أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الهداية

مســـاعد
مســـاعد
نور الهداية



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
المهنة : طالبة
المزاج : حلاوة الايمان
التسجيل : 04/01/2009
عدد المساهمات : 430
معدل النشاط : 189
التقييم : 48
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الأحد 8 فبراير 2009 - 6:34

فيما يُعتقد انه تاسيس
لخارطة تحالفات سياسية جديدة، عبّرت القوائم الرئيسية عن ارتياحها من
نتائج انتخابات مجالس المحافظات معززة بإشادة دولية وعربية، فقد اعلنت
المفوضية العليا المستقلة للانتخابات نتائجها الاولية والتي توضحت على
اثرها الخارطة السياسية الجديدة في العراق، والتي لم تكن بعيدة عن
التوقعات المرافقة لماراثون الانتظار الذي استمر منذ اغلاق صناديق
الاقتراع.



وكانت مجمل النتائج في انتخابات مجالس المحافظات، تشير الى فرصة
ائتلاف دولة القانون في تسيّد مجالس المحافظات في بغداد وثمانية
محافظات اخرى، فيما توزّعت باقي النسب على القوائم الاخرى:



في بغداد حاز ائتلاف دولة القانون (16.2%) - تيار الاحرار المستقل
(9%) – جبهة التوافق (9%) – القائمة العراقية (8.6%) - تجمع المشروع
الوطني (6.2%) – شهيد المحراب (5.2%) – تيار الاصلاح الوطني (4.2%) -
قائمة مثال الالوسي (1.6%) - حزب الفضيلة (1.3%) – مدنيون (1.2%) -
الحركة الوطنية للاصلاح (1.1%). وفي النجف حاز ائتلاف دولة القانون
(38%) – شهيد المحراب (14.8%) – تيار الاحرار المستقل (12.2%) – الوفاء
للنجف (8.3%) - تيار الاصلاح الوطني (7%) – اتحاد النجف (3.7%) – عشائر
النجف المستقلة (2.6%) – الشخصيات الوطنية (2.4%) – خيمة المستقلين
(2.3%) – تجمع الاصلاح (1.9%). وفي البصرة حاز ائتلاف دولة القانون
(37%) – قائمة شهيد المحراب (11.6%) - تجمع العدالة والوحدة (5.5%) -
تيار الاحرار المستقل (5%) – الحزب الاسلامي (3.8%) – حزب الفضيلة
(3.2%) - القائمة العراقية (3.2%) تيار الاصلاح الوطني (2.5%) - تجمع
عراق المستقبل (1.8%) - منظمة العدالة (1.6%). وفي بابل حاز ائتلاف
دولة القانون (12.5%) - قائمة شهيد المحراب (8.2%) وتيار الاحرار
المستقل (6.2%) - تيار الاصلاح الوطني (4.4%) - مفوضية منظمات المجتمع
المدني (4.2%) – كتلة الانصار (3.4%) - القائمة العراقية (3.4%) -
قائمة الوحدة الوطنية (3%) - ومدنيون (2.3%) – جبهة التوافق (2.3%) -
الحزب الدستوري العراقي (2.1%). وفي المثنى حاز ائتلاف دولة القانون
(10.9%) - شهيد المحراب (9.3%) - قائمة الجمهور (7.1%) - تيار الاصلاح
(6.3%) تيار الاحرار (5.5%) – القائمة الوطنية (5%) -التجمع (4.9%) -
كفاءات العراق (4.4%) – قائمة الفرات الاوسط (3.9%) – القائمة العراقية
(3.5%) – قائمة الوفاء (3.1%) - مؤتمر العراق (3%). وفي واسط حاز
ائتلاف دولة القانون (15%) - شهيد المحراب (10%) - تيار الاحرار (6%) –
القائمة العراقية (4%)- الحزب الدستوري (3%) – تيار الاصلاح (3%) -
تجمع المستقلين (3%) – حزب الفضيلة (2%) - بيعة الرضوان (2%) – النزاهة
والبناء (2.2%) – الحزب الشيوعي (1.9%) – حزب الولاء (1.5) - قادمون
للاصلاح (1.4%) - حزب الدولة (1.6%). وفي ذي قارحاز ائتلاف دولة
القانون (23%) - تيار الأحرار المستقل (14.1%) - شهيد المحراب (11.1%)
- تيار الإصلاح الوطني (7.6%).وفي ميسان حاز ائتلاف دولة القانون
(17.7%) - تيار الاحرار (15.2%) - شهيد المحراب (14.6%) - تيار الاصلاح
(8.7%) – حزب الفضيلة (3.2%) - جبهة الاعتدال (2.5%) - الحزب الدستوري
العراقي (2.5%) – القائمة العراقية (2.3%) - حزب الله العراق (2.3%) -مهنيون
(2.3%) - كفاءات ميسان (2.3%) - ابناء العراق (2.2%) – قائمة العدالة
(1.8%). وفي الديوانية حاز ائتلاف دولة القانون (23.1%) - شهيد المحراب
(11.3%) - تيار الإصلاح (8.2%). وفي كربلاء حاز المرشح المستقل يوسف
الحبوبي (13.3 %) - أمل الرافدين (8.8 %) - قائمة ائتلاف دولة القانون
(8.5%) - تيار الأحرار المستقل (6.6%) - شهيد المحراب (6.2%). وفي
ديالى حازت جبهة التوافق (21%) - التحالف الكردستاني (17.25) - تجمع
المشروع الوطني العراقي (15.1%) - القائمة العراقية (5.9%) - ائتلاف
دولة القانون (6%) - قائمة ائتلاف ديالى (3%) - تيار الاصلاح (4.3%)
تيار الاحرار (3.1%). وفي صلاح الدين حازت جبهة توافق صلاح الدين
(14.5%) - القائمة العراقية الوطنية (13.9%) - تجمع مشروع العراقي
الوطني (8.7%) - جبهة المشروع الوطني العراقي(8.5%) - جماعة علماء
ومثقفي العراق (6%) - الجبهة التركمانية (4.8 %) - قائمة صلاح الدين
الوطنية (4.6 %) - قائمة التآخي والتعايش السلمي (الكردستانية) (4.5 %)
- جبهة التحرير والبناء (4.5 %) - ائتلاف دولة القانون (3.5 %) - الحزب
الدستوري العراقي (3.2 %) - قائمة شهيد المحراب (2.9 %) - الحركة
الوطنية للأصلاح (2.6 %) - وقائمة الوحدة (2.1 %) - كتلة المعلم (1.2
%) - تيار الاصلاح (1.2 %) - تجمع العراق اولا (1.1 %) - حزب الفضيلة
(1.1%). وفي الموصل حازت قائمة الحدباء (٤٨.٤%)- قائمة نينوى المتآخية
(٢٥.٥%) - الحزب الاسلامي العراقي (٦.٧%) – الجبهة التركمانية العراقية
(٢.٨%) شهيد المحراب (١.٩%) – القائمة العراقية (1.8%). وفي الانبار
حاز تجمع المشروع العراقي الوطني (١٧.٦%) - تحالف صحوة العراق
والمستقلين الوطني (١٧.١%) - تحالف المثقفين والعشائر للتنمية (١٥.٩%)
- الحركة الوطنية للاصلاح والتنمية (الحل) (٧.٨%) - القائمة العراقية
(٦.٦%).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الهداية

