الله حيهم اهل الجزائر الأبطال فنحن نتعلم منكم البطولة والرجولة 

وملاحظة انتهت الانتفاضة بسب انتهاء الذخيرة فلا يوجد معبر للسلاح

الله يحرر فلسطين من الاستعمار الصهيوني 

ان شاء الله فلسطين حرة

وكيف نشفى من حب الجزائر اهلا بك اخي

الهم انصر المقاومه الفلسطينيه و اللبنانيه على العدو الصهيوني
و الله لو حصل دعم للمقاومه الفلسطينيه مثل الدعم الي راح لتدمير سوريا لكانت فلسطين حره
و لكن الفساد في الحكام العملاء الانانيين هو من دمرنا
الهم اهلك من عادى امه الاسلام و عذبهم بايدينا آمين

.I.S.O.F.IRAQ كتب:

الهم انصر المقاومه الفلسطينيه و اللبنانيه على العدو الصهيوني
و الله لو حصل دعم للمقاومه الفلسطينيه مثل الدعم الي راح لتدمير سوريا لكانت فلسطين حره
و لكن الفساد في الحكام العملاء الانانيين هو من دمرنا
الهم اهلك من عادى امه الاسلام و عذبهم بايدينا آمين

 كلامك اقل ما يقال عنه جواهر
تحياتي لك اخي الكريم 

+
  أتذكر هذه الانتفاضة جيدا 
عندها كنت أدرس في المتوسطة 
وشاركت ضمن الحملة السعودية للتبرعات ومن ضمن التبرعات شيء يدل على براءة الأطفال 
(حجارة)

الانتفاضة الفلسطينية الثانية كانت نتائجها كارثية على الفلسطينيين لان من خطط لها اسرائيل وليس الفلسطينيين

ahmed89 كتب:

+
  أتذكر هذه الانتفاضة جيدا 
عندها كنت أدرس في المتوسطة 
وشاركت ضمن الحملة السعودية للتبرعات ومن ضمن التبرعات شيء يدل على براءة الأطفال 
(حجارة)

اهلا بك اخي
نعم فالانتفاضة لم تكن بعيدة عن الوقت الحالي 

وكان الدعم الشعبي العربي قوي ولكن للأسف بدون دعم حكومي فلم يكن لهذا الدعم فائدته كبيره للأسف 

شكرا لك اخي على موقفك النبيل 

صائب السويطي كتب:

الانتفاضة الفلسطينية الثانية كانت نتائجها كارثية على الفلسطينيين لان من خطط لها اسرائيل وليس الفلسطينيين

 أوافقك الرأي بشكل كبير 
فقد تم تدمير الاقتصاد الفلسطيني وتم بناء جدار الفصل العنصري 
لذلك انا لا أؤيد قيام انتفاضة جديدة هذه الايام 

ولكن نقول لعله خير

تحية على الموضوع الطيب و المهم. اﻹنتفاضة الثانية (مثلها مثل اﻷولى) جاءت بدون تخطيط و لا تحكم و نتيجة لتراكمات لعدة مشاكل. من بين المشاكل:
1- خيبة أمل الفلسطينيين الكبيرة من السلطة الفلسطينية. صحيح ان معنويا كان اﻹنجاز كبير بعودة بعض القيادات الفلسطينية، و نشوء سلطة على جزء من أرض فلسطين. لكن كل هذا لم يترافق مع بناء مؤسسات الدولة على أسس صحيح. بكل بساطة احضرنا منظمة التحرير (و كلها تحت سيطرة ياسر عرفات و الكلمة اﻷولى و اﻷخيرة له) و سميناها مشروع دولة. و كل الفساد المالي و التكتم و السرية و سياسة فرق تسد التي اتبعها عرفات في منظمته انتقل إلى الضفة و غزة على شكل دولة. فلا حلت مشكلة بطالة، و لا تم افتتاح مشاريع  ولم يحصل انفراج اقتصادي. 
2- صاحب الموضوع انكشاف مدى سذاجة الفلسطينيين بقبولهم الكثير من البنود في اتفاقية اوسلو دون معرفة اثرها العميق. مثل السماح ببناء المستوطنات و التنازل في مواضيع خطيرة كالمياه. و هو ما أدى الى عدم تغير الوضع للفلسطينيين على اﻷرض بل ازداد سوء تحت مرحلة السلام.
3- نجاح الخط اﻹسلامي في استثمار خيبة امل الناس و تسويق نفسه على انه هو اﻷن صوت المقاومة. و بالتالي ضاعت البوصلة بين طرف يفاوض و طرف يرفض اساسا وجود دولة اسرائيل. هذا الكلام المثالي ينجح في حشد الناس، لكنه لن يحضر لك حلا سياسيا ابدا.
4- حتى الجمهور اﻹسرائيلي الذي كان في البداية فيه بعض الحماسة للسلام على أمل نسيان الماضي و الغاء العداوة، اصبح اكثر شكا بالنوايا الفلسطينية بسبب عمليات التفجير التي جرت في التسعينات. و بالتالي بدأ اليمين اﻹسرائيلي بالعودة بقوة للسياسة. و صارت الناس تضغط على حكومتها أن ترد على العنف بعنف اكبر.

