http://www.aljazeera.net/NR/exeres/3FBEC5B9-A486-42C3-8780-7C66C1D38620.htm


النمل يثرثر في وكره

ساهمت تكنولوجيا صوتية متطورة في اكتشاف قدرة النمل على الثرثرة والكلام داخل وكره.

وقالت صحيفة تايمز أوف لندن البريطانية
إن فريقا من العلماء وضع مكبرات صوت صغيرة جدا داخل بيوت النمل لنقل
الأصوات التي تصدرها الملكة والتي تدفع النمل إلى التركيز والانتباه.

وقال جيريمي توماس من جامعة أوكسفورد
للصحيفة "عندما استمعنا إلى أصوات الملكة تبين أن النمل يتوقف عن الحراك
ما إن يسمعها فيرفع قرن الاستشعار والفك لساعات طويلة دون الإتيان بأي
حركة وإذا ما اقترب أحد من البيت يهاجمه النمل بسرعة".

واعتبر توماس أن التحليل الإضافي يكشف أن بين النمل مفردات أكبر مما كان يظن سابقا.

وأضاف أن الاكتشاف الأهم هو أن الأصوات المختلفة داخل مستعمرة النمل الواحدة يمكن أن تستفز للقيام بردات فعل مختلفة.

بسم الله الرحمن الرحيم

حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ

نور الهداية كتب:

شكرا على الموضوع
للاضافة فقط
تناولت سورةالنمل الكريمة الدلائل والبراهين على وجود
الله ووحدانيته، من آثار مخلوقاته وبدائع صنعه، وساقت بعض الأهوال والمشاهد
الرهيبة، التي يراها الناس يوم الحشر الأكبر، حيث يفزعون ويرهبون، وينقسمون إلى
قسمين: السعداء الأبرار، والذين يكبون على وجوههم في النار.





التسميَة:




سميت سورة النمل، لأن الله تعالى ذكر فيها قصة
النملة، التي وعظت بني جنسها وذكَّرت ثم اعتذرت عن سليمان وجنوده، ففهم نبيُّ الله
كلامها وتبسم من قولها، وشكر الله على ما منحه من الفضل والإنعام، وفي ذلك أعظم
الدلالة على علم الحيوان، وأنَّ ذلك من إلهام الواحد الديان.

شكرا على اضافتك. جزاكى الله خيرا.

جحا العراقي كتب:

شكرا أخي
ذو الفقار
على الموضوع الجميل. بورك فيك. وعن الآية الكريمة :

اقتباس :

حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ

سمعت أنها
استوقفت أحد العلماء كلمة:( لايحطمنكم ) كثيرا, وتساءل مع نفسه لم لم تقل النملة : لا يقتلكم أو أي كلمة أخرى غيرها, فانكب على دراسة فسلجة النملة , وتعمق في ذلك, حتى وجد أن جسم النملة يتكوزن من 90% من الزجاج, وهو القابل للتحطيم !
فاسلم هذا العالم , لأنه عرف أن هذا القرآن هو من عند الله, وهو الخالق المطلع على أسرار الخلق .
فسبحان الله الذي جعل في هذا القرآن آيات تكتشف كلما مر الزمان وتعددت الدهور.

شكرا أخى جحا على اضافتك وبارك الله فيك.