مســـاعد
مســـاعد
نور الهداية



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
المهنة : طالبة
المزاج : حلاوة الايمان
التسجيل : 04/01/2009
عدد المساهمات : 430
معدل النشاط : 189
التقييم : 48
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الأحد 8 فبراير 2009 - 6:35

وفي أول رد فعل لقيادي في حزب الدعوة الذي حقق المرتبة الاولى ضمن
نتائج الانتخابات المحلية في تسع محافظات من اصل 14، أعلن علي الاديب
استعداد قائمته للتحالف مع بقية القوائم الفائزة لقيادة المجالس
المحلية.



وقال الاديب ان الحزب لن يتجاوز ثقافة الاعتراف بالآخر رغم هيمنته
على نتائج الانتخابات، شريطة استبعاد سياسة الانحياز للفئوية والاقرار
بأن ما تحتاجه البلاد الان سياسة توافقية في اتخاذ القرارات وإحترام
الاستحقاقات الانتخابية. بحسب تقرير لـ صوت العراق.



وأضاف الاديب أن “العملية الديمقراطية في العراق، تعيش الآن مرحلة
متقدمة، وفوز هذا الحزب في الانتخابات وتراجع الآخر لا يعني ثبات
الخارطة السياسية، او انه يمثل فشلا لجهة ما، بقدر ما يمثل ممارسة
اقتنعنا جميعا بخوضها ضمن الآليات الديمقراطية، واظن ان الاخرين يفكرون،
كما نفكر نحن تماما، بتجاوز الآثار السيئة التي افرزتها بعض الاخطاء في
المرحلة السابقة”، مضيفا “في النهاية نحن شركاء في هذا البلد، ولن
يدفعنا الفوز الذي حققناه الى نسيان ثوابتنا في احترام الاخر على اسس
المواطنة، لأن هذا وحده سيتيح لنا النجاح في هذه التجربة الفريدة في
تاريخ العراق المعاصر».



ووفقا لما اعلنته المفوضية فأن قائمة ائتلاف دولة القانون حازت على
(38%) في العاصمة بغداد، و (37%) في البصرة، و(23.1 %) في ذي قار،
و(23.1%)في القادسية، و(15.3%) في واسط، و(16.2 %) في النجف، و(17.7 %)
في ميسان، و(10.9 %) في المثنى، و(12.5%)في
بابل، وحصل الائتلاف ايضا على المرتبة الثالثة في محافظة كربلاء وبنسبة
(8.5 %)، فضلا عن المرتبة الخامسة في ديالى وبنسبة (5%) ، في حين لم
يحقق نتائج مهمة في الانبار وصلاح الدين ونينوى.



وستتيح هذه النتائج للقائمة التي يقودها المالكي، الدخول في تحالفات
لتشكيل مجالس المحافظات، وهو ما كان متوقعا بناء على النتائج الاولية
التي اعلنها مراقبون ومنظمات مستقلة، والتي اظهرت تفوق القائمة في اغلب
محافظات الوسط والجنوب.



من جهته، أثنى الامين العام المساعد لجامعة الدول العربية،على نتائج
انتخابات مجالس المحافظات التي جرت في 14 محافظة عراقية من أصل 18،
مشيدا بتمثيل العنصر النسوي في تلك الانتخابات.



