أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
أي من الدول العربية لديها القدرة للتصدي للطائرة الرابتور
وما هو السلاح الذي له القدرة للتصدي لها ؟
أظن أن الباتريوت قادر علي التصدي لها و كذلك الأس300 لكن بنسبة ضعيفة!
LITO
لـــواء
الـبلد : العمر : 33المهنة : طالب في كلية العلومالمزاج : الي العلا في سبيل المجدالتسجيل : 07/01/2012عدد المساهمات : 4369معدل النشاط : 5165التقييم : 459الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
الرصد الحراري من أهم وسائل الرصد السلبية والذي يستحيل أن تخفيه أي طائرة في العالم
بنسبة 100% ولكن الرصد الحراري بطبعه يعمل في مدى أقل بكثير من الرصد الراداري
ويتأثر بعوامل كثيرة غير ما يتأثر به الرصد الراداري لهذا تعمل الطائرات الشبحية على
تقليل الإنبعاثات الحرارية بقدر الإمكان بحيث تظل الطائرة - الرابتور في حالتنا - قادرة
على الإقتراب من أهدافها دون أن يتم رصدها وللوصول لذلك تتمتع محركات الرابتور بخاصية
تبريد العادم
حيث يمرر هواء بارد بحيث يغلف الهواء الساخن مما يقلل بشدة من البصمة الحرارية
للطائرة حيث أن المحرك هو أهم و أكبر نقطة إشعاع حراري في أي طائرة ..
شكرا على الاجابة الرائعة ....لا تهمني الاسلحة بقدر ما تهمني التكنولوجيا
عند تجاوز سرعة الصوت تزداد حرارة هيكل الطائرة فهل هي مجبرة على تخفيض سرعتها لتجنب دلك ؟ كسؤال اخر هل الاف22 تنتظر الاف35 لنراها في حرب ويتم تقسيم الادوار بين سيادة جوية و قصف ارضي ؟ ام هي تبقى داخل الحدود الامريكية للدفاع او الردع الاستراتيجي بسبب العدد القليل
عند تجاوز سرعة الصوت تزداد حرارة هيكل الطائرة فهل هي مجبرة على تخفيض سرعتها لتجنب دلك ؟ كسؤال اخر هل الاف22 تنتظر الاف35 لنراها في حرب ويتم تقسيم الادوار بين سيادة جوية و قصف ارضي ؟ ام هي تبقى داخل الحدود الامريكية للدفاع او الردع الاستراتيجي بسبب العدد القليل
كلامك سليم وهذا أمر يستحيل أن تتخلص منه طائرة ولكن يمكن التقليل منه عبر تصميم المناطق الأكثر سخونية في البدن مثل حواف الأجنحة بحيث تواجه أقل قدر ممكن من الإحتكاك ولكن كما بدأت كلامي لا يمكن التخلص من هذه النقطة نهائيا ... المشكلة أنها حرارة لا تقارن بما يصدر من المحرك فإذا كانت حرارة المحرك العادي وليس المبرد مثل الرابتور لا يمكن رصدها من مسافة كبيرة فكيف يمكن الإعتماد على حرارة البدن لرصد الطائرة من أي مسافة مفيدة عمليا ؟؟
أما نقطة أعداد الرابتور فهي نقطة ضعف الرابتور الأكيدة والأخطر ولكن متوقع أن تتم معاجتها عندما يتولى رئيس أمريكي جمهوري الحكم بدلا من الطرطور الكبير أوباما !! الرابتور لا تحتاج ال F35 حاليا لتؤدي مهمتها في فرض السيطرة الجوية بل ومهاجمة الأهداف المحصنة أيضا كمهمة ثانوية ولكن بالتأكيد وجود الثلاثي F22 و F35 و B-2 معا سيكون قوة كاسحة بكل المقاييس
كلامك سليم وهذا أمر يستحيل أن تتخلص منه طائرة ولكن يمكن التقليل منه عبر تصميم المناطق الأكثر سخونية في البدن مثل حواف الأجنحة بحيث تواجه أقل قدر ممكن من الإحتكاك ولكن كما بدأت كلامي لا يمكن التخلص من هذه النقطة نهائيا ... المشكلة أنها حرارة لا تقارن بما يصدر من المحرك فإذا كانت حرارة المحرك العادي وليس المبرد مثل الرابتور لا يمكن رصدها من مسافة كبيرة فكيف يمكن الإعتماد على حرارة البدن لرصد الطائرة من أي مسافة مفيدة عمليا ؟؟
أما نقطة أعداد الرابتور فهي نقطة ضعف الرابتور الأكيدة والأخطر ولكن متوقع أن تتم معاجتها عندما يتولى رئيس أمريكي جمهوري الحكم بدلا من الطرطور الكبير أوباما !! الرابتور لا تحتاج ال F35 حاليا لتؤدي مهمتها في فرض السيطرة الجوية بل ومهاجمة الأهداف المحصنة أيضا كمهمة ثانوية ولكن بالتأكيد وجود الثلاثي F22 و F35 و B-2 معا سيكون قوة كاسحة بكل المقاييس
بين قوسي للاخ ابوجوا افضل ان يبقى الطرطور الكبير اوباما و من مثله عندما يتعلق الكلام بالثلاثي F22 و F35 و B-2 واتخوف من دعمك للجمهوريين و من هي الشخصية التي تضع صورتها
بين قوسي للاخ ابوجوا افضل ان يبقى الطرطور الكبير اوباما و من مثله عندما يتعلق الكلام بالثلاثي F22 و F35 و B-2 واتخوف من دعمك للجمهوريين و من هي الشخصية التي تضع صورتها
الديموقراطيين والجمهوريين يدعمون إسرائيل بلا حدود ولكن الديموقراطيين دمية في يد اللوبي الصهيوني
لأنه الداعم الأهم لهم على عكس الجمهوريين المدعومين بلوببين أقوى من اللوبي اليهودي وهما
لوبي السلاح ولوبي البترول وكلاهما أكثر تأثيرا في صانع القرار الأمريكي ...
وليس كل الجمهوريين جورج بوش الإبن !!
أما الشخصية التي أضع صورتها فهي للشهيد القائد العسكري العبقري والفذ عبد المنعم رياض فخر العسكرية
المصرية والعربية وليس له علاقة لا بالجمهوريين ولا الديموقراطيين !