mody100 كتب:

اخى دو الفقار اتفاقيه السلام تلزم مصر بتصدير ((البترول)) باسعار تفضيليه الى اسرائيل كاحد انواع التطبيع فصدرت مصر الغاز الطبيعى الارخص عوضا عن البترول الاغلى

لا يا اخي اتفاقية السلام لا تلزم بهذا البند .....وخاصة بيع الغاز باسعار تفضيلية

جيش مصر قادر علي الرد علي اي عدوان وما خفي كان اعظم

نحن في وجه كل من ينتقص من دولة مصر حكومة وشعب وجيش واي دولة عربية اخرى لاتنسوا يا اخوان اننا مازلنا اخوة في الاسلام والعروبة
بعدين اذا حصلت حرب بين مصر واسرائيل هل تظنون ان باقي الدول العربية سوف تصمت ؟
لا والف لا مصر ليست لحالها في اي حرب وشكرا

silent.assassin كتب:

rayatec كتب:

silent.assassin كتب:

الكل عارف مين الى بتخاف منه اسرائيل و مين الى اسرائيل بتديه بالجزمه المره وراء الاخرى انا اقصد من الدول العربية ........... لو اسرائيل مش بتخاف من مصر ليه بتحاول تعرقل اى صفقه سلاح لمصر و لو اسرائيل بتخاف من دول عربيه تانيه ليه بتديها بالجزمه القديمه كل شوية بدون ذكر اسماء

الكل واخد فوق دماغة ولا انتا نسيت ظباطنا وجنودنا الموتى على الحدود برصاص الجنود الاسرائيلين والخروقات لمجالن الجوى خلال اعتدائها على غزة

والله الاختراقات الاسرائيلية تقابلها اختراقات مصرية والناس جابت مصادر غير ان الاختراقات الاسرائيليه للدول الى اخذت على دماغها ما وقفتت عند حد الاختراقات بل تطور الامر الى قصف جوى اما عن هذا وعن موضوع الجنود والظباط فأنا سمعت من بعض المصادر ان مصر ردت لكن لم تجعجع وتهلل للامر زى الى بيقولوا هنردم اسرائيل بالصواريخ ووقت الجد يستخبوا فى الجحور ........
ثالثا انا شايف انك متضايق من نفسك ومش مبسوط من سياسه الدوله الخارجيه انت معذب نفسك ليه لو عايز تحارب روح حارب المصريين بيهاجروا بطرق غير شرعيه لأوروبا هاجر انت كمان لغزه ولا لبنان واعتقد ان طريقك هيكون اسهل من الهجره لليونان مثلا .......على الاقل تريح نفسك وتريحنا بدل ما انت عامل فيها جينكيزخان من ورا شاشه الكومبيوتر ......... ولا هتقولى برضه محور الممانعه على الانترنت ههههه صحيح تصريح الرئيس مبارك الاخير كشف وفضح ناس كتير جدا............

انا عن نفسى لسه مخلص دراستى وداخل التجنيد الالزامى ومش عايز مصر تحارب علشان واحد مصرى وحيد اهله او واخد اعفاء طبى علشان عنده شلل رباعى مركب او راجل عنه 99 سنه يقول مصر تحاب وغزه ومش غزه الى عايز يحارب يروح يحارب مادام انت اخرك الحرب على النت يبقى تسكت وما تطلبش من غيرك الى ماتقدرش تعمله

أولا امريك و أوربا لم و لن تتخلا على لإسرائيل لأنها ملتزمين بادفاع على إسرائيل ومهما بلغت المعدات العسكرية التي تبيعها أمريك وأوربا إلى مصر أو بعض الدول العربية من تطور تكنولوجي فلن تصل إلى مستوى الأسلحة التي تمد بها إسرائيل هذا أول وقرأت أن بعض الإخوة يقولون ليه لو عايز يحارب روح حارب المصريين بيهاجروا بطرق غير شرعيه لأوروبا فأنا اقول لهم من هو المسؤول عن هذه الهجرة ومن دفع الشباب إلى الموت في هذه القوارب وأضن أنها ليست حركة حماس ولا الإخوان
والذين يقلون أن قادة حماس إختبؤا كالجرذان تحت الأرض فهذا عيب عليك فكل قادة حماس تعرضو لعملية الإغتيال ولهم أبناء شهداء وهؤلاء القادة طلاب شهادة وليسو بطلاب الدنيا مثل البعض