وقال محمد الخمليشي في مؤتمر صحفي ان الانتخابات تمت «بكل شفافية
ونزاهة»، مبيناً أن «هذا العمل الجاد سيحقق معالجة كافة العراقيل في
العراق”، معرباً عن امله بوجود “عراق موحد ومتقدم ومزدهر». مضيفا «لقد
عملنا على مطابقة الصناديق وكان هناك تواجد جيد للمراقبين في محطات
الاقتراع، كما ان هناك تمثيل ملحوظ للعنصر النسائي في الانتخابات”،
فضلاً عن “تعاون مدراء المحطات من الناخبين والمراقبين».



واضاف أن «حضور ممثلي الكيانات السياسية وانتشار فعال لمندوبي
المفوضية العليا في كافة المحطات وتوافد المراقبين الدوليين على
المراكز بطريقة سلسة وحضور مكثف للأعلام وانتشار أمني مكثف خارج مراكز
الاقتراع”.



واسفرت نتائج الانتخابات عن ائتلافات وتوافقات سياسية تباحث على
اثرها رئيس المجلس الأعلى الإسلامي عبد العزيز الحكيم ورئيس حركة
الوفاق الوطني أياد علاوي، سبل دعم العملية السياسية وترسيخ
الديمقراطية، بحسب بيان عن المجلس الأعلى.



وأضاف البيان الذي تلقت المدى نسخة منه أن «السيد عبد العزيز الحكيم
بحث مع اياد علاوي سبل تدعيم العملية السياسية وترسيخ عرى الديمقراطية
والقضايا التي تهم استقرار العراق».



وأوضح علاوي، وفقا للبيان، أن «حركة الوفاق حريصة على التحالفات
السياسية مع القوى العراقية التي تؤمن باستقرار العراق وسلامته
ووحدته».



واحرزت قائمة شهيد المحراب التابعة للمجلس الاعلى، المرتبة الثانية
في ست محافظات عراقية هي بابل والمثنى والنجف والقادسية والبصرة وواسط،
من بين 14 محافظة عراقية جرت فيها انتخابات مجالس المحافظات. محققة
المرتبة الثانية في كل من: بابل (8.2%)، المثنى (9.3%)، النجف (14.8%)،
القادسية (11.7%)، البصرة (11.6%)، واسط (10%). وحصلت على المرتبة
الثالثة في محافظتي ميسان وذي قار، وبنسبة (14.6%) و (11.1%) على
التوالي، فيما حازت على المرتبة الخامسة في كربلاء بنسبة (6.4%)
والمركز السادس في كل من بغداد ونينوى، وبنسبة (5.4%) و (2%) على
التوالي، دون ان تحظى بنتائج تذكر في بقية المحافظات.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الهداية

مســـاعد
مســـاعد
نور الهداية



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
المهنة : طالبة
المزاج : حلاوة الايمان
التسجيل : 04/01/2009
عدد المساهمات : 430
معدل النشاط : 189
التقييم : 48
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الأحد 8 فبراير 2009 - 6:37

فيما حققت القائمة العراقية الوطنية المركز الثاني في محافظة صلاح
الدين، والمركز الرابع في بغداد وديالى وواسط والقادسية، فيما تباينت
نتائجها في المحافظات الاخرى، وفق ما اعلنته مفوضية الانتخابات،
الخميس.



وجاءت القائمة العراقية الوطنية التي يتزعمها رئيس الوزراء الاسبق
اياد علاوي، بالمركز الثاني في محافظة صلاح الدين بعد أن صوت لها 14.5%
من الناخبين، بعد قائمة جبهة توافق صلاح الدين، متقدمة على تجمع
المشروع العراقي وجبهة المشروع الوطني.



أما في بغداد وواسط فقد حققت العراقية المركز الرابع بنسبة 8.6%
و4.6% من الاصوات على التوالي بعد ائتلاف دولة القانون وشهيد المحراب
وتيار الاحرار.



كما حققت المركز الرابع في كل من القادسية وديالى، حيث صوت لها 8%
من الناخبين في القادسية، ليأتي ترتيبها بعد دولة القانون وشهيد
المحراب وتيار الاصلاح، فيما حصلت على نسبة 5.9% في ديالى بعد جبهة
التوافق والتحالف الكردستاني وتجمع المشروع العراقي.



وجاءت في الانبار في المركز الخامس بنسبة 6.6% بعد تجمع المشروع
العراقي وتحالف صحوة العراق وتحالف المثقفين والحل، وحققت المركز
السادس في محافظة المثنى بنسبة 5% من الاصوات بعد كل من دولة القانون
وشهيد المحراب والجمهور وتيار الاصلاح وتيار الاحرار.



وحلت القائمة العراقية الوطنية في المركز السابع بمحافظات البصرة
وذي قار ونينوى، حيث حققت نسبة 3.2% في البصرة بعد دولة القانون وشهيد
المحراب وتجمع العدالة والوحدة وتيار الاحرار والحزب الاسلامي وحزب
الفضيلة.



كما تقدم عليها في ذي قار التي حصلت على 2.8% من اصواتها، كل من
دولة القانون وتيار الاحرار وشهيد المحراب وتيار الاصلاح وحزب الفضيلة
والحزب الدستوري. وفي نينوى حققت العراقية 1.8% من الاصوات بعد كل من
الحدباء ونينوى المتآخية والحزب الاسلامي والجبهة التركمانية وتجمع
المشروع الوطني العراقي وشهيد المحراب.



وجاءت القائمة العراقية الوطنية في المركز الثامن بمحافظتي ميسان
وبابل بنسبة 2.3% و 3% على التوالي، فيما حلت في المركز الـ12 بمحافظة
النجف بنسبة 1.8% والمركز الـ15 في كربلاء.



