.I.S.O.F.IRAQ كتب:

 حبيبي
اولا روسيا اليوم عادت لقوتها السابقه
روسيا بدات مشاريع كبيره و و سوف تكون ند قوي جدا
يعني انت سامع عن الارماتا
و ال36 سفينه
و ال12 غواصه الي راح تجي روسيا
و بعد روسيا في حالة اقتصاديه جيده
اما امريكا و الناتو ما يتحملون حرب مع كوريا الشماليه
مب روسيا
و الصين
و حلفائهم
روسيا مع الصين يمكنهم سحق اليابان و تايوان و كوريا الجنوبيه بكل بساطه
و بعد امريكا ما راح توجه كل حاملات طائراتها على ذيك المنطقه و بعد روسيا ما محتاجه لحاملات طائرات فهي قريبه من كل الدول المهمه تقريبا
روسيا تعد نفسها للحرب اللحظه الي كانت تنتضرها حتى تنقض على امريكا بعد ما انهكت و اصبحت غير قادره على الحرب

ترتيب روسيا في اﻹقتصاد العالمي (معدل حسب قوة الشراء) هو السادس (خلف المانيا و اقل من 10% من ناتج الولايات المتحدة). و هو بشكل كبير يعتمد على اسعار البترول المرتفعة. و على فكرة اﻷمور كانت سيئة في روسيا لدرجة ان عدد السكان كان يتناقص (قلة عدد المواليد و ارتفاع الوفيات) منذ انتهاء اﻹتحاد السوفياتي لغاية 2009. يعني روسيا ليست مرشحة ان تكون ندا عسكريا او اقتصاديا للولايات المتحدة لتخوض حربا عالمية. و كذلك الصين ليست حليفا لروسيا و لا دول اوروبا الشرقية. و بالتالي ننتظر صعود اﻹقتصاد الروسي و و صول الحاملات و الغواصات و بعدها نرى.

mi-17 كتب:

اخي sovietsky

لدي تعقيب على مساهمتك 

معركة العلمين الفاصله في غرب مصر كان التفوق للحلفاء بقيادة مونتغمري 

 أبرز أوجه المقارنة بين قوات الطرفين، هو ذلك الفارق الشاسع، في القوة المدرعة لدى كليهما، فقد كان لدى البريطانيين حوالي 400 دبابة، من حوالي 1000 دبابة، مسلحة بمدافع عيار 75 مم من نوعي "شيرمان" و"جرانت"، بينما لم يكن لدى المحور سوى 38 دبابة ألمانية من نوع "مارك ـ 4"، المسلحة بهذا المدفع، وكانت باقي دباباته عبارة عن 170 دبابة ألمانية من نوع "مارك ـ 3" المسلحة بمدافع عيار 50 مم،وعدد 300 دبابة إيطالية، أضعف منها في التسليح، وحوالي 50 دبابة خفيفة.وعلى الرغم من ذلك،كانت نسبة التفوق الكيفي الحقيقي، لصالح المدرعات البريطانية، بنسبة 5.5 : 1.

 مجموع قوات المحور خمس فرق مشاة (أربع إيطالية، وواحدة ألمانية) و فرقتين مشاة راكبة (واحدة ألمانية، وواحدة إيطالية)، وفرقة إيطالية من جنود المظلات، و أربع فرق مدرعة (منها فرقتان إيطاليتان، و فرقتان ألمانيتان). ويلاحظ هنا أنه على الرغم من كثرة عدد فرق المحور، إلاّ أنها كانت أقل عدداً، في الأفراد، والمعدات، من فرق الحلفاء، نظراً لاختلاف التنظيم عند كلا الطرفين،