ياناااااااااااااااااااس الموضوع بيتكلم ف وادى وانتوا فى وادى ارحمونا بئى
من الجدل ده .
ع العموم يشكر الرئيس ع الكلام الحلو ده وانا متاكد من ان الجيش المصرى قادر ع الدفاع عن مصر فقط بس الجيش المصر غير قادر ع تحرير فلسطين لوحده اتحدوا وبلاش الكلام ده وان كان اى مصرى عنده نقد للحكومه فدى وجهه نظره ميطلعشى اى حد ينقده صح ولا ايه؟

مصر الكنانة هي التي قضت على المغول في عين جالوت
و مصر الكنانة هي التي قضت على الصليبين في حطين

ومصر الكنانة أيضا قادرة على دحر وهزيمة يهود وتحريرفلسطين لكن وفقط بالرجوع إلى الإسلام
الذي إن إبتغينا العزة من دونه أذلنا الله

وتذكروا أن النصر بيد الله عز وجل ...وتذكروا قول الله عز وجل

الانفال (آية:65)
يا ايها النبي حرض المؤمنين على القتال ان يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مئتين وان يكن منكم مئه يغلبوا الفا من الذين كفروا بانهم قوم لا يفقهون

الان خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا فان يكن منكم مئه صابره يغلبوا مئتين وان يكن منكم الف يغلبوا الفين باذن الله والله مع الصابرين ]

و قوله عز وجل باليهود

ال عمران (آية:111) لن يضروكم الا اذى وان يقاتلوكم يولوكم الادبار ثم لا ينصرون

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
خير الجيوش أربع آلاف ولن تهزم إثني عشر ألفا من قلة

و الله الذي لا إله إلّا هو ليس لنا حجة أمام الله عز وجل
لماذا لا يكون كلام الله عز وجل وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم المحرك لنا

لماذا نجعل من إختلال موازين القوى ..و التفوق العسكري ....إلخ من كلام ما أنزل الله به من سلطان

ونسينا قوله عز وجل
النساء (آية:84 فقاتل في سبيل الله لا تكلف الا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله ان يكف باس الذين كفروا والله اشد باسا واشد تنكيلا
[
واعدوا لهم ما استطعتم من قوه ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم واخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف اليكم وانتم لا تظلمون


أليست القوة والعزة لله جميعا ...أليس النصر بيد الله عز وجل

أم نريد أن نكون من من قال الله فيهم
التوبة (آية:46) ولو ارادوا الخروج لاعدوا له عده ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين

رد الرئيس اكبر اثبات على قوة جيش مصر وكلامة واضح

الجيش المصرى قادر على رد اى عدوان ليس فى العرب جيش مثل الجيش المصرى انالدى رسالتين الاولى المصريين داخل المنتدى اود انااقول لكم اناجيشكم عظيم وقوى ويجب ان اتثقوافيةوانا سعيد جدا بردودكم

