطين و الشام. و لا ننسى طبعا، ان فلسطين ضاعت و هي تحت الحكم العثماني.

golden11eagle كتب:

Syrian Armed Forces كتب:

لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
تجنبت اي مشاركة في المنتدى خلال اليومين الماضيين بسبب ردود بعض الأعضاء مثلك و بعض التفكير النمطي الذي يجتاح عقولنا للأسف و تجعلنا نحكم على الفكرة ليس وفقا لما تحتويه و ليس لظروف قولها و لكن وفقا لموقفنا من الشخص القائل و هذا نتيجة التطرف في أفكارنا فلا نستطيع ان نعترف بإيجابيات خصمنا مهما تعددت و لا نستطيع أن ننتقد أخطاءنا مهما كثرت
سأفسر لك ما تعنيه هذه الجملة
التأثير الحضاري لدولة هو تراكم الخبرات التي يجمعها أبناؤها و تعتمد على أعداد الشعوب ليكونوا مبدعين و مبتكرين و يتم ذلك عن طريق زرع العلم و الثقافة و الفنون لتكوين أجيال قادرة على ترك بصمتها على مر العصور
سأعطيك أمثلة
عندماا نذكر اليونان أول ما يخطر على بالنا ليس الأكروبوليس ولا معبد أثينا بل ارسطو و سقراط و أفلالطون و الياذة هوميروس و أبقراط
و عندما نذكر الحضارة العربية و الاسلامية  يخطر ببالنا ابن سينا و الرازي و الفارابي و ابن زيدون و المتنبي قبل ان نذكر القصور في بغداد و دمشق و يخطر ببالنا الأزهر كجامعة و منارة علم قبل أن نذكره كمسجد

ليس تفكير نمطى انما موقع الحدث ( حالة خاصة ) وطبيعية . ردك الغير واضح على هذا الموضوع بالذات مع معرفتى بإنتمائك ينتج ......

و على فكرة عندما يخطر ببالى الازهر الشريف اذكر ان الفاطميون هم من بنوه ليكون مركز للتشيع ثم كان حسرة عليهم وصار منارة للهدى والمنهج الصحيح

تعود لتغمز و تلمز من نفس القناة و لعلمك الإسلام الحقيقي لا يعترف لا "بالسنية السياسية" و لا "بالشيعية السياسية " و كلاهما يبتعدان كل البعد عن رسالة الإسلام
لعلمك ابن سينا و المعري كانوا شيعة و يذكرون كأحد اهم أعمدة العلم و الثقافة في الحضارة الإسلامية

شريف حسن كتب:

golden11eagle كتب:

نعم اخى اخطر الاعداء الذين يعيشون بينك . الغريب ان البعض يمجد اتاتورك و يعتبرونه بطل مع انه مصيبة حلت على المسلمين . شكرا لمرورك

العفو كثيرين لا يدركون أن مصطفي كمال هرب من الحرب أمام الأيطاليين في ليبيا  و أن الجيش العثماني أنتصر علي الحلفاء لولا فساد قداته الذين لم يكونوا منهم أصلا و الأنتصارات التي نسبت أليه كانت كاذبة و السلطان عبد الحميد الثاني قال أنه لو كان في الحكم لترك هذه الدول تسحق بعضها شكرا مرة اخري

ما اسهل إيجاد النقائص في الخصوم، اسمح لي ان احدثك عن اتاتورك:

اتاتورك حارب في حملة جاليبولي Gallipoli و التي صد فيها هجوم الحلفاء على مضيق الدردنيل و كانت من اقسى معارك الحرب العالمية الأولى. و قد كان القتال شديدا و الظروف صعبة لدرجة ان عدد ضحايا الطرفين و صل اكثر من 200 ألف لكل طرف. و وقف فيها امام قواته عندما كادوا يهزموا و قال لهم: التعزيزات قادمة لكن يجب الصمود حتى تصل، انا لا اطلب منكم القتال، انا اطلب منكم الموت حتى يتم تأخير العدو لتصل القوات اﻹضافية. و كان هذا اللواء 57 مشاه، و قد سقط كل جنوده اما قتيل او جريح. و تكريما لهذا اللواء، لا يوجد لواء بهذا اﻹسم في الجيش التركي حتى يومنا هذا.

و عندما انتصر الحلفاء في الحرب العالمية، و وقع السلطان على اﻹستسلام. هرب اتاتورك ببعض جنوده لشرق تركيا. و هناك رفضوا ان يتم ضم بعض اجزاء تركيا لليونان، و اشتعلت حرب غير نظامية لعدة شهور انتهت بطرد كل القوات اﻷجنبية من تركيا.

منجاوي كتب:

emas alsamarai كتب:

الموضوع جميل جدا ومشوق وودي إضافة شيء بسيط .الدولة العثمانية آنذاك كانت تتقدم على أوروبا بأشواط عديدة.
وأهمها بناء الدولة العثمانية لبعض الدول العربية والتي كانت تحت حكمها ومن إنشاء الوزارات والتخطيط والعمران للمدن وإدارتها وإنشاء المستشفيات ولدارس تهيئة الكوادر اللازمة وتدريبها داخل تركيا وكذلك بناء الجيوش العربية والى مختلف مجالات الصناعة والزراعة والتجارة وكذلك الصناعات العسكرية وكانت كل دول أوروبا تخشى الدولة العثمانية ولا تجرأ على إسقاطها أو غزوها ويعتبر إنتهاء الدولة العثمانية بمقتل السلطان محمد الفاتح وعلى أبواب القسطنطينية .بينما كانت أوروبا تعيش في ظل تخلف وجهل وإنحلال أخلاقي للغاية وإستبداد حكم الملوك  المتردي والمؤدي لمعارك طاحنة بين كل دول أوروبا وكذلك أمراض الطاعون والتدرن ومختلف الأمراض الجنسية والتي تدخلت فيها الكنيسة الى درجة لم تسبقها أي دولة إسلامية كمحاكم التفتيش سيئة الصيت والتي حتى أعدمت كل من يشتبه بدراسته لعلم جديد أو إختراع ما! والتي ما زالت أوروبا ترتعد خوفا من أيامها تلك وبل حتى أقامت معارضا تحكي ما وصل أليه رجال الدين من أعدامات جماعية كالحرق أحياء لعوائل كاملة ومع أطفالها أو ربما بالتعذيب أو تقطيع الأطراف والتمثيل بالجثث وبحجج غاية بالسخافة! وأخيرا +تقييم مستحق للأخ كاتب الموضوع مع الشكر الجزيل.

انا اقبل كل كلمة قلتها اخ سامرائي. و لكن هذا يعني ان الدولة العثمانية استلمت الخلافة و المسلمون هم في القمة و الغرب في القاع، و تركت الحكم بعد 600 عام و الغرب في القمة و المسلمون في القاع.

من المعلوم أن بغداد وبعد سقوطها سنة656م على يد المغول توالت بعدها مراحل متعاقبة من الإحتلال مابين القرامطة(الفرس) والسلاجقة(الأتراك) وأنتهى الأمر بالأخير محتلا للعراق وباقي البلدان العربية لمدة600عام ولم يكن للعرب أية قمة تذكر ومن بعد سقوط بغداد تحديدا كعاصمة للخلافة العباسية الإسلامية .والفضل للأتراك وحدهم بإنشاء كافة المرافق الخدمية/التعليمية/الصحية/القانونية/الأدراية وغيرها وفي فترة كانت أوروبا وحسب ما قرأناه من تأريخهم الكالح بؤرة للتخلف والأمراض والأستبداد الديني والملكي وبخرافات ومعتقدات غاية بالسذاجة والى حد قريب .إلا أن الثورة العلمية والصناعية قد بدأت تحديدا في القرن 17تحديدا .وعندما قامت القوات البريطانية بالإنزال في البصرة جنوب العراق سنة1914 تمهيدا لتحريره من الأحتلال التركي حسب ماأدوا حينها لم تكن القوات التركية باللقمة السائغة لهم (إقرأ عن الحصار التركي للقوات البريطانية في مدينة الكوت سنة1915 حيث خسر البريطانيون23000جندي وسلم الباقي 13000أنفسهم للقوات التركية وتوفي منهم7000في الأسر!)ولكن تحالف العشائر العربية مع الأنكليز وقتالهم للأتراك (الأسباب كثيرة وعلى رأسها الشريف حسين وأتفاقاته المشبوهة المعروفة مع الأنكليز لطرد الأتراك) وخروج تركيا(مع دول المحور)خاسرة من حرب البلقان في الحرب العالمية الأولى وبسبب حجم الجبهات المتعددة تقلصت الخلافة العثمانية وأقتصرت على تركيا فقط ووسط دوامات من الإنهاك والديون والأقتتال الطائفي والتهديدات الخارجية ولتطلق عليها الدول الغربية رصاصة الرحمة بتسميته ب(الرجل المريض) وثم بمساندتها ل(مصطفى كمال) بإنهاء الخلافة العثمانية الإسلامية وإنشاء النظام العلماني (وهو ليس بالنظام العلماني كما نعرف العلمانية اولتي نؤيد حكمها) وقد نسج مصطفى حول نفسه بطولات وهمية حسب ما قيل عنه.والمهم أنا كتبت رأيي الشخصي للحقيقة فقط ولا أدافع عن الأتراك كما يجب أن لا ننسى إستبداد بعض الولاة منهم وجباية الضرائب لحروبهم التي لا تنتهي وكذلك التجنيد الإجباري لشباب العرب في (السفر برلك) وأغلبيتهم لم يعودوا.وقد كان ذلك تأريخا يجب ذكره.

Syrian Armed Forces كتب:

golden11eagle كتب:

ليس تفكير نمطى انما موقع الحدث ( حالة خاصة ) وطبيعية . ردك الغير واضح على هذا الموضوع بالذات مع معرفتى بإنتمائك ينتج ......

و على فكرة عندما يخطر ببالى الازهر الشريف اذكر ان الفاطميون هم من بنوه ليكون مركز للتشيع ثم كان حسرة عليهم وصار منارة للهدى والمنهج الصحيح

تعود لتغمز و تلمز من نفس القناة و لعلمك الإسلام الحقيقي لا يعترف لا "بالسنية السياسية" و لا "بالشيعية السياسية " و كلاهما يبتعدان كل البعد عن رسالة الإسلام
لعلمك ابن سينا و المعري كانوا شيعة و يذكرون كأحد اهم أعمدة العلم و الثقافة في الحضارة الإسلامية

ابن سينا و المعرى !  هل تعرف ان ابن سينا والمعرى الحدوا وكفروا
 
 اسمع لابن سينا


إن الأجسام لا تحشر، وإن المثاب والمعاقب هي الروح.

إن الله يعلم الكليات دون الجزئيات.

ابحث تأكد ثم رد ان احببت