كما اسفرت نتائج الانتخابات عن حصول قائمة تيار الاصلاح الوطني
ممثلة بالدكتور ابراهيم الجعفري، المركز الثالث في محافظة القادسية
والرابع في كل من بابل والمثنى وميسان وذي قار.



وحققت قائمة تيار الاصلاح الوطني المركز الثالث في محافظة القادسية
بنسبة اصوات بلغت 8.2% بعد ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء
نوري المالكي وقائمة شهيد المحراب بزعامة عبد العزيز الحكيم، فيما حققت
المركز الرابع في كل من بابل بنسبة 4.4% بعد ائتلاف دولة القانون وشهيد
المحراب وتيار الاحرار ، والمثنى بنسبة 6.3% بعد دولة القانون وشهيد
المحراب والجمهور، وميسان بنسبة 8.7% بعد دولة القانون وتيار الاحرار
وشهيد المحراب، وذي قار بنسبة 7.6% بعد دولة القانون وتيار الاحرار
وشهيد المحراب.



وفي ذات السياق، قال المتحدث باسم التيار الصدري في محافظة النجف،
إن التيار راض بشكل عام على نتائج الانتخابات بالرغم من شكوك أعضاء في
تيار الأحرار بوجود غبن بحقهم في النجف.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الهداية

مســـاعد
مســـاعد
نور الهداية



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
المهنة : طالبة
المزاج : حلاوة الايمان
التسجيل : 04/01/2009
عدد المساهمات : 430
معدل النشاط : 189
التقييم : 48
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الأحد 8 فبراير 2009 - 6:38

وأوضح الشيخ صلاح العبيدي بحسب (اصوات العراق) «بشكل عام نحن راضون
عن النتيجة لان رسالتنا وصلت، ولم تعد جهة واحدة تتحكم بالمحافظة بل
هنالك خليط كامل ومتوزان». مضيفا «الاخوة في قائمة تيار الاحرار يشكون
بوجود غبن بحقهم في محافظة النجف، ولكن رهان التيار صدري لم يكن قائما
على تيار الاحرار و انما كان رهاننا على كل القوائم المستقلة التي
دعمناها».



الى ذلك، قال المتحدث باسم جبهة التوافق العراقية، إن نتائج
انتخابات مجالس المحافظات التي اعلنتها المفوضية تبعث على الارتياح،
مبديا استعداد الجبهة للتعاون مع جميع القوى السياسية في المحافظات
التي شاركت فيها التوافق.



وأوضح سليم الجبوري وفق (اصوات العراق) «نعبر عن ارتياحنا التام
للنتائج التي اعلنتها المفوضية العليا للانتخابات، ونحن على استعداد
للتعاون مع كافة القوى السياسية في المحافظات التي شاركنا فيها». وأضاف
الجبوري أن «بناء المحافظات في المستقبل وتنميتها لابد أن يكون من خلال
مشاركة كافة القوى السياسية، دون تفرد طرف معين على حساب الاطراف
الاخرى»، مشيرا الى أن النتائج المعلنة لم تكن بعيدة عن تقديرات جبهة
التوافق. وحققت جبهة التوافق المركز الاول في محافظتي صلاح الدين
وديالى، والمركز الثالث في محافظة بغداد. وعكست نتائج محافظة كربلاء
كافة التوقعات بحصد المرشح المستقل يوسف الحبوبي المركز الأول في
انتخابات مجلس محافظة كربلاء التي أعلنت المفوضية العليا المستقلة
للانتخابات نتائجها الأولية، بحيازته على نسبة 13.3% من مجموع الأصوات،
متفوقا على قائمة رئيس الوزراء نوري المالكي التي حلت ثالثة بعد قائمة
محلية باسم أهل الرافدين.



ويشكل هذا الفوز لمرشح مستقل مفاجأة كبيرة في انتخابات مجالس
المحافظات التي أشارت التوقعات والنتائج غير الرسمية إلى أن قائمة
المالكي ائتلاف دولة القانون اكتسحت نحو تسع محافظات من أصل 14 جرت
فيها هذه الانتخابات يوم 31 كانون الثاني الماضي.



ووفقا لما اعلنته المفوضية فان المرشح المستقل يوسف الحبوبي الذي
دخل منفردا إلى هذه الانتخابات وحصل على نسبة 13.3% فيما حلت قائمة أهل
الرافدين بالمركز الثاني بنسبة 8.8% متفوقة على قائمة ائتلاف دولة
القانون التي حلت بالمركز الثالث محققة 8.5%. فيما جاءت في المركز
الرابع بنسبة 6.8% قائمة تيار الأحرار التي يدعمها التيار الصدري الذي
يقوده السيد مقتدى الصدر، فيما جاءت قائمة شهيد المحراب والقوى
المستقلة التي يرأسها السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الإسلامي
الأعلى بالمركز الخامس بنسبة 6.4%.