أثارت اتفاقيات "كامب ديفيد" ردود فعل معارضة في مصر ومعظم الدول العربية، ففي مصر. استقال وزير الخارجية محمد إبراهيم كامل لمعارضته الاتفاقية وسماها مذبحة التنازلات، وكتب مقال كامل في كتابه "السلام الضائع في اتفاقات كامب ديفيد" المنشور في بداية الثمانينيات أن "ما قبل به السادات بعيد جدا عن السلام العادل"، وانتقد كل اتفاقات كامب ديفد لكونها لم تشر بصراحة إلى انسحاب إسرائيلي من قطاع غزة والضفة الغربية ولعدم تضمينها حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. ^[3]
وعقدت هذه الدول العربية مؤتمر قمة رفضت فيه كل ما صدر. ولاحقاً اتخذت جامعة الدول العربية قراراً بنقل مقرها من القاهرة إلى تونس احتجاجاً على الخطوة المصرية.
استنادا إلى مقال نشر في جريدة "القدس العربي" اللندنية فإن العرب لم يكونوا الوحيدين المقتنعين بأن الإتفاقية كانت وحسب التعبير السائد آنذاك تفريط في منجزات النصر العسكري العربي في حرب أكتوبر و تركيز السادات على استرجاع سيناء على حساب القضية الفلسطينية. فقد تلقى السادات انتقادات من الاتحاد السوفيتي و دول عدم الانحياز و بعض الدول الأوروبية ، ففرانسوا بونسيه سكرتير عام الرئاسة الفرنسية في عهد الرئيس جيسكار ديستان قال لبطرس بطرس غالي في قصر الإليزيه ناصحاً قبل أن توقع مصر اتفاقية السلام مع إسرائيل: "إذا لم تتمكن من الوصول إلي اتفاق بشأن الفلسطينيين قبل توقيع المعاهدة المصرية الإسرائيلية فكن علي ثقة من انك لن تحصل لهم علي شيء فيما بعد من الإسرائيليين" ، وحسب نفس المصدر فان الفاتيكان كان على إعتقاد بان السادات ركز بالكامل اهداف مصر و أهمل القضايا العربية الجوهرية الأخري [10].

على الصعيد العربي كان هناك جو من الإحباط و الغضب لأن الشارع العربي كان آنذاك لايزال تحت تأثير افكار الوحدة العربية وافكار جمال عبد الناصر وخاصة في العراق و سوريا و ليبيا و الجزائر و اليمن [11] ، وإعتبر البعض الإتفاقية منافية لقرار الخرطوم في 1 سبتمبر 1967 والذي تم بعد هزيمة حرب الأيام الستة وإشتهر بقرار اللاءات الثلاث حيث قرر زعماء 8 دول عربية انه لا سلام مع إسرائيل و لا إعتراف بدولة إسرائيل و لا مفاوضات مع إسرائيل. وحتى في الشارع المصري طالب المثقفون المصريون امثال توفيق الحكيم و حسين فوزي و لويس عوض إلى الأبتعاد عن " العروبية المبتورة " التي لاترى العروبة إلا في ضوء المصلحة المصرية فقط [12].
ويرى البعض أن الإتفاقية كانت في صالح إسرائيل كليا حيث تغير التوازن العربي بفقدان مصر لدوره المركزي في العالم العربي وفقد العالم العربي أكبر قوة عسكرية عربية متمثلة بالجيش المصري وادى هذا بالتالي إلى نشوء نوازع الزعامة الأقليمية والشخصية في العالم العربي لسد الفراغ الذي خلفه مصر وكانت هذه البوادر واضحة لدى القيادات في العراق و سوريا فحاولت الدولتان تشكيل وحدة في عام 1979 ولكنها انهارت بعد اسابيع قليلة و قام العراق على وجه السرعة بعقد قمة لجامعة الدول العربية في بغداد في 2 نوفمبر 1978 ورفضت اتفاقية كامب ديفيد وقررت نقل مقر الجامعة العربية من مصر وتعليق عضوية مصر ومقاطعتها وشاركت بهذه القمة 10 دول عربية و منظمة التحرير الفلسطينية وعرفت هذه القمة باسم " جبهة الرفض " [13]. وفي 20 نوفمبر 1979 عقدت قمة تونس العادية وأكدت على تطبيق المقاطعة على مصر. وازداد التشتت في الموقف بعد حرب الخليج الأولى إذ انضمت سوريا و ليبيا إلى صف إيران و حدث اثناء هذا التشتت غزو إسرائيل للبنان في عام 1982 بحجة إزالة منظمة التحرير الفلسطينية من جنوب لبنان وتمت محاصرة للعاصمة اللبنانية لعدة شهور ونشات فكرة "الإتحاد المغاربي" الذي كان مستندا على اساس الإنتماء لأفريقا وليس الإنتماء للقومية العربية [14].



صورة لم تتكرر بعد اتفاقية كامب ديفيد من

اليمين الأسد ، بومدين، السادات

وجهة نضر لا اكثر

انا اسميها اتفاقية فرق تسد