المصدر

 أخي MI 17 ذالك كان في معركة العلمين الثانية و الأخيرة بعد ان خسرت قوات افريكا كوربس النازية الكثير و الكثير 
ففي بداية الأمر منذ ان قرر هتلر غزو شمال افريقيا و من ثم التوجه للشرق الاوسط بعث الى هنالك واحد من اقوى جنرالاته و هو ارفين رومل و جهزه بكل ما يملك من عتاد و احدثه 
عندما اتحدث عن رومل فاني لا اتحدث عن العلمين فقط و انما افريكا كوربس بكلها و عملية تورش و جيوش موسوليني التي حاربت معه اذ بعث له بأفضل جنارالاته وهم جيوفاني ميسيي و رودولفو غراتسياني هذا خلف قوات فيشي الفرنسية التي تحالفت معه 
لكن رومل كان القائد الاعلى للعمليات 
و السبب في التفوق العددي هو انه في آخر معارك العلمين كان هتلر مركزا تماما على جيش باولس الذي انهار كليا في ستالنغراد و كانت  كل الشحن او اغلبها التي يرسلها لرومل تسقطها البحرية البريطانية التي كانت متفوقة نسبيا على البحرية النازية طبعا بريطانيا حينها لا تزال تسمى سيدة البحار
ما جعل رومل ينسحب من مصر الى تونس اين قضى الحلفاء على جيشه كليا 
انا لم أقل بان جيش رومل كان اكثر عددا من جيش منتغمري 
قلت أقوى فقط 
فكثرة العدد لا تدل ابدا على القوة 
فحينها لا يزال جيش هتلر لا يقهر اذ ان معركة ستالنغراد التي كسرت اسطورة الجيش الذي لا يقهر حسمت لكنها لم تنتهي بعد و معركة كورسك اكبر معركة دبابات في تاريخ البشرية و التي انتهت معها جيوش الفيرماخت لم تكن قد بدأت بعد 

حسنا ان كان المثال ضبابيا بعض الشيء سأعطيك مثالا اكثر وضوحا
جيش نابليون لدى غزوه روسيا كان اقوى عدديا بعدة اضعاف من جيش روسيا القيصرية و اقوى تكتيكيا و عسكريا و استراتجيا اذ غزى نابليون وحده تقريبا كامل اروبا وهو اول من قيل عليه جيش لا يقهر في تاريخ البشرية و لكنه في الاخير هزم شر هزيمة و انهار كليا و انهارت معه امبراطوريته الذي ظن البعض فعلا انها لا تهزم 

تحياتي 
 

mi-17 كتب:

 بدون شك ان الروس شعب صلب وشجاع

الا انك يا عزيزي تنكر اربعة  نقاط  في جانب روسيا في مثالي غزو هتلر وغزو نابليون:

1- البيئه الصعبه لروسيا وخاص في الشتاء

2- العمق الجغرافي لروسيا 

3- العمق البشري لروسيا

4- طول خطوط المواصلات بالنسبه لقوتي الغزو " الفرنسيه او النازيه "