وفي ذي قار، حصلت ستة كيانات سياسية على اقل تقدير تمثيلها في مجلس
المحافظة بعد ان نجحت في الحصول على اكثر من 3% من عدد اصوات الناخبين
التي تضمن الوصول الى مقاعد مجلس المحافظة وذلك وفق النتائج الاولية
التي اعلنتها المفوضية المستقلة للانتخابات عصر الخميس . وتصدر ائتلاف
دولة القانون القوائم الستة الفائزة بحصوله على 23.1% من اصوات
الناخبين أي ما يعادل 109 الف صوت تقريبا . يليه تيار الاحرار المستقل
14.1% ما يعادل 67 الف صوت تقريبا فقائمة شهيد المحراب والقوى المستقلة
11.1% ما يعادل 52 الف صوت. اما قائمة تيار الاصلاح ( الدكتور ابراهيم
الجعفري) فقد حلت بالمرتبة الرابعة وحصلت على 7.6 % من اصوات الناخبين
ما يعادل 36 الف صوت تقريبا . تلتها قائمة حزب الفضيلة الاسلامي 6.1%
ما يعادل 29 الف صوت تقريبا . في حين حصلت قائمة الحزب الدستوري على
3.2% ما يعادل 15 الف صوت تقريبا . وفي صلاح الدين، حلت جبهة التوافق
أولا بحصولها على 14.5 بالمائة، فيما حلت قائمة رئيس الوزراء العراقي
الأسبق أياد علاوي ثانيا بـ 13.9 بالمائة من الأصوات. وأكد مدير دائرة
الانتخابات في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات قاسم العبودي أن
هذه النتائج تشمل 90 بالمائة من أصوات الناخبين. وفي الانبار، أعرب
القيادي في الحزب الإسلامي النائب إياد السامرائي عن أمله في أن تساهم
عملية إعلان نتائج انتخابات مجلس محافظة الأنبار في نزع فتيل الأزمة
التي نشبت بين الحزب وبعض القوى السياسية داخل المحافظة. وقال
السامرائي بحسب «راديو سوا» إن النتائج التي إعلنتها المفوضية عكست
التنوع الذي تشهده المحافظة خصوصا وأن المراكز الثلاثة الأولى احتلتها
القوى السياسية الرئيسية والكبرى داخل الأنبار ولم تستفرد قوة دون أخرى
بالزعامة.



كما أعلن رئيس مؤتمر صحوة العراق الشيخ أحمد أبو ريشة عن نيته إقامة
تحالف مع تجمع المشروع الوطني العراقي الذي يتزعمه صالح المطلك، فضلا
عن إمكانية إقامة تحالفات مع قوائم سياسية أخرى فازت في الانتخابات.
وتأتي خطوة الشيخ أبو ريشة عقب إعلان النتائج الأولية لانتخابات
المجالس المحلية في محافظة الأنبار.



وفي نينوى، تقدمت قوائم عشتار الوطنية والشبكي المستقل والحركة
الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم، على القوائم المسيحية والشبكية
والايزيدية على التوالي في محافظة نينوى.



وحققت قائمة عشتار الوطنية المتألفة من ستة احزاب مسيحية نسبة 66.1%
من اصوات الناخبين، وتلتها قائمة الرافدين التي يترأسها النائب يونادم
كنا بنسبة اصوات بلغت 29.9%، وحلت قائمة حزب الاتحاد الديمقراطي
الكلداني ثالثة بنسبة 4%. من جهة اخرى، تصدرت قائمة الشبكي المستقل
التابعة للنائب حنين القدو بنسبة اصوات بلغت 69% على قائمتي الهيئة
الاستشارية للشبك التي حققت 27% من اصوات الناخبين، وقائمة الشيخ محمد
امين الذي حصل على 6% من اصوات الناخبين الشبك. كما حققت قائمة الحركة
الايزيدية من اجل الاصلاح والتغيير نسبة 54.8% من اصوات الناخبين، فيما
حصلت قائمة حزب التقدم الايزيدي على 45.2% من اصوات الناخبين
الايزيديين. وعلى صعيد متصل، أكد النائب عن التحالف الكردستاني سعدي
البرزنجي استعداد الأطراف الكردية للتحالف مع القوائم الانتخابية التي
ستشغل مقاعد مجلس محافظة نينوى، محددا في الوقت ذاته جملة شروط لتحقيق
التحالف. وأوضح البرزنجي: «من شروطنا رفض التعامل مع الجهات التي رفعت
شعار الشوفينية ضد الشعب الكردي، ولا بد من مراجعة المواقف، وبعد ذلك
نحن على استعداد للحوار والتعاون مع كل العراقيين وبلا استثناء». وشكك
النائب البرزنجي بصحة ما أعلنته قوائم انتخابية حول حصولها على نسبة 60
بالمائة من مقاعد محافظة نينوى، قائلا: «لا توجد قائمة في نينوى، فازت
بنسبة 60 بالمائة، ولا حتى 50 او 40، ونحن قائمة التآخي حصلنا على ثلث
مقاعد مجلس المحافظة».



فوز المالكي بالانتخابات ايذان بالابتعاد عن
الهوية الدينية



واختار الناخبون الشيعة بالعراق القومية والامن وليس الدين في
الانتخابات المحلية ليدعموا بذلك حلفاء رئيس الوزراء في انتخابات يمكن
أن تعطيهم اليد العليا في الانتخابات البرلمانية التي تجري في وقت لاحق
هذا العام. وتشير الدلائل الاولية الى فوز كبير محتمل لحلفاء رئيس
الوزراء نوري المالكي على حساب المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الذي
كان مهيمنا على الجنوب الذي يغلب على سكانه الشيعة.



وفضل السعي الى أن يعزى اليه الفضل في تحسن الاوضاع الامنية وروج
رسالة للوحدة الوطنية بين الناخبين الذين أنهكتهم سنوات من أعمال العنف
الطائفية والاخفاق في توفير الخدمات في ظل الزعماء الذين غلب عليهم
رجال الدين وتولوا المسؤولية منذ عام 2005. بحسب رويترز.