كل هذه التراكمات ادت إلى تحضير برميل بارود جاهز للانفجار، و كل ما علينا هو عمل جولة مفاوضات اخيرة و حاسمة حيث سوق الجميع ان عرفات سيتنازل عن كل شيء. و جرت المفاوضات بشكل درامي حجب المعلومة و نشر اﻹشاعات. 

بعد ان قام شارون بزيارته اﻹستفزازية، كان عاديا ان تخرج الناس للتظاهر. اما غير العادي فهو رد الفعل اﻹسرائيلي العنيف. و بدل استغلال اﻷمر إعلاميا "مثل اﻹنتفاضة اﻷولى" اندفع الفلسطينيون بسلاحهم البسيط ليواجهوا عسكريا. و كان هذا هو الخطأ الباهظ. بكل بساطة، بعد انتخاب جورج بوش، و احداث 2011 سبتمبر. انتهت المعركة اﻹعلامية بهزيمة الفلسطينيين و صارت الهزيمة العسكرية مسألة وقت. صحيح ان حجم الخسائر بين الإسرائيليين كان عاليا. لكن توقفت كل اﻹختراقات الفلسطينية بعد بناء الجدار العازل و لم تستطع المنظمات التي كانت تتباهى بقتل المدنيين بتفجيراتها ايام التسعينات عندما كان الفلسطينيين يفاوضون عمل اي شيء. و اقتنع اﻹسرائيليون ان اﻷرض لا تجلب السلام. بل العنف هو من يجلب السلام. و هزم اليسار أﻹسرائيلي هزيمة لم يقم بعدها لليوم. 

من الدروس و العبر ان الوقوف امام منزل مهدم و الصياح "اين العرب" لا يجدي نفعا للفلسطينيين. و أن كل ما تستطيع ان تأمل به هو تعويض مالي بعد تدمير كل شيء و عندما تسمح اسرائيل بدخوله. و كان يجب التركيز على هذا اﻷمر و التفكر في عواقب اﻷمور. 

درس اخر، هو ان فرض السلام من فوق لا ينفع. و ان على الشعبين إيجاد مبادرات على مستوى المواطنين العاديين لتقبل الحل السلمي و تقبل اﻷخر. و انا اعرف ان هذا موضوع حساس لكن يجب ان نكون صادقين مع انفسنا و مع غيرنا. هل يريد الفلسطينيون دولة على اساس حدود 1967. أم لا نزال نحلم بدولة ما قبل عام 1948 و نضيع وقتنا و وقت العالم. انا افهم ان تقول تسقط اسرائيل و أمريكا أو ان تتفاوض للحصول على حل. أما ان تقول اﻷول محليا و الثاني عالميا فهذا استهبال.

منجاوي كتب:

تحية على الموضوع الطيب و المهم. اﻹنتفاضة الثانية (مثلها مثل اﻷولى) جاءت بدون تخطيط و لا تحكم و نتيجة لتراكمات لعدة مشاكل. من بين المشاكل:
1- خيبة أمل الفلسطينيين الكبيرة من السلطة الفلسطينية. صحيح ان معنويا كان اﻹنجاز كبير بعودة بعض القيادات الفلسطينية، و نشوء سلطة على جزء من أرض فلسطين. لكن كل هذا لم يترافق مع بناء مؤسسات الدولة على أسس صحيح. بكل بساطة احضرنا منظمة التحرير (و كلها تحت سيطرة ياسر عرفات و الكلمة اﻷولى و اﻷخيرة له) و سميناها مشروع دولة. و كل الفساد المالي و التكتم و السرية و سياسة فرق تسد التي اتبعها عرفات في منظمته انتقل إلى الضفة و غزة على شكل دولة. فلا حلت مشكلة بطالة، و لا تم افتتاح مشاريع  ولم يحصل انفراج اقتصادي. 
2- صاحب الموضوع انكشاف مدى سذاجة الفلسطينيين بقبولهم الكثير من البنود في اتفاقية اوسلو دون معرفة اثرها العميق. مثل السماح ببناء المستوطنات و التنازل في مواضيع خطيرة كالمياه. و هو ما أدى الى عدم تغير الوضع للفلسطينيين على اﻷرض بل ازداد سوء تحت مرحلة السلام.
3- نجاح الخط اﻹسلامي في استثمار خيبة امل الناس و تسويق نفسه على انه هو اﻷن صوت المقاومة. و بالتالي ضاعت البوصلة بين طرف يفاوض و طرف يرفض اساسا وجود دولة اسرائيل. هذا الكلام المثالي ينجح في حشد الناس، لكنه لن يحضر لك حلا سياسيا ابدا.
4- حتى الجمهور اﻹسرائيلي الذي كان في البداية فيه بعض الحماسة للسلام على أمل نسيان الماضي و الغاء العداوة، اصبح اكثر شكا بالنوايا الفلسطينية بسبب عمليات التفجير التي جرت في التسعينات. و بالتالي بدأ اليمين اﻹسرائيلي بالعودة بقوة للسياسة. و صارت الناس تضغط على حكومتها أن ترد على العنف بعنف اكبر.

كل هذه التراكمات ادت إلى تحضير برميل بارود جاهز للانفجار، و كل ما علينا هو عمل جولة مفاوضات اخيرة و حاسمة حيث سوق الجميع ان عرفات سيتنازل عن كل شيء. و جرت المفاوضات بشكل درامي حجب المعلومة و نشر اﻹشاعات. 

بعد ان قام شارون بزيارته اﻹستفزازية، كان عاديا ان تخرج الناس للتظاهر. اما غير العادي فهو رد الفعل اﻹسرائيلي العنيف. و بدل استغلال اﻷمر إعلاميا "مثل اﻹنتفاضة اﻷولى" اندفع الفلسطينيون بسلاحهم البسيط ليواجهوا عسكريا. و كان هذا هو الخطأ الباهظ. بكل بساطة، بعد انتخاب جورج بوش، و احداث 2011 سبتمبر. انتهت المعركة اﻹعلامية بهزيمة الفلسطينيين و صارت الهزيمة العسكرية مسألة وقت. صحيح ان حجم الخسائر بين الإسرائيليين كان عاليا. لكن توقفت كل اﻹختراقات الفلسطينية بعد بناء الجدار العازل و لم تستطع المنظمات التي كانت تتباهى بقتل المدنيين بتفجيراتها ايام التسعينات عندما كان الفلسطينيين يفاوضون عمل اي شيء. و اقتنع اﻹسرائيليون ان اﻷرض لا تجلب السلام. بل العنف هو من يجلب السلام. و هزم اليسار أﻹسرائيلي هزيمة لم يقم بعدها لليوم. 

من الدروس و العبر ان الوقوف امام منزل مهدم و الصياح "اين العرب" لا يجدي نفعا للفلسطينيين. و أن كل ما تستطيع ان تأمل به هو تعويض مالي بعد تدمير كل شيء و عندما تسمح اسرائيل بدخوله. و كان يجب التركيز على هذا اﻷمر و التفكر في عواقب اﻷمور. 

درس اخر، هو ان فرض السلام من فوق لا ينفع. و ان على الشعبين إيجاد مبادرات على مستوى المواطنين العاديين لتقبل الحل السلمي و تقبل اﻷخر. و انا اعرف ان هذا موضوع حساس لكن يجب ان نكون صادقين مع انفسنا و مع غيرنا. هل يريد الفلسطينيون دولة على اساس حدود 1967. أم لا نزال نحلم بدولة ما قبل عام 1948 و نضيع وقتنا و وقت العالم. انا افهم ان تقول تسقط اسرائيل و أمريكا أو ان تتفاوض للحصول على حل. أما ان تقول اﻷول محليا و الثاني عالميا فهذا استهبال.