شوف أخي انا لا انكر ابدا ان العوامل المذكروة ساهمت في انتصار الروس الساحق على نابليون و هتلر 
و لكنها ليست بجوهرية ولا محورية كما يظن البعض 
صحيح روسيا طقسها بارد جدا و لكن ألمانيا ليست بدولة افريقية اذ طقسها كطقس كامل البلدان الاروبية بارد للغاية صحيح انه لا يقارن مع طقس روسيا و لكنه طقس قاس ايضا 
فهتلر لم يحارب روسيا في الشتاء فقط بل حاربها في 4 سنوات في طقوس مختلفة معتدلة و في عدة مناطق و بلدان 
بالنسبة لهتلر فقط قام بغزو بولندا في وقت قياسي و طقسها لا يبعد لاكثير عن طقس روسيا اما فرنسا فحدث و لا حرج فقط أحتلها هتلر كليا في اقل من شهر قبل التوقيع على وثيقة استسلام فرنسا للنازيين اذ عبر الفيرماخت خط ماجينو و كأنه غير موجود ووصل لباريس في وقت قياسي من دون اية مقاومة تذكر 
فشتان بين الثرى و الثريا 
بالنسبة للعمق الاستراتيجي فهتلر لم يغزو كل الاراضي الروسية و انما توقف كليا في مدينة سمولينسك و لم ينجح في التعمق كثيرا في موسكو قبل تقهقر جيش غودريان الكلي فيها و من ثم لم يرى النازيين خيرا و لم يسمعوا خبرا مفرحا ابدا 
فليس الطقس من هزم اسطورة التايغر و البنزر التي لا تقهر بل هي التي 34 و ليس الطقس من اوقف تقدم الجيوش النازية بل هي الراجمة المرعبة الكاتيوشا 
ففرنسا مجاورة تماما و ايطاليا كذالك و موسكو تبعد الكثير عن برلين و لكن الجيش الاحمر الروسي كان أول الواصلين اليها و معركة برلين آخر معركة في تاريخ الرايخ الثالث كانت بين الجيش الاحمر و المانيا و لم يشارك الغرب فيها ابدا 
و يدعم كلامي أحد اكبر اساتذة التاريخ الدولي في العالم وهو نورمان دايفس هو بريطاني كي لا نقول منحاز اذ قال في مجلة تايمز الامريكية سنة 2006
نورمان ديفيز: "ولمّا مثّلت الخسائر الألمانية على الجبهة الشرقية قرابة 75% وحتى 80% من إجمالي خسائر ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية بأسرها، فإن مشاركة الحلفاء الغربيين في الحرب لم تتعدى تسبة 20% وحتى 25%". المصدر: صنداي تايمز، 05/11/2006.
لذالك و كالعادة الروس حاربوا لمفردهم لغاية اواخر سنة 1944 في انزالات الحلفاء 
بينما نابليون حاربوه وحدهم كذالك 
فالخاسر دائما ما يجد الذرائع و المسببات لتبرير خطؤه

Military Communicate Eng كتب:

يعني اذا راح تكون هناك حروب برية اكيد اوروبا راح تروح فيها

 نعم اخي ربما روسيا تغزو نصف اوربا او اكثر فلجيش الروسي يمتلك قرابة ال30 مليون جندي من الاحتياط والعاملين في الجيش وقرات انهو لديهم 12000 دبابة وممكن اكثر يعني هذا الجيش الكبير لن تصعب عليه مهمة غزو اوربا وبتاكيد لن تكون روسيا وحدها ربما تكون معها بعض الدول من الاتحاد السوفيتي السابق متل اوكرانيا بالضافة الى ان روسيا ستحول بعض الدول الاوربية القريبة منها الى دول مهجورة بسبب المخزون الكبير من الصواريخ التي تمتلكه هذا غير السلاح الجوي اما بحريا فاعتقد ان السيطرة ستكون للغرب بسبب القوة البحرية الامريكية والبرطانية وحدهم يمتلكو 14 حاملة طائرات والقواعد البحرية الامريكية المنتشرة في العالم اما بخصوص الصين فعلاقتها مع روسيا هي للمصالح فقط فهم دولتين ذات ثقل كبير وكل دولة تسعى الى السيطرة على اللعالم ولا استبعد اذا حدثت حرب عالمية ثالثة ان تدخل الصين متاخرة عندما يكون كل من روسيا وامريكا واوربا منهكين وترجح الكفة لصالح الروس وبتالي تكون هي القوة التي مازالت بخير وتحل هي محل الولايات المتحدة في ان تكون على راس العالم تماما كما فعلت امريك في الحرب العالمية الثانية دخلت الحرب متاخرة وحققت اهدافها بذالك بفوذها المنتشر اما دول الشرق الاوسط اذا حدثت حرب بين ايران واسرائيل او اسرائيل وبعض العرب المعادين لليهود فلا اعتقد ان الروس والامريكان سيتحاربو من اجل دول بعيدة عنهم اقصى شئ ستدعم كل دولة الجهة التي معها فقط والحروب السابقة خير دليل عندما وضعت امريكا الصواريخ في بولندا كانت روسيا تهدد بانها ستدمر هذه الصواريخ لان بولندا دولة قريبة من روسيا وسيطرة الغرب عليها تمثل تهديد لروسيا