وقال توبي دودج خبير الشؤون العراقية بجامعة لندن "ليس رد فعل عنيفا
ضد الدين بل هو رد فعل عنيف ضد الوعود التي قطعت على أساس الهوية
الطائفية."



واعترف المجلس الاعلى الاسلامي العراقي المرتبط بصلات بميليشيا قوية
تشكلت في ايران بفوز ائتلاف المالكي فوزا ساحقا في مدينة البصرة
المنتجة للنفط بجنوب العراق وربما يكون قد حصل على اكبر عدد من الاصوات
في بغداد. لكنه قال ان الائتلاف يحتل المركز الاول او الثاني من حيث
عدد الاصوات في 11 من جملة 14 محافظة صوتت في اكثر انتخابات هدوءا
يشهدها العراق منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003.



وربما يكون تحقيق أنصار المالكي نجاحات كبيرة ايذانا بتحول كبير في
السياسة العراقية بعيدا عن الهوية الدينية ليسحبوا البساط من تحت أقدام
المجلس الاعلى الاسلامي العراقي اقوى جماعة شيعية بالعراق.



وأدار المجلس الاعلى الاسلامي العراقي حملة دينية صريحة مستغلا
طقوسا شيعية فضلا عن قربه المتصور من المرجعية الشيعية التي يقودها رجل
الدين البارز اية الله العظمى علي السيستاني على الرغم من رغبته في
السمو فوق الخلافات السياسية.



وخسائر المجلس الاعلى الاسلامي العراقي نذير شؤم له قبل الانتخابات
البرلمانية المقرر اجراؤها في وقت لاحق هذا العام مما يثير مخاوف بشأن
خطوته التالية.



وتساءل غسان العطية مدير المعهد العراقي للتنمية والديمقراطية ان
كان المجلس الاعلى الاسلامي العراقي سيقبل هذا وهل سيلجأ الى التخريب
او الصراع المسلح او امور أخرى.



وأنشيء المجلس في المنفى بايران في عهد صدام حسين وهو يحظى بتمويل
جيد ويرفض كثيرون الدعم الخارجي الذي يشعرون أنه يتلقاه. ويقول ناخبون
كثيرون انهم لم يشهدوا تحسنا كبيرا في المحافظات الجنوبية التي يسيطر
عليها المجلس منذ عام 2005.



ويقول جوست هيلترمان من المجموعة الدولية لمعالجة الازمات "المجلس
الاعلى الاسلامي العراقي تعرض لعدة ضربات ضده (مثل) محاولة استحضار
المرجعيات الدينية خاصة السيستاني في حين رفض اية الله نفسه هذا
بوضوح." وأضاف "انه الحكم السيء على مدار الاعوام الاربعة المنصرمة وما
خلفه من مشاعر. لم يتعلم الناس قط الوثوق بالمجلس. ما زالوا يفكرون فيه
كوكيل عن ايران."



وضغط المجلس ايضا من أجل اقامة اقليم مستقل للشيعة في جنوب العراق
غير أن هذا لم يحتل أهمية تذكر في حملته. وعلى النقيض نادى المالكي
بالوحدة الوطنية واقامة حكومة مركزية قوية وروج للانخفاض الحاد في
العنف بالعراق على مدار الاشهر الثمانية عشر الماضية.



وقال العطية ان المالكي غير ثوبه فلم يذكر الاسلام في كلماته ولم
يتحدث بالطريقة التي يتحدث بها حزب الدعوة بل بالطريقة التي يتحدث بها
علماني عن المجتمع المدني.



وهناك لاعب أساسي اخر في الجنوب الذي يغلب على سكانه الشيعة وهم
أنصار رجل الدين مقتدى الصدر الذين تجنبوا ادارة حملة انتخابية على أسس
دينية.



وخيم الدين على الساحة السياسية العراقية وسط حمام الدم بين السنة
والشيعة الذي أعقب الغزو الامريكي وقد جمع ائتلاف شيعي واسع النطاق
أصوات الناخبين الشيعة عام 2005.



وقال دودج "هو (الائتلاف) فشل في الحكم وبالتالي تصويت الشيعة ليس
قائما على أساس الهوية الطائفية بل على القضايا المتصلة بأمور الحياة
مثل الامن وتوفير الخدمات."وأضاف "هذا يجعل المجلس معرضا بشدة للهجوم
ومكشوفا."



عبد المهدي: فوز (الدعوة) قد يعزز الائتلاف
وسنبقى شركاء مثل الحالة الكردية



من جانبه أعلن نائب رئيس الجمهورية والقيادي في المجلس الاعلى عادل
عبد المهدي، أن فوز حزب الدعوة في الانتخابات لم يكن “كبيرا”، أن هذا
سيعزز كتلة الائتلاف العراقي الموحد اكثر مما يقوضها، مبينا أن من
الممكن أن يبقى (المجلس) مع (الدعوة) “متنافسين وشريكين في آن واحد
“حالهما حال الساحة الكردية”.



يأتي هذا بعد قبل يوم واحد من اعلان نتائج انتخابات مجالس المحافظات
التي جرت يوم السبت الماضي، وسط نتائج اولية من مراقبين حول تقدم قائمة
(ائتلاف دولة القانون) التي يتزعمها رئيس الوزراء نوري المالكي في عدد
من المحافظات العراقية. بحسب تقرير لـ اصوات العراق.