 اولا تستأهل تقيم على التحليل الرائع 

نعم اندفع الفلسطينيون بسلاحهم البسيط في مواجهة اقوى جيش بالمنطقة وخسر خسارة عسكرية وسياسية بالغة بالرغم من الخسارة الاسرائيلية الكبيرة وخاصة بالاقتصاد وأيضاً فقد الألف من مواطنيه 

ولكن استفاد الفلسطينيون درس كبير وهم عدم الاعتماد على احد فلقد استشهد معظم المقاتلين بعدما فرغت أسلحتهم من الذخائر واستمر العرب في اغلاق الحدود  بشكل مطلق وعدم السماح بتهريب حتى 

حتى المقاومة اللبنانية استفادة من هذه الدرس 
والحروب التي آت بعد الانتفاضة  كانت دليل على ذلك 


أما بالنسبة للمفاوضات فهل تعتقد فعل انه يمكن ان. يكون حل 
وهل نسيت مسئلة 7 مليون لاجى فلسطيني ؟؟؟ 
والمستوطنات 
والقدس 

لا اعتقد انه يوجد حل ممكن 
والتصور نشوب انتفاضة عسكرية ولكن ليس قريبا

بحري من عكا كتب:

 اولا تستأهل تقيم على التحليل الرائع 

نعم اندفع الفلسطينيون بسلاحهم البسيط في مواجهة اقوى جيش بالمنطقة وخسر خسارة عسكرية وسياسية بالغة بالرغم من الخسارة الاسرائيلية الكبيرة وخاصة بالاقتصاد وأيضاً فقد الألف من مواطنيه 

ولكن استفاد الفلسطينيون درس كبير وهم عدم الاعتماد على احد فلقد استشهد معظم المقاتلين بعدما فرغت أسلحتهم من الذخائر واستمر العرب في اغلاق الحدود  بشكل مطلق وعدم السماح بتهريب حتى 

حتى المقاومة اللبنانية استفادة من هذه الدرس 
والحروب التي آت بعد الانتفاضة  كانت دليل على ذلك 


أما بالنسبة للمفاوضات فهل تعتقد فعل انه يمكن ان. يكون حل 
وهل نسيت مسئلة 7 مليون لاجى فلسطيني ؟؟؟ 
والمستوطنات 
والقدس 

لا اعتقد انه يوجد حل ممكن 
والتصور نشوب انتفاضة عسكرية ولكن ليس قريبا

 اسئلتك تأتي في صميم الموضوع وهي أمور تختص باستراتيجية الصراع. قبل تحقيق الحل - أي حل - يجب تحقيق التالي:

1- انهاء أي لبس استراتيجي حول طبيعة الصراع. فهو ليس صراعا بين "العرب" و اﻹسرائيليين (هذا انتهى بعد عبد الناصر). و هو ليس صراعا بين "المسلمين" و اﻹسرائيليين (هذه مجرد دعاية  و شعار اطلقه البعض قبل حرب 1948 و ما يزال البعض يعيد تدويره). العرب و المسلمين هم حلفاء مهمون و لكن الكلام - كل الكلام - و القرار هو قرار فلسطيني و باﻷخص فلسطينيي الداخل. و ما يقبل به الفلسطينيون يقبل به العرب و المسلمين. أقول هذا ﻷن بعض الدول العربية و اﻹسلامية تستخدم هذا الملف ورقة للدفاع عن مصالحها هي و ينجر ورائها بعض الفلسطينيين. هذا إضافة إلى ان العرب و المسلمين قبلوا مبادرة الملك عبد العزيز (حتى سوريا) التي تنص على العودة لحدود 1967. 

2- اتفاق كل الفلسطينيين على خطة عامة ﻹنهاء الصراع. و ماهي حدود الممكن، على ان يتبع ذلك استفتاء عام على هذه البنود. و لا يمكن تغير هذه البنود بغير استفتاء. وهذا الكلام يجب ان يشمل الجغرافيا (حدود الدولة و المستوطنات) الديموغرافيا (المهاجرين) و القدس الشرقية. 

3- هذه اﻷسس هي ما سيكون الحل مبنيا عليه، على ان تخضع اﻹتفاقية النهائية لاستفتاء مباشر أيضا. 

4- َمن هذا ﻹطار من الممكن التفكير بحل لموضوع اللاجئين: مثلا اتصور ان كل من ولد في الضفة و غزة قبل 1967 يحق له العودة. أما  من ولد بعدها فله ان يهاجر ﻷوروبا أو أمريكا (مع تعويض مالي سمح له ببدء حياة هناك).

5- المستوطنات الصغيرة تزال فورا. و المستوطنات الكبيرة تتم على مراحل انتقالية: 5 سنوات ادارة اسرائيلية. 5 سنوات ادارة اممية تحت سلطة الفلسطينيين. ثم يصبح لهم الحق بالبقاء مواطنين فلسطينيين او العودة الى اسرائيل.