Military Communicate Eng كتب:

اخي Sovietsky تحليل جميل ... ولكن اذا اندلعت هذه الحرب هل سيبقى التحالف الروسي الصيني موجود ام سيغدر الصينيون بالروس وينقلبوا ضدهم .... والشئ الثاني لو فرضنا ان روسيا والصين تحالفتا فكيف سيكون تعاملهما مع دول اوروبا فرنسا و ألمانيا و بريطانيا ام انهم سيبدؤن باليابان وكوريا الجنوبية وتايوان ؟؟؟

 شوف أخي عليك اولا بفهم الخلفية التارخية للعلاقة بين البلدين 
روسيا هي من ساهم في انشاء الصين الشعبية اذ بدون دعم الروس لم يكونوا ليفوزوا ابدا 
حاربوا مع بعض في الحرب الكورية و الحرب الفيتنامية الامريكية و الفيتنامية الفرنسية و انتصروا 
حاربوا ضد بعض في افغنستان ضد بعض في اول الامر و كذالك في الحرب العراقية الايرانية 
نفس الايديولوجيا 
علاقات كانت حميمة للغاية في عهد ستالين الى درجة ان وضعته الصين في عملتها اليوان مع ماو تسي تونغ 

العلاقات في عهد خروتشوف بدأت بالتوتر الشديد 
و في عهد بريجنييف زادت سوئا الى درجة ان وصلت لنزاع مسلح في الحدود و في السبعينات هددت روسيا السوفيتية بضرب الصين بالاسلحة النووية و افساخها من الخريطة لكن أمريكا اجبرت الصين على التنازل للروس و التراجع حينها العلاقات الصين مع امريكا جيدة 
و رغم ذالك كانوا في نفس الوقت يحاربون مع بعض الامريكان في فيتنام 
واصلت العلاقات تدهروها في عهد اندروبوف و تشرننكو و بدات في التحسن في عهد غورباتشوف و يلتسين 
وصلت الى مرحلة الحلف الاستراتيجي الآن 
فلا ننسى كلمة تارخية قالها الرئيس الصيني الحالي شي جين بينغ في جامعة موسكو اذ قام بمحاضرة هنالك و قال انه من مصلحة الصين الاستراتجية ان عادت روسيا لحجمها و مكانتها الحقيقية 
فالصين لا تستطيع الوقوف في وجه امريكا لوحدها بينما روسيا تستطيع ذالك بكل سهولة تامة لو ارادت 
من الآخر الصين تواجه امريكا بالاقتصاد الجبار 
و روسيا بالعسكرية 
فلو لاحظت انه في جليات مجلس الامن ينتظر المندوب الصيني نظيره الروسي قبل رفع الفيتو و ليس العكس 
فهما مكملان لبعض و يستطبعان مع بعض هزم اي عدو مشترك مهما كان حجمه و ثقله لو اتحادا كليا كما الحال في الحروب الذي خاظوها معا 
من المستحيل ان يتحاف احدهم مع امريكا ضد الآخر 
فأمريكا عدوة لدودة لكلاهما 
فلو انهارت او سقطت امريكا ستفسد العلاقات بينهم فوريا و قد تقوم حروب بينهم 
لان كلاهما كانا امبراطوريات عظمى حكمت العالم و ذاقوا طعم الهيمنة و السيطرة و لن يوقفهم أحد حينها 
فكلاهم يعرف جيدا مخططات الآخر و دهاليز سياسته 
بالنسبة للدول المذكروة لا علاقة لها بأمور كهذه لأنها اكبر منهم بكثير جدا 
فلا فرنسا و المانيا قادرة على مواجهة روسيا 
ولا اليابان و كوريا الجنوبية و التايوان قادرة حتى على الوقوف امام الصين

نحن من يكون ضحايه الحرب