وقال عبد المهدي الذي يعد من ابرز قياديي المجلس الاسلامي الاعلى،
في لقاء نشرته صحيفة الشرق الاوسط اليوم الاربعاء، ان “نقاط النجاح
التي سجلها الإخوة في الدعوة (الحزب الذي يتزعمه المالكي)، هي فوزهم
بمحافظات بغداد والبصرة والناصرية والكوت والديوانية حيث جاء المجلس
الأعلى في المرتبة الثانية”، بحسب عبد المهدي الذي اضاف “لكنهم جاؤوا
بعد المجلس في محافظات النجف وكربلاء والحلة والسماوة وميسان”.



وتضاربت التقديرات والارقام التي اعلنتها الكيانات السياسية حول عدد
الاصوات التي حصلوا عليها في الانتخابات التي جرت يوم السبت الماضي،
والتي بلغت نسبة المشاركة 51% بحسب رئيس المفوضية فرج الحيدري، الذي
اعلن يوم غد الخميس موعدا لاعلان النتائج.



وعبر عبد المهدي عن اعتقاده بأن “الطرفين (المجلس والدعوة) لم يحققا
الأرقام الانتخابية التي كان من المفترض أن يتمتعا بها. فالدعوة لم
يعبر حاجز المليون صوت وكانت أصوات المجلس الأعلى أقل من ذلك وأقل
بكثير من الأصوات التي حصل عليها في الانتخابات السابقة”.



وفيما قال المجلس الاعلى انه ينافس قوائم الدعوة في بغداد
والمحافظات الجنوبية على المركز الاول، قال تيار الاحرار المستقل
التابع للتيار الصدري انه هو الذي ينافس الدعوة في هذه المحافظات، فيما
اعلنت القائمة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي
انها دخلت المنافسة بقوة مع الدعوة في بعض هذه المحافظات.



وفي معرض رده حول امكانية ان يتقوض الائتلاف العراقي الموحد الذي
يشترك فيه المجلس والدعوة داخل البرلمان، بعد هذه النتائج، قال عبد
المهدي “هذا قد يعزز الائتلاف ويولد منهجاً أصح للتعامل مع الشأن
السياسي. فكما ذكرت يمكن للمجلس الأعلى والدعوة أن يبقيا متنافسين
وشريكين في آن واحد، حالهما حال الساحة الكردية”. في اشارة الى الحزب
الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه مسعود البارزاني والاتحاد الوطني
الكردستاني الذي يتزعمه جلال الطالباني.



وحول تأثير نتائج الانتخابات المحلية على توازن القوى في المناطق
الجنوبية ذات الاغلبية الشيعية، قال عبد المهدي إن ذلك “سيعتمد على
الاتفاقات التي ستحصل بعد التأكد تماماً من النتائج”، مضيفا “موقفنا
ابتداء هو أنه ليس لدينا خط أحمر ضد أحد ونجد أن الجميع يجب أن يشاركوا.
يجب أن يخرج الجميع منتصرين بل يجب إشراك الكفاءات ممن لم يفز”.



وتوقع المجلس الذي ينتمي اليه عبد المهدي، في بيان اعلنه اول امس
الاثنين، ان تحصل قائمة شهيد المحراب التابعة له على 20-25% من مجموع
المقاعد لمجموع المحافظات الـ 14، واكثر من ذلك بكثير في محافظات بغداد
وجنوبها، بحسب البيان الذي اضاف في كل الاحوال بقي المجلس الاعلى
لاعباً اساسياً واولياً في الساحة العراقية”.



المالكي يدعو بعد لقائه السيستاني إلى
الائتلاف ورفض التهميش



ودعا رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي جميع الكيانات الفائزة في
الانتخابات المحلية إلى التعاون والائتلاف لتشكيل مجالس محافظات قادرة
على إلغاء مبدأ التهميش والاستئثار بالسلطة في المحافظات العراقية.



وقال المالكي في مؤتمر صحفي ، في النجف عقب لقائه بالمرجع الديني
علي السيستاني إن "الانتخابات تمت بنجاح كبير وبسلامة وبمشاركة واسعة"،
مضيفا إن "الخروقات كانت قليلة جدا وكانت ضمن السياقات المقبولة في
العالم اجمع، حسب ما ذكرت منظمة الأمم المتحدة والمراقبون الدوليون"،
على حد قوله.



وأشار المالكي إلى أن "التغييرات التي افرزنها الانتخابات هي دليل
على الحيوية لكن يجب أن لا تكون بداية لتفجير الصراعات في المحافظات
العراقية"، مطالبا في الوقت نفسه "الكتل السياسية الفائزة بالانتخابات
بضرورة التعاون والائتلاف لتشكيل أفضل المجالس التي نلتقي فيها على
أساس الائتلافات السياسية". وحول الاتهامات التي تشهدها محافظة الانبار
بشان تزوير نتائج الانتخابات قال المالكي "إن الاتهامات وحدها لا تكفي،
وهناك سياقات وضوابط معمول بها لدى المفوضية بشان قضايا التزوير". بحسب
نيوزماتيك.



وأظهرت انتخابات مجالس المحافظات التي جرت السبت الماضي، تفوقا
كبيرا لقائمة دولة القانون التي يرأسها المالكي في العديد من محافظات
الوسط والجنوب.









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Commander In Chief

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
العمر : 44
المهنة : ملازم أول في قوات مكافحة الارهاب الخاصة
المزاج : عصبي لأن محد يصدق ان العراق قوي
التسجيل : 10/01/2009
عدد المساهمات : 751
معدل النشاط : -19
التقييم : -5
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الأحد 8 فبراير 2009 - 10:32

فليرى المكذبون ,, انا أرى الان ان هذه المرة أصبح أمتحان صعب لحكومة المالكي لانه مب بس رئيس وزراء الان بل هو صاحب أكثر حزب فوزا بالانتخابات ... فعلى عاتقه الكثيير

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحارب

مـــلازم
مـــلازم



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
العمر : 34
المزاج : رايق
التسجيل : 29/06/2008
عدد المساهمات : 640
معدل النشاط : 267
التقييم : 58
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الأحد 8 فبراير 2009 - 17:08

Commander In Chief كتب:
فليرى المكذبون ,, انا أرى الان ان هذه المرة أصبح أمتحان صعب لحكومة المالكي لانه مب بس رئيس وزراء الان بل هو صاحب أكثر حزب فوزا بالانتخابات ... فعلى عاتقه الكثيير
أخي أن كان أكثر فائز هو حزب المالكي فهذا أريح له


لان القرار سيكون بيده أكثر من الأول ولن يجد معارضة من البرلمان العراقي هذا الذي أتوقعه
.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Commander In Chief

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
العمر : 44
المهنة : ملازم أول في قوات مكافحة الارهاب الخاصة
المزاج : عصبي لأن محد يصدق ان العراق قوي
التسجيل : 10/01/2009
عدد المساهمات : 751
معدل النشاط : -19
التقييم : -5
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الأحد 8 فبراير 2009 - 17:19

المحارب كتب:
Commander In Chief كتب:
فليرى المكذبون ,, انا أرى الان ان هذه المرة أصبح أمتحان صعب لحكومة المالكي لانه مب بس رئيس وزراء الان بل هو صاحب أكثر حزب فوزا بالانتخابات ... فعلى عاتقه الكثيير
أخي أن كان أكثر فائز هو حزب المالكي فهذا أريح له


لان القرار سيكون بيده أكثر من الأول ولن يجد معارضة من البرلمان العراقي هذا الذي أتوقعه
.

هاذي انتخابات محافظات و ليس انتخابات برلمانية الانتخابات البرلمانية بعد 8 شهوور

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحارب

مـــلازم
مـــلازم



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
العمر : 34
المزاج : رايق
التسجيل : 29/06/2008
عدد المساهمات : 640
معدل النشاط : 267
التقييم : 58
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الأحد 8 فبراير 2009 - 17:26

Commander In Chief كتب:
المحارب كتب:
Commander In Chief كتب:
فليرى المكذبون ,, انا أرى الان ان هذه المرة أصبح أمتحان صعب لحكومة المالكي لانه مب بس رئيس وزراء الان بل هو صاحب أكثر حزب فوزا بالانتخابات ... فعلى عاتقه الكثيير
أخي أن كان أكثر فائز هو حزب المالكي فهذا أريح له


لان القرار سيكون بيده أكثر من الأول ولن يجد معارضة من البرلمان العراقي هذا الذي أتوقعه
.

هاذي انتخابات محافظات و ليس انتخابات برلمانية الانتخابات البرلمانية بعد 8 شهوور
أناء آسف لم أدرك هذا الشيء

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Commander In Chief

مـــلازم أول
مـــلازم أول



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
العمر : 44
المهنة : ملازم أول في قوات مكافحة الارهاب الخاصة
المزاج : عصبي لأن محد يصدق ان العراق قوي
التسجيل : 10/01/2009
عدد المساهمات : 751
معدل النشاط : -19
التقييم : -5
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الإثنين 9 فبراير 2009 - 9:57

لا عادي مسامح

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جحا العراقي

رائـــد
رائـــد
جحا العراقي



الـبلد : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال 01210
العمر : 114
المهنة : السّفَرُ مَعَ الكَلِمَةِ وَالفِكْرَةِ إلى مَساراتِ القُلُوبِ النّبِيلَةِ
المزاج : غائمً .مُمطِرٌ مَصْحُوبٌ بَزَوابِعَ رَعْدِيّة.لذلكَ يُرْجى الإنتِباهْ !
التسجيل : 22/08/2007
عدد المساهمات : 942
معدل النشاط : 0
التقييم : 0
الدبـــابة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
الطـــائرة : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11
المروحية : الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Unknow11

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty10

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Empty

مُساهمةموضوع: رد: الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال   الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد  العراقيون يختارون الأمن وال Icon_m10الإثنين 9 فبراير 2009 - 13:00


شكرا لك أخي
نور الهداية
على الجهد الكبير في تتبع نتائج انتخابات المجالس المحلية للمحافظات في العراق.
نسأل الله أن يتولى أمورنا خيارنا, ليخرجوا البلد من محنته الكبيرة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الانتخابات والخريطة السياسية الجديدة: لا خطوط حمر إزاء تحالفات الأضداد العراقيون يختارون الأمن وال

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قوات الأمن الداخلية تتجهز لاعلان نتائج الانتخابات
» التقنيات الجديدة في مجال الأمن في روسيا
» صور للعرض العسكري لقوات الأمن الليبية الجديدة في طرابلس يوم أمس
»  العراقيون يعيدون احياء مدرعه ........المدرعه " دلدل "
» تركيا قد تسعى للرد عسكريًا على تحالفات المتوسط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019